عبدالوهاب موسى
28/10/2007, 02:19 AM
تقرير فحص وتدقيق وعنوانه :( قال العقاد رحمه الله حينما أرادوا منحه درجة الدكتوراة: ومن سيناقشنى؟؟؟!!!)
الأستاذ / محمود النجار
تحية طيبة واحتراما وبعد
تبين لى - كمدير عام بالجهاز المركزى للمحاسبا ت المصرى وقريبا جدا فى غضون شهر على الأكثر إن كان فى العمر بقية سأرقى إلى وظيفة وكيل وزارة - من الأطلاع على صفحات المواقع الأدبية التى أتشرف بعضويتى بها والتى تزيد على ثلاثمائة وخمسين موقعا ومنها موقع واتا المحترم بتواجد شخصيات محترمة بدون ذكر للأسماء خوفا من الخطأ والنسيان فالكـُثرُ منهم من أحبة قلبى . وقد تبين لى أن البعض من تلك المواقع يديره أويشرف عليه بعض الصُحافيين المتقاعدين!. ولاحظت تسلطهم الإدارى وتعسفهم فى إستخدام وإستعمال سلطتهم وكأن تعسفهم هذا تعويضا نفسيا لهم عما افتقدوه فى المجال الإعلامى فى الواقع المعاش !. رغم ارتكابهم أخطاء جسيمة فى مجال ادارتهم واشرافهم فى عالمهم الميتافزيقى الهاربين اليه من صدام الواقع المرير، ومن تلك الأخطاء على سبيل المثال لا الحصر ما يلى : -
1- عدم مراعاة أصول الخطاب الثقافى المتحضر فى علاج مشكلة ما مثل مشكلة دعوة أخ لأخيه دون أخذ رأى هيئة أو لجنة...ألخ!! وكأن المدعو إقتحم منزلا خاصا وهتك ستر حجرة نوم رأى فيها من أخطأ فى وضع مشين!!مما أدى إلى إنزعاجه وهياجه بالأمر والنهى بالأمر بالخروج والنهى عن العودة وكان يمكن لفت نظر الداعى والمدعو على الخاص فورا دون تجريح وتعسف فى استخدام السلطة وهوما لم يتم !. فهناك مقولة:" من نصح فى ملأ فقد فضح " !.
2- خرج المدعو - بدون إذن رئيس غرفة العمليات !- ساحبا مروره بما فيه طلب انتسابه بأسلوب راقى فى الخطاب حيث سجل انسحابه بخطه وتوقيعه مستهلا بتفخيم المخطأ على النحو الآتى:
أخى الحبيب الشاعر والقاص والناقد والإعلامى القدير/..........
.................................................. ................................
لعله يراجع نفسه ويدرك تسرعه بعد هذا الطرح الأخلاقى ويعتذر رغم توجيه نظره من أخت شاعرة فاضلة عزيزة علينا جميعا حين قالت فيما قالت بمرورها الكريم ململمة للشمل مصلحة لفساد القلوب كعادتها :.".... دعوة شاعر كبير...." ولكن للأسف لم يفطن إلى تلك الحروف رغم تواجده بالطبع فى مجلس الحكماء الذى لم يقتحمه المدعو بعد ! ، و أخذته العزة بالإثم والعياذ بالله ولم يعتذر حتى الآن!!.
3-التسرع و تسيس الوليمة المدعو إليها فى هـُوينها بتسميتا جمعية أومنظمة.....دون استدعاء حكمة الحكماء الحقيقين مثل المدعو وكان يكفى تسميتها " شعراء بلا حدود" فقط وهومالم يتم !.
4- إغتصاب سلطة المنح والمنع للقب شاعر والتى قررها المشرع الأدبى- فى الواقع الثقافى - للجهات الأدبية الرسمية والأهلية المحترمة .وذكرنى بالمثل القائل:" أعطى من لايملك ..
....ألخ" ولكن هنا أعطى من لايملك من يستحق فعلا ولاشكر له على ذلك كيف يشكر صاحب حق حصل عليه من مغتصب ؟ إلا إذا تصدق عليه ذاك المغتصب بما هو أكثر من حقه وهومالم يحدث.؟؟!!.
