جائزة مسابقة القدس لعام 2007

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تم الاعلان امس عن نتائج مسابقة القدس لعام 2007 والتي اشرف عليها اتحاد الكتاب والادباء الاردنيين برعاية امين القدس الحاج زكي الغول وكانت بحثا في مجال

((المشروع الحضاري النهضوي لانقاذ القدس))

وقد اشتركت ببحث عنوانه ((الاكناف)).

والحمد لله فقد حصلت على الترتيب الثاني بين المتسابقين

**************

الخبر كما نقلته جريدة الراي الاردنية


اتحاد الكتاب يعلن الفائزين فـي جائزة (القدس) برعاية أمينها

عمان- الرأي - يرعى أمين القدس الحاج زكي الغول، في الرابعة من مساء اليوم، الثلاثاء، في مقر اتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين حفل توزيع جائزة الاتحاد السنوية القدس ؛ التي حملت هذا العام طابعاً بحثياً فكريّاً بعنوان المشروع الحضاري النهضوي لإنقاذ مدينة القدس .
وأعلن رئيس الاتحاد د. صادق جودة أنّ حفل اليوم، الذي يديره الإعلامي عبد الله القاق، يتضمن كلمةً لداعم الجائزة عضو الاتحاد الحاج زكي الغول، وشرحاً لفلسفة الجائزة، وميقاتها من كلّ عام، ومحاورها المقترحة للعام المقبل، بالإضافة لكلمة الفائزين التي يلقيها الزميل إبراهيم السواعير؛ مضيفاً في تصريحٍ لـ الرأي أنّ الجائزة فاز بها: محمد عبد الفتاح الحليفاوي ( ماجستير في التاريخ)، وإبراهيم السواعير، وعبلة المهتدي( باحثة في تاريخ القدس)، ود.محمد وهيب( باحث في التاريخ والآثار)، ود. صلاح الدين أبو الرب.
وقال د. جودة، الذي يحمل درجته العلمية في التاريخ الإسلامي والحضارة، إنّ الجائزة حكَّم بحوثَها خبراء في مجالها؛ عادّاً: رئيس اللجنة الملكية لشؤون القدس عبد الله كنعان، وأستاذ التاريخ د. عبد العزيز عوض، ورئيس الشبكة العربية للتعليم المفتوح د. محمد سعيد حمدان.



**********************



الشهادة

عمان - الرأي - برعاية أمين القدس الحاج زكي الغول، أعلن اتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين مساء أول من أمس عن الفائزين في جائزة الاتحاد السنوية القدس ؛ التي حملت هذا العام طابعاً بحثياً فكريّاً بعنوان المشروع الحضاري النهضوي لإنقاذ مدينة القدس .
وفاز في الجائزة: محمد عبد الفتاح الحليفاوي( ماجستير في التاريخ)، وإبراهيم السواعير، وعبلة المهتدي( باحثة في تاريخ القدس)، ود.محمد وهيب( باحث في التاريخ والآثار)، ود. صلاح الدين أبو الرب.
وتحدّث أمين القدس، راعي الجائزة، الغول، في الحفل الذي أداره الإعلامي عبد الله القاق؛ شارحاً فلسفة الجائزة، وميقاتها من كلّ عام، ومحاورها المقترحة للعام المقبل، داعياً الله أن يفك أسر المدينة المقدّسة، مؤكداً على عروبتها؛ مبيّناً- على حدّ اجتهاده- أن بني إسرائيل لم يدخلوا فلسطين بدليل أن موسى عليه السلام طلب منهم أن يتجسسوا لأرض كنعان، وبدليل أن عرش بلقيس كان في مأرب؛ مشيراً إلى عهد سليمان عليه السلام، متسائلاً: كيف كانوا في الشمال؟!
وأكّد الإعلامي الزميل عبد الله القاق أن اتحاد الكتاب يمضي في مشروعه الثقافي، مولياً الجوانب الفكرية والمعرفية عنايةً فائقة؛ عادّاً مؤتمر التراث المادي وغير المادي الأخير الذي شارك فيه، مبرزاً دوره في مخطوطاته المنتظمة، مستنداً إلى عناية جلالة الملك بالعلم والثقافة( صندوق الثقافة)؛ مستذكراً كلمة الراحل الحسين بن طلال طيّب الله ثراه في ذكرى الإسراء والمعراج عام 1958، وكلمته المدوّية حول ربوع المعراج الطاهرة، وحمل جلالة الملك عبد الله الثاني الراية في إعمار الصخرة، والحفاظ على منبر صلاح الدين، محذّراً اليوم من مخاطر الحصار المفروض، وضرورة تفهم المجتمع الدولي للأوضاع الصعبة التي تعيشها الضفة والقطاع.
وركّز الزميل إبراهيم السواعير على ضرورة أن لا يكون عنوان المسابقة فضفاضاً ك كيف ننقذ القدس ؛ محذّراً من أن اتساع العنوان قد يخلط الأمور، ويوزّع جهد الباحث على متغيرات عدّة، تشتت مسعاه، وتحرمه من التخصص؛ مضيفاً، في كلمته التي ألقاها نيابةً عن الفائزين أنّ أصعب ما في البحوث أن ينأى الباحث عن موضوعيّة الظرف، وحقيقة المعضلة؛ فينسى حين ينظّر أنّ في المدينة القدس أناساً ينبغي لهم أن يعيشوا كباقي الناس؛ ومن واجبنا نحوهم أن نشعر ب إنسانيتهم ؛ فنشدّ على أيديهم، من غير تجاهلٍ لبؤس الأزمة وتفاقمها.
(7/2/2008)

