المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : شخصيات دعوية ... أنور الجندي الزاهد الرباني الدؤوب !!!



الدكتورمروان الجاسمي الظفيري
05/10/2006, 03:10 PM
شخصيات دعوية ...
أنور الجندي الزاهد الرباني الدؤوب :

نحن إزاء شخصية مفكر وفيلسوف وباحث متجرد شديد العمق واسع العطاء لا يتطلع إلى أي شيء في الحياة غير أمر واحد، هو أن يقول كلمته ويعيش لفكرته التي جند لها كل ما أتاه الله من مواهب وقدرات، وعمر وفهم وحياة.

يقول العلامة الراحل أنور الجندي (1917م – 2002م): "أنا محام في قضية الحكم بكتاب الله، ما زلت موكلا فيها منذ بضع وأربعين سنة منذ رفع القضية الإمام الذي استشهد في سبيلها قبل خمسين عاما للناس، حيث أعد لها الدفوع وأقدم المذكرات بتكليف بعقد وبيعة إلى الحق تبارك وتعالى، وعهد على بيع النفس لله والجنة – سلعة الله الغالية – هي الثمن لهذا التكليف" "إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة".

بيت أصيل

ولد الجندي بـ (ديروط) عام 1917 التابعة لمركز أسيوط بصعيد مصر، وهي واحدة من أجل بلاد الصعيد، حيث تسقيها ثلاثة روافد للنيل هي: الإبراهيمية، وبحر يوسف، والدلجاوي.حيث كان جده لوالدته قاضيا شرعيا يشتغل بتحقيق التراث ووالده يشتغل بتجارة الأقطان. وكان أيضا حفيا بالثقافة الإسلامية ومتابعة الأحداث الوطنية والعالمية، وكان بيت الجندي مغمورا بالصحف والمجلات وصور الأبطال من أمثال عبد الكريم الخطابي زعيم الريف المغربي، وأنور باشا القائد التركي الذي اشترك في حرب فلسطين – والذي كان ذائع الشهرة حينئذ – وباسمه تسمى أنور الجندي من قبل والديه تيمنا وإعجابا.

حفظ القرآن الكريم في كتاب القرية. ويسرت له ظروف والده التجارية أن يعمل وهو صغير ببنك مصر بعد أن درس التجارة وعمل المصارف بالمدارس المتوسطة. ثم واصل دراسته الجامعية في المساء حيث درس الاقتصاد والمصارف وإدارة الأعمال، وتخرج في الجامعة الأمريكية مجيدا للغة الإنجليزية التي درسها خصيصا ليستطيع متابعة ما يثار من شبهات حول الإسلام من الشرق والغرب ويقوم بالرد السديد عليها.

بدأ رحلة الفكر والكتابة مبكرا حيث نشر في مجلة "أبولو" الأدبية الرفيعة التي كان يحررها الدكتور أحمد زكي أبو شادي عام (1933)، وكانت قد أعلنت عن مسابقة لإعداد عدد خاص عن شاعر النيل حافظ إبراهيم، فجرد أنور الجندي قلمه، وأجاد في حافظ إلى حد أنه يقول: "ما زلت أفخر بأني كتبت في (أبولو) وأنا في هذه السن (17) عاما، وقد فتح لي هذا باب النشر في أشهر الجرائد والمجلات آنئذ مثل البلاغ وكوكب الشرق والرسالة وغيرها من المجلات والصحف".

الجندي على ثغر الغزو الفكري

ثم واصل هذا الرجل الفريد رحلته التي رصد كل لحظة فيها لنصرة الإسلام، فوقف على أخطر الثغور التي ولج منها الأعداء إلى ديار المسلمين وعقولهم، فاجتاحوها ألا وهو باب "الغزو الفكري". فكان أنور الجندي بحق هو الأمين الأول على الثقافة الإسلامية لأربعة أجيال متعاقبة: جيل البناء والتأسيس، وجيل الصبر والجهاد، وجيل التكوين والانتشار، وجيل التربية والمستقبل.

