المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تحذير إلى جميع المنتديات والمواقع التي تنشر كتاب "كيف تترجم"



إدارة الجمعية
28/01/2008, 10:31 AM
تحذير إلى جميع المنتديات والمواقع التي تنشر كتاب " كيف تترجم"
لا وقت للزعرنة والتثاؤب والهذيان والغثيان!

وصلت الأستاذ عامر العظم رسالة من الأستاذ محمد حسن يوسف، عضو الجمعية، مفادها أن كتابه والذي نشره على موقع الجمعية واستخدمه أثناء دورة الترجمة تعرض للسرقة بنشره في منتديات أخرى بدون ذكر اسم المؤلف.

إن الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب تحذر جميع المنتديات والمواقع الإلكترونية وأصحابها وكل شخص مريض من نشر الكتاب بدون ذكر مؤلفه أو الاقتباس منه بدون ذكر المصدر. كما تدعو جميع المنتديات والمواقع التي نشرته، التي كان حريا بها أن تراسل وتأخذ إذن المؤلف مسبقا أو تذكر المصدر، إلى سرعة التحرك وتصحيح تصرفها والاعتذار وإعادة الاعتبار.

الجمعية تحذر كل أصحاب هذه المنتديات والمواقع الذين لا يراعون حقوق الملكية الفكرية، بأنها ستعلمهم درسا أبديا في المهنية والتعامل الأخلاقي واحترام حقوق الآخرين! لا وقت للزعرنة والتثاؤب والهذيان والغثيان!

كما وتدعو الأستاذ محمد حسن يوسف إلى ذكر هذه المواقع والمنتديات وتدعو جميع الأعضاء الذين يتعرضون للسرقة أن يثبتوا تعرضهم للسرقة بشكل مهني وأخلاقي.

إدارة الجمعية
28/01/2008, 10:31 AM
تحذير إلى جميع المنتديات والمواقع التي تنشر كتاب " كيف تترجم"
لا وقت للزعرنة والتثاؤب والهذيان والغثيان!

وصلت الأستاذ عامر العظم رسالة من الأستاذ محمد حسن يوسف، عضو الجمعية، مفادها أن كتابه والذي نشره على موقع الجمعية واستخدمه أثناء دورة الترجمة تعرض للسرقة بنشره في منتديات أخرى بدون ذكر اسم المؤلف.

إن الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب تحذر جميع المنتديات والمواقع الإلكترونية وأصحابها وكل شخص مريض من نشر الكتاب بدون ذكر مؤلفه أو الاقتباس منه بدون ذكر المصدر. كما تدعو جميع المنتديات والمواقع التي نشرته، التي كان حريا بها أن تراسل وتأخذ إذن المؤلف مسبقا أو تذكر المصدر، إلى سرعة التحرك وتصحيح تصرفها والاعتذار وإعادة الاعتبار.

الجمعية تحذر كل أصحاب هذه المنتديات والمواقع الذين لا يراعون حقوق الملكية الفكرية، بأنها ستعلمهم درسا أبديا في المهنية والتعامل الأخلاقي واحترام حقوق الآخرين! لا وقت للزعرنة والتثاؤب والهذيان والغثيان!

كما وتدعو الأستاذ محمد حسن يوسف إلى ذكر هذه المواقع والمنتديات وتدعو جميع الأعضاء الذين يتعرضون للسرقة أن يثبتوا تعرضهم للسرقة بشكل مهني وأخلاقي.

بلال صبيح
28/01/2008, 11:55 AM
السلام عليكم،
أرى بأن يتم توجيه رسالة تحذيرية للقائمين على المنتدى المتطفل المتسول لأطراف العلم والثقافة...وهذا من باب تدارك ما حصل أولا وثانيا،، لتنبيههم إلى مدى عقم أعضاء منتداهم،، ولله الفضل والمنة ..

بلال صبيح
28/01/2008, 11:55 AM
السلام عليكم،
أرى بأن يتم توجيه رسالة تحذيرية للقائمين على المنتدى المتطفل المتسول لأطراف العلم والثقافة...وهذا من باب تدارك ما حصل أولا وثانيا،، لتنبيههم إلى مدى عقم أعضاء منتداهم،، ولله الفضل والمنة ..

محمد عماري
28/01/2008, 01:04 PM
أنا معك أستاذي الكريم عامر العظم في ضرورة متابعة الموضوع، لأن هذه الظاهرة استفحلت للأسف.
محمد عماري/المغرب

محمد عماري
28/01/2008, 01:04 PM
أنا معك أستاذي الكريم عامر العظم في ضرورة متابعة الموضوع، لأن هذه الظاهرة استفحلت للأسف.
محمد عماري/المغرب