ويذكرنى ذلك كله بالمثل القائل:" الفاضى يعمل قاضى "
5- تكرار تجريح المدعو على الخاص وكتابة ، والأمر بطرده !! - رغم أنه ناقد ساخر- وأثبت لنفسه تلك الصفة بخطه وتوقيعه ثقة لاكبرا - سليط اللسان مع من يستحق السخرية والسب- ورغم ذلك تصبّر وتحلّم وكتب بالحرف الواحد :
"تحية أولها السلام وآخرها الرحمة والبركة !!" وفى نيته عدم العودة بالمرة فلديه من المواقع الكثير والكثير وسيجد أحبته هنا هناك .
6- دخل المدعو إلى مناقشات غرفة العمليات ثالث يوم لعله يرى خيرا يمحو بها أخطاء غيره - دون استخدام كلمة سر غرفة العمليات - ويبدو أن استخدامها مرة
لا يستلزم كتابتها مرة أخرى ! .ويرجع فى ذلك إلى الفريق التقنى بالموقع لتدارك ذلك فظن المخطأ أن المدعو إرهابيا متدربا على الإقتحام عنوة!! فوجه له رسالة خطيرة على الخاص اليوم السبت27/10/2007مفادها : إنزال عقوبة به ،وحرمانه من الميراث(لقب شاعر) الذىمنح له!!!!!.
7- إزاء كل ماتقدم أنسحب أنا المدعو تاركا حقى(ميراثى) المتمثل فى لقب شاعر هنا والأرزاق على الله الرزاق العليم .
ملحوظة هامة:
كنت أود عرض رسالة إنسحابى على الهيئة الإدارية لشعراء بلا حدود فقط استكمالا لأصول الخطاب الثقافى المتحضر حتى لايعرف أولادنا المبدعين صغارالسن مهازل الكبار ولكن للأسف تسرع الأستاذ /محمود وأستخدم قوته فى غلق باب غرفة عمليات شعراء بلا حدود فى وجهى فاضطررت إلى إدراجه
معلنا للجميع وألتمس المعذرة من الجميع مع تمنياتى لهم بالخير ولهم منى كل الود الوارف بحجم الملكوت.
الأستاذ / محمود النجار
تحية طيبة واحتراما وبعد
تبين لى - كمدير عام بالجهاز المركزى للمحاسبا ت المصرى وقريبا جدا فى غضون شهر على الأكثر إن كان فى العمر بقية سأرقى إلى وظيفة وكيل وزارة - من الأطلاع على صفحات المواقع الأدبية التى أتشرف بعضويتى بها والتى تزيد على ثلاثمائة وخمسين موقعا ومنها موقع واتا المحترم بتواجد شخصيات محترمة بدون ذكر للأسماء خوفا من الخطأ والنسيان فالكـُثرُ منهم من أحبة قلبى . وقد تبين لى أن البعض من تلك المواقع يديره أويشرف عليه بعض الصُحافيين المتقاعدين!. ولاحظت تسلطهم الإدارى وتعسفهم فى إستخدام وإستعمال سلطتهم وكأن تعسفهم هذا تعويضا نفسيا لهم عما افتقدوه فى المجال الإعلامى فى الواقع المعاش !. رغم ارتكابهم أخطاء جسيمة فى مجال ادارتهم واشرافهم فى عالمهم الميتافزيقى الهاربين اليه من صدام الواقع المرير، ومن تلك الأخطاء على سبيل المثال لا الحصر ما يلى : -
1- عدم مراعاة أصول الخطاب الثقافى المتحضر فى علاج مشكلة ما مثل مشكلة دعوة أخ لأخيه دون أخذ رأى هيئة أو لجنة...ألخ!! وكأن المدعو إقتحم منزلا خاصا وهتك ستر حجرة نوم رأى فيها من أخطأ فى وضع مشين!!مما أدى إلى إنزعاجه وهياجه بالأمر والنهى بالأمر بالخروج والنهى عن العودة وكان يمكن لفت نظر الداعى والمدعو على الخاص فورا دون تجريح وتعسف فى استخدام السلطة وهوما لم يتم !. فهناك مقولة:" من نصح فى ملأ فقد فضح " !.
