المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ترجمة قصيدة"Ceux qui vivent" لفكتور هوجو



نعمة بن حلام
13/03/2009, 01:37 PM
ترجمة قصيدة "Ceux qui vivent, ce sont ceux qui luttent" لفكتور هوجو
بقلم أريج حلمي.



Ceux qui vivent, ce sont ceux qui luttent



Ceux qui vivent, ce sont ceux qui luttent ; ce sont
Ceux dont un dessein ferme emplit l'âme et le front.
Ceux qui d'un haut destin gravissent l'âpre cime.
Ceux qui marchent pensifs, épris d'un but sublime.
Ayant devant les yeux sans cesse, nuit et jour,
Ou quelque saint labeur ou quelque grand amour.
C'est le prophète saint prosterné devant l'arche,
C'est le travailleur, pâtre, ouvrier, patriarche.
Ceux dont le coeur est bon, ceux dont les jours sont pleins.
Ceux-là vivent, Seigneur ! les autres, je les plains.
Car de son vague ennui le néant les enivre,
Car le plus lourd fardeau, c'est d'exister sans vivre.
Inutiles, épars, ils traînent ici-bas
Le sombre accablement d'être en ne pensant pas.
Ils s'appellent vulgus, plebs, la tourbe, la foule.
Ils sont ce qui murmure, applaudit, siffle, coule,
Bat des mains, foule aux pieds, bâille, dit oui, dit non,
N'a jamais de figure et n'a jamais de nom ;
Troupeau qui va, revient, juge, absout, délibère,
Détruit, prêt à Marat comme prêt à Tibère,
Foule triste, joyeuse, habits dorés, bras nus,
Pêle-mêle, et poussée aux gouffres inconnus.
Ils sont les passants froids sans but, sans noeud, sans âge ;
Le bas du genre humain qui s'écroule en nuage ;
Ceux qu'on ne connaît pas, ceux qu'on ne compte pas,
Ceux qui perdent les mots, les volontés, les pas.
L'ombre obscure autour d'eux se prolonge et recule ;
Ils n'ont du plein midi qu'un lointain crépuscule,
Car, jetant au hasard les cris, les voix, le bruit,
Ils errent près du bord sinistre de la nuit.

Quoi ! ne point aimer ! suivre une morne carrière
Sans un songe en avant, sans un deuil en arrière,
Quoi ! marcher devant soi sans savoir où l'on va,
Rire de Jupiter sans croire à Jéhova,
Regarder sans respect l'astre, la fleur, la femme,
Toujours vouloir le corps, ne jamais chercher l'âme,
Pour de vains résultats faire de vains efforts,
N'attendre rien d'en haut ! ciel ! oublier les morts !
Oh non, je ne suis point de ceux-là ! grands, prospères,
Fiers, puissants, ou cachés dans d'immondes repaires,
Je les fuis, et je crains leurs sentiers détestés ;
Et j'aimerais mieux être, ô fourmis des cités,
Tourbe, foule, hommes faux, coeurs morts, races déchues,
Un arbre dans les bois qu'une âme en vos cohues !