شهد الرفاعى
28/01/2008, 01:24 PM
اسرق اسرق حتى يكتشفك الآخرون
===========
مقولة نطق بها وزير ألمانى فى عهد اودلف هتلر (اكذب اكذب حتى يصدقك الآخرون ).
ولكننى أقولها اليوم وحسب ما آراه حولى من أحداث ( اسرق اسرق حتى يكتشفك الآخرون )
السرقة هي السرقة سواء مهما إختلفت او تنوعت تظل سرقة.
والكلمة أمانة ، شأنها شأن كافة الأمانات ،وقد أقسم بها الله سبحانه وتعالى ( نون والقلم وما يسطرون ) ولذلك حذرت كل الكتب المقدسة من تحريف الكلم او سرقتها ،، والجدير بالذكر ان الكتب السماوية ايضاً لم تسلم من التحريف والسرقة مثل التوراة والانجيل وحتى القرآن الكريم يحاولون استنساخه من جديد وبرؤية عصرية تتمشى حسب أهواء البعض.
وهناك من يدعون الثقافة و العلم ويلقبون بالأدباء وکبار الادباء وللأسف يقدِمون على هذا الفعل المشين ... احاديث ومعلومات وقصص تتبادل فى الحقل الثقافى مؤكدة عن سرقة المقالات والنصوص.
والكارثة ان السرقة تكون غالبا من كاتب كبير له شأنه فى الحياة الثقافية و الضحية كاتب زميل له ، وهناك ايضا سرقة الأبحاث العلمية ورسائل الدكتوراه والماجستير ، حتى ان بعض الاساتذة يسرقون رسائل التلامذة ، وحتى الالحان الموسيقية لم تنجو من ذلك,,,, ايضاً لوحات المشاهيرلم تسلم من ذلك ايضاً مثل بيكاسو ودافنشى ،،،، وما فعله مارسيل دو شامب واعادته رسم الموناليزا دافنشى 1919 ،،،، وباء خطير ذلك الذى يجتاح الآن كل اوجه وأبجديات الحياة المعاصرة .
والحقيقة اننا كعرب لنا الريادة فى كل شىء حتى السرقات الادبية فقد بدأ الوعى بوجود هذا الداء المعتق العتيق منذ العصر الجاهلى وقد انتبه له البعض عندما اصدر بن طيفور 280هـ كتاب (سرقات الشعراء) خلال القرن الثالث الهجرى عن سرقات البحترى من ابى تمام ،،،، وتبعه ( السرقات )لابن المعتز 296هــ ،،،ثم بن وكيع 393هـ (المنصف فى نقدالشعر وبيان سرقات المتنبى) فأثبت سرقة المتنبى لما يقرب من خمسين شاعراً حسب قول المؤلف.*
وان إقتربنا من النثر لن نستطيع الحصر ذلك انه صعب الاكتشاف ،والتاريخ يخبرنا عن عبد الرحمن بن خلدون وتسلله لرسائل اخوان الصفا دون اشارة للمصدر .
ولكن هناك فرق أكيد بين السرقة وبين الاقتباس ،ولكن المشكلة التى يقع فيها البعض انه يقتبس دون الاشارة الى المصدر الاصلى لإقتباسه هذا، فيقترب من منحدر السرقة وان كانت المحاولة مغلفة بحسن النوايا والله أعلم بما فى الصدور .
والإقتباس ليس تزويراً ،،، فنحن أيضاً عندما نستشهد ببعض الآيات القرآنية أو الاحاديث يكون إقتباساً ولكننا نذكر اسم السورة ورقم الآية او رقم الحديث ومصدره.
ولا أرى حرجاً من أن يقوم أصحاب الفكر والأدب بإقتباس كل ما هو جيد وممكن من الأفكار لإثراء الساحة الأدبية والثقافية .
ولمَ لا؟؟ ،،،فهناك الإقتباس من الأدب الغربى وإخراجه بروح عربية شرقية ، والعكس صحيح ، والامثلة كثيرة.
ولكن ،، الاقتباس بدون اشارة الى المقتبس منه او ذكر المصدر ،، هي،،سرقة صريحة وواضحة وضوح شمس أغسطس ،، والسرقة سلوك مشين فى حد ذاته وانتهاك لأفكار الآخرين وحقوقهم الفكرية والتعدى عليهم وهو نوع من الغش منهي عنه
هناك ايضا من يحترفون بتر النصوص وصناعتها من جديد ، ولكن أعتقد ان ذلك لن يستطيع المضى قدما طويلاً ،،،لن يستطيع ذلك المختلس الابحار وتبين الصالح من الطالح فى عالم الادب والثقافة والفن وغيره.
أعتقد ان مثل ذلك النموذج من البشر لا ضمير لهم ولاحصيلة فكرية او ثقافية ، بل يجب بتر أصابعه ولا اكون عليهم متجنية او قاسية الحكم.
ومن السرقات ما هو محمود وما هو مذموم مثل التنافس تماماً ، وللسرقة الادبية فنون ايضا تحدث عنها التاريخ ولعل ابرزها (المتنبى) احد ابرز شعراء العرب ، ابرز لصوص الشعر عبر التاريخ العربى ، ولكنه كان يأتى على النص فيجاريه ولا يقترب من الفاظه وانما كان يزيد الفكرة او الصورة الشعرية جمالا فيتفوق على النص الاصلى ولذلك ادرجت سرقاته ضمن السرقات الادبية المحمودة .
ولكن ، الحسن بن يحيى الامدى ( ابو القاسم ) فى كتابه (الموازنة بين ابو تمام والبحترى ) فى بيان تمحيص ونقد كل منهما وبيان سرقات كل منهما يقول ما مفاده ان سرقات المعانى لدى الشعراء ليست بالشىء المشين او السىء كلية ولكن قد تكون من النوع المحمود .*
وهناك ايضا خيطا رفيعا بين الاقتباس وتوارد الافكار ، مثلما حدث مع (الكوميديا الالهية) للشاعر الايطالى "دانتى " ، وعندما اعتبر البعض ان ما أخذه " دانتى " عن ( رسالة الغفران ) " ابى العلاء المعرى " ما هو الا توارد أفكار ، ولكنها هى السرقة ولكنها غلفت بتوارد الافكار.
والغريب فى الامر انهم واحيانا البعض منهم يخترعون سيلاً من التبريرات لفعلتهم هذه ، وكأنهم هم الحق ، والحق ان ما يآتون به من تبريرات واسباب واهية لسرقاتهم هذه ما هو الا عذر أقبح من ذنب.
والمشين فى الموضوع ، ان معظمهم اسماء لامعة وبعضهم من فئة الكاتب الواعظ الفذ الذى يتقمص دور حامى حمى الوطن والعروبة والاخلاق واحيانا ً ممن يتجملون بالإكسسوارات الاسلامية من عباءة او لحية او بنطال قصير أو خلافه .
والمضحك أنك قد تجد النص المسروق وارد من سارق عن سارق ..الخ ، الى ان تصل الى الكاتب الاصلى بعد عمر طويل وتقصى وبحث مضنى ، فكما تورث العادات والتقاليد أصبحت السرقة تورث أيضاً.
وهناك أيضا ً من الزملاء على الساحة والمعروفة أسماءهم ، ممن يسرقون المقالات الأجنبية وترجمتها وعرضها بنصها كما أنزلت ( وشر البلية ما يضحك) ان يكون السارق علماً فى عالم الأدب والمحافل الدولية بل احيانا ًحائزا على ارفع الجوائز الدولية ، او من احدى العائلات الحاكمة ، او دكتور حامل لأرفع الشهادات العلمية ،،،، واللبيب بالاشارة يفهم.
ومن الامثلة الكثير والتى قد أشير اليها على استحياء وقد وجدتها صدفة فى موقع ينشر هذه السرقات ويرفقها بكافة الادلة وبصورة الكاتب السارق، وحقيقة كم اصبت بمزيج من خيبة الامل والألم والشفقة والنفور معا من هذه الاسماء الكبيرة اللامعة .
مقال مأخوذ عن رسام كاريكاتيرى عراقى ونسب الى الكاتب المختلس ، و كاتبة تنشر مقال عن كاتب اجنبى ومن صحيفة اجنبية وتنقل منه فقرات بالنص دون الاشارة الى الكاتب الاصلى .
صحيح ان الواقعة صححت بعد نشرها ، وقام الموقع الناشر بتصحيح الوضع ، ورد الحق الى أصحابه ، ولكن يتبقى ، ان هناك سرقة وسارق ومسروق ، ولابد من عقاب رادع .
لا ادرى حقيقة ، كيف يجرؤ كاتب كبير وله اسمه على هذا العمل المشين والمدمر لتاريخه الادبى ؟؟؟؟.
انها إختلاسات وسرقات فكرية ، هى بمثابة سرقة دم إنسان ، عصارة فكره ،وخياله الذى أودعهم حروف تنطق بما فى نفسه ويجول بخاطره ، لا يصح أبداً ، لا يصح ، لمجرد انها نشرت فى موقع او جريدة او فى اى مكان ، ان يأتى من يستولى عليها ، هكذا بجرة ماوس ، او بتقنية النسخ واللصق ، ، لا يصح.
لايصح باى شكل من الاشكال ، القيام بهذه الممارسات الغير حضارية وثقافية ،والاستهانة بجهد الغير وما يتبع ذلك من إستهانة واستخفاف بعقول القراء عندما يقدم لهم فكر مهلهل و مسروق.
أعتقد انه قد آن الآوان لكى يكون هناك نوع من التضافر والتعاون والتنسيق بين المؤسسات العلمية والفكرية والثقافية من جهة وبين الاعلام من جهة أخرى ، ومعهم مساهمة الجهود الذاتية الاهلية بكل تخصصاتها ، ووضع قانون يعمل على حماية الملكية الفكرية ووقاية مقالات ونصوص الكُتاب من السرقة.
بل والاهم من ذلك تفعيل المادة القانونية الرادعة لكل من تسول له نفسه ان ينسب لنفسه ما ليس له ، وايضا لا يجب إغفال مسئولية المواقع التى تقوم بالنشر إذ لابد وان يكون هناك ضوابط وطرق تمحيص وتدقيق فى نوعية المواد المنشورة ونوعية الكاتب الناشر ، ومدى مصداقيته لدى الموقع او الجريدة.