تشكل سنة 1940 علامة فارقة في حياة العلامة أنور الجندي بعد قراءته لكتاب "وجهة الإسلام" لمجموعة من المستشرقين. هذا الكتاب الذي لفت نظره إلى حجم المؤامرة على الإسلام، ووضع أقدامه على الطريق الطويل لمعركة المسلمين في ميدان البقاء. فما كان من أنور الجندي إلا أن قال: "هذا قلمي عدتي وسلاحي من أجل مقاومة النفوذ الفكري والأجنبي والغزو الثقافي". وبدأ أنور الجندي بميدان الأدب أكثر الميادين غزوا في حينها وأعلاها صوتا وأوسعها انتشارًا، فواجه في هذا الميدان قممه جميعا: طه حسين والعقاد ولطفي السيد وسلامة موسى وجورحي زيدان والحكيم ونجيب محفوظ، وأقام الموازين العادلة لمحاكمة هؤلاء إلى ميزان الإسلام وصحة الفكرة الإسلامية، فأخرج عشرات الكتب من العيار الفكري الثقيل مثل: أضواء على الأدب العربي المعاصر، والأدب العربي الحديث في معركة المقاومة والتجمع والحرية، أخطاء المنهج الغربي الوافد، إعادة النظر في كتابات العصريين في ضوء الإسلام، خص منها طه حسين وحده بكتابين كبيرين، هما: طه حسين وحياته في ميزان الإسلام، ومحاكمة فكر طه حسين؛ ذلك لأن الجندي كان يرى أن طه حسين هو قمة أطروحة التغريب، وأقوى معاقلها، ولذلك كان توجيه ضربة قوية إليه هو قمة الأعمال المحررة لفكر الإسلامي من التبعية.

الأدب والفكر صنوان

وكان العلامة أنور الجندي يرى أن فصل الأدب عن الفكر – وهو عنصر من عناصره – أخطر التحديات التي فتحت الباب واسعا أمام الأدب ليتدخل في كل قضايا الإجماع ويفسد مفاهيم الإسلام الحقيقية؛ ومن ثم فقد أنصف الجندي كتاباته الرصينة أصحاب الفكرة الإسلامية الصحيحة من أمثال الرافعي والثعالبي وباكثير ومحمد فريد وجدي والسحار وكيلاني وتيمور… وغيرهم من الذين ظلمهم المتغربون وأبناء المتغربين من المعاصرين، ونال في هذا الطريق كثيرًا من الأذى والظلم والإعنات فضلا عن أنه اعتقل لمدة عام سنة 1951.

البنا يشعل جذوة الفكر لديه

التقى المؤرخ العملاق والمفكر الكبير أنور الجندي بالإمام الشهيد حسن البنا في بواكير حياته، فكان هذا اللقاء –حقًا- مباركًا، وكانت بيعة الرجل الأمين زادا أصيلا على طريق النور. أخذ فيه الجندي نفسه بنفسه على وضع منهج إسلامي متكامل لمقدمات العلوم والمناهج، يكون زادًا لأبناء الحركة الإسلامية ونبراسا لطلاب العلم والأمناء في كل مكان؛ فأخرج هذا المنهج في 10 أجزاء ضخمة يتناول فيه بالبحث الجذور الأساسية للفكر الإسلامي التي بناها القرآن الكريم والسنة المطهرة، وما واجهه من محاولات ترجمة الفكر اليوناني الفارسي والهندي، وكيف قاوم مفهوم "أهل السنة والجماعة" وكيف انبعثت حركة اليقظة الإسلامية في العصر الحديث من قلب العالم الإسلامي نفسه –وعلى زاد وعطاء من الإسلام- فقاومت حركات الاحتلال والاستغلال والتغريب والتخريب والغزو الفكري والثقافي.. ويذكر للعلامة الجندي عند الله وعند الناس أن هذه الموسوعة الضخمة تعجز الآن عشرات المجامع ومئات المؤسسات والهيئات أن تأتي بمثلها. أو بقريب منها.

وظل الجندي على العهد إلى آخر نفس في حياته، حيث كان يضع أمام سرير نومه صورة لوالده وجده والإمام الشهيد حسن البنا رضوان الله على الجميع.

وخص الإمام البنا بثلاثة كتب أولها في صدر شبابه، حين كان يصدر موسوعة فكرية إسلامية لمنهجه "الفكر وبناء الثقافة" أول كل شهر بصفة دورية فكان منها عام 1946: "الإخوان المسلمون في ميزان الحق". وكتاب "قائد الدعوة.. حياة رجل وتاريخ مدرسة"، ثم اختتم حياته المباركة بكتابه النفيس "حسن البنا.. الداعية الإمام والمجدد الشهير".

