المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : غزة ..طفلة سودانية جميلة



مبارك مجذوب المبارك
13/01/2009, 12:01 PM
ويستمر تفاعل الجماهير العربية مع القضية العادلة وهي تحاول دعم صمود الأبطال هناك بكل ما يخطر بالبال وباى وسيلة في متناول اليد وهاكم هذا الرابط:]

http://sudaneseoutline.com/out/showthread.php?t=4397

شادي علي
13/01/2009, 09:08 PM
مشكوووووووووووووووووووووور
احتراماتي

منى حسن محمد الحاج
13/01/2009, 09:50 PM
ليس غريبا يا أخي أن يُسمي أهل السودان بناتهم على غزة..
فقد سموا أبنائهم من قبل على صدام وعلى كل الرموز الإسلامية وكل رموز العز والكرامة..
وياليتك يا أخي العزيز مبارك رأيت ما رأيته أنا اليوم في جامعة السودان-كلية الهندسة..
وجدت السود الأعظم من الطلبة يرتدون الشال الفلسطيني ..
ويعتلون المنابر للتظاهر والإحتجاج وجمع التبرعات لصالح غزة..
كان الحرم الجامعي مكتظا كما لم أره من قبل..
وكانت صور التلاحم والقلب الواحد تستفز الدمع من العيون..
شكرًا لك يا أخي مبارك على نقل هذا الخبر الجميل..
الذي إن أكد على شئ إنما يؤكد على أننا أمة على قلب واحد..
وأمة كهذه لن تُهزم بإذن الله..
لك تحياتي وتقديري

أحمد محمد عبده
13/01/2009, 10:38 PM
السلام عليكم
اللهم انصر المجاهدين في غزة ولا تشمت بهم أعداءهم
هذا هو الأصل في أمة محمد أن يكونوا جميعا يدًا واحدة على من عاداهم وهكذا تظهر غزة دوما أجمل ما فيها وأجمل ما فينا
تحية أخوية

طارق محمد منصور
14/01/2009, 10:42 AM
أخي المبارك
ولما الإستهجان من تسمية طفلة سودانية بغزة هل تعلم يا أخي أن نساء السودان قد قمن بتسجيل أسمائهن في كشوفات اللاتي يردن الإنضمام إلى معسكرات التجنيد للدفاع عن غزة وليس الاستنكار والتنديد والشجب
لك التحية والتجلة يا حواء السودانية لقد رفعتي رأسنا عالياً فوق هامات ما يسمون بالقوادين العرب

منى حسن محمد الحاج
14/01/2009, 10:49 AM
الأخ طارق منصور.. حياك الله
الأخ مبارك هنا لم يستهجن أن يسمي أهل السودان بناتهم على غزة.. بل على العكس تمامًا فإنه نقل هذا الخبر سعادة به..
لك احترامي وتقديري

مبارك مجذوب المبارك
14/01/2009, 05:44 PM
الإخوة الكرام
شادى علي
أحمد محمد عبده
منى
طارق محمد منصور
لكم التحية
وحقيقة الأمر أنه ليس هناك استهجان بل كما أوضحت الأخت منى فرحة ...وقد أعجبني أيضا من أراد أن يسمي تشافيز وأضيف إلى قائمة الأسماء التي يجب أن نحفظها جيدا (رجب)..فقد وقف هؤلاء اردوغان وتشافيز وقفة أحيوا فيها ما مات من شهامة في هذا العالم الغابة, الذي أصيب بجنون اسمه أمن إسرائيل..لا أمنت أبدا...والمعادلة في طريقها للتوازن شاءت إسرائيل أم أبت..فالصاروخ الذي وصل تخوم تل أبيب حتما سيصل قلب تل ابيب ومضاد الطائرات الذي يزعج طائرة ولا يصيبها حتما سيصيبها...ويومها سنشهد الهجرة العكسية..والمسألة مسألة وقت لا أكثر