المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أهل الترجمة أدرى بشعابها يا أهل المال!



عامر العظم
17/11/2007, 01:27 AM
أهل الترجمة أدرى بشعابها يا أهل المال!

• البروفيسور صالح الطعمة
• البروفيسور حسام الخطيب
• الدكتور شحادة الخوري
• البروفيسور زهير السمهوري
• الأستاذ أحمد الصمعي
ما قيمة مبادرات الترجمة العربية ومشاريعها إن لم تكن الأعلام الواردة أعلاه في صلبها؟!

سؤال في الهواء الطلق!

معتصم الحارث الضوّي
17/11/2007, 02:12 AM
أين هم يا سيدي؟!

نحتاج قليلاً من وقتهم لنتشرف بلمسات العلم و الخبرة منهم.

عامر العظم
22/11/2007, 08:27 AM
هل ولد مشروع "كلمة" ميتا؟!

http://www.kalima.ae/ara.php

افتتح مشروع "كلمة" أمس (21 نوفمبر، 2007)

أرسل لنا القائمون عليه ثلاث دعوات من عناوين مختلفة بأشخاص مختلفين خلال شهر وقالوا أنها دعوة أولية، تليها دعوة رسمية!
رددنا على الرسالة الأولى وأرسلنا لهم مرئياتنا لحضور الاجتماع وعادوا وأرسلوا لنا لاحقا نفس الدعوة الأولى لكن من شخص آخر! (دلالة على عدم المهنية والتنسيق!)

وأخيرا، أرسلوا لنا دعوة، من بريد آخر، قبل أسبوع مادحين الجمعية وقوتها الثقافية دون أن يشيروا لرد الجمعية قبلها بأسابيع ودون أن يذكروا في الدعوة الثالثة عن برنامج الاجتماع والتكاليف والتذاكر! أخبرناهم أننا لن نحضر الاجتماع! كنا نشعر من خلال الرسائل ومضمون المرفقات أن الاستعراض هو سيد الموقف أو أن الأمر وسد لغير أهله! وأن كل يغني على ليلاه!

هل انطلقت هذه المشاريع لخدمة حركة الترجمة فعلا أم هي فردية لتمجيد أشخاص؟! يبدو أن هذا المشروع ولد ميتا أو مات قبل أن يولد!

كيف ستنجح مثل هذه المشاريع التي لم تدعو أعلام الترجمة أمثال الطعمة والخطيب والخوري والسمهوري وواتا؟!

أهل الترجمة أدرى بشعابها يا أهل المال!

عامر العظم
22/11/2007, 08:27 AM
هل ولد مشروع "كلمة" ميتا؟!

http://www.kalima.ae/ara.php

افتتح مشروع "كلمة" أمس (21 نوفمبر، 2007)

أرسل لنا القائمون عليه ثلاث دعوات من عناوين مختلفة بأشخاص مختلفين خلال شهر وقالوا أنها دعوة أولية، تليها دعوة رسمية!
رددنا على الرسالة الأولى وأرسلنا لهم مرئياتنا لحضور الاجتماع وعادوا وأرسلوا لنا لاحقا نفس الدعوة الأولى لكن من شخص آخر! (دلالة على عدم المهنية والتنسيق!)

وأخيرا، أرسلوا لنا دعوة، من بريد آخر، قبل أسبوع مادحين الجمعية وقوتها الثقافية دون أن يشيروا لرد الجمعية قبلها بأسابيع ودون أن يذكروا في الدعوة الثالثة عن برنامج الاجتماع والتكاليف والتذاكر! أخبرناهم أننا لن نحضر الاجتماع! كنا نشعر من خلال الرسائل ومضمون المرفقات أن الاستعراض هو سيد الموقف أو أن الأمر وسد لغير أهله! وأن كل يغني على ليلاه!

هل انطلقت هذه المشاريع لخدمة حركة الترجمة فعلا أم هي فردية لتمجيد أشخاص؟! يبدو أن هذا المشروع ولد ميتا أو مات قبل أن يولد!

كيف ستنجح مثل هذه المشاريع التي لم تدعو أعلام الترجمة أمثال الطعمة والخطيب والخوري والسمهوري وواتا؟!

أهل الترجمة أدرى بشعابها يا أهل المال!

Dr. Schaker S. Schubaer
22/11/2007, 10:13 AM
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

أحد ما يميز الممارسات الحقلية لدينا هو انعدام المهنية
Lack of Professionalism ، وهو أن الشخص يريد أن يعمل ما يريد كيفما اتفق. وهذه نابعة عن قناعات Attitudes لدى الفرد، فالشخص العادي والذي لديه هذه القناعات، عندما يريد أن يصلح بابه بنفسه ماذا يعمل: يشتري كتاب صغير عن فن النجارة، ويذهب ليحضر أدوات من عند المحل المختص مثل Hardware حيث يشتري أدوات النجارة اللازمة لعمله مثل المنشار والشاكوش والإزميل. وقبل الشراء يسأل البائع ليقارن بين المعروض حتى يرى أي الأدوات يناسب المهمة التي سيقوم بها. أما من يفتقر إلى هذه القناعات فيحضر السكين ويدق بالشاكوش المتوفر لديه ليقطع الخشب، فيكسر السكين، وربما يؤذي نفسه.

إضافة إلى قناعات تنتشر في المجتمعات المتخلفة، وهي سبب التخلف:

تخرب على يدي ولا تعمر على يد غيري!