ولقد تزود العلامة أنور الجندي لمشواره الكبير (مائتا كتاب وأكثر من ثلاثمائة رسالة) بزاد ثقافي أصيل وثقافة عميقة شاملة انعكست بشكل واضح في كل ما خطه قلمه المبارك، فيقول: "قرأت بطاقات دار الكتب وهي تربو على مليوني بطاقة، وأحصيت في كراريس بعض أسمائها وراجعت فهارس المجلات الكثيرة الكبرى كالهلال والمقتطف والمشرق والمنار والرسالة والثقافة، وأحصيت منها بعض رؤوس موضوعات، وراجعت جريدة الأهرام على مدى عشرين عاما، وراجعت المقطم واللواء والبلاغ وكوكب الشرق والجهاد وغيرها من الصحف، وعشرات من المجلات العديدة والدوريات التي عُرفت في بلادنا في خلال هذا القرن.. كل ذلك من أجل تقدير موقف القدرة على التعرف على موضوع معين في وقت ما".

التواضع والزهد

والذي يعرف منزله بشارع عثمان محرم بمنطقة الطالبية بالجيزة، يعرف أن البيت بكل غرفه وطوابقه كان دائرة معارف متنوعة في شتى الشئون والفنون. كما كان للعلامة أنور الجندي موقع محدد بدار الكتب لا يغيب عنه إلا لماما. ولديه صناديق للبطاقات العلمية وصلت إلى 180 صندوقا. تزود بذلك كله، إلى ما حباه الله من صبر جميل طويل وتفرغ كامل للأعمال الفكرية، وتجرد قلّ أن يوجد في عصرنا، وفراغ من شغل الأولاد والأموال حيث رزق ببنت واحدة (فائزة، أم عبد الله) تزوجت في بداية شبابها بشاب صالح كان نعم العون للأستاذ أنور في رحلة الصعاب التي قضاها على مدى سبعين عاما كاملة.

يذكر للجندي بحروف من نور أنه الرجل الذي أسس مدرسة الأصالة الفكرية المعاصرة في الأدب، فأنصف أقواما وهدم آخرين. وفي الاجتماع فكشف زيف فرويد وماركس ودارون ودوركايم. وفي الفلسفة أنصف الغزالي وابن رشد والفارابي وابن سينا والخيام…

وفي تلك الليلة الحزينة مساء الإثنين 13 ذي القعدة سنة 1422 هـ – 28 يناير 2002م توفي إلى رحمة الله تعالى.

وكأن الجندي كان يرثي نفسه حين قال: "إن الفضل كله لله، وإن الهدى هدى الله، ولولا فضل الله في التوجه إلى هذا الطريق المستقيم لضللنا السبيل".

رحم الله العلامة أنور الجندي رائد مدرسة الأصالة الفكرية، وقائد كتائب المقاومة في ميادين التبشير والاستشراق والتغريب والغزو الفكري.

إنه الرجل الذي عاش (85 عامًا) قضى منها في حقل الفكر الإسلامي (70 عامًا)، ما خط فيها كلمة أو أكل لقمة إلا وهو على وضوء.
(عن إسلام أون لاين)

الدكتورمروان الجاسمي الظفيري
05/10/2006, 03:15 PM
بعض مؤلفات العلامة المؤرّخ الإسلاميّ أنور الجنديّ !!!

- أقباس من السيرة العطرة.

- السلطان عبد الحميد والخلافة الإسلامية.

- اليقظة الإسلامية في مواجهة التغريب.

- عبد العزيز الثعالبي رائد الحرية والنهضة الإسلامية 1879م- 1944م.

- عبد العزيز جاويش من رواد التربية والصحافة والاجتماع.

- القيم الأساسية للفكر الإسلامي والثقافة العربية.

- قضايا الشباب المسلم.

- قضايا العصر ومشكلات الفكر تحت ضوء الإسلام.

- قضايا مثارة تحت ضوء الإسلام

- اليقظة الإسلامية في مواجهة الاستعمار.

- اليقظة الإسلامية في مواجهة الاستعمار: منذ ظهورها إلى أوائل الحرب العالمية الأولى.

- يوم من حياة الرسول.

- الوجه الآخر لطه حسين من مذكرات السيدة سوزان "معك".

- وحدة الفكر الإسلامي: مقدمة للوحدة الإسلامية الكبرى.

- وذكرهم بأيام الله.

- هزيمة الشيوعية في عالم الإسلام.

- هل غيّر الدكتور طه حسين آراءه في سنواته الأخيرة؟

- نوابغ الإسلام

- نظريات وافدة كشف الفكر الإسلامي زيفها.

