الكرة بيد المقاومة

بسم الله الرحمن الرحيم
إن نصرَ الله الكبيرَ: لا يكون إلا للفئة القليلة، وقد أصبحتْ الكرة اليوم بيد المقاومة، فتستطيع تمزيقـَـها، ومنعَ اللعب بالقدس الشريف، عن طريق خطة من خطتين، خطة السبعة صواريخ، وخطة الصاروخ الواحد، حيث تدمر ســـتُ: سفارات، ثلاث للكفار، وثلاث للمنافين، مع حظيرة للمحتلين، أو يدمر موقع نووي تحت مضاجع المحتلين، وبذلك يفرح الناس ويعم السلام، ولا حاجة إلى القيل والقال، وضرب السقف: بالرءوس، والحائط بالنعال، من أجل رقص ديــُّــوثٍ مع زعيم الأنذال، أما آآآن للكبيرة قلوبهم: أن يستخرجوا الشمس من قاع الظلام، ويبعثوا النفوس، فقد مات الإحساس، والزيتون، و تصدعت الجبال.

ــ حماة العربْ يا حماة العرب = تعالوا فجندُ الإله غلبْ
جنودُ السلام وخيرُ النخبْ = يصبون نارا بصوت الطرب
ـــ أبعد الحصارِ وكلِّ الخطرْ = وجيشِِ اليهود يدوسُ البشرْ
رأينا بحيفا عميقَ الحفرْ = صواريخ ربى تدُكُّ الجُُدُر
تدكُّ الجنودَ وتخفى الرتبْ= تدكُّ الجنودَ وتخفى الرتبْ
ـــ فأين القنابلُ والمعمعةْ؟ = وأين الذكاءُ؟ وما الساعرة؟
ودبابةٌٌ ساحقةْ، ماحقةْ = أتاها رجال من الضاحية
فصارتْ هباءً كخيطِ العُكبْ= فصارتْ هباءً كخيطِ العُكبْ
ـــ فيأيها العربى الأبِىْ = لنا المجدُ رغم العِدا والعُتِى
شهيدٌ شجاعٌ بدم زكِى = يفوق الغنىَّ بوجه خَزِِى
بدم الشهيد يصاغ النسبْ= بدم الشهيد يصاغ النسبْ

..................................

ــ جنودَ السلامِ أسودَ العربْ = تعالوا لغزة شوقا وحبْ
بأبطالِها أمنـُكم مستــتِبْ = وأمنُ اليهود انتهى وانتكبْ
ــ أعشرون يوما بكل العتادْ = بفسفور كفرٍ لصدِّ الجهادْ
يَشدُّ الشباب العرى والزنادْ = فصاح الوكيلُ خسرنا المرادْ؟
أتوا بالجحيم فصاروا حطب = أتوا بالجحيم فصاروا حطب
ــ أستون عاما ولم يفهموا = ســـــموَّ العروبة إذ أسلموا
وجبن اليهود وما أجرموا = جزاءَ اليهود بأن يعدموا
فــَــناءُ اليهود قضاءٌ وجبْ =فــَــناءُ اليهود قضاءٌ وجبْ
ــ أفي القدس يرقص قردٌ دني = وبعض العروبة لا يعتني
أخوفٌ أتاهم كما الطاعنِ = أم القدس هان على المحسن
فتوبوا وهُبُّوا لنيل الرتبْ = فتوبوا وهُبُّوا لنيل الرتبْ
ـــ يَموجُ النصارى بأمر اليهودْ = وعيسى العظيمُ وَفـِيُّ العهودْ
فحاشاهُ يوما يَصُـبُّ النُقودْ = لمن عذَّبوهُ بضرب الخـُدُودْ
فثـَأْرًا لعيسى ومَنْ ينتسبْ = فثـَأْرًا لعيسى ومَنْ ينتسبْ

بسم الله الرحمن الرحيم


إن نصرَ الله الكبيرَ: لا يكون إلا للفئة القليلة، وقد أصبحتْ الكرة اليوم بيد المقاومة، فتستطيع تمزيقـَـها، ومنعَ اللعب بالقدس الشريف، عن طريق خطة من خطتين، خطة السبعة صواريخ، وخطة الصاروخ الواحد، حيث تدمر ســـــتُ سفارات، ثلاث للكفار، وثلاث للمنافين، مع حظيرة للمحتلين، أو يدمر موقع نووي تحت مضاجع المحتلين، وبذلك يفرح الناس ويعم السلام، ولا حاجة إلى القيل والقال، وضرب السقف بالرءوس، والحائط بالنعال، من أجل رقص ديـــُّــــوثٍ مع زعيم الأنــــــــــــذال، أما آآآن للكبيرة قلوبهم: أن يستخرجوا الشمس من قاع الظلام، ويبعثوا النفوس، فقد مات الإحساس، والزيتون، و تصدعت الجبال.