عمان - الرأي - برعاية أمين القدس الحاج زكي الغول، أعلن اتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين مساء أول من أمس عن الفائزين في جائزة الاتحاد السنوية القدس ؛ التي حملت هذا العام طابعاً بحثياً فكريّاً بعنوان المشروع الحضاري النهضوي لإنقاذ مدينة القدس .
وفاز في الجائزة: محمد عبد الفتاح الحليفاوي( ماجستير في التاريخ)، وإبراهيم السواعير، وعبلة المهتدي( باحثة في تاريخ القدس)، ود.محمد وهيب( باحث في التاريخ والآثار)، ود. صلاح الدين أبو الرب.
وتحدّث أمين القدس، راعي الجائزة، الغول، في الحفل الذي أداره الإعلامي عبد الله القاق؛ شارحاً فلسفة الجائزة، وميقاتها من كلّ عام، ومحاورها المقترحة للعام المقبل، داعياً الله أن يفك أسر المدينة المقدّسة، مؤكداً على عروبتها؛ مبيّناً- على حدّ اجتهاده- أن بني إسرائيل لم يدخلوا فلسطين بدليل أن موسى عليه السلام طلب منهم أن يتجسسوا لأرض كنعان، وبدليل أن عرش بلقيس كان في مأرب؛ مشيراً إلى عهد سليمان عليه السلام، متسائلاً: كيف كانوا في الشمال؟!
وأكّد الإعلامي الزميل عبد الله القاق أن اتحاد الكتاب يمضي في مشروعه الثقافي، مولياً الجوانب الفكرية والمعرفية عنايةً فائقة؛ عادّاً مؤتمر التراث المادي وغير المادي الأخير الذي شارك فيه، مبرزاً دوره في مخطوطاته المنتظمة، مستنداً إلى عناية جلالة الملك بالعلم والثقافة( صندوق الثقافة)؛ مستذكراً كلمة الراحل الحسين بن طلال طيّب الله ثراه في ذكرى الإسراء والمعراج عام 1958، وكلمته المدوّية حول ربوع المعراج الطاهرة، وحمل جلالة الملك عبد الله الثاني الراية في إعمار الصخرة، والحفاظ على منبر صلاح الدين، محذّراً اليوم من مخاطر الحصار المفروض، وضرورة تفهم المجتمع الدولي للأوضاع الصعبة التي تعيشها الضفة والقطاع.
وركّز الزميل إبراهيم السواعير على ضرورة أن لا يكون عنوان المسابقة فضفاضاً ك كيف ننقذ القدس ؛ محذّراً من أن اتساع العنوان قد يخلط الأمور، ويوزّع جهد الباحث على متغيرات عدّة، تشتت مسعاه، وتحرمه من التخصص؛ مضيفاً، في كلمته التي ألقاها نيابةً عن الفائزين أنّ أصعب ما في البحوث أن ينأى الباحث عن موضوعيّة الظرف، وحقيقة المعضلة؛ فينسى حين ينظّر أنّ في المدينة القدس أناساً ينبغي لهم أن يعيشوا كباقي الناس؛ ومن واجبنا نحوهم أن نشعر ب إنسانيتهم ؛ فنشدّ على أيديهم، من غير تجاهلٍ لبؤس الأزمة وتفاقمها.
(7/2/2008)

بين الحاج زكي الغول ان مسابقة جائزة اقدس للعام 2008 ستأتي متاضمنة مع احتفالية القدس
عاصمة للثقافة العربية لعام 2009
وسيعلن عن محاور هذه الجائزة الدولية خلال الشهر القادم

بين الحاج زكي الغول ان مسابقة جائزة اقدس للعام 2008 ستأتي متاضمنة مع احتفالية القدس
عاصمة للثقافة العربية لعام 2009
وسيعلن عن محاور هذه الجائزة الدولية خلال الشهر القادم