المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عندما تصف المرء بما فيه، فأنت لا تمدحه ولا تذمه!



عامر العظم
11/03/2008, 05:34 AM
عندما تصف المرء بما فيه، فأنت لا تمدحه ولا تذمه!

من الذي بادر!
1. من الذي بادر بالخطأ!
2. من الذي بادر بالشتم!
3. من الذي بادر بالكذب!
4. من الذي بادر بالتلفيق!
5. من الذي بادر بالافتراء!
6. من الذي بادر بالتجريح!
7. من الذي بادر بالتشهير!
8. من الذي بادر بالاعتداء!
9. من الذي بادر بالهجوم!
10. من الذي بادر بالخيانة!
11. من الذي بادر بالظلم!
12. من الذي بادر بالإساءة!

عندما تعرف حقا من بادر، فإنك...
1. لا تدخل حوارا أطرشا ولا تتورط في نقاش بيزنطي عقيم!
2. لا تدخل حوار "أنت ولست أنا" العقيم!
3. لا تدخل حوار "البيضة أم الدجاجة أولا؟!"!
4. لا تتدخل فيما لا يعنيك أو تحيط أو تعلم أو تفهم!
5. تحدد المخطئ!
6. تحدد موقفك وقرارك!
7. توفر وقتك وأعصابك!
8. لا تضيع الحقيقة!
9. تعرف طريقك وتحدد خيارك!
10. تتفهم رد الآخر إن رد!
11. تحترمه جدا إن صمت!
12. تفهم معنى عبارة "عندما تصف المرء بما فيه، فأنت لا تمدحه ولا تذمه!"

منذر أبو هواش
11/03/2008, 07:31 AM
ليست المشكلة في وصف المرء بما فيه ...
لكن المشكلة تكمن في وصفه بما فيه مرة ...
ووصفه بما ليس فيه مرة أخرى ...

لأن من يكذب مرة ويصدق مرة ...
يعتبره الناس كاذبا في المرتين ...

والله أعلم :emo_m6:

ياسر طويش
05/12/2008, 01:46 AM
إخوتي الكرماء العظماء المبدعون النجباء الأدباء الرحماء :fl:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الرجاء الأخوي الحار والصادق
إطلعوا على مداخلتي بخصوص المحظورين
نشرتها للتو

شكرا للطفكم

تحياتي للجميع

ياسر طويش

ياسر طويش
05/12/2008, 01:58 AM
لي رأيي الشخصي يادكتور منذر
طبعا بعد التحية والسلام

أجيبك من نفس المنبع الملائكي النوراني
(لست مدينا بشئ لإنسان عند التحقيق ,ولكنك مدين بكل شيئ لجميع الناس ).

مع خالص التحية

ياسر طويش

رولا حسين
05/12/2008, 02:24 AM
بصراحة...
لم أفكر بهذا الموضوع من قبل.... وعندما حاولت أن أفكر...اعترض تفكيري عدة أمور...
بداية ً... إني اتوقع دائما في المدح أو الذم... المبالغة... فإعجابك الشديد أو كرهك الأشد لشخص ما... يحفزك المبالغة لوصف شخصه...وبالتالي... فأنت لا تصفه أصلا بما هو فعلاً عليه...
ثانياً... أعتقد أن الإنسان كيان غير ثابت... وبالتالي... اختلاف ما عليه الإنسان... يفسد ما قد يسمى بمدحه أو ذمه... لأن فكره المدح أو الذم عندنا نحن البشر هي فكرة خالدة... أي... أن المديح في شخص ما... يبقى مديحاً فيه للأبد...وكذلك ذمه... ولا يراعى في ذلك تقلب الإنسان نفسه وتغيره...
والله أعلم...

عبد الرشيـد حاجب
05/12/2008, 05:26 AM
الصحيح في نظري أنك حين تصف المرء بما - تعتقد أنه - فيه ، فأنت إما تمدحه أو تذمه.