حكاية


غضبتِ المعلمة الجميلة، من بيت المتنبي القائل: صَغُرتَ عن المديح فقتَ أُهْجَى ، كأنـَّكَ ما صغرتَ عن الهجاءِ، وقالتْ لا بدَّ من الشهادة على العصر، وطالبت الأطفال بأن يقيموا مسيرات لرفع الحظر عن الكراسات، فتصدتْ لهم عجوز كبيرة قائلة: الخنازير، خبيثة، لا تسمع ولا تفهم، وأمرها بأيادي مطعميها، رجع الأطفال مُهَرْوِلِينَ، مسرورين، قائلين: حَسْبُنَا أنـَّنـَـا بشرْ.

حكاية


قَــــرَرَ اتِّحَادُ البُــومِ، الشِّرِيرْ، بَعْدَ مـَا غَرُبَتْ عَنْـهُ شَمْسُ القَتَلِ وَالسَّرِقَةِ وَالنَّكِيرْ، أَنْ تَقُومَ "الحـِدَأةُ المَلْعُونَةُ" مَقَامَــهُ فِي النَّهـَارْ، فَتَــقْتـُلَ النُّفُوسَ الزَّكِيَّةَ بِِمِئَاتِ الْمِئَاتْ، وَتـَزُجَّ آلَافَ الْمَسَاكِينِ فِي الْمُعْتـَقَلَاتْ، وَتُدَنِسَ الْمُقَدَّسَاتْ، مَدْعُومَةً بِِالسِّلاحِ الذَّكِي، وَالُفُسْفُورِي، وَالذَّرِي، وَثَلاثَةٍ وَثَلاثِينَ مِلْيَارَ كُلَّ عَشْرِ سَنَوَاتْ، وَبِخُرَافَاتِ الدَّبَابَاتِ وَالطَّائِرَاتْ، فَأَجْبَرَهُمُ الْبَوْلُ عَلَى المُفَاوَضَاتْ، وَالبَاتُرْيُوتَ وَالْعُقُوبَاتْ، تَزَامُنًا مَعَ تـَزْوِيرِ الْجَوَازَاتْ، لِقَتْلِ الغَافِلِينَ وَالغَافِلاتْ، وَمَعَ الْفـِيتُو عَلَى كُلِّ الْقَرَارَاتْ، وَحَرْقِ مَقَرَّاتِ الْمُخَابَرَاتْ، وَتَفْجِيرِ وَحَرْقِ َمَجْمُوعَاتٍ مُنْتَخَبَةٍ فِي تَجَمُعَاتْ، وُصُولًا إِِلََى صُنْعِ الْمُبَرِّرَاتْ، لِإِقْنَاعِ الْأَمْوَاتْ، كُلُّ هَذَا التَّعَبِ وصَرْفُ التُرُولْيُونَاتْ، مِنْ أَجْلِ شُذُوذِ الْمُجْرِمِينَ وَالْمُجْرِمَاتْ.
حكاية

أعلن زعيم القنافذ: أن الضفدعة الجميلة قد ماتت، وسيتم نقلها إلى: إلــــه الدم العالمي، لإسعافها بالمال الذي سرقة ابن رئيس المجلس، ولكنه تراجع بدون اعتذار وقال: الضفدعة بصحة جيدة، والقنافذ هي التي ماتت، ماتت كلُّها تحت نخلة أبيها، وطالب بعدةِ وفاةٍ مختصرة، قدرها أربع أشهر، قابلة للزيادة، ريثما تكبر القنافذ الصغيرة، وتمثل بقول الشاعر: قنافذ هدَّاجون حول بيوتهم = بما كان إياهم عطيةُ عودا. ثم تبسم ضاحكا من شدة خزيه.
حكاية
حكاية
حكاية
وألف
.........
............
.......
....
......

