نور الجنان سارة
19/12/2010, 11:55 PM
السلام عليكم اعضاء منتدى واتا الحضارية
ستكون هذه اول مشاركة لي في المنتدى ان شاء الله تكون في المستوى
المجتمع هو تلك المنظومة الانسانية التي تندمج فيها المصالح المشتركة بين الافراد
وبالرجوع الى عدة كلمات طالما يتداولها الافراد فيما بينهم كقولنا
القانون الدستور القرارت المراسيم الدولة الادارة ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
وغيرها من التعابير التي تدخل الطمأنينة والاستقرار لنفسية الفرد على ممتلكاته وعرضه
باعتبار هذه المصطلحات الصرح الواقي والمناشد بالدرجة الاولى لحقوق والحريات الشخصية للافراد
لكن تخيل بل صدق ذالك عندما تكون هذه الفئات او المقررات المناط لها دور الحماية تلعب الدور المعاكس
فتصبح هي الخارقة والهادمة والماسة بتلك الحقوق والحريات,,,,,,,,,,,لكن ايعقل هذا.؟؟؟؟؟؟؟؟
ألانها تملك السلطة وتمثل مركز القوة التي تقف امام ارادة الافراد؟ ام انه الجشع والمغالات في استعمال
السلطة
لكن الى اين يلتجا او يحتكم هذا الفرد الضحية عندها؟
من يقوم بدور القاضي الفاصل حينها اذا كان حاميها حراميها كما هو الشائع الان؟
وهل سيفقد القانون والدستور والدولة ...مركزه القانوني وينتقل من صفة العدالة الى اللاعدالة؟
وهل سنعودبنا التاريخ الى الاقطاب الغابرة من الزمن عندما كانت البشرية تعرف العدالة الخاصة ؟
وهل سنعودالى ادراج اللادولة واللاقانون أي مجتمع الغاب؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تساؤولات واخرى نطرحها امام ما تضيفه علينا تجددات العصر وتطوراته لكن كيف لنا ان نرتقي من اسلوب النقد الى اسلوب البناء والتجديد
هل يمكن ان نبقى هكذا مرهونين وثابتين دون حراك وننتظر الرجل الخارق سوبر مان ان يأتي وينقذنا
ان لم يكن بيدي شي فاضعف الايمان اقوله امام العلن واشارك فيه زملائي للتعليق عليه
ستكون هذه اول مشاركة لي في المنتدى ان شاء الله تكون في المستوى
المجتمع هو تلك المنظومة الانسانية التي تندمج فيها المصالح المشتركة بين الافراد
وبالرجوع الى عدة كلمات طالما يتداولها الافراد فيما بينهم كقولنا
القانون الدستور القرارت المراسيم الدولة الادارة ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
وغيرها من التعابير التي تدخل الطمأنينة والاستقرار لنفسية الفرد على ممتلكاته وعرضه
باعتبار هذه المصطلحات الصرح الواقي والمناشد بالدرجة الاولى لحقوق والحريات الشخصية للافراد
لكن تخيل بل صدق ذالك عندما تكون هذه الفئات او المقررات المناط لها دور الحماية تلعب الدور المعاكس
فتصبح هي الخارقة والهادمة والماسة بتلك الحقوق والحريات,,,,,,,,,,,لكن ايعقل هذا.؟؟؟؟؟؟؟؟
ألانها تملك السلطة وتمثل مركز القوة التي تقف امام ارادة الافراد؟ ام انه الجشع والمغالات في استعمال
السلطة
لكن الى اين يلتجا او يحتكم هذا الفرد الضحية عندها؟
من يقوم بدور القاضي الفاصل حينها اذا كان حاميها حراميها كما هو الشائع الان؟
وهل سيفقد القانون والدستور والدولة ...مركزه القانوني وينتقل من صفة العدالة الى اللاعدالة؟
وهل سنعودبنا التاريخ الى الاقطاب الغابرة من الزمن عندما كانت البشرية تعرف العدالة الخاصة ؟
وهل سنعودالى ادراج اللادولة واللاقانون أي مجتمع الغاب؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تساؤولات واخرى نطرحها امام ما تضيفه علينا تجددات العصر وتطوراته لكن كيف لنا ان نرتقي من اسلوب النقد الى اسلوب البناء والتجديد
هل يمكن ان نبقى هكذا مرهونين وثابتين دون حراك وننتظر الرجل الخارق سوبر مان ان يأتي وينقذنا
ان لم يكن بيدي شي فاضعف الايمان اقوله امام العلن واشارك فيه زملائي للتعليق عليه