المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : خطاب دعم وتأييد للرئيس والشعب السوداني



عامر العظم
18/07/2008, 02:40 PM
خطاب دعم وتأييد للرئيس والشعب السوداني

فخامة رئيس جمهورية السودان
الرئيس عمر البشير يحفظه الله
الخرطوم ـ السودان

تحية عربية طيبة وبعد،
تهديكم الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب أطيب تحياتها وتمنياتها لكم وللشعب السوداني الشقيق بموفور السعادة والتقدم والازدهار.

بالأصالة عن نفسي ونيابة عن أعضاء الجمعية، أرسل لفخامتكم هذا الخطاب بعد قرار الطاغية أوكامبو توجيه مذكرة توقيف بحق فخامتكم والذي جاء بعد عام ونصف من إعدام رئيس عربي وأربعة أعوام على محاصرة وتسميم رئيس عربي على يد المستعمر، لنؤكد على ما يلي:

• أن معركتنا مع الغرب هي معركة فكرية بالدرجة الأولى،
• أن العقول العربية تعلن عن انحيازها المطلق مع أمتها،
• أن العقول العربية ترفض الحوار مع الآخر المتغطرس،
• أن الانتصار ينبع من الداخل،
• أن هذا الطاغية لا يستحق الرد أو التعليق،
• أن 18000 عالم ومترجم ولغوي وأكاديمي وباحث وأديب وقاص وشاعر وصحفي وإعلامي (من أعضاء الجمعية ومئات آلاف العقول العربية المتابعة والمناصرة لها) والمدججين بأسلحة اللغة والفكر والمعرفة والوعي والتقنية والانتماء والاعتزاز والمتمركزين في الخندق الأول في أكثر من 100 دولة، يعبرون عن دعمهم لكم وللشعب السوداني الأصيل وعن إصرارهم المطلق على ملاحقة وفضح الثعلب الصهيوني والغول الأمريكي وفضح المخططات الدنيئة والخطط الإستعمارية..
نغتنم هذه المناسبة لنعرب لفخامتكم عن فائق احترامنا وتقديرنا.

حرر في الوطن العربي هذا اليوم الثلاثاء 15/7/2008
الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب
عامر العظم، الرئيس


بوابة واتـــــا
www.arabswata.org
مجلة واتا للترجمة واللغات
www.arabswata.info
موسوعة واتا بيديا
www.watapedia.org
وكالة واتا للأنباء
www.watanews.com

م . رفعت زيتون
18/07/2008, 03:06 PM
..
.

بعدا للمتغطرسين

الذين نصّبوا أنفسهم جلادين لسائر الشعوب

وأقول أن من سنن الله في خلقه أن يهلك كل طاغية

وأن يدحر الظلم والظلام والظالمين " فَهَلْ تَرَى لَهُم مِّن بَاقِيَةٍ "

فلا بقاء لطاغية مهما طال حكمه ولا أن أن يهلكه الله

بطريقة فيها الهوان والصغار والذلة

ولكنها أيضا رسالة الى حكامنا أن كفاكم

وعودوا الى شعوبكم فهم من يفدونكم بصدورهم

إن أخلصتم نيتكم لله فلا غرب يسمن ولا شرق يغنيكم من جوع

..
.

نور الخفاجي
18/07/2008, 03:55 PM
السلام عليكم كلنا نضم صوتنا الى السيد الكريم عاملر العظم ونقف وقفة رجل واحد ضد مخططات الاستعمار بقيادة امريكا وحليفتها اسرائيل
ولكن اخوتي هناك مثل يقول ازرع تحصد ما زرعت ولقدزرع قادتنا العرب الذل والمهاتنة والركوع للقوى الشيطانيه واليوم نحصد هذا الذل فقد سكتنا حين حاصروا ابو عمار رحمه الله لاكثر من سنه ثم نقلوه الى المستشفى وقتلوه بطريقة غامضة سيكشفها التاريخ يوما وسكتنا حين احتلوا العراق واسروا رئيسه وقادوه في يوم العيد ومع آذان الفجر والمآذن تؤذن الله اكبر وقطعوا رأسه في يوم عيد المسلمين وسكتنا واليوم البشير وستدور الدوائر على الحكام جميعا ما دمنا نسكت على الذل والمهانه اغتصبت النساء في العراق وملأت السجون بالعراقيات الحبالى من المحتل وسكتنا واغتصبت الر جال في ابو غريب اغتصبهم الامريكان ثم طلبوا منهم ان يغتصبوا بعضهم البعض وسكتنا قتل الاطفال في العراق وفلسطين حتى الطفل الرضيع لم ينجوا من بطشهم وسكتنا يقتلون الشعب الفلسطيني والعراقي كل يوم وسكتنا ذبحوا المسلمين والاسلام وقطعوا اوصال ديننا وسكتنا ...واليوم نستغرب محاكمة رئيس عربي اليس صدام حسين رئيس عربي وجلس في المحاكم امام مراى ومسمع العالم اجمع الى متى الصمت يا حكام العرب ياشعوب العربي اتحدوا وثورا من اجل ان نعيش بكرامة وعز ثوروا على من اشتروا الكراسي بدماء الشعوب واعراضنا وديننا..ولك منا الف تحيه يا سيدي عامر العظم يا شهما غيورا على امتك ودينك وعرضك وكثر الله من امثالك