ذلك أن عملية الوصف / التقييم في هذا السياق تحمل رؤانا الخاصة ، ومفاهيمنا ،وتجاربنا وخبراتنا

ومواقفنا، وهي كلها

عرضة لأن يخالفنا فيها الغير ممن يختلفون معنا في الفكر والرؤية .فما قد أعتبره أنا تهورا في موقف هذا

الشخص قد يراه البعض ذكاء وحصافة ، وقد أصفه بالسلبية على أساس خبرة واقعية نتجت عن تعامل

مباشر معه ، فيأتي آخر فيصفه بالإيجابية على أساس خبرته أيضا معه ، ليس فقط لأن ما رأيته سلبيا قد

يراه الآخر إيجابيا ،بل أيضا لأن الإنسان قد

تتعدد مواقفه وتتغير وتتشعب بحيث يصعب الحكم عليه بناء على معطيات معينة.

هذا من جهة ، ومن جهة ثانية فإن الوصف لن يكون موضوعيا إلا حين يتعامل مع موضوعات جامدة

وثابته على حالهاغير قابلة للتغير والتجدد.وهو ما ينطبق - حين نقصر كلامنا على الانسان -على الأموات دون

الأحياء.فالميت يمكن الوصول إلى وصف له يكون موضوعيا إلى حد ما كلما توفرت لدينا المعطيات الكافية.

أما الحي الذي لا يزال مثلما النهر في مسيرته يتغير كل لحظة لعوامل ذاتية ومحيطة ، فأن أي وصف

نحاول أن نعطيه إياه سيكون نسبيا إلى أقصى درجات النسبية ، ومرهونا بفترة محددة في الزمن ، بل

مرهونا حتى بحالتنا نحن أثناء عملية الوصف.

Dr. Schaker S. Schubaer
05/12/2008, 12:57 PM
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

لوحة رقم (01): مرجعية القواعد
هل من الحكمة إعادة اكتشاف العجلة؟!
لماذا نحاول اكتشاف ما هو مكتشف فعلاً؟!

يقول الرسول عليه الصلاة والسلام،
وله تزكية بأخلاقه من رب العالمين حيث قال له:
وإنك لعلى خلق عظيم.

يقول الرسول عليه الصلاة والسلام:
إن ذكرت أخاك بما يكره، فقد اغتبته،
قالوا يا رسول الله، حتى لو كانت فيه،
قال نعم، وإن لم تكن فيه فقد بهته.

الغيبة: هي ذكر أخيك بما لا يحب من صفات موجودة فيه،
البهت: هي ذكر أخيك بما لا يحب من صفات ليست فيه.

من هنا ننطلق.

وبالله التوفيق،،،

د- صلاح الدين محمد ابوالرب
05/12/2008, 02:35 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان ما يخدش الحياء ليس ما اعتقد انا انه خادش للحياء ولكن ما يعتقد المتلقي انه خادش للحياء
وما اعتقد انا انها صفات لشخص ما وعلي ان اصفها فيه بدون سبب قد تنتهك بعض خصوصياته
اما في حال ان كان هذا الامر هو سلوك مشين يعلم فاعله انه كذلك ولكنه يصر ويتعمد ان يقوم به كالكذب والنفاق فلا بد من تحذير الامة منه
فان كان قام بها عن جهل فعلينا تنبيهه وبمعزل حتر يحميه الله ويحمي المجتمع من هذا السلوك
تحية

أ.الرويسان
29/09/2009, 08:04 AM
مثلا إذا كان الشخص بخيل وقلت أنة بخيل أمام من سألني فأنا أذمة لأنها صفة مكروهه ، وإن قلت إنة شجاع فأنا أمدحة ،، مع العلم بأن كل الصفتين صحيحتان ...
أما عذر أن الصفة متواجدة فية أًصلاً ، فليس مقنع :)
والتفوة بصفات الغير بسبب وبدون سبب، يفتح أبواب للمنازعات ، لكن هناك أوقات وظروف معينة نُلزم بتقديم شهادتنا على صفات الشخص لأمور هامة ، وليست فقط من باب المقارنة ، وكأننا شعب الله المختار .