2- خرج المدعو - بدون إذن رئيس غرفة العمليات !- ساحبا مروره بما فيه طلب انتسابه بأسلوب راقى فى الخطاب حيث سجل انسحابه بخطه وتوقيعه مستهلا بتفخيم المخطأ على النحو الآتى:
أخى الحبيب الشاعر والقاص والناقد والإعلامى القدير/..........
.................................................. ................................
لعله يراجع نفسه ويدرك تسرعه بعد هذا الطرح الأخلاقى ويعتذر رغم توجيه نظره من أخت شاعرة فاضلة عزيزة علينا جميعا حين قالت فيما قالت بمرورها الكريم ململمة للشمل مصلحة لفساد القلوب كعادتها :.".... دعوة شاعر كبير...." ولكن للأسف لم يفطن إلى تلك الحروف رغم تواجده بالطبع فى مجلس الحكماء الذى لم يقتحمه المدعو بعد ! ، و أخذته العزة بالإثم والعياذ بالله ولم يعتذر حتى الآن!!.
3-التسرع و تسيس الوليمة المدعو إليها فى هـُوينها بتسميتا جمعية أومنظمة.....دون استدعاء حكمة الحكماء الحقيقين مثل المدعو وكان يكفى تسميتها " شعراء بلا حدود" فقط وهومالم يتم !.
4- إغتصاب سلطة المنح والمنع للقب شاعر والتى قررها المشرع الأدبى- فى الواقع الثقافى - للجهات الأدبية الرسمية والأهلية المحترمة .وذكرنى بالمثل القائل:" أعطى من لايملك ..
....ألخ" ولكن هنا أعطى من لايملك من يستحق فعلا ولاشكر له على ذلك كيف يشكر صاحب حق حصل عليه من مغتصب ؟ إلا إذا تصدق عليه ذاك المغتصب بما هو أكثر من حقه وهومالم يحدث.؟؟!!.
ويذكرنى ذلك كله بالمثل القائل:" الفاضى يعمل قاضى "
5- تكرار تجريح المدعو على الخاص وكتابة ، والأمر بطرده !! - رغم أنه ناقد ساخر- وأثبت لنفسه تلك الصفة بخطه وتوقيعه ثقة لاكبرا - سليط اللسان مع من يستحق السخرية والسب- ورغم ذلك تصبّر وتحلّم وكتب بالحرف الواحد :
"تحية أولها السلام وآخرها الرحمة والبركة !!" وفى نيته عدم العودة بالمرة فلديه من المواقع الكثير والكثير وسيجد أحبته هنا هناك .
6- دخل المدعو إلى مناقشات غرفة العمليات ثالث يوم لعله يرى خيرا يمحو بها أخطاء غيره - دون استخدام كلمة سر غرفة العمليات - ويبدو أن استخدامها مرة
لا يستلزم كتابتها مرة أخرى ! .ويرجع فى ذلك إلى الفريق التقنى بالموقع لتدارك ذلك فظن المخطأ أن المدعو إرهابيا متدربا على الإقتحام عنوة!! فوجه له رسالة خطيرة على الخاص اليوم السبت27/10/2007مفادها : إنزال عقوبة به ،وحرمانه من الميراث(لقب شاعر) الذىمنح له!!!!!.
7- إزاء كل ماتقدم أنسحب أنا المدعو تاركا حقى(ميراثى) المتمثل فى لقب شاعر هنا والأرزاق على الله الرزاق العليم .
ملحوظة هامة:
كنت أود عرض رسالة إنسحابى على الهيئة الإدارية لشعراء بلا حدود فقط استكمالا لأصول الخطاب الثقافى المتحضر حتى لايعرف أولادنا المبدعين صغارالسن مهازل الكبار ولكن للأسف تسرع الأستاذ /محمود وأستخدم قوته فى غلق باب غرفة عمليات شعراء بلا حدود فى وجهى فاضطررت إلى إدراجه
معلنا للجميع وألتمس المعذرة من الجميع مع تمنياتى لهم بالخير ولهم منى كل الود الوارف بحجم الملكوت.