وأخيرا ً ،،،
اضع فتوى لجنة الأزهر في اختلاس الأفكار والنصوص ،،جاء في الفتوى: «تفيد اللجنة بأن الاقتباس بكل أنواعه من كتاب أو مجلة أو مرجع جائز شرعاً، ولا شيء فيه، بشرط أن ينسب إلى مصدره وصاحبه عند الكتابة والتسجيل، ورده إلى مصدره الأصلي. أما النقل من كتاب أو مصدر أو مجلة عند التأليف ونسبة ما كتبه الكاتب، وما نقله عن غيره إلى نفسه فهذا أمر حرمه الشرع والقانون، وهو نوع من السرقة. أما النقل للأفكار وكتابتها وتطويرها وتزويرها بأفكار أخرى وتحديثها فليس في ذلك شيء، وذلك ينطبق على سرقة الأفكار والآراء العلمية والدينية بشرط أنه عند هذا السؤال تنسب الفكرة إلى مخترعها ومبدعها، وذلك لا يشبه في حكمه شرعاً حكم سرقة الأموال والمتاع من قطع اليد وإقامة الحد، وإن كان يجوز في ذلك التقدير إذا كان الحال كما جاء بالسؤال، والله تعالى أعلم»* (توقيع رئيس اللجنة 30 يناير2003)».
فقط ,,,,,,,
يجب ان يكون هناك ميثاق شرف لأمانة الكلمة ،تتبعه أجهزة الاعلام المسموعة والمرئية والإليكترونية خاصة و يكون له من الشفافية ما يكشف أية حروف تتسم بالزيف وموشومة بالوهم.
إنهم بالفعل لصوص الكلمة ،،وبكل ما تعنيه هذه الكلمة من معان مختلفة ،،، ولا جدال فى ذلك ، يسرقون الحبر ولكن يسرقون من قبله الدم والفكر والكرامة والعلم .
هذه النوعية من البشر نموذج صارخ وخير شاهد على الحقبة اللاخلاقية التى نعيش فيها بكل ما فيها من تخلف حضارى ودينى وثقافى وقبلهم إنحلال أخلاقى .
فمن القادر على حسابهم بل وردعهم ؟؟ من ؟؟؟

بقلم نجوى عبد البر(شهد الرفاعى)
--------------
* ابن وكيع هو أبو محمد الحسن بن علي بن أحمد بن محمد بن خلف بن حيان بن صدقة بن زياد الضبي المعروف بابن وكيع التنيسي الشاعر المشهور. أصلـه من بغداد ومولده بتنيس وقد برع على أهل زمانه ولـه كتاب بين فيه سرقات أبي الطيب المتنبي سماه المنصف وكان في لسانه عجمة ويقال لـه العاطس
* الحسن الآمدي هو ،،الحسن بن بشر بن يحيى الآمدي، البصري نحوي، أديب، ناقد، كاتب، شاعر. ولد بالبصرة،( 371هـ / 981م) ونشأ بها، وقدم بغداد، وأخذ عن علي بن سليمان بن الأخفش وأبي إسحاق الزجاج وأبي بكر بن دريد. من آثاره الكثيرة: المختلف والمؤتلف في أسماء الشعراء، الموازنة بين أبي تمام والبحتري ( المصدر الموسوعة العربية ).
الشرق الاوسط..>> * الفتوى من /العدد 9021