منى حسن محمد الحاج
18/07/2008, 04:01 PM
الأستاذ عامر العظم: رئيس الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب
المحترم..
أصالة عن نفسي ونيابة عن الشعب السوداني أشكر موقفك الداعم لبلادنا الحبيبة ولرئيسها البشير - أيده الله - وهو موقف متوقع من جمعية فكرية ثقافية مؤثرة مثل واتا..
إن سياسة البشير مرفوضة للغرب لأنها سياسة إسلامية..وليس المقصود من هذا القرار البشير بقدر ما هم يقصدون أمة الإسلام وراية لا إله إلا الله..
"ولن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم"
شهدت البلاد فترة نهضة إقتصادية وعمرانية وثقاففية وتعليمية في كل المجالات في عهد ثورة الإنقاذ الوطني بما لم تشهده من قبل وأصبحت من الدول المصدرة للبترول ناهيك عن أنها سلة غذاء العالم من حيث الأراضي الصالحة للزراعة والمشاريع القائمة.
مما جعلها مستهدفة لأطماع الباحثين عن الثروة والمتجبرين في الأرض..
لن يرضى الشعب السوداني بتسليم رئيسه البشير ويعتبر ذلك إهانة كبرى له..
خرجت عدة مسيرات منظمة وغير منظمة تأييدا للبشير في الخرطوم والولايات.. حيث خرج المواطنون منددين بالقرار ومنادين بعدم الإستجابة وإتخاذ ما يلزم..
موقف الشعب السوداني هو موقف شعب مؤيد لرئيس أنقذ البلاد بفضل الله وعونه ورفع راية الإسلام.
نسأل الله له الثبات ولجميع من يسانده ويعاونه وندعو جامعة الدول العربية للتحرك في هذا الصدد وعدم السماح بتكرار ما حدث للعزيزة بغداد.. فالشر أصبح محدقا بالعواصم العربية ليسقطها واحدة تلو الأخرى...
والله أكبر والعزة للسودان ولكل العواصم الإسلامية

معتصم الحارث الضوّي
18/07/2008, 04:11 PM
مثول الرئيس السوداني أمام المحكمة الجنائية الدولية مرفوض جملة وتفصيلا، ومن حيث المبدأ، فهذه المحاكمة ليست إلا تمثيلية سياسية لتنفيذ أجندة معينة للحكومة الأمريكية.
للشعب السوداني وحده حرية وصلاحية المحاسبة، والثواب أو العقاب.
رابط ذو صلة: http://arab-unity.net/forums/showthread.php?p=7421#post7421