مفدمة

لقدْ سَرقتْ فؤادّك كـُندَرِيزَا = وصرتَ عاريًـا مثلَ العـُـنيـْــــزَة
وما نلتَ مقاماتِ الكـــــلابِ = لموســادَ ، ولا بديار غــــــزة
فلعنة ربــِّـنا دومًا عليـــكَ = لأنكَ تحرمُ المسكيــــــــنَ عـِـزه
فلا تحلفْ فقد قلتَ الشقاقََ = وتعطي شعبـــَكَ الأموالَ ضيزى
فياربي تغمـدْهُ بنــــــــــــارٍٍ = ضراعةَ مسلمٍٍ أبدعـــتَ رمــزه
ضراعةَ مَنْ تولـَّـيـْـتَ هداهُ = فعجلْ للمنافق ألــــــــــفَ هـزة

===============




نتبجة

هلْ كلبُ غزةَ لم يَخـــــــــفْ = فُسْفورَكم، لمـَّـا قــــــصـــفْ؟
خاف الرجالُ على الغــرفْ = قالوا بجــــــبنٍ نعـــــــــــترفْ
يــــــــــــــاوليــــنا أفٍ وأفْ = إذ نضربُ الكــــفَّ بكـــــــفْ
قالــــتْ نســــــاءٌ تعتـــــكفْ = ياليتـــــــــــــــــنا مثل السلفْ
قالوا غدا تأتي الصحـــــــفْ = بالكـــــــــــاتب العالي يصفْ
أني أنا فــــــــــــــوق الكتفْ = متحــــــــــــــايلٌ أو منحرفْ
والناس تحتي كالجيـــــــــفْ = والـــــــماسُ عندي والتحفْ
ولأهلنا كــــــــــــــــلُّ الترفْ = إن الغِــــــــــنَى هوَّ الشرفْ
يا كلبَ غزةَ قـــــــمْ وقـــفْ = إن العـــــــــــــروبة ترتجفْ
حاذرْ بسهوٍ تقتــــــــــــرفْ = أكـــــــــل الشهيدِ إذا انكشفْ
قسمًـا بربي والشــــــــرفْ = جســــدي بجنســـي مؤتلِفْ

=====

الهروب قبل الغروب
الغروب قبل الهبوب

...أيا ظالما أين أين المفــرْ؟ = لقد خاب من يحتمي بالحفر
أتتك الدواهي وحان القدرْ= رحيلا رحيلا فأرضى خطرْ
...تطول الحروب ولن تنتهي = أستون عاما وجيشٌ غبي؟
أحكام غدر وكذبٌ سخيْ = شريعة خلق تصون الدعي
أجيشٌ كبيرٌ يخاف الحجرْ؟= أجيشٌ كبيرٌ يخاف الحجرْ؟
...جبانا تحطُّ بأرض البطلْ = أتتك الشرورُ وخاب الأمل
فحاذرْ وعجلْ وكن في عجل = فإن الملاجئَ تدنى الأجل
حصين الملاجئِِ بئس المقرْ= حصين الملاجئِِ بئس المقرْ
...فلولا كتابٌ لنيل السنا= وكسبُ الشهادة خير المنى
لما كنتمُو لحظة ها هنا= ولا عشتمُو ساعةًً فى هناء
ولكن لجمع كما فى القدرْ= ولكن لجمع كما فى القدرْ

الله أكبر ولله الحمد .. تحيتي

مراجعة الحساب مع الغرب
المجتمعات الغربية، تحقد على العرب حقدا لا يوصف، فبعد مباغتتهم بالاحتلال والسرقة، ورجوعهم مهزومين مدحورين جبنا وحسرة، كبرت عليهم الهزائم، وتضاعفت العداوة، فصنعوا للمسئولين عجائب عجيبة، لا يعلمها إلا الله، تطهر من خلال خنوعهم التام، وتركهم لأموالهم وشعوبهم ودينهم وكل ما يربطهم بالإنسانية، مما يحتم على الناظرين الصادقين توضيح ذلك على الأقل، .... فهل هذه محاولة تحتاج إلى المراجعة والتطوير؟:ــ
...........................