شهد الرفاعى
28/01/2008, 01:24 PM
اسرق اسرق حتى يكتشفك الآخرون
===========
مقولة نطق بها وزير ألمانى فى عهد اودلف هتلر (اكذب اكذب حتى يصدقك الآخرون ).
ولكننى أقولها اليوم وحسب ما آراه حولى من أحداث ( اسرق اسرق حتى يكتشفك الآخرون )
السرقة هي السرقة سواء مهما إختلفت او تنوعت تظل سرقة.
والكلمة أمانة ، شأنها شأن كافة الأمانات ،وقد أقسم بها الله سبحانه وتعالى ( نون والقلم وما يسطرون ) ولذلك حذرت كل الكتب المقدسة من تحريف الكلم او سرقتها ،، والجدير بالذكر ان الكتب السماوية ايضاً لم تسلم من التحريف والسرقة مثل التوراة والانجيل وحتى القرآن الكريم يحاولون استنساخه من جديد وبرؤية عصرية تتمشى حسب أهواء البعض.
وهناك من يدعون الثقافة و العلم ويلقبون بالأدباء وکبار الادباء وللأسف يقدِمون على هذا الفعل المشين ... احاديث ومعلومات وقصص تتبادل فى الحقل الثقافى مؤكدة عن سرقة المقالات والنصوص.
والكارثة ان السرقة تكون غالبا من كاتب كبير له شأنه فى الحياة الثقافية و الضحية كاتب زميل له ، وهناك ايضا سرقة الأبحاث العلمية ورسائل الدكتوراه والماجستير ، حتى ان بعض الاساتذة يسرقون رسائل التلامذة ، وحتى الالحان الموسيقية لم تنجو من ذلك,,,, ايضاً لوحات المشاهيرلم تسلم من ذلك ايضاً مثل بيكاسو ودافنشى ،،،، وما فعله مارسيل دو شامب واعادته رسم الموناليزا دافنشى 1919 ،،،، وباء خطير ذلك الذى يجتاح الآن كل اوجه وأبجديات الحياة المعاصرة .
والحقيقة اننا كعرب لنا الريادة فى كل شىء حتى السرقات الادبية فقد بدأ الوعى بوجود هذا الداء المعتق العتيق منذ العصر الجاهلى وقد انتبه له البعض عندما اصدر بن طيفور 280هـ كتاب (سرقات الشعراء) خلال القرن الثالث الهجرى عن سرقات البحترى من ابى تمام ،،،، وتبعه ( السرقات )لابن المعتز 296هــ ،،،ثم بن وكيع 393هـ (المنصف فى نقدالشعر وبيان سرقات المتنبى) فأثبت سرقة المتنبى لما يقرب من خمسين شاعراً حسب قول المؤلف.*
وان إقتربنا من النثر لن نستطيع الحصر ذلك انه صعب الاكتشاف ،والتاريخ يخبرنا عن عبد الرحمن بن خلدون وتسلله لرسائل اخوان الصفا دون اشارة للمصدر .
ولكن هناك فرق أكيد بين السرقة وبين الاقتباس ،ولكن المشكلة التى يقع فيها البعض انه يقتبس دون الاشارة الى المصدر الاصلى لإقتباسه هذا، فيقترب من منحدر السرقة وان كانت المحاولة مغلفة بحسن النوايا والله أعلم بما فى الصدور .
والإقتباس ليس تزويراً ،،، فنحن أيضاً عندما نستشهد ببعض الآيات القرآنية أو الاحاديث يكون إقتباساً ولكننا نذكر اسم السورة ورقم الآية او رقم الحديث ومصدره.
ولا أرى حرجاً من أن يقوم أصحاب الفكر والأدب بإقتباس كل ما هو جيد وممكن من الأفكار لإثراء الساحة الأدبية والثقافية .
ولمَ لا؟؟ ،،،فهناك الإقتباس من الأدب الغربى وإخراجه بروح عربية شرقية ، والعكس صحيح ، والامثلة كثيرة.
ولكن ،، الاقتباس بدون اشارة الى المقتبس منه او ذكر المصدر ،، هي،،سرقة صريحة وواضحة وضوح شمس أغسطس ،، والسرقة سلوك مشين فى حد ذاته وانتهاك لأفكار الآخرين وحقوقهم الفكرية والتعدى عليهم وهو نوع من الغش منهي عنه
هناك ايضا من يحترفون بتر النصوص وصناعتها من جديد ، ولكن أعتقد ان ذلك لن يستطيع المضى قدما طويلاً ،،،لن يستطيع ذلك المختلس الابحار وتبين الصالح من الطالح فى عالم الادب والثقافة والفن وغيره.
أعتقد ان مثل ذلك النموذج من البشر لا ضمير لهم ولاحصيلة فكرية او ثقافية ، بل يجب بتر أصابعه ولا اكون عليهم متجنية او قاسية الحكم.
ومن السرقات ما هو محمود وما هو مذموم مثل التنافس تماماً ، وللسرقة الادبية فنون ايضا تحدث عنها التاريخ ولعل ابرزها (المتنبى) احد ابرز شعراء العرب ، ابرز لصوص الشعر عبر التاريخ العربى ، ولكنه كان يأتى على النص فيجاريه ولا يقترب من الفاظه وانما كان يزيد الفكرة او الصورة الشعرية جمالا فيتفوق على النص الاصلى ولذلك ادرجت سرقاته ضمن السرقات الادبية المحمودة .
ولكن ، الحسن بن يحيى الامدى ( ابو القاسم ) فى كتابه (الموازنة بين ابو تمام والبحترى ) فى بيان تمحيص ونقد كل منهما وبيان سرقات كل منهما يقول ما مفاده ان سرقات المعانى لدى الشعراء ليست بالشىء المشين او السىء كلية ولكن قد تكون من النوع المحمود .*
وهناك ايضا خيطا رفيعا بين الاقتباس وتوارد الافكار ، مثلما حدث مع (الكوميديا الالهية) للشاعر الايطالى "دانتى " ، وعندما اعتبر البعض ان ما أخذه " دانتى " عن ( رسالة الغفران ) " ابى العلاء المعرى " ما هو الا توارد أفكار ، ولكنها هى السرقة ولكنها غلفت بتوارد الافكار.
والغريب فى الامر انهم واحيانا البعض منهم يخترعون سيلاً من التبريرات لفعلتهم هذه ، وكأنهم هم الحق ، والحق ان ما يآتون به من تبريرات واسباب واهية لسرقاتهم هذه ما هو الا عذر أقبح من ذنب.
والمشين فى الموضوع ، ان معظمهم اسماء لامعة وبعضهم من فئة الكاتب الواعظ الفذ الذى يتقمص دور حامى حمى الوطن والعروبة والاخلاق واحيانا ً ممن يتجملون بالإكسسوارات الاسلامية من عباءة او لحية او بنطال قصير أو خلافه .
والمضحك أنك قد تجد النص المسروق وارد من سارق عن سارق ..الخ ، الى ان تصل الى الكاتب الاصلى بعد عمر طويل وتقصى وبحث مضنى ، فكما تورث العادات والتقاليد أصبحت السرقة تورث أيضاً.
وهناك أيضا ً من الزملاء على الساحة والمعروفة أسماءهم ، ممن يسرقون المقالات الأجنبية وترجمتها وعرضها بنصها كما أنزلت ( وشر البلية ما يضحك) ان يكون السارق علماً فى عالم الأدب والمحافل الدولية بل احيانا ًحائزا على ارفع الجوائز الدولية ، او من احدى العائلات الحاكمة ، او دكتور حامل لأرفع الشهادات العلمية ،،،، واللبيب بالاشارة يفهم.
ومن الامثلة الكثير والتى قد أشير اليها على استحياء وقد وجدتها صدفة فى موقع ينشر هذه السرقات ويرفقها بكافة الادلة وبصورة الكاتب السارق، وحقيقة كم اصبت بمزيج من خيبة الامل والألم والشفقة والنفور معا من هذه الاسماء الكبيرة اللامعة .
مقال مأخوذ عن رسام كاريكاتيرى عراقى ونسب الى الكاتب المختلس ، و كاتبة تنشر مقال عن كاتب اجنبى ومن صحيفة اجنبية وتنقل منه فقرات بالنص دون الاشارة الى الكاتب الاصلى .
صحيح ان الواقعة صححت بعد نشرها ، وقام الموقع الناشر بتصحيح الوضع ، ورد الحق الى أصحابه ، ولكن يتبقى ، ان هناك سرقة وسارق ومسروق ، ولابد من عقاب رادع .
لا ادرى حقيقة ، كيف يجرؤ كاتب كبير وله اسمه على هذا العمل المشين والمدمر لتاريخه الادبى ؟؟؟؟.
انها إختلاسات وسرقات فكرية ، هى بمثابة سرقة دم إنسان ، عصارة فكره ،وخياله الذى أودعهم حروف تنطق بما فى نفسه ويجول بخاطره ، لا يصح أبداً ، لا يصح ، لمجرد انها نشرت فى موقع او جريدة او فى اى مكان ، ان يأتى من يستولى عليها ، هكذا بجرة ماوس ، او بتقنية النسخ واللصق ، ، لا يصح.
لايصح باى شكل من الاشكال ، القيام بهذه الممارسات الغير حضارية وثقافية ،والاستهانة بجهد الغير وما يتبع ذلك من إستهانة واستخفاف بعقول القراء عندما يقدم لهم فكر مهلهل و مسروق.
أعتقد انه قد آن الآوان لكى يكون هناك نوع من التضافر والتعاون والتنسيق بين المؤسسات العلمية والفكرية والثقافية من جهة وبين الاعلام من جهة أخرى ، ومعهم مساهمة الجهود الذاتية الاهلية بكل تخصصاتها ، ووضع قانون يعمل على حماية الملكية الفكرية ووقاية مقالات ونصوص الكُتاب من السرقة.
بل والاهم من ذلك تفعيل المادة القانونية الرادعة لكل من تسول له نفسه ان ينسب لنفسه ما ليس له ، وايضا لا يجب إغفال مسئولية المواقع التى تقوم بالنشر إذ لابد وان يكون هناك ضوابط وطرق تمحيص وتدقيق فى نوعية المواد المنشورة ونوعية الكاتب الناشر ، ومدى مصداقيته لدى الموقع او الجريدة.

وأخيرا ً ،،،
اضع فتوى لجنة الأزهر في اختلاس الأفكار والنصوص ،،جاء في الفتوى: «تفيد اللجنة بأن الاقتباس بكل أنواعه من كتاب أو مجلة أو مرجع جائز شرعاً، ولا شيء فيه، بشرط أن ينسب إلى مصدره وصاحبه عند الكتابة والتسجيل، ورده إلى مصدره الأصلي. أما النقل من كتاب أو مصدر أو مجلة عند التأليف ونسبة ما كتبه الكاتب، وما نقله عن غيره إلى نفسه فهذا أمر حرمه الشرع والقانون، وهو نوع من السرقة. أما النقل للأفكار وكتابتها وتطويرها وتزويرها بأفكار أخرى وتحديثها فليس في ذلك شيء، وذلك ينطبق على سرقة الأفكار والآراء العلمية والدينية بشرط أنه عند هذا السؤال تنسب الفكرة إلى مخترعها ومبدعها، وذلك لا يشبه في حكمه شرعاً حكم سرقة الأموال والمتاع من قطع اليد وإقامة الحد، وإن كان يجوز في ذلك التقدير إذا كان الحال كما جاء بالسؤال، والله تعالى أعلم»* (توقيع رئيس اللجنة 30 يناير2003)».
فقط ,,,,,,,
يجب ان يكون هناك ميثاق شرف لأمانة الكلمة ،تتبعه أجهزة الاعلام المسموعة والمرئية والإليكترونية خاصة و يكون له من الشفافية ما يكشف أية حروف تتسم بالزيف وموشومة بالوهم.
إنهم بالفعل لصوص الكلمة ،،وبكل ما تعنيه هذه الكلمة من معان مختلفة ،،، ولا جدال فى ذلك ، يسرقون الحبر ولكن يسرقون من قبله الدم والفكر والكرامة والعلم .
هذه النوعية من البشر نموذج صارخ وخير شاهد على الحقبة اللاخلاقية التى نعيش فيها بكل ما فيها من تخلف حضارى ودينى وثقافى وقبلهم إنحلال أخلاقى .
فمن القادر على حسابهم بل وردعهم ؟؟ من ؟؟؟

بقلم نجوى عبد البر(شهد الرفاعى)
--------------
* ابن وكيع هو أبو محمد الحسن بن علي بن أحمد بن محمد بن خلف بن حيان بن صدقة بن زياد الضبي المعروف بابن وكيع التنيسي الشاعر المشهور. أصلـه من بغداد ومولده بتنيس وقد برع على أهل زمانه ولـه كتاب بين فيه سرقات أبي الطيب المتنبي سماه المنصف وكان في لسانه عجمة ويقال لـه العاطس
* الحسن الآمدي هو ،،الحسن بن بشر بن يحيى الآمدي، البصري نحوي، أديب، ناقد، كاتب، شاعر. ولد بالبصرة،( 371هـ / 981م) ونشأ بها، وقدم بغداد، وأخذ عن علي بن سليمان بن الأخفش وأبي إسحاق الزجاج وأبي بكر بن دريد. من آثاره الكثيرة: المختلف والمؤتلف في أسماء الشعراء، الموازنة بين أبي تمام والبحتري ( المصدر الموسوعة العربية ).
الشرق الاوسط..>> * الفتوى من /العدد 9021

عبده حقي
28/01/2008, 01:53 PM
الأستاذ عامر العظم

ها هي فضيحة نتنة أخرى تتفجر كالشهب الإصطناعية في سماء الويب والأمر كما تعلم يتعلق بسرقة كتاب ( كيف تترجم ...) الدكتور يوسف وهذه فقط واحدة من بين الآلاف من السرقات الكلية والجزئية الظاهرة والباطنة التي يتعرض لها الكثير من الكتاب والدكاترة وأعود إلى موضوع تقاعس الدكاترة العرب عن الإنخراط في الأشغال الفكرية التي تقترحها عليهم مختلف المواقع الفكرية والعلمية والأدبية العربية وقد يكون من بين الأسباب لعزوفهم عن الإسهام فيها هو سهولة تعرضهم للسرقة الموصوفة وأتساءل مع الكثير من أعضاء واتا هل هناك قانون يحمي الملكية الفكرية لكتاب واتا وكيف ستتم المتابعة القضائية لهؤلاء اللصوص الرقميين :don't:

عبده حقي
28/01/2008, 01:53 PM
الأستاذ عامر العظم

ها هي فضيحة نتنة أخرى تتفجر كالشهب الإصطناعية في سماء الويب والأمر كما تعلم يتعلق بسرقة كتاب ( كيف تترجم ...) الدكتور يوسف وهذه فقط واحدة من بين الآلاف من السرقات الكلية والجزئية الظاهرة والباطنة التي يتعرض لها الكثير من الكتاب والدكاترة وأعود إلى موضوع تقاعس الدكاترة العرب عن الإنخراط في الأشغال الفكرية التي تقترحها عليهم مختلف المواقع الفكرية والعلمية والأدبية العربية وقد يكون من بين الأسباب لعزوفهم عن الإسهام فيها هو سهولة تعرضهم للسرقة الموصوفة وأتساءل مع الكثير من أعضاء واتا هل هناك قانون يحمي الملكية الفكرية لكتاب واتا وكيف ستتم المتابعة القضائية لهؤلاء اللصوص الرقميين :don't:

محمد حسن يوسف
28/01/2008, 02:11 PM
الأخ الكريم عامر وجميع الأخوة الأفاضل الذين تفضلوا بالتفاعل مع هذا الموضوع:
أشكركم جميعا على هذا التعاضد، الذي كنت متأكدا منه عندما عرضت الموضوع على أخي وحبيبي عامر.
للأسف، وأنا أتصفح أحد المواقع، وجدت جزءا من كتابي منشورا به، وبدون ذكر اسمي عليه. لذا فقد سجلت اسمي في هذا الموقع، ثم توجهت لإدارة هذا الموقع بالرسالة التالية:

مبارك عليكم هذا الموقع. ولكن عند تصفحي لهذا الموقع، وجدت أجزاء من كتابي (كيف تترجم) منشورة بدون ذكر اسمي كمؤلف لهذا الكتاب. يرجى وضع اسمي على ما تنشرونه من أجزاء لهذا الكتاب. في انتظار رد عاجل عن هذه الشكوى.

فكان الرد كالتالي:

اهلا بك
ماهي الدروس التي نشرت من كتاب حضرتك؟
ومااسم كتابك؟

فقمت بالرد عليهم كما يلي:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
على البوابة الرئيسية لموقعكم اخترت الايقونة المكتوب عليها (الترجمة)، فكانت الصفحة المعنونة الترجمة عليها دروس للترجمة مأخوذة من كتابي المعنون (كيف تترجم). الاجزاء المنشورة في هذه الصفحة هي كما يلي
- أنواع الترجمة
- القواعد اللازم توافرها في الترجمة الجيدة
- المتطلبات التي يجب توافرها في المترجم؟

جاء ردهم كما يلي:

هذا وجدته منقول في احد المنتديات من دون مصدر
حاول ان تجري بحث بجوجل للعنوان
ستتفاجا بانه منقول في اغلب المنتديات

لذا فقد لجأت إلى الأخ / عامر لكي يساندني في الدفاع عن حقي في حماية كتابي من سرقته عبر الفضاء.
وسوف أرسل جميع هذه المراسلات إلى عامر الآن
مع خالص شكري مرة أخرى للجميع

محمد حسن يوسف
28/01/2008, 02:11 PM
الأخ الكريم عامر وجميع الأخوة الأفاضل الذين تفضلوا بالتفاعل مع هذا الموضوع:
أشكركم جميعا على هذا التعاضد، الذي كنت متأكدا منه عندما عرضت الموضوع على أخي وحبيبي عامر.
للأسف، وأنا أتصفح أحد المواقع، وجدت جزءا من كتابي منشورا به، وبدون ذكر اسمي عليه. لذا فقد سجلت اسمي في هذا الموقع، ثم توجهت لإدارة هذا الموقع بالرسالة التالية:

مبارك عليكم هذا الموقع. ولكن عند تصفحي لهذا الموقع، وجدت أجزاء من كتابي (كيف تترجم) منشورة بدون ذكر اسمي كمؤلف لهذا الكتاب. يرجى وضع اسمي على ما تنشرونه من أجزاء لهذا الكتاب. في انتظار رد عاجل عن هذه الشكوى.

فكان الرد كالتالي:

اهلا بك
ماهي الدروس التي نشرت من كتاب حضرتك؟
ومااسم كتابك؟

فقمت بالرد عليهم كما يلي:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
على البوابة الرئيسية لموقعكم اخترت الايقونة المكتوب عليها (الترجمة)، فكانت الصفحة المعنونة الترجمة عليها دروس للترجمة مأخوذة من كتابي المعنون (كيف تترجم). الاجزاء المنشورة في هذه الصفحة هي كما يلي
- أنواع الترجمة
- القواعد اللازم توافرها في الترجمة الجيدة
- المتطلبات التي يجب توافرها في المترجم؟

جاء ردهم كما يلي:

هذا وجدته منقول في احد المنتديات من دون مصدر
حاول ان تجري بحث بجوجل للعنوان
ستتفاجا بانه منقول في اغلب المنتديات

لذا فقد لجأت إلى الأخ / عامر لكي يساندني في الدفاع عن حقي في حماية كتابي من سرقته عبر الفضاء.
وسوف أرسل جميع هذه المراسلات إلى عامر الآن
مع خالص شكري مرة أخرى للجميع

عزيز العرباوي
28/01/2008, 02:23 PM
هذه هي بعض مساويء النت ، ولكن لا يمكن للمرء أن يسكت عن مثل هذه الأفاعيل التي تدخل في باب السرقة والأخلاق الخبيثة التي لا يمكن أن يقترفها مثقف حقيقي ....

يجب متابعة الأمر والتحذير منه حتى لا يعم ....

//
//

عزيز العرباوي
28/01/2008, 02:23 PM
هذه هي بعض مساويء النت ، ولكن لا يمكن للمرء أن يسكت عن مثل هذه الأفاعيل التي تدخل في باب السرقة والأخلاق الخبيثة التي لا يمكن أن يقترفها مثقف حقيقي ....

يجب متابعة الأمر والتحذير منه حتى لا يعم ....

//
//

منصور وصفى
28/01/2008, 02:29 PM
اخى الكريم مؤلف الكتاب عليه
ان يدرج هنا اسم الكتاب ورقم الايداع لاثبات ملكيته
وبعدها تعمم هذه الرسالة للجميع
والمواقع التى بها كتابه يمكن مراسلة مستضيف الموقع المنتدى وابلاغه ان نشر مواد مسروقة
وسيتم اما اغلاق الموقع ام المنتدى

منصور وصفى
28/01/2008, 02:29 PM
اخى الكريم مؤلف الكتاب عليه
ان يدرج هنا اسم الكتاب ورقم الايداع لاثبات ملكيته
وبعدها تعمم هذه الرسالة للجميع
والمواقع التى بها كتابه يمكن مراسلة مستضيف الموقع المنتدى وابلاغه ان نشر مواد مسروقة
وسيتم اما اغلاق الموقع ام المنتدى

محمد حسن يوسف
28/01/2008, 03:32 PM
رقم ايداع هذا الكتاب مطبوع في آخر صفحة من الكتاب على النحو التالي:

رقم الإيداع بدار الكتب المصرية
10464 / 97
ISBN: 997-19-4236-0

كما أن هناك تحذيرا في الصفحة الثانية من الكتاب كما يلي:

جميع حقوق النشر بكافة صورها محفوظة للمؤلف
لا يجوز نشر أي جزء من هذا الكتاب بأي نوع من أنواع النشر المطبوع أو الالكتروني إلا بإذن خاص من المؤلف ومن يفعل ذلك يضع نفسه تحت طائلة القانون

محمد حسن يوسف
28/01/2008, 03:32 PM
رقم ايداع هذا الكتاب مطبوع في آخر صفحة من الكتاب على النحو التالي:

رقم الإيداع بدار الكتب المصرية
10464 / 97
ISBN: 997-19-4236-0

كما أن هناك تحذيرا في الصفحة الثانية من الكتاب كما يلي:

جميع حقوق النشر بكافة صورها محفوظة للمؤلف
لا يجوز نشر أي جزء من هذا الكتاب بأي نوع من أنواع النشر المطبوع أو الالكتروني إلا بإذن خاص من المؤلف ومن يفعل ذلك يضع نفسه تحت طائلة القانون

سمير حسين أبو زعقوق
28/01/2008, 05:33 PM
الأخوة الكرام: ياليت الأمر يقتصر على المواقع الإلكترونية في السرقات، فنحن في زمن يتم فيه سرقة الرسائل العلمية، حيث يقوم (الحرامي) بإعادة تبوبيب المادة المسروقة, وتغيير بعض العناوين، وقبل ذلك يضع عنوان جديد للمادة المسطو عليها، وللأسف يحصل على الدرجة العلمية، في غيبة من المشرف والسادة مناقشي الرسالة..ولا عزاء للضمير أو الدين
سمير حسين أبو زعقوق

سمير حسين أبو زعقوق
28/01/2008, 05:33 PM
الأخوة الكرام: ياليت الأمر يقتصر على المواقع الإلكترونية في السرقات، فنحن في زمن يتم فيه سرقة الرسائل العلمية، حيث يقوم (الحرامي) بإعادة تبوبيب المادة المسروقة, وتغيير بعض العناوين، وقبل ذلك يضع عنوان جديد للمادة المسطو عليها، وللأسف يحصل على الدرجة العلمية، في غيبة من المشرف والسادة مناقشي الرسالة..ولا عزاء للضمير أو الدين
سمير حسين أبو زعقوق

محمد علي محيي الدين
28/01/2008, 06:12 PM
أن السرقات الأدبية ليست وليدة العصر الحاضر بل وجدت منذ آلاف السنين وقد كشف النقاد والباحثين الكثير من السرقات الأدبية والعلمية والفكرية،وقد أكتشقت في الثمانينيات ا، الحاج خير الله طلفاح قد سرق كتبا بأكملها ونشرها بعناوين جديدة منها موسوعته كنتم خير أمة أخرجت للناس أولئك أجدادي فقد سرق جزء منه من كتاب الباحث عفيف عبد الفتاح عبد الواحد طبارة (روح الدين الأسلامي) وعلمت أنه كان يكلف جماعى من المتأدبين لكتابة كتب ينشرها بأسمه لقاء مبالغ معينة من المال فكان هؤلاء يسطون على كتب مطبوعة يقتبسون منها ما يكون كتابا فينشره الحاج بأسمه دون أن يكلف نفسه بقراءته ويباع على الدوائر والجامعات والمدارس ألزاميا بحكم السلطة القاهرة التي يمتلكهل الشخص المذكور،وفي عالم اليوم عالم الأنترنيت الكبير تكثر السرقات لعدم ألاحاطة بما ينشر في المواقع لكثرتها،والغريب أن رسائل الدكتوراه والماجستير تسرق من جهود الآخرين ويمنح السراق شهادات علمية ليكونوا أساتذة ونواب ووزراء،بل أن معظم الصحف تستعين بالأنترنيت وتسرق جهود الكتاب دون أن تعطيهم أي مكافاآت وقد حدث معي ذلك أذ نشرت الكثير من الصحف مقالاتي عن طريق اخذها من الأنترنيت وعندما طالبتهم بمكافأت رفضوا ذلك بحجة اني لم أرسلها لهم مباشرة.
أن هذا الأمر يدعونا من خلال جمعيتكم الكريمة السعي لأصدارتشريع ملزم بدفع مكافاآت الى الكتاب وحماية حقوق المؤلف والكاتب المعنوية والمالية وأن يكون هذا القانون ملزما لجميع الدول بالألتزام به

