سؤال في التاريخ المعاصر.

[علي حسن القرمة]

من باع للأعداء (أكثر من السادات) مصره وعروبته وإسلامه بسلطان لم يدم له وبمال لم ولن ينعم به، بل كان وسيكون نقمة عليه؟

[كرم زعرور]

أستاذي الفاضل أبا حسن
.. كون السؤال ِفي التّاريخ ِالمعاصر ِتحديداً ،
فليسَ هناك من هوَ أسوأ منه ُ !
فقد باع آخرتهُ بدنياه ُ، ولم يقبضْ ثَمناً .
تحياتي واحترامي لك - كرم زعرور

[السعيد ابراهيم الفقي]

الحاخام الراحل يوم 25 يناير
الغير مبارك القبيح

[أريج عبد الله]

البائع خسران..
باع الآخرة ليشتري الدنيا وإلى آخر لحظة !
( الفلوس تعمي النفوس )
(والعمالة نذالة)
تحيااااتي واحترامي ياكبير
أريج العراق

[علي حسن القرمة]

أستاذي الفاضل أبا حسن
.. كون السؤال ِفي التّاريخ ِالمعاصر ِتحديداً ،
فليسَ هناك من هوَ أسوأ منه ُ !
فقد باع آخرتهُ بدنياه ُ، ولم يقبضْ ثَمناً .
تحياتي واحترامي لك - كرم زعرور

أخي الحبيب أستاذي كرم زعرور

نعم أخي الفاضل لم يكن هناك أسوأ منه، واسأل أهل غزة الذين ما زالوا يعانون، نائبه (عمر سليمان) كان من الممكن أن يفعل أسوأ منه لو (لا سمح الله ترأس)، لكن الصيحات الحرة - في كل مدن وشوارع مصر ومعها أنفاسنا الداعمة المحبَّة) قطعت عليه الطريق.

ما أحلاك يا بلد (أيُّ بلد)، لو لم تحكمك عصابة منتفعين تحت إمرة طاغية، فالآخرة الخالدة أولى من كل الدنيا الزائلة وما حوت.

تحياتي واحترامي وتقديري لنفسك ونفس كل طيب غيور.

[علي حسن القرمة]

الحاخام الراحل يوم 25 يناير
الغير مبارك القبيح

أخي الحبيب أستاذي السعيد إبراهيم الفقي

إنني ما زلت أخي الكريم أشك في أنَّ حسني مبارك من أهل الحاخامات، مدسوس علينا (بيننا)، فما كان الأداء في عهده الأسود إلاَّ لمصلحتهم على طول الخط، وكنت (أنا) كما لا زلت أفكر (يقيناً) بأنه كان (صورة) ينفذ أوامرهم، وبحيث كانت أحوالنا (عرباً ومسلمين) تسوء، وتزداد سوءًا، وكما تفضلت أخي الكريم فهو قبيح (شكلاً وموضوعاً - أستغفر الله العظيم) غير مبارك وغير مأسوف عليه.

بقي أخي الكريم أن أفيدك أن الله تعالى أكرمني حباني وأفتخر بأنِّي سبق أن ولدت (فعلاً) في يوم (أعتبره مباركاً) هو يوم 25 يناير1935، وأحسُّ بأنِّي ولدت مرة أخرى، مع ولادة حرية مصر وتحريرها من أسوأ طاغية يوم 25 يناير 2011، هذا إضافة إلى أنني أحب مصر وأهل مصر وكل العرب والمسلمين وأوطانهم (الوطن الكبير)، لقد غار قبَّح الله وجهه ووجه كلِّ من ساعده في أيَّة إساءة لأيِّ أحد.

مع أخلص التحيات والتقدير والاحترام.

[علي حسن القرمة]

البائع خسران..
باع الآخرة ليشتري الدنيا وإلى آخر لحظة !
( الفلوس تعمي النفوس )
(والعمالة نذالة)
تحيااااتي واحترامي ياكبير
أريج العراق

أختي الفاضلة أستاذتي أريج عبد الله كم

كما تفضلت أنت أختي الفاضلة فقد باع غير المبارك الآخرة التي لا يستحق نعيمها، إذ أنه (كما أفهم ليس للظالمين)، أما جحيمها فهو في انتظاره وانتظار أمثاله من الظالمين الضالين المضلين، باع آخرته بدنيا ظن (مخطئاً التقدير والعمل ناسياً لا متناسياً أنها زائلة غير خالدة وغير باقية حتى له على الأقل لينعم بما حصل عليه فيها بدون وجه حق)، لقد حكم البلاد والعباد هو وعصابته (من المنتفعين الفاسدين المفسدين) بالكذب والخداع والفساد والإفساد، فضاعت من الأمة بلاد واستشهد وجرح كثيرون من العباد، حيث كان وعصابته يوجهون مصرنا (مصر العرب والمسلمين وقائدتهم ورائدتهم) لخدمة الأعداء، ضد مصالح مصر وتوابعها وأبنائها وبناتها(مما لا ترضاه) ولا يرضاه من هم في حماية وظل مصر الحبيبة لكل مخلص من أمتينا العربية والإسلامية، وما نفع الكاذب كذبه أبداً، بل جرَّه إلى الفضيحة والخسران المبين، أراه حتى الآن خسر الدنيا والآخرة. فإلى حيث ألقت.