- نظرية السامية: مؤامرة على الحنيفية الإبراهيمية.

- نحن وحضارة الغرب.

- نحو بناء منهج البدائل الإسلامية للنظريات والأيديولوجيات والمفاهيم الغربية الوافدة.

- موقف الإسلام من العلم والفلسفة الغربية.

- مؤلفات في الميزان.

- مناهج الحكم والقيادة في الإسلام

- من طفولة البشرية إلى رشد الإنسانية

- كيف يحتفظ المسلمون بالذاتية الإسلامية في مواجهة أخطار الأمم؟

- مقدمات العلوم والمناهج: محاولة لبناء منهج إسلامي متكامل

- ابتعاث الأسطورة.. مواجهة جديدة تواجه الفكر الإسلامي

- آفاق جديدة للدعوة الإسلامية في عالم الغرب

- أخطاء المنهج الغربي الوافد: في العقائد والتاريخ والحضارة واللغة والأدب والاجتماع

- الاستشراق

- الإسلام تاريخ وحضارة

- الإسلام في أربعة عشر قرنا

- الإسلام في مواجهة الفلسفات القديمة

- الإسلام في وجه التغريب : مخططات التبشير والاستشراق

- الإسلام في وجه التيارات الوافدة والمؤثرات الأجنبية

- الإسلام وحركة التاريخ: رؤية جديدة في فلسفة تاريخ الإسلام

- الإسلام والدعوات الهدامة

- الإسلام والعالم المعاصر: بحث تاريخي حضاري

- الإسلامية نظام مجتمع ومنهج حياة

- أسلمة المناهج والعلوم والقضايا والمصطلحات المعاصرة

- أضواء على الأدب العربي المعاصر

- إطار إسلامي للفكر المعاصر

- إطار إسلامي للفكر المعاصر: الإسلام

- إعادة النظر في كتابات العصريين في ضوء الإسلام

- اعرضوا أنفسكم على موازين القرآن

- أعلام الإسلام: تراجم الأسماء البارزة منذ عصر النبوة إلى اليوم

- أعلام القرن الرابع عشر الهجرى: أعلام الدعوة والفكر

- أعلام وأصحاب أقلام

- الانقطاع الحضاري

- أهداف التغريب في العالم العربي

- البطولة في تاريخ الإسلام

- بماذا انتصر المسلمون؟

- بناء منهج جديد للتعليم والثقافة على قاعدة الأصالة

- تاريخ الإسلام في مواجهة التحديات

- تاريخ الدعوة الإسلامية في مرحلة الحصار من حركة الجيش إلى كامب ديفيد

- تاريخ الغزو الفكرى والتخريب: خلال مرحلة ما بين الحربين العالميتين 1920_ 1940

- تأصيل اليقظة وترشيد الصحوة

- التبشير الغربي

- تحديات في وجه المجتمع الإسلامي

- تراجم الأعلام المعاصرين في العالم الإسلامي

- التربية وبناء الأجيال في ضوء الإسلام

- ترشيد الفكر الإسلامي

- تصحيح أكبر خطأ في تاريخ الإسلام الحديث: السلطان عبد الحميد والخلافة الإسلامية

- تصحيح المفاهيم في ضوء القرآن الكريم والسنة النبوية

- التغريب: أخطر التحديات في وجه الإسلام

- الثقافة العربية الإسلامية أصولها وانتماؤها

- جوهر الإسلام

- جيل العمالقة والقمم الشوامخ في ضوء الإسلام

- حتى لا تضيع الهوية الإسلامية والانتماء القرآني

- حركة تحرير المرأة في ميزان الإسلام

- حركة الترجمة

- حركة اليقظة الإسلامية في مواجهة النفوذ الغربي والصهيونية والشيوعية

- حقائق عن الغزو الفكرى للإسلام

- خصائص الأدب العربي

- خصائص الأدب العربي في مواجهة نظريات النقد الأدبي الحديث

- الخلافة الإسلامية

- الخنجر المسموم الذي طعن به المسلمون

- دراسات إسلامية معاصرة: الاقتصاد الإسلامي

- دراسات إسلامية معاصرة: الأدب، اللغة

- دراسات إسلامية معاصرة: الأصالة في مواجهة المعاصرة والاقتباس وسلم القيم

- دراسات إسلامية معاصرة: النفس، الفرويدية

- سقوط العلمانية

- سقوط نظرية دارون

- السلطان عبد الحميد: صفحة ناصعة من الجهاد والإيمان والتصميم لمواجهة...