محمد علي محيي الدين
28/01/2008, 06:12 PM
أن السرقات الأدبية ليست وليدة العصر الحاضر بل وجدت منذ آلاف السنين وقد كشف النقاد والباحثين الكثير من السرقات الأدبية والعلمية والفكرية،وقد أكتشقت في الثمانينيات ا، الحاج خير الله طلفاح قد سرق كتبا بأكملها ونشرها بعناوين جديدة منها موسوعته كنتم خير أمة أخرجت للناس أولئك أجدادي فقد سرق جزء منه من كتاب الباحث عفيف عبد الفتاح عبد الواحد طبارة (روح الدين الأسلامي) وعلمت أنه كان يكلف جماعى من المتأدبين لكتابة كتب ينشرها بأسمه لقاء مبالغ معينة من المال فكان هؤلاء يسطون على كتب مطبوعة يقتبسون منها ما يكون كتابا فينشره الحاج بأسمه دون أن يكلف نفسه بقراءته ويباع على الدوائر والجامعات والمدارس ألزاميا بحكم السلطة القاهرة التي يمتلكهل الشخص المذكور،وفي عالم اليوم عالم الأنترنيت الكبير تكثر السرقات لعدم ألاحاطة بما ينشر في المواقع لكثرتها،والغريب أن رسائل الدكتوراه والماجستير تسرق من جهود الآخرين ويمنح السراق شهادات علمية ليكونوا أساتذة ونواب ووزراء،بل أن معظم الصحف تستعين بالأنترنيت وتسرق جهود الكتاب دون أن تعطيهم أي مكافاآت وقد حدث معي ذلك أذ نشرت الكثير من الصحف مقالاتي عن طريق اخذها من الأنترنيت وعندما طالبتهم بمكافأت رفضوا ذلك بحجة اني لم أرسلها لهم مباشرة.
أن هذا الأمر يدعونا من خلال جمعيتكم الكريمة السعي لأصدارتشريع ملزم بدفع مكافاآت الى الكتاب وحماية حقوق المؤلف والكاتب المعنوية والمالية وأن يكون هذا القانون ملزما لجميع الدول بالألتزام به

عامر العظم
28/01/2008, 09:11 PM
كيف نصدقك؟!
إذا كنا نقبل أن نظلم غيرك بلا دليل، فلا تستبعد أن تكون أول المظلومين!

الأستاذ محمد علي محيي الدين
لا مجال لاكتشفت وعلمت كما تقول "فقد اكتشفت""وعلمت أنه كان" عندما تريد أن تثبت سرقة أدبية أو فكرية..لم نر دليلا على قولك!
قد تكون صادقا وقد تكون كاذبا في نظري ما دام أنك لم تثبت كلامك بالأدلة والبراهين القاطعة. نحن في عصر الدقة والكلمة المسؤولة كما تعلم ولا مجال للتكهنات والتشهير وقذف الكلام عشوائيا في صرح حضاري وأخلاقي وذكي مسؤول وحتى لا نظلم الناس، سواء عرفناهم أم لم نعرفهم.

في هذه الأثناء، كلفت المحامي أيمن السباعي لمتابعة الجانب القانوني لقضية الأستاذ محمد حسن يوسف.

عامر العظم
28/01/2008, 09:11 PM
كيف نصدقك؟!
إذا كنا نقبل أن نظلم غيرك بلا دليل، فلا تستبعد أن تكون أول المظلومين!

الأستاذ محمد علي محيي الدين
لا مجال لاكتشفت وعلمت كما تقول "فقد اكتشفت""وعلمت أنه كان" عندما تريد أن تثبت سرقة أدبية أو فكرية..لم نر دليلا على قولك!
قد تكون صادقا وقد تكون كاذبا في نظري ما دام أنك لم تثبت كلامك بالأدلة والبراهين القاطعة. نحن في عصر الدقة والكلمة المسؤولة كما تعلم ولا مجال للتكهنات والتشهير وقذف الكلام عشوائيا في صرح حضاري وأخلاقي وذكي مسؤول وحتى لا نظلم الناس، سواء عرفناهم أم لم نعرفهم.

في هذه الأثناء، كلفت المحامي أيمن السباعي لمتابعة الجانب القانوني لقضية الأستاذ محمد حسن يوسف.

عائشة صالح
28/01/2008, 10:03 PM
السلام عليكم

باعتقادي إذا كان الكتاب منشور على الورق فلن يضروا الدكتور لأنه انتشر على الورق قبل أن ينشر في الإنترنيت
ولكني أيضاً أستغرب ممن يسرقون أعمال غيرهم وينسبونها لأنفسهم
يجب أن تعلموا بأن كل ما ينشر على الإنترنيت هو معرض للاقتباس ومن بعدها للتزييف تغيير بعض النقاط أو الأسلوب
فمن أراد لكتابه ألا يسرق إما أن يضعه في الأنترنيت بطريقة لا يسمح النسخ منه وهذا ممكن
أو أن ألا ينشره في الإنترنيت وهذا لا يعني أن يقع الكتاب في يد أحد لا ضمير له وينسخ منه دون ذكر المصدر

لا حول ولا قوة إلا بالله

عائشة صالح
28/01/2008, 10:03 PM
السلام عليكم

باعتقادي إذا كان الكتاب منشور على الورق فلن يضروا الدكتور لأنه انتشر على الورق قبل أن ينشر في الإنترنيت
ولكني أيضاً أستغرب ممن يسرقون أعمال غيرهم وينسبونها لأنفسهم
يجب أن تعلموا بأن كل ما ينشر على الإنترنيت هو معرض للاقتباس ومن بعدها للتزييف تغيير بعض النقاط أو الأسلوب
فمن أراد لكتابه ألا يسرق إما أن يضعه في الأنترنيت بطريقة لا يسمح النسخ منه وهذا ممكن
أو أن ألا ينشره في الإنترنيت وهذا لا يعني أن يقع الكتاب في يد أحد لا ضمير له وينسخ منه دون ذكر المصدر

لا حول ولا قوة إلا بالله

علي السقاف
28/01/2008, 10:27 PM
فعلا هذه مشكله اخلاقيه يتعرض لها كل المنتديات العربيه والعالميه ايضا
اذكر اننا كنت اتصفح احد المواقع العربيه ففوجئت بمقالي حول وضاح اليمن
بين الحقيقه والخيال تم سرقته ونشره بمنتدى عربي وتم شكر ذ لك السارق
على ذ لك المجهود وتطلب مني ذ لك التسجيل في ذ لك الموقع - المنتدى-
ورحت اثبت لهم ان الموضوع هو لي ومن مجهودي الخ

وكثير من المواضيع تتم سرقتها لاخرين وهكذا فليس هناك قانون لحماية
حقوق الاخرين في الانترنت او غيرها وتنفيذه صعب
واعتقد ان الاخلاق والنصح هو علاج قد يفيد مؤقتا حتى تحل هذه المشكله
ويتم الاتفاق دوليا لمعالجته وطريقة معاقبة من يصر على السرقه
فلو تم الاقتباس لبعض الفقرات من الموضوع للاستشهاد لمقالة الكاتب
كان الامر هينا ولكن سرقة مقاله كامله او كتاب كامل فهذه جريمه