وكما تفضلت أنت أختي الكريمة فإنَّ الفلوس تعمي النفوس (المريضة)، والعمالة حطَّة ونذالة.

لك يا أريج العراق الحبيب كل التقدير والاحترام.

[نورالدين عزيزة]

من باع للأعداء (أكثر من السادات) مصره وعروبته وإسلامه بسلطان لم يدم له وبمال لم ولن ينعم به، بل كان وسيكون نقمة عليه؟


الأستاذ الفاضل علي حسن القرمة


الذي باع ما أمامه وما وراءه للأعداء

مصاص دماء الشعب المصري

بطل 6 أكتوبر

اللواء حسني مبارك

قائد القوات الجوية

رئيس جمهورية مصر العربية

الهارب بجلده وبثروات الغلابة

الذي أنهى حياته المهنية برتبة دكتاتور من الدرجة الأولى

وسارق من الطراز الرفيع

على أن الرئيس المؤمن محمد أنور السادات في النهاية، هو البادئ بالانبطاح الفظيع

والبادئ أظلم

جميل تحياتي

[عبدالله بن بريك]

لفلاحٌ بسيط يروي حقله بعرقه خيرٌ من جميع المتنطعين الخبراء بالمن على شعوبهم.

تحياتي اخي الاستاذ علي حسن القرمة.

[محرز شلبي]

الله أكبر ولله الحمد
مبروك لشعب مصر وأهل مصر اليوم عيد .
عيدكم مبارك ونصركم مبارك بذهاب اللامبارك .
لك الحمد ولك الشكر والفضل لله والشكر لله وحده .
مبروك لكم جميعا يا إخواني في مصر الإسلام ومصر الكنانة .
مبروك بيوم النصر العظيم على الطاغوت والباطل والظلم والفساد .


1- يناير ويوم جمعة بن علي هرب

2- فبراير ويوم جمعة موبارك هرب

3- مارس ويوم جمعة الدور على مين

[علي حسن القرمة]

الأستاذ الفاضل علي حسن القرمة

الذي باع ما أمامه وما وراءه للأعداء
مصاص دماء الشعب المصري
بطل 6 أكتوبر
اللواء حسني مبارك
قائد القوات الجوية
رئيس جمهورية مصر العربية
الهارب بجلده وبثروات الغلابة
الذي أنهى حياته المهنية برتبة دكتاتور من الدرجة الأولى
وسارق من الطراز الرفيع
على أن الرئيس المؤمن محمد أنور السادات في النهاية، هو البادئ بالانبطاح الفظيع
والبادئ أظلم
جميل تحياتي


أخي الفاضل أستاذي نور الدين عزيزة

إسمح لي أخي العزيز أولاً أن أكرر كلاماً طالما ردَّدته (أنا) وأردِّده: "الجيش للحماية لا للحكم".، وكلاماً آخر أيضاً لا يغيب عن بالي وأردِّده: "رجل الجيش (ورجل الأمن) متعوِّد على تلقي الأوامر ينفِّذها أو يمرِّرها لغيره لينفِّذها، والمخ دائما متعطل، وتؤثر فيه فترة التعطيل إن بالقصر فيتبلَّد الذهن متناسباً معها (مع قصر الفترة) وإمكانيات الفرد، أو بالطول فيتبلد الذهن أكثر"، لذلك نرى أن البلاد التي حكامها عسكريون تراهم عسكريين على الشعوب التي ينتمون إليها، يطغون ويستبدُّون أما في الدفاع وحماية البلاد فهم يتراجعون (حيث تصبح الخبرة في التحكُّم لا في الاختصاص)، وقد كان ذلك سبب الخلاف بين محمد نجيب (يرحمه الله) وبين بقية زملائه، إذ نصحهم وهو معهم بالعودة إلى ثكناتهم وتسليم السلطة لمن هم خبيرون يعرفون كيف يديرون البلاد، قالوا بما يعني "إفرض حصلت مشاكل أخرى مستقبلاً"، رد عليهم بما معناه: "نكون قريبين من الشارع نرجع إليه ثانية"، وبقية الزملاء المعنيين الذين كانوا وأكبرهم جمال عبد الناصر بسبع وثلاثين سنة من عمره يومها (يوم الخلاف)، كانوا قد استمرأوا السلطة والحكم، لم يقبلوا توجيه معلِّمهم (أكبرهم) آنذاك حددوا إقامته في منزله وأساءوا إليه إلى أن مات وتشتتت عائلته، مع أن سيرته كانت واستمرت عطرة، وحتى الآن ليس هناك من يقول عليه كلمة تحط ُّمن قدره، ولولا خوفهم من حبِّ الناس له آنذاك لما حجروا عليه وعزلوه عن الناس وعزلوا الناس عنه، بل أكثر من ذلك كنا نسمع أنهم كانوا ينوون محاكمته في إحدى محاكمهم الصورية لإعدامه، لولا أن الله سبحانه وتعالى نجَّاه بوقفة قويَّة مخلصة من إخواننا السودانيين الذين كانوا ما زالوا في تلك الآونة جزءًا مهماً من (مصر والسودان). وكانتا تعتبران في ذلك الوقت دولة واحدة بمفاوضات كانت تدور بين مصر وبريطانيا.

