المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : وأنت ما رأيك: ماكين / أوباما ؟؟؟



عمرو الجندي
16/10/2008, 10:19 AM
ماكين - أوباما

أظهرت نتائج استطلاع جديد للرأي أجري في ثلاث ولايات أمريكية رئسية هي أوهايو وفلوريدا وبنسلفانيا تقدم مرشح الحزب الديمقراطي باراك اوباما على مرشح الحزب الجمهوري جون ماكين بنسبة 49 مقابل 42 في المائة، وذلك قبل شهر من انتخابات الرئاسة الأمريكية.

وعزا مركز بيو تقدم أوباما الى ثلاثة عوامل هي:
- اداؤه الذي اعتبر "ممتازا او جيدا" في المناظرة التلفزيونية الجمعة (نهاية سبتمبر).
- الثقة التي يوحيها في حل الازمة المالية.
- التأثير السلبي لسارة بايلن المرشحة لمنصب نائب الرئيس على حملة ماكين.

واعتبرت مجلة "تايم" ان تقدم اوباما لا يزيد فقط بل يترسخ مشيرة الى ان 23 في المائة من ناخبي ماكين يؤكدون انه في استطاعتهم تغيير رأيهم في حين ان 15 في المائة فقط من ناخبي أوباما قد يعدلون عن التصويت له. واضافت المجلة أن أوباما حقق اختراقا في القاعدة الانتخابية النسائية وحقق تقدما بـ 17 نقطة لدى الناخبات بنسبة 55 في المائة مقابل 38 في المائة لماكين. (http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/world_news/newsid_7647000/7647599.stm)

ختم بوب شيفر المناظرة الأخيرة - أمس - بين الرجلين بمقولة لأمه تقول فيها:


اذهب وصوت، فهذا سيجعلك أكبر وأقوى (http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/world_news/newsid_7673000/7673064.stm)


وأنت أيها المواطن الواتاوي
لمن سوف تصوّت لو كنت أمريكيًا؟

Dr. Schaker S. Schubaer
16/10/2008, 12:59 PM
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

لوحة رقم (01): لا مجال للمقارنة لمن يعقل
أود أن أقول لأخي الكريم الأستاذ عمرو الجندي بأن المقارنة بين ماكين وأوباما لا تتحدد من خلال كلام مقنن لتأثيره على المستمع، بل من خلال رؤية وطبيعة كل واحد منهما. ولا شك بأن أوباما أفضل لأمريكا وللعالم.

الولايات المتحدة لديها القدرات المادية العلمية لتقود العالم، والعالم اختيارياً يجري وراءها، إن مارست اللعبة بشكل احترافي (مهني تخصصي مبني على أسس علمية). لكن الأساطير التي تعشعش في عقول وأدمغة المحافظين المنغلقين بطبعهم دعتهم إلى أعمال كسرت ظهر الولايات المتحدة. ماكين اتسم منحاه بالهجوم على أوباما أكثر من ايجاد الحلول التركيبية البناءة للمشاكل في أمريكا والعالم. ولاية ماكين هي ولاية ثالثة لجورج بوش الصغير، ولو بدت أنها أكثر صنفرة قليلاً. لقد أنهى المحافظون بحمقهم قيادة أمريكا للعالم. وإضافة إلى ذلك إساءتهم إلى الولايات المتحدة، باللجوء المستمر إلى العضلات مما أدى إلى ضمور العقل نتيجة عدم استخدامه.

أما أوباما الشاب العصامي الطموح، فأراه أنه بداية جديدة للولايات المتحدة وللعالم، وسيكون منحاه أكثر عقلانية وأكثر شباباً أي أكثر ديناميكية. وستشبة ولايته ولاية كلينتون في عموم جوانبها الاقتصادية، وإن كان سيدفع بصورة أكبر إلى دفع البحث العلمي للأمام. كما أن سياسته الخارجية ستأخذ وزناً أكبر من وزنها في ولاية كلينتون. وهو ما يخيف اليهود المؤيدين لإسرائيل، بالرغم من أنه سيحاول إيجاد حلول تركيبية ليست ضد إسرائيل. وهذا ما شاهدناه في تحول السيناتور الديمقراطي جوليبرمان اليهودي لتأييد ماكين الجمهوري! لكنه لن يكون أحمقاً في استخدام القوة كما في حالة الرئيس بوش الصغير، وهو ما يعني بالنسبة لليهود أن لن يستخدم القوة ضد إيران، وسيلجأ كما أعلن إلى الحلول العقلانية في حل الملف النووي الإيراني، وهو أمر لا يرضي بوم البشرية، الذي يستمتع برؤية الخراب حوله.