أيُّها الغربُ الغبيُّ المُغفـَّـلْ = شعبنا شعبٌ جليلٌ مُبَجـَّـلْ
طاهرٌ يأتِي الأمورَ العظيمة ْ = يذكرُ الجـدَّ بضبــطٍٍ مفصَّـــلْ
لم يَشنُّوا حربَهم سارقينَا = مثلـَكم، كلَّ الثرَى والمنازلْ
كم قتلتمْ كم سرقتمْ شعوبا = مالَهم أولادَهم والحواملْ
هلْ تقولون الغبيُّ تعلـَّمْ = هلْ نجاساتٌ عليهِ فيعـْقــلْْ
مَن تربىَ في فجور العراءِ = لا يرَى ما قدْ خفى في المسائلْ
هل رأيتم مجرما في الفصولِ = يفهمُ التطبيقَ مثل الأوائلْ
لا تقـــــــــلْ لِي يا حبيبَ اللئيمِ = إنهمْ قدْ أبدعــوا في الهياكلْ
في المباني أو أرائكَ عِـزٍٍّ = كم حقيـــــرٍ في نعـــيمٍٍ تجلجلْ
ماردونا أو جماعاتِ عهرٍٍٍ = سادةُ الأوغاد أعطوا الدلائل
تلك قالتْ في هواها ديانا = لا أحب النسلَ تحت القنابلْ
مجدِّوها في ثراها المعطرْ = واكتبوا عن دمِّها ما يعــــادلْ
استمِعْ لي يا حبيب اللئيم = قد تجاهلتَ الهدى والبدائلْ
يضربون العاملين جهارا = يدفعون المال دفع المماطلْ
يطحنون القمحَ لم يزرعوه = إنهم لا يعرفون السنابلْ
هم بحق مجرمون ثعالبْ = لا ينال العلمَ إلا الأفاضلْ
لم يكن مَنْ هاجروا غرْبيــِينَا = ليس فيهم عالمٌ قد تأصَّـلْ
ألفُ تبٍٍ للعدو ونسلهْ = قَدْرَ مـا قد أعدموا مِن غوافـــلْ
ألف تبٍ دائما للعــدوِّ = قدر تهجير الورى بالقوافلْ
فدرَ ما يرجوه طفلٌ تيتــَّــمْ = باكيا في صبـْــحه والأصائلْ
وعدُ بلفورَا وقتل ديانا = يقتضي تسجيل سلمانَ عادلْ
إرثهم من بعضهمْ في الهزائمْ = دمـَّرتـْهم دولة ٌ بلْ فصائلْ
لا تصدقْ ما أصاب الجحافلْ = يحذفون الصفر قصد التحايلْ
ليتهم لا يعرفون الحسابَ = عندما خانوا الرجالَ البواسلْ
بعدما خافوا وعادوا حيارى = صنــَّــعوا فينا كلابا تقاتـــــــلْ
هربُّوا إرهابهمْ في القواربْ = ثم قالوا قد مسَحنا السواحلْ
يا جبانا أين منك المحلـِّلْ = سوف تأتي الريحُ نارًا فتقتـــلْ
كل من لم يظلمِِ الخلقَ عادلْ = فارحٌ كالطير يرقصُ غـــافــلْ
هل دليلُ الخوف يابْـنَ اليهودِ = عشرةٌ إعدامُكم للمناضلْ
أو دليلُ البولِِ في المركباتِ = في القتال يا جيوشَ الزلازلْ
هذه أوزارُ مكـــر ٍ صنعـــــتَ = تحت أقدام اليهود تنــــاضلْ
يحكم الغربُ علينا بظلمٍ = يا لهـــــــمْ مِن مجرمينَ أفاضلْ!
هكذا هم يكرهون العروبةْ = هكذا بالضـــــــدِّ نلـْــنا الفضائلْ
هذه مِن فاعلنْ فاعلاتن = هل لهم في الوزن بحرٌ مماثلْ
ما لكم حبٌ ولا أغنياتٌ = نهجـُكم قرصانُ بحرِ الرذائلْ
نحنُ ساميُّـون حقا، ولستمْ = غير خلْْطـٍ من زناةٍ تنابلْ.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلم محمد