كبيرهم الذي علمهم السحر وأجادوه أكثر منه، بالمباحث والمخابرات والإعلام المزيَّف المزيِّف للتاريخ والأحداث، هو الذي أنشأ الدولة البوليسية وعدَّد ونوَّع اًشكال المخابرات والمباحث وإن ربك (كان وسيبقى دوماً) لبالمرصاد، هناك ملاحظة لقناة الجزيرة أن من كانت تستضيفهم شاهدين على العصر من أعضاء مجلس قيادة الثورة هم في واقع الحال (عسكريون أولاً) وثانياً شركاء في الحكم الذي بدأ بضياع البلاد والعباد، ولا مبرر لأي تراجع لمصر في أي وقت، فمصر كبيرة دوماً عزيزة دوماً، ولا ينقصها إلا قيادة واعية تحل محل كل القيادات العسكرية التي حكمت مصر بعد المرحوم (بمشيئة الله محمد نجيب فقد نصح وتشتت هو وعائلته نتيجة نصيحته المخلصة)، وأرجو ألا يدخل معي في نقاش بما ورد هنا إلا من عايش الأحداث، ولا أقبل قراءات في كتب أو إعلام كانا مزوَّرين، فقد عشت الأحداث.

لا عدمت أمتنا الحبيبة أمثالك أخي نور الدين.

[علي حسن القرمة]

الأستاذ الفاضل علي حسن القرمة

الذي باع ما أمامه وما وراءه للأعداء
مصاص دماء الشعب المصري
بطل 6 أكتوبر
اللواء حسني مبارك
قائد القوات الجوية
رئيس جمهورية مصر العربية
الهارب بجلده وبثروات الغلابة
الذي أنهى حياته المهنية برتبة دكتاتور من الدرجة الأولى
وسارق من الطراز الرفيع
على أن الرئيس المؤمن محمد أنور السادات في النهاية، هو البادىء بالانبطاح الفظيع
والبادئ أظلم
جميل تحياتي


أخي الفاضل أستاذي نور الدين عزيزة

إسمح لي أخي العزيز أن أعلق على كليمات تفضلت (أنت) بها ضمناً مستنداً طبعاً لما سمعت (وسمعنا) أو قرأت (قرأنا)، هي معلومة أشك في صحتها ولا أخطِّئك بها، ولكنني أراها قد مررت ومرر مثلها علينا جميعاً، فأنا غير مقتنع بها، فإلى أي مدى كانت سذاجتنا حين كنا نسمع إعلاماً في الغالب كان موجهاً لمصلحة الأعداء (سواء أكانت عن جهل أو سوء قصد)؟

هذه المعلومة هي أن اللواء حسني مبارك (كيف صار اسمه فيما بعد محمد حسني مبارك؟)، أعود فأقول إن اللواء حسني مبارك كان بطل الطلعة الأولى في حرب أكتوبر 1973(كما قيل وأرِّخ ويقال) مع أنه كان قائداً للدفاع الجوي آنذاك ولم يكن قائد القوات الجوية، وحدثت الثغرة الجوية (أقول الجوية ولست أقصد البرية) وأعتبره مسئولاً مباشراً عنها (عن الثغرة الجوية) التي كانت بداية الاختراق البري (إلى الضفة الغربية لقناة السويس) الذي استقوى به (بالاختراق) العدو، وتغيرت القيادات التغييرات (التي يعرف جميعنا تفاصيلها)، ثم فقدت مصرنا العزيزة 13 (ثلاثة عشر) من كبار قادتها فيما قيل إنه حادث أليم لطائرة هيليكوبتر، معظمهم إن لم يكونوا كلهم أعلى رتبة من حسني مبارك، بعد كل ذلك ظهر ذلك الطاغية ومسلسل وصوله إلى الحكم، أفلا يستحق كل ذلك تحقيقاً وطنياً حرَّاً دقيقاً؟

لك أخي نور الدين كل المحبة والتقدير والاحترام.