ولهذاالسبب نحن من سنوات ندور في حلقة مفرغة.

وبالله التوفيق،،،

Dr. Schaker S. Schubaer
22/11/2007, 10:13 AM
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

أحد ما يميز الممارسات الحقلية لدينا هو انعدام المهنية
Lack of Professionalism ، وهو أن الشخص يريد أن يعمل ما يريد كيفما اتفق. وهذه نابعة عن قناعات Attitudes لدى الفرد، فالشخص العادي والذي لديه هذه القناعات، عندما يريد أن يصلح بابه بنفسه ماذا يعمل: يشتري كتاب صغير عن فن النجارة، ويذهب ليحضر أدوات من عند المحل المختص مثل Hardware حيث يشتري أدوات النجارة اللازمة لعمله مثل المنشار والشاكوش والإزميل. وقبل الشراء يسأل البائع ليقارن بين المعروض حتى يرى أي الأدوات يناسب المهمة التي سيقوم بها. أما من يفتقر إلى هذه القناعات فيحضر السكين ويدق بالشاكوش المتوفر لديه ليقطع الخشب، فيكسر السكين، وربما يؤذي نفسه.

إضافة إلى قناعات تنتشر في المجتمعات المتخلفة، وهي سبب التخلف:

تخرب على يدي ولا تعمر على يد غيري!

ولهذاالسبب نحن من سنوات ندور في حلقة مفرغة.

وبالله التوفيق،،،

امال عابدين حيدر
09/12/2007, 07:54 AM
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

أحد ما يميز الممارسات الحقلية لدينا هو انعدام المهنية
Lack of Professionalism ، وهو أن الشخص يريد أن يعمل ما يريد كيفما اتفق. وهذه نابعة عن قناعات Attitudes لدى الفرد، فالشخص العادي والذي لديه هذه القناعات، عندما يريد أن يصلح بابه بنفسه ماذا يعمل: يشتري كتاب صغير عن فن النجارة، ويذهب ليحضر أدوات من عند المحل المختص مثل Hardware حيث يشتري أدوات النجارة اللازمة لعمله مثل المنشار والشاكوش والإزميل. وقبل الشراء يسأل البائع ليقارن بين المعروض حتى يرى أي الأدوات يناسب المهمة التي سيقوم بها. أما من يفتقر إلى هذه القناعات فيحضر السكين ويدق بالشاكوش المتوفر لديه ليقطع الخشب، فيكسر السكين، وربما يؤذي نفسه.

إضافة إلى قناعات تنتشر في المجتمعات المتخلفة، وهي سبب التخلف:

تخرب على يدي ولا تعمر على يد غيري!

ولهذاالسبب نحن من سنوات ندور في حلقة مفرغة.

وبالله التوفيق،،،



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بل أكثر من ذلك ياسيدي الكريم، فإن معظم العاملين يعملون لمجدهم الشخصي، ثم للمصلحة العامة -هذا إن كانوا ممن يفكر بالمصلحة العامة- فلربما هم كذلك لكن تمجيد اسمهم، ونسبة العمل لاسمهم هي الأولى عندهم
فترى هنا مثلاً عندنا في أمريكا، في المراكز الإسلامية التي تقوم بأعمال دعوية وجهود جبارة في بعض الأحيان، لكنك ترى أغلب القائمين عليها يعملون في المقام الأول لمجدهم الشخصي، حتى يقال قد نجحت الأمسية التي قام عليها فلان نجاحاً باهراً، وإذا ما قام المركز الإسلامي بأي نشاط لم يؤخذ فيه رأيهم، أو أخذ ولكن لم ينفذ بالطريقة التي اقترحوها، ولم يعطوا الصدارة التي يطلبونها انقلبوا على أعقابهم، ورفضوا الاشتراك أو المساعدة.
بل أزيدك من الشعر بيتاً؛ أن بعضهم قد يسعى لافشال البرنامج أو المشروع حتى يتبين للجميع أن بدونه لا يتم أمر ولا ينجح مسعى، وحتى يلقن القائمين على المشروع من أكابر الجالية المسلمة هنا درساً قاسياً ألا يتجاوزوه مرة أخرى

والله مأساة ياسيدي، تنظر إلى الرجل أو المرأة هنا، وتقول ماشاء الله، إما طبيب أو تاجر أوبروفسور، وتراه يتبرع و يقوم ببرامج دعوية كثيرة، تنبهر به، ثم عندما تدخل وترى المؤسسة من الداخل، تعرف أن الكل يغني على ليلاه، وأن الكل يعمل بالدرجة الأولى من أجل اسمه، ثم يأتي بعد ذلك المسجد، الجالية،...............

نحن الجالية العربية هنا، في أغلب الأحيان نحمل كل أمراض بلادنا معنا، لم تغيرنا الثقافة والحضارة وأساليب العمل الجماعي هنا
هنا يعملون كفريق إذا كان هو رئيس هذا الفريق، وإذا كان رأيه هو النافذ

ولا حول ولا قوة إلا بالله

ثم لانفتأ نلوم أمريكا وحكامنا، والله ياسيدي عندنا أمراض قاتلة لا يستقيم لنا معها حال، حتى ولو بعث فينا محمد (ص) من جديد، مالم نغير أنفسنا، لن يجدينا لعن الآخرين نفعاً

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته