المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تصرفوا كقادة وفكروا بطريقة أخلاقية!!



إدارة الجمعية
25/08/2009, 03:03 AM
تصرفوا كقادة وفكروا بطريقة أخلاقية!!
أنتم عقل الأمة المفكر، والأمة بدونكم ظلام دامس!

الإخوة والأخوات الأعزاء،
تحية عربية طيبة وبعد،
أشكركم وأحييكم على جهودكم في بناء هذا الصرح العربي العظيم.. لست من ينظر عليكم ليخبركم عن حجم الاعتداء على أمتنا، وحجم النزيف الداخلي بسبب الظلم والقهر والتمييز والنفاق والتوزيع غير العادل للثروة العربية، والتنبلة المستشرية.

أدعو كافة الأعضاء ونحن نستعد هذا اليوم بإذن الله لعقد اجتماع لمجلس قيادة الثورة الثقافية، إلى الارتقاء الذكي الشديد إلى مستوى التحدي الحضاري، والقتال ببسالة وشجاعة لتخفيف منسوب الظلم والفقر والقهر في الوطن العربي.

آمل أن تتصرفوا جميعا كقادة وتتحملوا المسؤولية الأخلاقية تجاه أمتكم لأن المعارك القادمة ضارية، وسنحول القهر والظلم والألم إلى قوة هادرة!

تأكدوا أن الله هو العزيز الجبار القهار، وأنكم أقوى من أي دولة وقادرون على التأثير والتغيير! أنتم عقل الأمة المفكر! الأمة بدونكم ظلام دامس!

عامر العظم
رئيس الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب
www.wata.cc
‏الثلاثاء‏، 25‏ آب/ أغسطس‏، 2009
الوطن العربي

مجذوب العيد المشراوي
25/08/2009, 03:09 AM
أن نكون إستعماريين دلاليا هذا جميل لأننا سنعمر الأنفس والأرواح والعقول بما تستحق من الفكر والمشاعر ذات الصبغة الإيجابية في البناء ... لذا أحييك يا عامر فأنت تبصر جيدا في هذا الظلام الدامس ..
أقول الفكر الهجومي إيجابي دوما ..

محمد نجيب بلحاج حسين
25/08/2009, 03:14 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

القائد الباسل

والمقاتل العظيم

عامر العظم

أعاننا الله ووفقنا جميعا لتحقيق النصر على التنبلة المستشرية في وطننا

الأمر ليس هينا ، وهو يتطلب تضحيات جسيمة

ولكن لا بد من اقتحام المعركة

تحضرني أبيات رائعة لعنترة العبسي ، وهو من هو كمقاتل بارع




إذا كشف الزمان لك القناعا=ومدّ إليك صرف الدّهر باعا
فلا تخش المنية واقتحمها= ودافع ما استطعت لها دفاعا


تمنياتي بالنصر المؤزر

وتحياتي العطرة

ابراهيم ابويه
25/08/2009, 03:47 AM
نحن مستعدون دوما للنضال على كافة الجبهات وبجميع الاسلحة الاستراتيجية التي نتوفر عليها.
ولا يخصنا سوى التنظيم والتشكل داخل مجموعات مهنية ملتزمة وتحمل الهم الذي يؤرقنا ،فلا نجاح بدون تكثل ولا نتائج بلا إرادة قوية وصريحة لا تحتمل التأويل.
تحية الى قائد واتا السيد عامر العظم.

المولدي اليوسفي
25/08/2009, 03:58 AM
القائد عامر العظم،السلام عليك ورحمة الله وبركاته.
أعدك أن أعمل ما في وسعي لمقاومة ثقافة القبول بالوضع البائس و الرضى بما أريد لنا أن نكون عليه. و ذلك بالعمل على تبيان أن الواقعية ليست القبول بالواقع و الرضى بما هو عليه و إنما هي تشخيص الواقع من أجل العمل على تغييره.
و فق الله أبناء واتا للعمل لصالح هذه الأمة التي طال ترديها.
الرأي المخالف لي يثريني.

سعد الجبوري
25/08/2009, 05:13 AM
ان شاء الله نكون على مستوى التحدي الكبير الذي تمر بها الامة العربيه والتصدي للمؤامرات الكبيرة التي تحاول طمس ثقافتنا وهويتنا العربيه وارجوا من الجميع ان لا ينسى بان هناك جمهور لايُستهان به ابدا من المثقفين العرب المتواجدين في الدول الغربيه واميركا, ونحتاج الى لم شملهم لدعم هذه المسيرة النبيلة..شكرا جزيلا للجهود الرائعة للمؤسسين والاعضاء الذين بنوا هذا الصرح الثقافي الرائع..سائل الله عزة وجل ان يوفق الجميع بالتقدم والازدهار...
سعد الجبوري/ اميركا

Issam Elayoubi
25/08/2009, 08:02 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أخي العزيز عامر,
أعتقد بأنه لكي نكون أكثر فاعلية و إنتاجا, برأي أن نركِّز على الأهَمّ. أعني بذلك أن لا نبدِّد و قتا و مجهودا على المسائل الدائرية. أعني بذلك التي تدخلنا في الأمور التي لامخرج منها أو ما أسمّيه: ( downhill spirals)
أعتقد أن من أهم المواضيع الحاحا هو تواصلنا مع الأجيال الصاعدة, من طلبة الإبتدائي إلى الجامعيين و ذلك لإعدادهم لتسلم الراية منا لكي يسيروا قُدما و يكملوا ما نود أن نحقِّقه لرفع الأمة.
أمتنا لن ترتفع إلاّ إذا قوي الأساس. و البناء القوي يبدأ من الأسفل إلى الفوق, و ليس العكس. فكما علّمنا أسوتنا و قائدنا, الرحمة المهداة, رسول الله, صلّى الله عليه و آله و صحبه. فلقد بنى النفوس من جديد و تخرّجت على وحي الله, جلّ جلاله, و سيرة نبيّه, بخير المبادئ, خير أمة أُخرجت للناس. أجيال, على أكتافها رُفِعت الأمة, التي أرادها سيدنا و مولانا عز وجل, منارة للأمم.
كما ذكرت لحضرتكم سابقا, بأنني, و الحمد لله, أحسن التواصل مع الجيل الصاعد في مجالات عدة, منها فن القيادة و ما يتفرّع منها, إلى جانب اختصاصات أخرى. و أنني, بإذن الله, سبحانه و تعالى, عائد إلى لبنان, في القريب العاجل, لأكمل ما بدأته عام 2007. فلقد عقدت النية, بإذن الله و توفيقه, أن تكون أواخر ما كتبه حبيبي الله لي من الحياة الدنيا, مع أهلي و أبناءأمتي بعد ما يقارب 43 سنة غربة. من هناك, سأزوركم انشاء الله للتعرف بأخوة و أخوات أحبهم في الله.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته,
أخوكم عصام الأيوبي.

عادل سليم
25/08/2009, 08:08 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نعم.. لحملة ثقافية شعواء.. نعم لثورة فكرية للقضاء عن التنبلة و الرضوخ و الخنوع و القبول و التسليم بما سطر خفافيش الظلام و أرادو أمتنا أن تسمع و تطيع..

أيها الشاب.. أيها المواطن العربي: كن أنت...لا تقلد و لا تتبع أحد, دافع عن رأيك و قناعتك و لا تطع أحدا.. لا تطع و لا تسمع أحدا ..... الا متى أردت و كيفما شئت و عن قناعة تامة..

دمتم أحرارا كراما

رضا الجبيلاوي
25/08/2009, 10:13 AM
الشعارات الثورية تحتاج دائماً ألى وثبات ثورية .. وألا كنا كمن يمد يده من غيابة الجب صائحا ( انقذوني يا أبالسة !!)
الدماء الحارة تحتاج ألى عروق صلبة .. وألا فسد القلب فأفسد سائر الجسد .
الفقر هو القهر .. يمد يده أليك صباحاً ويلمزك بالصدقات ليلاً .
أنزلوا معاني الأخوة من أبراجها العاجية .. وكلوا أطيب الثمر .

محمد ابراهيم ابوتامر
25/08/2009, 11:35 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نسأل الله أن نكون على مستوى التحدي بالفعل لا بالقول.
نريد أن نعمل لا ان نتكلم فقط.
دعونا نختلف عن أمة الجامعة العربية.
فتجمعنا ليس بالهين ولا بالضعيف ولا بالمتساقط.
تجمعنا تجمع الخير والعلم والقوة والعمل.
على بركة الله سيروا فالله معكم .. حفظكم الله .. رعاكم الله .. وفقكم الله..
أخوكم أبوتامر
غزة - فلسطين

سالم عتيق
25/08/2009, 11:54 AM
الأستاذ عامر العظم المحترم
السادة الأعضاء وكل من يهمهم الأمر
تحية انسانية وبعد...

العمل المعارض من الخارج ضد القيادات القطرية العربية الحاكمة قد يتكلل بالنجاح، ولكن عند حصوله على دعم مباشر كبير من الأجنبي، وعلى حساب الكرامة الوطنية وتدمير البلاد كما في حالة العراق. أما العمل المدني من الداخل القطري ضد الحكومات الشمولية القمعية القائمة فحدث ولا حرج، فهذا بمثابة جنون كونه يفتقر على صفر فرصة للنجاح. ولكن فرص هذا النجاح تكون واردة اذا كان هناك دعم خارجي غير مباشر لأشخاص واصلين من داخل المؤسسة العسكرية الوطنية للقيام بالانقلابات أو الثورات. وقيادات هذه (الثورات والانقلابات) لم تعمل ولا واحدة منها يوما كسلطة انتقالية لأنتخاب حكومة مدنية ديمقراطيا، كما وعدت مؤخرا المقاومة البعثية العراقية على لسان قادتها القيام به بعد تسلمها للسلطة. فكلها بما فيها الثورة البعثية في العراق عام 1968 بعد نجاحها تحولت بدورها الى شمولية قمعية. فما العمل اذن أمام مثل هذا الواقع القاتم السواد؟
هناك طريقان متممان لبعضهما: الأول أساسي كالحاضر الذي قلنا عنه في مشاركة سابقة بأنه أصغر لحضة ونقطة.. فصل بين الماضي والمستقبل، واليوم نكتشف لنؤكد بأن الحاضر هو >>>نقطة التقاء وجمع وربط اجبارية بين الماضي والمستقبل لا تقبل الفصل<<<، كما كان يجب أن يكون عليه واقع حال السلطة التي تفصل، لا نقول بين الحاكم والمحكوم فهذه تسمية استعبادلة، وانما بين الشعب والقيادة، فهذه الأخيرة جزء من الأول وليس العكس، بل انهم بحق وحقيقة كيان واحد.
ولأن الشعب والقيادة واحد يستحسن بالمعارضة الوطنية الداخلية والخارجية الاقتراب من مراكز القيادة وهذه بدورها منها وبكل حسن نيّة، ليس طبعا بقصد الرضوخ على أهواء بعضهم البعض الآخر، وانما للاتفاق على كيفية تحرير واسترداد وانتشال الارادة والسيادة والكرامة القيادية والوطنية والقومية المستباحة، وذلك عبر العمل الجاد الصادق والمخلص والضامن طبعا وقبل كل شيئ لبقاء القيادة السياسية العليا في مواقعها محترمة ومعزّزة ومكرّمة مدى الحياة.
بدون مزايدات ونرفزة يا جماعة، فالقيادات العربية باقية برغبتنا، أو غصبا عنّا. والفرق بين الحالتين جذري، فاحتمالات الالتقاء والتفاهم والتعاون بالقليل بحدودها الدنيا ".. لتخفيف منسوب الظلم والفقر والقهر في الوطن العربي" تبقى ماثلة وقائمة وواردة جدا في الحالة الأولى. أما في الحالة الثانية فأجمل الأشياء تبقى محاصرة ومغيبة ومستبعدة عن الشعوب المظلومة أصلا. وعمل كهذا لا يرضي الخالق، ولا يجب أن يرضي مخلوقا في قلبه مثقال رحمة.
والطريق الثاني جوهري مكمل لا يقل أهمية عن الأول، كالذي تقوم به مواقع توجيهية توعوية تثقيفية كواتا مثلا، ولكنه طريق ذو مفعول بطيئ ومعظمه تتقاسم فوائده المباشرة الطبقة المفكرة والمتعلمة والمثقفة. وهذه الطبقة التي حباها الأكرم بالريادة في مجالها، معارضة كانت أم موالية، قد لا تقل في غالبيتها ترفعا عن القيادات السياسية بالرغم من أن على عاتقها يقع ثقل المهمة التنويرية.
لكي تنجح القيادات على أنواعها بمهامها في معالجة جوانب الواقع السلبية، وتحسين الايجابية منها في ذات الوقت بشكل أفضل وأسرع، عليها أن تتفتح وتتواضع وتنزل وتغادر قصورها العاجية الى صفوف الشعب التي هي جزء لا يتجزأ منه، فهو أفضل من يستطيع حمايتها والدفاع عنها، لا الأجنبي الطامع الذي سيتركها لمصيرها حال انتفاء حاجته اليها، وشاه ايران، وسوموسا نيكاراغوا، وماركوس الفيلبين، مجرد أمثلة على ذلك. يرجى التعميم. شكرا.
سالم عتيق