- سموم الاستشراق والمستشرقين

- سيكولوجية الفروق بين الأفراد والجماعات

- الشباب المسلم: مشاكله وقضاياه في مواجهة تحديات العصر

- شبهات التغريب في غزو الفكر الإسلامي

- شبهات في الفكر الإسلامي

- الشبهات المطروحة في أفق الفكر الإسلامي

- الشبهات والأخطاء الشائعة في الفكر الإسلامي

- شخصيات اختلف فيها الرأي

- الشرق في فجر اليقظة : صورة اجتماعية للعصر من 1971 الى 1939

- الشعوبية في الأدب العربي الحديث

- الصحافة السياسية في مصر منذ نشأتها إلى الحرب العالمية الثانية

- الصحافة والأقلام المسمومة

- الصحوة الإسلامية: منطلق الأصالة وإعادة بناء الأمة على طريق الله

- صفحات مجهولة من الأدب العربي المعاصر

- صفحات مضيئة من تراث الإسلام

- الطريق إلى الأصالة

- الطريق إلى الأصالة والخروج من التبعية

- الطريق أمام الدعوة الإسلامية

- طه حسين : حياته وفكره في الإسلام

- العالم الإسلامي والاستعمار السياسي والاجتماعي والثقافي

- عالمية الإسلام

- عقبات في طريق النهضة: مراجعة لتاريخ مصر الإسلامية منذ الحملة الفرنسية إلى النكسة

- عقيدة الكاتب المسلم

- على الفكر الإسلامي أن يتحرر من سارتر وفرويد ودوركايم

- العودة إلى المنابع : دائرة معارف إسلامية

- الفصحى لغة القرآن

- الفكر الإسلامى والتحديات التي تواجه في مطلع القرن الخامس عشر الهجري

- الفكر البشري القديم

- الفكر والثقافة المعاصرة في شمال أفريقيا

- الفنون الشعبية

- في مواجهة الفراغ الفكري والنفسي في الشباب

- القاديانية : خروج على النبوة المحمدية

- كتاب العصر تحت ضوء الإسلام

- الضربات التي وجهت للانقضاض على الأمة الإسلامية

- ماذا يقرأ الشباب المسلم؟

- محاذير وأخطار في مواجهة إحياء التراث والترجمة

- المحافظة والتجديد في النثر العربي المعاصر في مائة عام 1840م-1940م.

– المخططات التلمودية الصهيونية اليهودية في غزو الفكر الإسلامي

- المد الإسلامي في مطالع القرن الخامس عشر

- المدرسة الإسلامية : على طريق الله ومنهج القرآن

- المرأة المسلمة في وجه التحديات

- مصابيح على الطريق

- مصححو المفاهيم : الغالي، ابن تيمية، ابن حزم، ابن خلدون

- الدعوة الإسلامية في عصر الصحوة : قضايا السياسية والاجتماع والاقتصاد

- الإسلامية نظام مجتمع ومنهج حياة

- الأعراض موسوعة طبية أمريكية

- المثل الأعلى للشباب المسلم

- المساجلات والمعارك الأدبية في مجال الفكر والتاريخ والحضارة

- المسلمون في فجر القرن الوليد

- المعارك الأدبية في مصر منذ 1914 _ 1939

- المعاصرة في إطار الأصالة

- معالم تاريخ الاسلام المعاصر

- معالم التاريخ الاسلامى المعاصر من خلال ثلاثمائة وثيقة سياسية ظهرت خلال القرن

- معلمة الإسلام

- مفاهيم النفس والأخلاق والاجتماع في ضوء الإسلام

- مؤامرة تحديد النسل وأسطورة الانفجار السكاني

- المؤامرة على الفصحى : لغة القرآن

- كمال أتاتورك وإسقاط الخلافة الإسلامية

- أحمد زكي الملقب بشيخ العروبة: حياته- آراؤه- آثاره

- فضائح الاحزاب السياسية في مصر: السياسة والزعماء.. والرشوة واستغلال النفوذ

- مستقبل الإسلام بعد سقوط الشيوعية

- أصالة الفكر الإسلامي في مواجهة التغريب والعلمانية والتنوير الغربي: قضايا الأدب

- قراءة في ميراث النبوة: إطار إسلامي للصحوة الإسلامية

- حسن البنا الداعية الإمام والمجدد الشهيد
(عن إسلام أون لاين)