مبارك مجذوب المبارك
18/07/2008, 06:34 PM
تحية لكل الشرفاء في العالم من الذين لايكيلون يمكيالين
تخيلوا منظر هؤلاء الاوغاد وقد أتوا برئيس عربي يرسف في الاغلال وهم ينفثون دخان سجائرهم في وجهه، والقنوات اياها بما فيها قنواتنا العربية تتبارى في وصف مشاهد الاذلال، وكأنه (يا دار ما دخلك شر)..اليس هذا هو المنظر الذي يحلم به بوش وبلير وبراون وساركوزي ورايس واولمرت ولفني وكل هذه الطحالب المتعفنة؟ وما البشير الا (بروفة) لأن هناك آخرون مطلوبون للعدالة الغربية بتهمة مستترة هي عرقلة المصالح الغربية (المشروعة) في السيطرة على ثروات العالم ونهبها و منعهم من (حقهم) في سحق الآخر وسلخ فروة رأسه وقطع اعضائه التناسلية لتقديمها كدليل قاطع على انجاز المهة..الم يفعلوا ذلك بالهنود الحمر؟؟؟ وهل نحن في نظرهم اجل شأنا من الهنود الحمر؟؟
حين تقف ضدهم فانت مخالف لحقوق الانسان ..لأنهم هم الأنسان وحقهم فوق كل حق...بل لا حق غيره
حين تقف ضدهم فانت خارج على الاسرة الدولية..لأنهم هم الأسرة الدولية
الديمقراطية هي ان تصوت بنعم لكل أمر منهم
لكن حضارتنا العريقة كانت صخرة ولا تزال مهما انكسر المنكسرون وتآمر المتآمرون، صخرة تتحطم عندها سفن احلام يقظتهم...والصفعات في الطريق الى وجوههم في لبنان وفي فلسطين وفي العراق وافغانستان والصومال

محمود الحيمي
18/07/2008, 07:33 PM
عندما صاغ المستكبرون هذا القرار كانوا أول من يعلم بطلانه وأول من يدرك أن في مقدور طالب قانون في سني دراسته الأولى أن يدحض كل ما جاء فيه وأن هذه المحكمة لا يمكن أن تنعقد لها ولاية على السودان لأن السودان لم يصادق عليها. هذه معلومة "بديهية" انشغل بها الإعلام والإعلاميون وظلوا يدورون حولها منذ أن طلع علينا أوكامبو بتخرصاته وترهاته، فما الغاية من هذا القرار إذن؟ أعتقد أن القرار يهدف الى خلق فوضى في البلاد أولاَ ثم الإيعاز الى من يلزم باستهداف القوات الدولية في دارفور فتضطر الى الإنسحاب وهنا يتدخل مجلس الأمن ليفرض أجندته التي سبقت مسألة القوات الهجين وتكليف قوات أمريكية أو أوروبية أو من النيتو لتملأ الفراغ الذي تسببوا في إحداثه وبالتالي احتلال ذلك الإقليم. إذن هناك وميض نار يوشك ان يكون لها ضرام.
على الجامعة العربية أن تتخذ موقفا صارما في اجتماعها غداَ وإلا فلا فائدة من العضوية فيها أصلاَ . ويجب أن تكون رسالتهم الى المحكمة الإمبريالية واضحة وقوية لوقف هذه المهازل.
الشعب السوداني بكل ألوان طيفه قال كلمته ووقف خلف كرامة وعزة البلد وسنداَ ودعماَ لرئيسه.

د. فائد اليوسفي
18/07/2008, 07:41 PM
أقول للغرب ارفعوا أيديكم عن السودان، أحسن ما نقطعها لكم.
أقول للسودانيين توحدوا فإذلال البشير هو إذلال لكل سودانى، فى الحزب الحاكم وفى المعارضة، ومن عامة الشعب.
أقول للبشير كنت صادق مع شعبك وهذا الذى بينفعك هذه الأيام.
أقول للحكام العرب لا تتوانوا فى أخذ الصفح والغفران من شعوبكم فهى الموجودة والدافعة عنكم فى هذه المواقف، إعملوا من الان للشعوب لا لمصالحكم الخاصة.
نقول للحكام العرب إعرفوا شعوبكم فى الرخاء يعرفونكم فى الشدة.

وداد العزاوي
19/07/2008, 01:46 AM
الأستاذ الكريم عامر العظم
حتى لو تمحى كل مواضيع الرابع عشر من تموز سيبقى القلم وما القلب محفور لهذا اليوم الجلل بعد مرور 50 عاما على الدولة العراقية وعلى العراقيين وما جرى منذ ذلك الحين وحتى يومنا هذا

Sunday, July 13, 2008
((عشتار..))
(( تبكي الرابع عشر من تموز..!!))