وبالله التوفيق،،،

عمرو الجندي
19/10/2008, 02:41 PM
ماكين يقلص الفارق مع أوباما

أظهرت استطلاعات أميركية جديدة للرأي أن المرشح الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الأميركية باراك أوباما فقد نقطة إضافية اليوم من تقدمه أمام منافسه المرشح الجمهوري جون ماكين ليصل الفارق بينهما إلى ثلاث نقاط فقط.

وتشير الاستطلاعات التي أجرتها رويترز وتحمل هامش خطأ يبلغ 2.9 نقطة، أن أوباما حصل على 48% مقابل 45% لماكين بين الناخبين المحتملين.

وبحسب منظم الاستطلاع جون زغبي فإن هذه الأرقام تمثل أخباراً جيدة لماكين وربما تعكس تقدماً بعد مناظرته التلفزيونية الأخيرة مع أوباما الأربعاء الماضي، وقال إنه "لأول مرة يقفز ماكين فوق نسبة 45%، لا يوجد شك أن أمرا قد حصل".

ويتمتع أوباما بدعم قوي بين فئة الناخبين الأميركيين السود واللاتينيين والكاثوليك واليهود، كما تفضل النساء أوباما ويمنحنه تقدماً بنحو ست نقاط رغم أن هذه النسبة بدأت تنخفض مؤخراً، في حين يتقدم ماكين بدرجة بسيطة في صفوف الناخبين الذكور والبيض.

كما أعلنت حتى الآن 61 صحيفة أميركية تأييدها صراحة لأوباما، بينما اختارت 19 صحيفة أخرى منافسه الجمهوري ماكين.

الجزيرة


ماذا تتوقع؟!

عمرو الجندي
19/10/2008, 11:27 PM
باول يؤيد اوباما رئيسا للولايات المتحدة

اعلن كولن باول وزير الخارجية السابق في ادارة الرئيس جورج بوش تأييده لباراك اوباما ليكون رئيسا للولايات المتحدة.

وايد باول العضو البارز في الحزب الجمهوري رفيقه الامريكي ذي الاصول الافريقية باراك اوباما ليخلف الرئيس الحالي جورج بوش في الانتخابات الرئاسية المقبلة في الـ4 من نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل.

وقال باول في مقابلة مع تليفزيون ان بي سي بثت الاحد، ان اوباما لديه " القدرة على الالهام"، وان " كل الامريكيين ... ليس فقط الامريكيون من اصول افريقية فقط" سيكونون فخورين بفوز اوباما.

ويحمل هذا التأييد تاثيرا مهما كما يقول مراسل بي بي سي في واشنطن راتشل هارفي.

ويقول مراسلنا ان هذه الاهمية تكمن جزئيا في كون كولن باول والذي شغل سابقا منصبي وزير الخارجية ورئيس هيئة الاركان للقوات المسلحة، يقول للناخبين الامريكين الذي لم يحددوا موقفهم بعد " انا اثق في هذا الرجل كقائد للقوات المسلحة، ولذا ينبغي ان تثقوا فيه ايضا".

وسينظر الى هذا التأييد من قبل باول باعتباره دعما مهما لحملة اوباما قبيل نحو اسبوعين من موعد الانتخابات الرئاسية.

ويقول مراسلنا ان باول لم يتوصل الى هذا القرار بسرعة؛ فقد تحدث باول الى كلا المرشحين باراك اوباما، وجون ماكين وراقبهما جيدا ومن ثم توصل الى ان اوباما يمتلك القدرة على قيادة امريكا في المستقبل.


؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

عمرو الجندي
22/10/2008, 02:52 PM
ماكين يطلب بالخطأ مساعدة روسية‏..‏ وموسكو ترفض‏!‏
أسهم المرشح الجمهوري تواصل الهبوط أمام شعبية أوباما

مع تراجع أسهم المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية‏,‏ جون ماكين‏,‏ وتفوق منافسه باراك أوباما من حيث الشعبية والتبرعات الانتخابية‏,‏ اجتهد المرشح الجمهوري للحصول علي مساهمات مالية لدعم حملته‏,‏ ولكنه أخطأ الهدف دون قصد‏.‏

فقد كشفت تقارير إعلامية عن إرسال إدارة حملة ماكين ـ عن طريق الخطأ ـ رسالة بالبريد الإلكتروني إلي فيتالي شوروكين‏,‏ مندوب روسيا لدي الأمم المتحدة‏,‏ يسأله فيها التبرع بأي مبلغ لدعم حملته‏,‏ وترك ماكين للمندوب الروسي الخيار بين خمسة و‏35‏ ألف دولار‏,‏ مذيلا الرسالة بتوقيعه‏.‏

ومن الطريف‏,‏ أن روسيا من جانبها‏,‏ تعاملت بجدية مع رسالة ماكين‏,‏ وسارعت البعثة الروسية بالأمم المتحدة إلي إصدار بيان مقتضب‏,‏ أكدت فيه أن حكومتها لا تمول الأنشطة السياسية داخل أي دولة أجنبية‏.‏

وقد أوضح المتحدث باسم ماكين أن الرسالة غير مقصودة‏,‏ وكان إرسالها لمندوب روسيا نتيجة لخلل في القوائم بالبريد الإلكتروني للحملة‏.‏

وكانت استطلاعات الرأي قد أكدت أمس احتفاظ أوباما بتفوقه علي منافسه الجمهوري بفارق بلغ ثماني نقاط هذه المرة‏.‏

الأهرام

عمرو الجندي
24/10/2008, 03:11 AM
أخي العزيز أيوب بوخاتم،

استطلاعات الرأي الأمريكية حول انتخابات الرئاسة تشير إلى تقدم أوباما على منافسه مكين بعشر نقاط، ولا يعلم أحد كيف ستسير الأمور قبل الانتخابات وخلالها، فمثلا قد يفبرك المحافظون الجدد والصهاينة الأمريكيين خطابا مسجلا لأسامة بن لادن يؤدي إلى ترجيح كفة مكين، تماما كما حدث في الانتخابات الرئاسية السابقة التي أدت إلى فوز بوش الصغير بولاية رئاسية ثانية!!

نحن لا يهمنا من سيفوز في الانتخابات الرئاسية، وذلك لعدة أساب:
1- الولايات المتحدة سقطت عسكريا واقتصاديا وانحسرت قوتها وتقوقعت ضمن حدودها الجغرافية،
2- أصبحت صورة الولايات المتحدة الأمريكية لدى العالم والعرب والمسلمين في أسفل السافلين ولن يستطيع أوباما ولا غيره تجميل هذه الصورة المقززة،
3- الأمة الضعيفة لا يمكنها الاستفادة من التغييرات العالمية وتوظيفها في خدمة أهدافها الاستراتيجية ونحن العرب والمسلمين أمة ضعيفة.

أنا شخصيا، لا أميل لأي من المرشحين الأمريكيين للرئاسة الأمريكية، للأسباب الثلاث التي ذكرتها سابقا.

حياك الله وجزاك خيرا




سنتابع تقصي الآراء

ابراهيم ابويه
24/10/2008, 03:38 AM
ما دمت عربيا فلن أصوت على أي منهما فليس في القنافذ أملس:)

عمرو الجندي
27/10/2008, 10:10 PM
الملامح الرئيسية لتفوق أوباما على ماكين

قبل نحو أسبوع فقط من انتخابات الرئاسة الأمريكية يبدو من مسار الحملة الانتخابية الشرسة ونتائج استطلاعات الرأي أن باراك أوباما في طريقه ليكون أول أمريكي أسود يتولى رئاسة الولايات المتحدة.

