قراءة ما تيسر من القرآن ../الفضل والأجر
|
|
|
|
قراءة ما تيسر من القرآن
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول {الم} حرف و لكن: ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف.
الراوي: عبدالله بن مسعود - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 6469 |
|
|
|
|
رد: قراءة ما تيسر من القرآن ../الفضل والأجر
عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال: ( الماهر بالقرآن مع السفر الكرام البررة والذي يقرأ القران ويتتعتع فيه وهو عليه شاق له أجران ) متفق عليه
عن أبي موسى الاشعري رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال ( مثل المؤمن الذي يقرا القران مثل الأترجة ريحها طيب وطعمها طيب ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القران كمثل التمرة لا ريح لها وطعمها حلو متفق عليه)
وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال: ( من قرأ حرفا من القرآن فله حسنة والحسنة بعشر أمثالها لا أقول الم حرف ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف ) رواه الترمذي وصححه وبعضهم صححه موقوفا
وقال صلى الله عليه وقال رضي الله عنه أعني ابن مسعود: ( إن هذا القران مأدبة الله فاقبلوا مأدبته ما استطعتم إن هذا القران حبل الله المتين والنور المبين والشفاء النافع عصمة لمن تمسك به ونجاة لمن اتبعه لا يزيغ فيستعتب ولا يعوج فيقوم ولا تنقضي عجائبه ولا يخلق من كثرة الترداد أتلوه فان الله يأجركم على تلاوته كل حرف عشر حسنات أما إني لا اقول الم حرف ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف رواه الحاكم )
وقال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم لأبي سعيد بن المعلا (لأعلمنك أعظم سورة في القران يعني الفاتحة قال لأعلمنك أعظم سورة في القران يعني الفاتحة الحمد لله رب العالمين هي السبع المثاني والقرآن الذي أوتيته ) رواه البخاري
وقال صلى الله عليه وعلى آله وسلم: ( اقرأوا الزهراوين البقرة وآل عمران فانهما يأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان أو كأنهما فرقان من طير صواف تحاجان عن أصحابهما اقرأوا سورة البقرة فان أخذها بركة وتركها حسرة ولا تستطيعها البطلة يعني السحرة) رواه مسلم
رد: قراءة ما تيسر من القرآن ../الفضل والأجر
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مغربي سعاد
عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال: ( الماهر بالقرآن مع السفر الكرام البررة والذي يقرأ القران ويتتعتع فيه وهو عليه شاق له أجران ) متفق عليه
عن أبي موسى الاشعري رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال ( مثل المؤمن الذي يقرا القران مثل الأترجة ريحها طيب وطعمها طيب ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القران كمثل التمرة لا ريح لها وطعمها حلو متفق عليه)
وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم قال: ( من قرأ حرفا من القرآن فله حسنة والحسنة بعشر أمثالها لا أقول الم حرف ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف ) رواه الترمذي وصححه وبعضهم صححه موقوفا
وقال صلى الله عليه وقال رضي الله عنه أعني ابن مسعود: ( إن هذا القران مأدبة الله فاقبلوا مأدبته ما استطعتم إن هذا القران حبل الله المتين والنور المبين والشفاء النافع عصمة لمن تمسك به ونجاة لمن اتبعه لا يزيغ فيستعتب ولا يعوج فيقوم ولا تنقضي عجائبه ولا يخلق من كثرة الترداد أتلوه فان الله يأجركم على تلاوته كل حرف عشر حسنات أما إني لا اقول الم حرف ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف رواه الحاكم )
وقال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم لأبي سعيد بن المعلا (لأعلمنك أعظم سورة في القران يعني الفاتحة قال لأعلمنك أعظم سورة في القران يعني الفاتحة الحمد لله رب العالمين هي السبع المثاني والقرآن الذي أوتيته ) رواه البخاري
وقال صلى الله عليه وعلى آله وسلم: ( اقرأوا الزهراوين البقرة وآل عمران فانهما يأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان أو كأنهما فرقان من طير صواف تحاجان عن أصحابهما اقرأوا سورة البقرة فان أخذها بركة وتركها حسرة ولا تستطيعها البطلة يعني السحرة) رواه مسلم
حفظك الله أخت سعاد..بارك الله فيك على هذه الإنارة الرائعة