سهام محمد نعمان
25/08/2009, 03:56 PM
الأستاذ عامر العظم: المحترم ، الأخوة الأعضااء،
تحية طيبة ملؤوها الثقة بالله وحفظ الكرامة المهانة، فبتضافر جهود أعضاء الجمعية بالتأكيد ستحدث ثورة واعية حريصة على مصلحة الجميع وغير مهانة. فنحن نعيش حالة ركود وعلى جميع الأصعدة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية .ولكن هذا الركود يوجد تحته نار مشتعلة قاربت على الانفجار وهذا ما نسميه في مصطلحاتنا الحديثة حالة من الاستقرار النسبي .
فحكامنا يتصفون بالضعف والخنوع وكثير من العرب هم من المتعلمين ومن حملة الشهادات العلمية وجلهم من الطبقة المتوسطة وقد ثم ظهرت على المثقفين حالة عدم الرضا عن المكانة الدنيا التي يحتلونها فالكثير منهم لا يستطيع أن يوفر لنفسه أو لعائلته الاحتياجات الضرورية للحياة كالصحة والتعليم والغذاء بالقياس إلى المترفين من التنابل العربية، وأصحاب المقامات الرفيعة . الذين لايعرفون كيف سيصرفون أموالهم وفي أي بقعة من العالم سيصطافون والأدهى والأمر أننا في عصر الشهادات التي يشتري منهم منها الكثير أو تمنح لهم نتيجة بعض التبرعات بصورة دكتوراه فخريه ففتيل الثورة قادم مع المثقفين وأطفال المدارس .فالأوضاع السيئة من ظلم ،وقهر، وفقر، وتشتت ،وسيادة النظام الإقطاعي العائد من غفلته والسائد ولكني ابشرك بأن هذا النظام سيكون أول المتضرربن.
أما الأحوال الاقتصادية فحدث ولا حرج أزمة في الغذاء ، ومجاعات في الصومال والسودان لقد بلغت الأزمات غاية السوء والكثير من الحكومات أضحت لاتستطيع أن توفر لشعبوبها الغذاء الكافي، نتيجة دعمها للقوى العظمى ودفع الضرائب أو للحروب الطويلة والمستمرة والمتنقلة من بلد إلى آخر، والتي أكلت الأخضر واليلبس وأنتجت أزمة اقتصادية. والبذخ ، والعجز عن التمسك بالسياسات الموحدة لشعوب كانت في الأساس موحدة أما الآن فدولنا مشتته والأبناء مهجرين. ألا تظن أن كل هذا سيكون داعما لنجاح هذه الثورة . إن الأمور في دولنا العربية في تفاقم.
والأدهى والأمر الموضه الحديثة في أن كل حاكم أخذ يخطط في توريث الحكم لابنه وكأن الدولة خلقت لهم . فمبارك عايز جمال وعلى عبدالله صالح صراحة مش علرفه اسم نجله مصمم يعطيها للمحروس ، ووين ما بتلف وجهك نفس السياسة!
وهناك الضرائب ،لا تسأل عمن يتحمل الضرائب المفروضة خاصة وأن الانسان أغلى ما تملكه هذه الدول فكل شيء بثمن حتى العطس. والكراسي الدراسية محجوزه مسبقا للمحسوبيات . حسبنا الله ونعم الوكيل وبعد هيك بيستغربوا الحكام ليش الشعب متمرد فبيلاقوا الحل وهو أن الأكسجين ببلاش والله يستر من الإجراءات الجاية. فبيقرروا سياسة قطع النفس خاصة وأن كل الأشراف والوطنيين طمعانين بالقيادة والنفوذ على حسب ظن الرؤوساء.
إن ما نطمع به حقيقة هو الاخاء والمساواة والحرية. أليس من حق الشعوب أن تحيا كما أبناء الأغنياء ، وهؤلاء الأغنياء ثروتهم مسروقة من أموال الشعب ومقدراته.
أما اسطورة حقوق الانسان فشيء آخر كلما سمعنا عنها إزداد الجور إذ لكل فعل ردة فعل!!! والقانون مطبق بحذافيره فالجرائم والمذابح وموجات الإرهاب اجتاحت كل مكان. والسبب غير معروف!!!!.
وفي السجون الجرائم أشنع ، مع أن الجنود مدربين على حفظ الأمن إلا أن الأمن لفئات معينة من الناس.والغريب أن الذين يقترفون هذه المذابح . يرتكبوها باسم الحرية وحقوق الإنسان و(المواطن والعدالة والمساواة)!
فالقتل يرتكب باسم الحرية ولحماية الدولةالصهيونية ومساعدة اليهود في إكمال إنشائهم لوطنهم القومي في أرض الميعاد أما الكومنولث اليهودي في فلسطين فقد نجح وبجدارة ببركة حكام الطوق الأمني .
وبعد كل هذا نقول ستكون لنا كلمة حق تصدح بإذن الله.
ملاحظة:
أتمنى أن أشارك معكم في اجتماع مجلس قيادة الثورة الثقافية، حيث أرسلت لكم بالأمس بأن هناك مشكلة وأظنها بسيطة فبعد
عملية انزالي للبرنامج سمعت صوت القرآن الكريم ولكن لا أدري أين العطل وسأحاول قدر استطاعتي معرفة السبب..ودمتم
:mh09:

محمد علي الهاني
25/08/2009, 06:57 PM
http://www.wata.cc/forums/imgcache/10646.imgcache.bmp

مالكة عسال
25/08/2009, 07:06 PM
سنكون في الموعد إن شاء الله
بكل مانحمله من أفكار

عبد الكريم الحسني
25/08/2009, 07:17 PM
أجل

ليكن صرح واتا معولا لهدم الاقليمية
التي تعلو اسوارها في هذا الزمن الرديء.
لنكن دعاة وحدة عربية كبرى..
فبدون الوحدة سيظل العرب لا شيء
لا شيء لا شيء.

يسقط شعار اللا حرب واللا سلم
الذي ترفعه كل حكومات الدويلات العربية
الغير متحدة.

جمال الأحمر
25/08/2009, 08:30 PM
في الاتحاد الهادف قوة...
ثبت في الحديث الصحيح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إنما تُنصرون بضعفائكم"
الهدف: واتا مرجعية الشابكة العربية والإسلامية...
فإلى التصحيح وإلى البناء...
سدد الله أقلامنا ووفقنا...

هايل الرفاعي
25/08/2009, 08:35 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السيد/ الاستاذ عامر
رعاك الله وحماك وجميع اعضاء واتا المحترمين
انتم أمل هذه الأمة
تحياتي لكم

محرز شلبي
25/08/2009, 08:43 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعيدا عن العمل اللفظي الذي يتقنه اغلب الناس اقترح على كل عضو
ان يحدد خطة عمل فردية محددة الاهداف زمنيا من خلالها يتم التقييم
ثم التقويم ..
تعرض نتائج كل خطة للا قتداء بالا يجابي فيها..
تقيم الخطة بعد ذلك ايضا على مستوى كل دولة ثم على مستوى واتا..
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

فتحي عوض
25/08/2009, 10:27 PM
بسم الله الرحمن الرحيم الاخ الكريم عامر العظم..
الاخوة الزملاء الكرام..
سلام وتحية...
اولى اولويات معاركنا اليوم هي التحرر..النفسي ..الذهني..الانساني..
بغير الحرية المطلقة التي لا حدود لها قط إلا إيذاء أو الاضرار بالأخرين..لن تقوم لنا قائمة قط..
( متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا...)
بالحرية نعيش ونحيا..نبني..نعمر ..ونبدع..
وبغير ذلك لا حياة لنا قط..
شعور الحر في الاحراء قوت ٌ ..يقوت النفس إن عز الغذاء ُ ..
ولا أقوى على عيش ٍ ذليل ٍ..هنيهات ٍ تقضّيها الإماء ُ..
الحرية اول خطوة في طريق نجاح قط...
ولا حتى رسالة النبي المدعوم وحيا وملائكة وجند سماء..أمكنها النجاح لولا تركيزها الشديد على حرية الانسان..
وربي يوفقكم ويسدد خطاكم..
أخوكم فتحي عوض..
الخليل..فلسطين..