فتفوق أوباما الكبير على منافسه الجمهوري ليس فقط على المستوى الوطني الذي وصل في بعض الاستطلاعات إلى 13 نقطة ولكنه أيضا في معظم فئات الناخبين والولايات المتأرجحة.

و الحديث الآن يدور بقوة ليس عن حسابات النصر والهزيمة ولكن ما إذا كان أوباما سيحققق فوزا كاسحا أو بفارق ضئيل.

أما فرص أن يحدث ماكين مفاجأة ويفوز بالانتخابات فهي تبدو ضئيلة فقد ضيع المرشح الجمهوري فرص ثلاث مناظرات تلفزيونية لتوجيه ضربة او ضربات قاضية تحول مسار الانتخابات مثلما حدث بعد المناظرة الشهيرة بين رونالد ريجان وجيمي كارتر عام 1980 والتي منحت المرشح الجمهوري انتصارا كاسحا بعد ان كانت الكفتان متقاربتين.

ولكن خلال المناظرات الثلاث نجا أوباما من ضربات ماكين ولعب بمهارة كما قال البعض دور الملاكم المتفوق بالنقاط وليس مطلوبا منه في بقية المنازلة سوى أن يدور حول الحلبة لتفادي ضربات خصمه.

وحتى سبتمبر/ أيلول الماضي كان هناك تقارب بين المرشحين ولكن الأزمة المالية العالمية هي التي وجهت الضربة القاضية لآمال المرشح الجمهوري ليزيد اوباما الفارق الضئيل لصالحه إلى هوة كبيرة يصعب تعويضها.

اوباما سيفوز إذا لم تحدث كارثة وهي في آراء المحللين والمراقبين إما هجوم إرهابي على الولايات المتحدة او ازمة دولية كبرى(أزمة الرهائن في طهران في حالة ريجان وكارتر) تكون فرصة ليؤكد ماكين على خبرته في حماية أمن البلاد ومعالجة قضايا السياسة الخارجية التي تمس مصالح الولايات المتحدة.

ولكن حتى في حالة حدوث هذه الكارثة فالنتيجة ليست مضمونة لصالح ماكين.

ويرى المراقبون أيضا أن العامل العنصري المتمثل في وصول بارك حسين أوباما وهو أسود إلى البيت الأبيض قد لايفرض نفسه في هذه الانتخابات بعد أن نجح معسكر أوباما في تنفيذ حملة تجاوزت كثيرا هذه المسألة ووجهت انظار الناخبين إلى قضايا أخرى اهمها الأزمة المالية والقروض العقارية.

ويبدو أيضا ان حملة الديمقراطيين استفادت من درس شريط زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن الذي بث في عطلة نهاية الأسبوع قبل انتخابات 2004 والذي يقول المراقبون إنه منح بوش الولاية الثانية.

فقد ذهب الناخب المتردد حينها ليعطي صوته لرئيس زمن الحرب الذي كان يعد بتقديم بن لادن للعدالة، ولكن في انتخابات 2008 لم تغب قضية الأمن القومي عن حملة الديمقراطيين ومرارا تساءل مرشحهم عن أسباب الفشل في القبض على بن لادن أو قتله حتى الآن.

التقارير تفيد أيضا بأن استمرار تفوق اوباما بهذا الشكل في استطلاعات الرأي سيشجع مزيدا من الناخبين السود على الذهاب إلى مراكز الاقتراع والإدلاء بأصواتهم حيث يراهن االديمقراطيون على الارتفاع الكبير المتوقع في نسب الإقبال على التصويت.