الذين يعيشون هم الذين يقاومون



الذين يعيشون هم الذين يقاومون؛ هم أولئك
الذين يملأ نفوسهم وجباههم قصد متين
أولئك الذين بالقدر العالي للقمم الوعرة يتسلقون
أولئك الذين يسيرون مفكرين، مأخوذين بهدف جليل
واضعين نصب عيونهم، بالليل وبالنهار
إما عملا مقدسا أو بعضا من حب كبير
إنه النبي الخاشع أمام السفينة
إنه الكادح والراعي والعامل ورب العائلة
أولئك أصحاب القلوب الطيبة، أولئك ذوو الأيام الحافلة
هؤلاء يعيشون، يا إلهي ! أما الآخرون، فأرثى لهم
لأن العدم بضجره المبهم يعشوهم
لأن أثقل حمل أن توجد دون أن تحيا
عديمو الفائدة، مبعثرون، يَجُرُّون في الدنيا
أذيال الذلِّ القاتمِ؛ يوجدون ولا يفكرون.
يُدْعَوْن سوقي، دخيل، صعلوك، غوغاء
إنهم ما يتذمر، يصفق، يصفر، يعدو
يضرب باليدين، يسحق بالرجلين، يتثاءب، يقول نعم، يقول لا
أبدا لا وجه له، أبدا لا اسم له؛
قطيع يذهب، يرجع، يحكم، يُبَرِّّئ، يتشاور
يُهدِّم، يوالي مارا كما يوالي تيبير
حشود حزينة، مرحة، ألبسة مذهبة، أذرع عارية،
حيص بيص، واندفاع نحو لجج مجهولة.
إنهم المارون بدون تأثر، بدون هدف، بدون ألفة، وبدون عمر،
أسفل درجات النوع الإنساني تتهاوى إلى سحاب؛
أولئك الذين لا نعرفهم، أولئك الذين لا نَعُدُّهم،
أولئك الذين يفقدون الكلمات، والإرادات، والخطوات.
الظل القاتم حولهم يمتد ويتراجع
لم يعد لهم من منتصف النهار إلا شفق بعيد
لأنهم حين يرمون بالصيحات اعتباطا، و بالأصوات، وبالضوضاء،
يهيمون حول حافة الليل الكئيبة.
عجبا ! ألاّ نُحِب أبدا ! أن نسير وراء عمل بئيس
دون حلم أمامنا، دون حزن وراءنا،
عجبا ! كيف نخطو نحو الأمام جاهلين أين المسير
أن نسخر من المشتري دون أن نومن بالإله
أن ننظر دون إجلال للنجم، للزهرة، للمرأة
ودوما نريد الجسد، أبدا لا نطلب الروح
من أجل نتائج عبثية نقوم بجهود غير مجدية
لا ننتظر شيئا من أعلى ! يا للسماء ! وننسى الأموات !
آه كلا، لست من هؤلاء، إنهم كبار، ناجحون،
مزهوون، متجبرون، أو مختفون في جحور قذرة
أهرب منهم، وأهاب ممراتهم الكريهة؛
وأفضل أن أكون؛ يا نمل المدن،
يا رعاع، يا حشود، يا أشباه الرجال، يا قلوبا ميتة، يا سلالات ساقطة،
شجرةً في الغابات على أن أكون روحا وسط الغوغاء !



أريج حلمي

يحي غوردو
16/03/2009, 06:19 PM
شكرا لك أريج على هذه الترجمة الشيقة

أرجو أن تقبليني ضيفا على صفحتك

قصائد فيكتور هيجو مليئة بالرموز والصور الشعرية الأخاذة فهو صاحب التأملات والتدبرات...

حاولت ترجمة الأبيات الأولى وكانت هذه نتيجتها:

الذين يحيون هم الذين يقاومون



الذين يحيون هم الذين يقاومون،

هم الذين تملأ أرواحهم وجباههم

مشاريع هامة،

هم الذين يتسلقون، من قدر عال،

قمما وعرة،

هم الذين يمشون متفكرين،

مولهين بهدف راق

...

لي عودة

نعمة بن حلام
17/03/2009, 02:16 AM
شكرا لك أريج على هذه الترجمة الشيقة

أرجو أن تقبليني ضيفا على صفحتك

قصائد فيكتور هيجو مليئة بالرموز والصور الشعرية الأخاذة فهو صاحب التأملات والتدبرات...

حاولت ترجمة الأبيات الأولى وكانت هذه نتيجتها:

الذين يحيون هم الذين يقاومون



الذين يحيون هم الذين يقاومون،

هم الذين تملأ أرواحهم وجباههم

مشاريع هامة،

هم الذين يتسلقون، من قدر عال،

قمما وعرة،

هم الذين يمشون متفكرين،

مولهين بهدف راق

...

لي عودة


وشكرا لك أخي يحيى على مرورك الكريم. حللت بصفحتي أهلا ونزلت سهلا.
محاولتك جيدة لكني قد لا أتفق معك حول كلمة "مشاريع" فهي لغة رجال المال والأعمال وليست لغة الشعر الرقيقة. إذا ما نقلنا الكلمة إلى الفرنسية نحصل على Projet ou affaire فلا أظن فيكتور كان سيستعمل إحدى هاتين الكلمتين :)
مرحبا بك في قراءة لترجماتي الأخرى.
أريج.

مسلك ميمون
17/03/2009, 02:53 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الأستاذة أريج حلمي السلام عليكم و رحمة الله

أسعدتني جداً هذه الترجمة . كما أسعدني أنك عدت بي سنوات إلى الوراء إلى أيام الدراسة في الستينات يوم كانت معلمة الفرنسية نانسي نارو تصر أن نحفظ المحفوظة عن ظهر قلب و كانت تأتينا بتحف رائعة لشعراء فرنسا منهم فيكتور هيغو و أذكر أنها جاءتنا بالمقاطع العشرة الأولى من هذه الرائعة ّ:




Ceux qui vivent, ce sont ceux qui luttent ; ce sont
Ceux dont un dessein ferme emplit l'âme et le front.
Ceux qui d'un haut destin gravissent l'âpre cime.
Ceux qui marchent pensifs, épris d'un but sublime.
Ayant devant les yeux sans cesse, nuit et jour,
Ou quelque saint labeur ou quelque grand amour.
C'est le prophète saint prosterné devant l'arche,
C'est le travailleur, pâtre, ouvrier, patriarche.
Ceux dont le coeur est bon, ceux dont les jours sont pleins.
Ceux-là vivent, Seigneur ! les autres, je les plains.



الذين يعيشون هم الذين يقاومون؛ هم أولئك
الذين يملأ نفوسهم وجباههم قصد متين
أولئك الذين بالقدر العالي للقمم الوعرة يتسلقون
أولئك الذين يسيرون مفكرين، مأخوذين بهدف جليل
واضعين نصب عيونهم، بالليل وبالنهار
إما عملا مقدسا أو بعضا من حب كبير
إنه النبي الخاشع أمام السفينة
إنه الكادح والراعي والعامل ورب العائلة
أولئك أصحاب القلوب الطيبة، أولئك ذوو الأيام الحافلة
هؤلاء يعيشون، يا إلهي ! أما الآخرون، فأرثى لهم

و كنت أظنها قطعة قصيرة هكذا ...و بعد كل هذه السنوات الطوال أكتشف أنها قصيدة طويلة و رائعة من روائع هيغو الخالدة ...
الأستاذة أريج ؛ حلاوة و عذوبة هذه القصيدة في لغة الضاد ، لا تقل حلاوة و عذوبة عنها في لغتها الأم ، و بخاصة بأسلوبك في الترجمة الذي ما شاء الله !! جعل الترجمة هي نفسها تحفة .
كم أتمنى أن تصرفي اهتمامك إلى هذا الميدان ، فما أحوجنا إليه . و أنت ما أنت بهذا الزاد الرفيع '' العربي الفرنسي '' فيمكنك أن تقدمي للقارئ العربي أجود ما جاد به الإبداع الغربي . بل يمنكنك فعل العكس أن تفرنسي إبداعات عربية : في الشعر و القصة و الرواية .... الأستاذة أريج لقد فاح أريجك فلا تحرمينا منه أبدا ... خالص تحياتي ...

د مسلك ميمون

الدكتور التهامي الهاشمي
17/03/2009, 02:55 PM
تحية و احتراماً
كنت قديماً أترجم لطلبتي في كلية الآداب بالرباط هده اللفة لفكتور هوجو:
les enivre
هكـدا:
لأن العدم بضجره المبهم ينتشيهم
لكن ترجمتك ربما أفضل.
مع اصق التحيات

نعمة بن حلام
17/03/2009, 11:56 PM
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته.
الأستاذ الكريم الدكتور مسلك ميمون، لكم سعدت وطربت لمرور علم من أعلام الثقافة ببلادي على عملي المتواضع، ولكم تأثرت بالكلمات الرقيقة المشجعة التي أوردتموها في حق ترجمتي.
أشكركم خالص الشكر على مروركم العطر ويزيد من سروري لو تفضلتم وألقيتم نظرة على محاولاتي الأخرى في الترجمة وأمددتموني بآرائكم وملاحظاتكم القيمة حولها.
تحياتي الخالصة واحترامي الصادق.
أريج.

نعمة بن حلام
18/03/2009, 12:03 AM
الدكتور الجليل التهامي الراجي، شرف عظيم لي أن تفضل هرم من أهرام العلم بمغربي الحبيب ومر على صفحتي. لكم مني جزيل الشكر وخالص الاحترام والتقدير. أرجو أن تتكرموا علي ببعض من وقتكم الثمين وتقرؤوا محاولاتي الأخرى وتمدوني بآرائكم وانتقاداتكم البناءة بحكم تجربتكم الطويلة في مجال الترجمة.
ولا أحب أن تفوتني الفرصة دون أن أهديكم هذه الأبيات للشاعر محمد الأمين الشنيطي :

الْهَاشِمِي التٌّهَامي الرَّاجي قَصُرَتْ
عَنْ وَصْفِهِ ـ حِينَ رُمْنَاهُ ـ قَوَافِينا
أضْحَى بِهِ الْعِلْمُ بَعْدَ الطِّيِّ مُنْتَشِراً
والْجَهْلُ أضْحَى وَرَاءَ الْبَابِ مَسْجُونَا
علم الْقراءَاتِ أحْيـاهُ وَجـَدَّدَهُ
مِنْ بَعْدِ مَا كَانَ تَحْتِ التُّرْبِ مَدْفُونَـا
فَهْوَ الْمُحَقِّقُ وَهْوَ الْحَافِظُ الذَّهَبِي
والدَّانيِ وَالشَّاطِبِيُّ وابْنُ غَـلْـبُونَـا
مَا قيلَ فـِيـهِ قَليلٌ في شَمَائِلِـه
فَزِدْهُ يَا رَبِّ تثـْبـِيـتاً وَتَمْكِـينَـا
وَلي شُهُودٌ عَلَى مَا قُلْتُ حَاضِرَةً
وَاللهُ يَـشْهَـدُ وَالأمـْلاَكُ يَدْعُـونـا

حفظكم الله سراجا وهاجا للعلم والمتعلمين.

أريج.

يحي غوردو
18/03/2009, 02:58 PM
وشكرا لك أخي يحيى على مرورك الكريم. حللت بصفحتي أهلا ونزلت سهلا.
محاولتك جيدة لكني قد لا أتفق معك حول كلمة "مشاريع" فهي لغة رجال المال والأعمال وليست لغة الشعر الرقيقة. إذا ما نقلنا الكلمة إلى الفرنسية نحصل على Projet ou affaire فلا أظن فيكتور كان سيستعمل إحدى هاتين الكلمتين :)
مرحبا بك في قراءة لترجماتي الأخرى.
أريج.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يبدو أن مروري بصفحتك كان فألا على ترجمتك فقد تشرفت/نا بزيارة نجمين ساطعين: الدكتور مسلك ميمون والدكتور التهامي الراجي حفظهما الله فتحية لكليهما وشكرا لهما على هذه الالتفاتة ...

عودا إلى الموضوع
> projet
(nom masculin)
Chose que l'on se propose de faire, intention.
Travail préparatoire.

ويمكن استعمال هذه الكلمة في الحقل الأدبي والشعري

Dictionnaire de la langue française 'Littré'

Ce que l'on a l'intention de faire dans un avenir plus ou moins éloigné.