تقبلوا تحياتي

علي السقاف جده

علي السقاف
28/01/2008, 10:27 PM
فعلا هذه مشكله اخلاقيه يتعرض لها كل المنتديات العربيه والعالميه ايضا
اذكر اننا كنت اتصفح احد المواقع العربيه ففوجئت بمقالي حول وضاح اليمن
بين الحقيقه والخيال تم سرقته ونشره بمنتدى عربي وتم شكر ذ لك السارق
على ذ لك المجهود وتطلب مني ذ لك التسجيل في ذ لك الموقع - المنتدى-
ورحت اثبت لهم ان الموضوع هو لي ومن مجهودي الخ

وكثير من المواضيع تتم سرقتها لاخرين وهكذا فليس هناك قانون لحماية
حقوق الاخرين في الانترنت او غيرها وتنفيذه صعب
واعتقد ان الاخلاق والنصح هو علاج قد يفيد مؤقتا حتى تحل هذه المشكله
ويتم الاتفاق دوليا لمعالجته وطريقة معاقبة من يصر على السرقه
فلو تم الاقتباس لبعض الفقرات من الموضوع للاستشهاد لمقالة الكاتب
كان الامر هينا ولكن سرقة مقاله كامله او كتاب كامل فهذه جريمه

تقبلوا تحياتي

علي السقاف جده

أيمن كمال السباعي
28/01/2008, 10:45 PM
الأستاذ الفاضل . . عامر العظم
رئيس الجمعية
أشكركم على تكليفكم لي بالمتابعة ، و قد اتصلت هاتفياً بالأستاذ / محمد حسن يوسف
للتشاور و التنسيق معه
بغية إعداد إنذار قانوني و إرساله تمهيداً لرفع دعوى قضائية بالتعويض المادي والمعنوي فضلاً عن طلب حجب الموقع لنظراً للتعديات الأدبية
و الله الموفق

أيمن كمال السباعي
28/01/2008, 10:45 PM
الأستاذ الفاضل . . عامر العظم
رئيس الجمعية
أشكركم على تكليفكم لي بالمتابعة ، و قد اتصلت هاتفياً بالأستاذ / محمد حسن يوسف
للتشاور و التنسيق معه
بغية إعداد إنذار قانوني و إرساله تمهيداً لرفع دعوى قضائية بالتعويض المادي والمعنوي فضلاً عن طلب حجب الموقع لنظراً للتعديات الأدبية
و الله الموفق

د. محمد اسحق الريفي
29/01/2008, 11:44 PM
نحن لسنا في غابة، وتوفر المعلومات لا يعني تجاوز الأخلاق وإضاعة الحقوق، فلا بد من احترام الملكية الفكرية وحقوق الكتابة والترجمة والتأليف والنشر والطباعة، ولا بد من محاسبة كل من تسول له نفسه بسرقة حقوق الآخرين.

تحية ملكية فكرية!

Hussam Zaghloul
30/01/2008, 12:42 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

آمل الإطلاع على الرابط التالي

http://www.bader59.com/main.htm

تحية غير لصوصية

حسام الدين زغلول
الجولان الحبيب المتضامن مع غزة هاشم

محمد أسليم
30/01/2008, 12:45 AM
من حق المؤلف أن يحمي ملكيته الفكرية، ولكن في مثل الحالة التي نحن بصددها أظن من الضروري التمييز بين موقع وموقع. أقول هذا لأنني لاحظت وجود الكتاب المذكور منشورا في موقع إسلامي بلغ عدد زواره ، منذ إنشائه حتى اللحظة 645 206 155 زائرا، وفي هذا الموقع عدد ضخم من الموارد الوثائقية الدينية وغيرها الموضوعة مجانا رهن إشارة المتصفحين.
أظن في مصلحة المؤلف إبقاء كتابه في هذا الموقع إذا كان قصده هو الوصول إل أكبر عدد من القراء على أن يُقنن المسالة مع مسؤوليه.
وله واسع النظر
محبتي

وفاء الحمري
30/01/2008, 01:56 AM
من حق المؤلف أن يحمي ملكيته الفكرية، ولكن في مثل الحالة التي نحن بصددها أظن من الضروري التمييز بين موقع وموقع. أقول هذا لأنني لاحظت وجود الكتاب المذكور منشورا في موقع إسلامي بلغ عدد زواره ، منذ إنشائه حتى اللحظة 645 206 155 زائرا، وفي هذا الموقع عدد ضخم من الموارد الوثائقية الدينية وغيرها الموضوعة مجانا رهن إشارة المتصفحين.
أظن في مصلحة المؤلف إبقاء كتابه في هذا الموقع إذا كان قصده هو الوصول إل أكبر عدد من القراء على أن يُقنن المسالة مع مسؤوليه.
وله واسع النظر
محبتي

وليكن صدقة جارية يعوضه الله بها جنة ان شاء الله فيمن نقل عن حسن نية
وليحتسب أمره لله فيمن يريد أديته

مودة ممتدة للجميع
سلامات

.

آداب عبد الهادي
30/01/2008, 03:27 PM
http://www.el3amal.net/news/news.php?i=14871#

في هذا الرابط أيضاً اقتناص لكتاب جنوب السودان وآفاق المستقبل الذي ينشر تباعاً في مركز واتا للدراسات الإفريقية.
حيث قام موقع حزب العمل المصري بنشر الكتاب وأيضاً دون الإشارة إلى المصدر.

ابراهيم خليل ابراهيم
30/01/2008, 07:11 PM
من الامانة الاشارة الى المصدر
والكذب فى الاسلام عاقيته جنهم وبئس المصير

محمد أسليم
31/01/2008, 04:35 PM
شخصيا لكثرة ما أجد من مواد لي يُعاد نشرها دون استئذان ولا سابق إعلان لم أعد أولي المسالة اي اهتمام لا سيما عندما يكون اسمي باعتباري مؤلفا أو مترجما محفوظا.
ها هو كتاب لي أعيد نشره كاملا بالطريقة نفسها، بل أدهي من ذلك أنه خارج وجود اسمي في التقديم الذي وضعته هذه الترجمة قد لا يعرف القارئ إطلاقا أن هذا العمل من ترجمتي:
http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=17968
والمصدر الذي أخذ منه هذا الكتاب هو موقعي الشخصي طبعا:
http://aslimnet.free.fr/traductions/sorts/index.htm
محبتي

البتول العلوي
12/03/2008, 04:07 PM
و ما الفائدة اذا كان السارق لا يستفيذ من مسروقاته ؟
لنقول تم نقل موضوع ما من مكانه الأصلي الى مكان اخر
مع عدم ذكر اسم صاحب الموضوع
و هذا يحدث يوميا على شبكة الانترنت .
معظم الكتاب تنشر منتوجاتهم في مواقيع عديدة
حيث يتم العثور عليها عن طريق الصدفة
بغد النظر عن القيمة الفكرية و الابداعية للمنتوج المنقول أو المسروق

مع احتراماتي لكل من مر من هنا


البتول العلوي / batoul alaoui


لله الأمر من قبل و من بعد

http://masryatbatoulalaoui.jeeran.com
http://batoulalaoui.modawanati.com
http://poetiques.skyblog.com