كما ان تزايد شعبية المرشح الديمقراطي سيصب في مصلحة حزبه في انتخابات الكونجرس التي تجري بالتوازي مع انتخابات الرئاسة فالديمقراطيون يريدون استغلال حالة الاستياء من سياسات بوش لزيادة مكاسبهم التي تحققت في التجديد النصفي عام 2006

فالمزيد من المقاعد في مجلس النواب وزيادة الأغلبية الهامشية في مجلس الشيوخ إلى 60 على الأقل(حاليا 51 مقابل 49) ستعني نصرا تاريخيا للحزب الديمقراطي بإيصال رئيس إلى البيت الأبيض مؤيد باغلبية في الكونجرس تتيح له تنفيذ برنامجه بسهولة.

ملامح التفوق

وفي حديث الأرقام يمكن رصد الملامح الرئيسية التالية إضافة إلى تفوق أوباما على المستوى الوطني:

- على مستوى الناخبين ذوي الأصول اللاتينية والذين سيكون لهم دور في حسم ولايات مثل نيو ميكسيكو تصل نسبة تأييد أوباما إلى 61 % مقابل 29% لماكين بحسب استطلاع لمعهد جالوب.

- آخر استطلاع للرأي أجرته شبكة إن بي سي أظهر أن اوباما يضمن تقريبا 273 صوتا في المجمع الانتخابي في حين يلزم 270 صوتا فقط للوصول إلى البيت الأبيض. يأتي ذلك مع الإقرار بوجود تسع ولايات غير محسومة حتى الآن أهمها فلوريدا وإنديانا وميسوري ونيفادا ويتمتع أوباما بتفوق ملحوظ في جميع هذه الولايات وذهبت بعض الاستطلاعات إلى حد توقع حصوله على 364 صوتا في المجمع الانتخابي.

- على مستوى الناخبين الذكور حقق اوباما تقدما كبيرا منذ سبتمبر/أيلول الماضي فقد أصبح يتمتع بتأييد 49% منهم مقابل 44% لماكين بحسب استطلاع معهد جالوب.

- نجح أوباما أيضا في زيادة شعبيته في اوساط الناخبين من الطبقة العاملة الذين لم يكملوا تعليمهم العالمي لتصل إلى 51 % مقابل 40% لماكين الذي كان متفوقا في أوساط هذه الفئة.

- على مستوى المرأة معروف عادة أن اغلبية النساء يصوتن لصالح الحزب الديمقراطي وفي انتخابات 2008 من المتوقع ان تصل نسبة التأييد لأوباما إلى نحو 55% من أصوات النساء على غرار معدل التصويت لصالح جون كيري في 2004

- وإضافة إلى هذه النتائج يمكن الحديث عن أرقام هامة مثل انخفاض شعبية الرئيس جورج بوش إلى 23% فقط أي أقل بثلاث نقاط عن شعبية ريتشارد نيكسون عندما تنحى عن منصبه إثر فضيحة ووتر جيت عام 1974.

- 91% من الناخبين يرون ان البلاد تسير على الطريق الخطأ مع تسجيل جميع استطلاعات الرأي مستويات استياء شعبي غير مسبوقة من المنطقي أن يتضرر منها بشدة الحزب الذي ينتمي إليه الرئيس الحالي.


bbc

عمرو الجندي
28/10/2008, 01:46 PM
السلطات الأميركية تعتقل شخصين "خططا" لاغتيال أوباما

أعلنت السلطات الاميركية توقيف اثنين من النازيين الجدد في ولاية تنيسي الجنوبية اطلقا تهديدات باغتيال المرشح الديمقراطي للرئاسة باراك اوباما.

وجاء الاعتقال بعد اقل من ساعتين من خطاب القاه أوباما وشدد فيه على ان رسالته هي رسالة "وحدة".

وقال محضر التوقيف ان المعتقلين كانا يعتزمان قتل 102 اميركي اسود وان هدفهما النهائي كان محاولة "اغتيال مرشح الرئاسة باراك اوباما" الذي قد يصبح اذا ربح الانتخابات في الرابع من تشرين الثاني/نوفمبر المقبل اول رئيس اسود للولايات المتحدة.

وفي أول رد فعل له على التهديد، قال أوباما إنه ليس قلقا من هذه الأخبار، وأن هذه "ليست أمريكا الحقيقية".