Lorsqu'on fait des projets d'une telle importance. [Corneille, Sertorius]


Ne te dégoûte point surtout des paraboles, Quel qu'en soit le projet, Et ne les prends jamais pour des contes frivoles Qu'on forme sans sujet. [Corneille, L'imitation de Jésus-Christ]

شكرا لك أريج
للحديث بقية

يحي غوردو
18/03/2009, 03:01 PM
تحية و احتراماً
كنت قديماً أترجم لطلبتي في كلية الآداب بالرباط هده اللفة لفكتور هوجو:
Les enivre
هكـدا:
لأن العدم بضجره المبهم ينتشيهم
لكن ترجمتك ربما أفضل.
مع اصق التحيات

الدكتور المحترم التهامي الهاشمي
أخي الأكبر يقرأك السلام هو أحد طلبتك القدامى

ولك مني أصدق التحيات

نعمة بن حلام
19/03/2009, 12:46 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يبدو أن مروري بصفحتك كان فألا على ترجمتك فقد تشرفت/نا بزيارة نجمين ساطعين: الدكتور مسلك ميمون والدكتور التهامي الراجي حفظهما الله فتحية لكليهما وشكرا لهما على هذه الالتفاتة ...

عودا إلى الموضوع
> projet
(nom masculin)
chose que l'on se propose de faire, intention.
Travail préparatoire.

ويمكن استعمال هذه الكلمة في الحقل الأدبي والشعري

dictionnaire de la langue française 'littré'

ce que l'on a l'intention de faire dans un avenir plus ou moins éloigné.

Lorsqu'on fait des projets d'une telle importance. [corneille, sertorius]


ne te dégoûte point surtout des paraboles, quel qu'en soit le projet, et ne les prends jamais pour des contes frivoles qu'on forme sans sujet. [corneille, l'imitation de jésus-christ]

شكرا لك أريج
للحديث بقية


أخي الكريم يحيى،
أشكر مرورك على صفحتي، والذي كان فعلا فأل خير على ترجمتي، فقد تشرفت بزيارة هرمين من أهرام العلم والثقافة ببلدي الحبيب.
ليتك تمر على كل ترجماتي كي تجلب لها نفس الحظ... :)
أود فقط أن أقول لك إن اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية، ربما فضلت أنت استعمال كلمة مشاريع في الترجمة العربية (وهي ما نحن بصدده الآن) بينما ارتأيت أنا أن أستعمل كلمة "قصد" لما تحتويه من تكثيف، وجمالية الشعر وسره يكمنان في خاصيتي التكثيف والترميز، والشعر غير اللغة اليومية المتداولة. في هذا السياق لم أتفق معك حول كلمة "مشاريع" فهي من وجهة نظري أقرب إلى لغة الاقتصاد منها إلى لغة الشعر...
تحياتي الأخوية.
أريج.

يحي غوردو
19/03/2009, 02:25 PM
أخي الكريم يحيى،
أشكر مرورك على صفحتي، والذي كان فعلا فأل خير على ترجمتي، فقد تشرفت بزيارة هرمين من أهرام العلم والثقافة ببلدي الحبيب.
ليتك تمر على كل ترجماتي كي تجلب لها نفس الحظ... :)
أود فقط أن أقول لك إن اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية، ربما فضلت أنت استعمال كلمة مشاريع في الترجمة العربية (وهي ما نحن بصدده الآن) بينما ارتأيت أنا أن أستعمل كلمة "قصد" لما تحتويه من تكثيف، وجمالية الشعر وسره يكمنان في خاصيتي التكثيف والترميز، والشعر غير اللغة اليومية المتداولة. في هذا السياق لم أتفق معك حول كلمة "مشاريع" فهي من وجهة نظري أقرب إلى لغة الاقتصاد منها إلى لغة الشعر...
تحياتي الأخوية.
أريج.

المتألقة أريج يسعدني أن أقرأ كل ما تترجمين

اعتبريني من الآن أحد قرائك

تحية أخوية

نعمة بن حلام
19/03/2009, 03:30 PM
المتألقة أريج يسعدني أن أقرأ كل ما تترجمين

اعتبريني من الآن أحد قرائك

تحية أخوية


أخي الكريم يحيى.
شرف لي أن تكون أحد قرائي، مرورك سيضفي الكثير من البهاء على محاولاتي المتواضعة.
تحياتي واحترامي.
أريج.