وداد العزاوي
widadalazzawiiraq@yahoo.com


عشتار أناشدك عبر السنين
عبر الموت الجاثم على الصدور
متى يأتي الطوفان
يغسل ألما زرعوه مازال يعيش الأنين
لينتحر الموت.. وتموت الأغلال
متى تأتين..
الحلم ولى.. ابتلعته السنون
هناك أصحاب مصالح يحتفلون
يشاركونهم بسطاء جاهلون
أنهم يستذكرون
ذاك اليوم الرابع عشر من تموز الملعون
بعدها تبادلت الأدوار
واستمر الاعصار
ضاعت مدينتي..هدمت الأسوار
دخل من هب ودب
ذاك في قلبه حقد..صب الزيت والنار
استشاط وبكى جار..واستشفى جار
ضاعت مدينتي
هجرها فرارا الأحرار
سدت النوافذ
نزل الموت عند كل باب
بات التبر يورثه رعاع قوم
وتحت جناح القحط يتلضى الأخيار
أي نازلة باتت بنا
علاة القوم يستجدون ناقلة
ودناة القوم .. كوكبة تقلهم من دار إلى دار
ضاعت مدينتي
بيعت خزائن سومر.. نهبت دار عشتار
ويعودنا السؤال
متى يعود المغوار
ويخضر العود
يتفتح ورد الياسمين
تعود السنابل.. أرض الرافدين
تصهل الخيل ..
عاد الفارس من خلف السحاب
بعقاله الأشهب يتمختر
وينهمر المطر
بلاد الرافدين حبا عشقا عزا ..تتدثر

هري عبدالرحيم
19/07/2008, 02:31 AM
كلنا مع السيد الرئيس عمر البشير، لا تبجيلا ولكن لأنه رئيس اختاره شعبه، والشعب العربي السوداني شعب أبي، اختياره تاج فوق رؤوسنا.
الكلمة كلمة الشعب، وليس لأي محكمة دولية دخل في الأمر/نرفض رفضا ياتا التدخل الغربي في الأمور الداخلية للدول العربية/ كفانا ماعانيناه من الإحتلال وتبعاته، ومن التدخل السافر اقتصاديا وسياسيا .
تحية لكل رئيس عربي يدافع من أجل الحفاظ على جمع بيضة الأمة .

عثمان دول
19/07/2008, 03:53 AM
الأخ الكريم/ عامر العظم

( وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم )

لقد أراد هذا الأخرق أن يفتت الأمة ويضعف عضدها ويفتر همتها ويبدد نجاحاتها ولكن ذهبت جهوده سدى وبفضل الله إزداد إلتفاف الشعب حول البشير وتحول إلى زعيم بدلاً من رئيس وتناصر الجميع للدفاع عن مكتسبات الوطن وحفظاً لسيادته وعزته وأصبح الكافة، حكومة ومعارضة، أكثر حرصاً وجدية لحلحلة المشاكل الجذرية. إنى أرى وبحق وكمواطن غيور على الأمة جمعاء وبعد هنيهة من الشعور بالغضب والإنكسار والطعن في العزة والكرامة أن ماحدث لايحمل في طياته سوى الخير وزيادة التماسك ودعم روح المواطنة وإعلاء مصلحة الوطن فوق كل إعتبار. ولك منا وافر الشكر والتقدير.

حسين راشد
19/07/2008, 05:07 AM
اسجل موقفي واعتراضي على الغطرسة الدولية

طارق فؤاد
19/07/2008, 10:11 AM
لابد من يقظه للضمير العربى والمسلم فهذه جزء من المؤامرات التى تحاك ضد جسد هذه الامه فلا بد من المرجعيه الدينيه والسنه النبويه الشريفه المطهره التى وصفت الامه بانها كيان مترابط اذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى. وهم يعلمون تماما ان الشعوب العربيه تشد بعضها بعضا دونما استذلال لهؤلاء الطغاه وهى تقف مع الرئيس السودانى وقفة رجل واحد لغايتين كلاهما سمى اما النصر واما الشهاده - اما حياة تسر الصديق واما ممات يغيظ العدا

الشاعرمحمدأسامةالبهائي
19/07/2008, 03:56 PM
الأستاذ عامر العظم ... المحترم
رئيس الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب


أشكر موقفك الداعم لقطعة من بلادنا الحبيبة وللرئيس عمرالبشير -حفظه الله - وهو موقف متوقع من جمعية فكرية ثقافية تضم نخب من هذه الأمة ومؤثرة على مستوى العالم مثل واتا ..
سيروا على بركة الله لمناصرة عربية ضد الهيمنة والغطرسة الأمرأوروبية