وكان اوباما تعرض للتهديد من قبل ولذلك فهو يحظى منذ بداية حملته الانتخابية مطلع 2007 بحماية الجهاز السري وهي الوكالة الفيدرالية المكلفة بحماية رئيس الولايات المتحدة والشخصيات الرفيعة في الدولة.

وقالت وزارة العدل الامريكية إنه تم توقيف دانيال كووارت الذي يبلغ من العمر 20 سنة وبول شليسلمان الذي يبلغ من العمر 18 سنة وهما من تنيسي واركنسو، في مدينة آلامو بولاية تنيسي يوم الاربعاء الماضي بتهمة توجيه "تهديدات ضد مرشح للرئاسة" "وحيازة اسلحة نارية بشكل غير مشروع" و"التآمر لسرقة اسلحة".

وكان الشابان يعتزمان سرقة محل للاسلحة ثم قتل 88 اسود وذبح 14 اخرين وكانا يعتزمان خصوصا "استهداف مدرسة غالبية تلامذتها من الاميركيين السود".

ويشير الرقم 14 الى الكلمات الـ14 التي تشكل باللغة الانكليزية الشعار العنصري الذي يقول "يتعين علينا حماية استمرار عرقنا ومستقبل ابنائنا البيض".

اما الرقم 88 فيرمز الى الحرفين "اتش اتش" وهما الحرفان الاولان في كلمة "هايل هتلر" ويحمل حرف اتش الترتيب الثامن في الابجدية اللاتنية.

ووفق المصادر القضائية الأمريكية فإن الشابين "قالا كذلك ان الهدف النهائي الذي كانا يسعيان اليه هو قتل المرشح الرئاسي باراك اوباما وانهما كانا على استعداد للموت اثناء تنفيذ هذه العملية".

وحسب محضر التحقيق معهما فإن الشابين كانا يعتزمان قيادة سيارة والاندفاع بها في اتجاه باراك اوباما ثم اطلاق النار عليه من نافذة هذه السيارة.

وكان الشابان ينويان ارتداء سترة من طراز سموكنغ بيضاء اثناء تنفيذ العملية.

ومن المقرر ان يمثل الشابان الخميس امام المحكمة الفيدرالية في مدينة ممفيس بولاية تنيسي. ولم تنس الولايات المتحدة بعد اغتيال الرئيس الأمريكي الديمقراطي جون كنيدي ولا اغتيال شقيقه المرشح الرئاسي الديمقراطي روبرت كنيدي أو اغتيال داعية الحقوق المدنية مارتن لوثر كينغ.

وجاء الاعلان عن توقيف الشابين بعد اقل من ساعتين من خطاب القاه اوباما في مدينة كانتون الصناعية بولاية اوهايو وقال فيه: "بعد اسبوع، يمكنكم ان تضعوا حدا لسياسة سعت الى تقسيم البلاد بغرض كسب انتخابات، سياسة تحاول ان تضع منطقة في مواجهة اخرى، مدينة في مواجهة اخرى، الديمقراطيون في مواجهة الجمهوريين، سياسة تلعب على الخوف في وقت نحتاج فيه اكثر من اي وقت مضى الى الامل".

واضاف في خطاب اطلق عليه مساعدوه "المرافعة الختامية"، "اننا نتطلع لسياسات جديدة سياسات تحفز افضل ما فينا بدلا من ان تثير اسوأ نزعاتنا".

وما زال انصار باراك اوباما يخشون بشدة من تعرضه لاعتداء.

وفي اخر اب/اغسطس الماضي، تم توقيف ثلاثة رجال من بينهم شخص مسلح واخر معروف بتعاطفه مع النازيين الجدد في مدينة دنفر بولاية كولورادو، خلال مؤتمر الحزب الديمقراطي الذي تم فيه اختيار اوباما مرشحا رسميا للحزب.

ومطلع الشهر نفسه القى رجال شرطة من جهاز الخدمة السرية في مدينة ميامي بولاية فلوريدا القبض على رجل كان هدد بقتل المرشح الاسود وعثر في منزله وسيارته على اسلحة نارية واسلحة بيضاء وذخيرة.

وحسب تحقيقات الشرطة قال هذا الرجل إنه "اذا تم انتخاب هذا الاسود فإنني سأغتاله بنفسي".

bbc

عمرو الجندي
30/10/2008, 10:16 AM
بالين تتهم اوباما بمصادقة "متطرفين فلسطينيين"

اتهمت سارة بلين المرشحة لمنصب نائب الرئيس على بطاقة الحزب الجمهوري، اتهمت المرشح الديمقراطي باراك اوباما بمصادقة "متطرفين فلسطينيين".

وقالت بالين في مسيرة انتخابية في أوهايو إن باراك اوباما ارتبط بعلاقة صداقة وجوار مع البروفيسور رشيد الخالدي، مضيفة "يبدو أنه كان بروفيسور متطرف آخر ارتبط لوقت طويل مع باراك أوباما" مشيرة إلى أن الخالدي متحدث سابق باسم منظمة التحرير الفلسطينية.

وكانت بالين وحملة ماكين قد ربطت بين اوباما والبروفيسور ويليام أيرز الذي قاد منظمة سرية دعت لأعمال عسكرية ضد المؤسسة الأمريكية لوقف حرب فيتنام خلال الستينات، لكن أوباما أكد أن علاقته مع ايرز تعود لوقت حديث حين عملا معا في إدارة مؤسسة خيرية تعني بالتربية والتعليم.

ونقل موقع سي إن إن عن البروفيسور الفلسطيني نفيه أن يكون قد عمل متحدثا باسم منظمة التحرير، لكن بالين قالت "إن رشيد الخالدي رفيق أوباما ليس فقط من أنصاره السياسيين وإنما عمل في السابق متحدثا باسم منظمة التحرير الفلسطينية".

وشجب موقع حملة أوباما على شبكة الانترنت قائلا " إن ما ذكرته بالين عن علاقة أوباما بجار سابق وأستاذ جامعي عار تماما عن الصحة".

ويعمل البروفيسور رشيد الخالدي أستاذا لدراسات الشرق الأوسط في جامعة كولومبيا الأمريكية في نيويورك، وهو من أشد منتقدي سياسات الولايات المتحدة في الشرق الأوسط كما كان الحال البروفيسور الأمريكي من اصل فلسطيني إدوارد سعيد.

وعمل الخالدي في جامعة شيكاغو خلال الفترة نفسها التي كان عمل فيها أوباما قبل أن يتلحق بجامعة كولومبيا في عام 2003.

وتقول مصادر عربية في شيكاغو إن أوباما كان على صلة وثيقة بالجالية العربية عموما في شيكاغو وبالمجتمع الفلسطيني بشكل خاص بسبب حضوره المميز في شيكاغو.

وقال راي حنانيا، رئيس رابطة الصحفيين العرب التي تتخذ من شيكاغو مقرا لها، إن أوباما بدأ ينأى بنفسه عن الجالية وأنشطتها بعدما تأكد من جدية ترشحه ومنافسته على منصب الرئاسة الأمريكية.


bbc

عمرو الجندي
31/10/2008, 08:45 AM
أوباما يتقدم علي ماكين في‏23‏ ولاية أمريكية

رجح تقرير لوكالة أنباء أسوشيتدبرس الأمريكية كفة المرشح الديمقراطي للبيت الأبيض باراك أوباما‏.‏ وأكد التقرير أن أوباما يتقدم حتي الآن في ‏23‏ ولاية أمريكية‏,‏ بالإضافة إلي مقاطعة كولومبيا‏,‏ مما يكفل له الحصول علي ‏286‏ صوتا في المجمع الانتخابي‏,‏ بزيادة نحو‏16‏ صوتا علي الحد الأدني اللازم لفوزه في المعركة الانتخابية‏.‏

وأوضح التقرير أن المرشح الجمهوري لمنصب الرئاسة جون ماكين يسيطر الآن علي ‏21‏ ولاية‏,‏ مما يضمن له الفوز بـ ‏163‏ صوتا في المجمع الانتخابي‏.‏

ليبقي بذلك‏89‏ صوتا لم يتم حسمها بعد‏,‏ تمثل ولايات فلوريدا وإنديانا وميسوري وكارولينا الشمالية وأوهايو ونيفادا‏,‏ وذلك وسط توقعات بأن تشكل هذه الولايات الميدان الرئيسي للمعركة الانتخابية الساخنة يوم الثلاثاء المقبل.


الأهرام

بثينة الناصري
31/10/2008, 01:14 PM
بالنسبة لنا ، لافرق فكل واحد منهما منتخب من قبل اللوبي الصهيوني. ولا ننسى أن الديمقراطيين ليسوا أفضل من الجمهوريين ، ومعظم الحروب الأمريكية ضد العالم شنت في عهود رؤساء ديمقراطيين. وليس كون اوباما اسمر البشرة ومن اصل يختلط فيه العربية مع الأفريقية أنه أفضل، علينا ان نتذكر مافعلته كوندليزا رايس وكولن باول من إجرام لدفع الحرب لتدمير العراق. ثم يكفي ان يكون نائب اوباما هو الصهيوني بايدن.

ولكن رأيي هو هذا : أن الشعب الأمريكي - لعنصريته - غير مستعد حاليا لتقبل رئيس اسود وسيدة اولى سوداء في البيت الأبيض. مهما بدا أن اوباما يتقدم على ماكين. سيفوز ماكين على علاته من كبر السن وسخافة نائبته ، في النهاية. ولو فاز اوباما فسوف أغير نظرتي عن الشعب الأمريكي.

عمرو الجندي
02/11/2008, 12:18 PM
بوش يتجنـب الظهور مع ماكـين دعما له‏!‏
أوباما‏:‏ أنا قادم لتغيير أمريكا والعالم

حث الرئيس جورج بوش أمس الأمريكيين علي الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات‏,‏ ليذكروا العالم بأن بلادهم يجب أن تقدم النموذج للديمقراطيات الجديدة في مختلف أنحاء العالم‏,‏ في الوقت الذي تعمد فيه الابتعاد عن حملة المرشح الجمهوري جون ماكين حتي لا يؤثر بالسلب علي فرصه في الفوز‏.‏

جاء ذلك في الوقت الذي كثف فيه المعسكر الديمقراطي من دعايته الانتخابية المملوءة بالثقة‏,‏ حيث أكد باراك أوباما أمس أن انتخابه رئيسا لأمريكا سيؤدي إلي تغيير العالم كله‏,‏ وليس الولايات المتحدة وحدها قائلا‏:‏ خلال يومين من الآن نستطيع جميعا كتابة فصل جديد في تاريخ أمتنا‏,‏ وصفحة جديدة في تاريخ العالم‏.‏

وبرغم أن استطلاعات الرأي تشير في غالبيتها إلي تفوق أوباما علي منافسه الجمهوري‏,‏ فإن جون زغبي رئيس معهد زغبي لاستطلاعات الرأي أكد أمس أن السباق ليس محسوما لمصلحة المرشح الديمقراطي‏,‏ موضحا أن تفوق أوباما بنسبة‏7%‏ ليس كافيا لضمان الفوز‏,‏ خاصة في ظل وجود‏16%‏ ممن لهم حق التصويت لم يحسموا أمرهم بعد‏.‏

وأضاف زغبي أن أوباما سيتبع في الغالب ـ في حالة فوزه ـ نهج الرئيس الأمريكي الأسبق جون كيندي‏,‏ حيث سيتعاون مع الأمم المتحدة‏,‏ وحلف الناتو‏,‏ وسيميل إلي الحوار مع إيران وروسيا‏,‏ وهو ما تحتاج إليه أمريكا حاليا أكثر من النهج العسكري لماكين‏.‏


الأهرام

عمرو الجندي
06/11/2008, 05:13 PM
أوباما رئيسًا لأمريكا بفوز كاسح (http://www.arabswata.org/forums/showthread.php?t=35147)