بسم الله الرحمن الرحيم
إن نصرَ الله الكبيرَ: لا يكون إلا للفئة القليلة، وقد أصبحتْ الكرة اليوم بيد المقاومة، فتستطيع تمزيقـَـها، ومنعَ اللعب بالقدس الشريف، عن طريق خطة من خطتين، خطة السبعة صواريخ، وخطة الصاروخ الواحد، حيث تدمر ســـتُ: سفارات، ثلاث للكفار، وثلاث للمنافين، مع حظيرة للمحتلين، أو يدمر موقع نووي تحت مضاجع المحتلين، وبذلك يفرح الناس ويعم السلام، ولا حاجة إلى القيل والقال، وضرب السقف: بالرءوس، والحائط بالنعال، من أجل رقص ديــُّــوثٍ مع زعيم الأنذال، أما آآآن للكبيرة قلوبهم: أن يستخرجوا الشمس من قاع الظلام، ويبعثوا النفوس، فقد مات الإحساس، والزيتون، و تصدعت الجبال.

ــ حماة العربْ يا حماة العرب = تعالوا فجندُ الإله غلبْ
جنودُ السلام وخيرُ النخبْ = يصبون نارا بصوت الطرب
ـــ أبعد الحصارِ وكلِّ الخطرْ = وجيشِِ اليهود يدوسُ البشرْ
رأينا بحيفا عميقَ الحفرْ = صواريخ ربى تدُكُّ الجُُدُر
تدكُّ الجنودَ وتخفى الرتبْ= تدكُّ الجنودَ وتخفى الرتبْ
ـــ فأين القنابلُ والمعمعةْ؟ = وأين الذكاءُ؟ وما الساعرة؟
ودبابةٌٌ ساحقةْ، ماحقةْ = أتاها رجال من الضاحية
فصارتْ هباءً كخيطِ العُكبْ= فصارتْ هباءً كخيطِ العُكبْ
ـــ فيأيها العربى الأبِىْ = لنا المجدُ رغم العِدا والعُتِى
شهيدٌ شجاعٌ بدم زكِى = يفوق الغنىَّ بوجه خَزِِى
بدم الشهيد يصاغ النسبْ= بدم الشهيد يصاغ النسبْ

..................................

ــ جنودَ السلامِ أسودَ العربْ = تعالوا لغزة شوقا وحبْ
بأبطالِها أمنـُكم مستــتِبْ = وأمنُ اليهود انتهى وانتكبْ
ــ أعشرون يوما بكل العتادْ = بفسفور كفرٍ لصدِّ الجهادْ
يَشدُّ الشباب العرى والزنادْ = فصاح الوكيلُ خسرنا المرادْ؟
أتوا بالجحيم فصاروا حطب = أتوا بالجحيم فصاروا حطب
ــ أستون عاما ولم يفهموا = ســـــموَّ العروبة إذ أسلموا
وجبن اليهود وما أجرموا = جزاءَ اليهود بأن يعدموا
فــَــناءُ اليهود قضاءٌ وجبْ =فــَــناءُ اليهود قضاءٌ وجبْ
ــ أفي القدس يرقص قردٌ دني = وبعض العروبة لا يعتني
أخوفٌ أتاهم كما الطاعنِ = أم القدس هان على المحسن
فتوبوا وهُبُّوا لنيل الرتبْ = فتوبوا وهُبُّوا لنيل الرتبْ
ـــ يَموجُ النصارى بأمر اليهودْ = وعيسى العظيمُ وَفـِيُّ العهودْ
فحاشاهُ يوما يَصُـبُّ النُقودْ = لمن عذَّبوهُ بضرب الخـُدُودْ
فثـَأْرًا لعيسى ومَنْ ينتسبْ = فثـَأْرًا لعيسى ومَنْ ينتسبْ

---

هلْ حمـاسُ في نعـــاسٍ أو خجـَـــلْ؟
ترتجي مَنْ طبعـُهُ خـــَــــوفٌ وذُلْ
قد أعـــــــــــانَ السَّامريَّ في عجلْ
كيْ يرَى هارونُ وزرَ ما حــصلْ
لم يدافعْ ضائعٌ عــــــــــنْ عرضه
زارعا وجهَ الرَّجيم بالقبـــــــــلْ
صدِّقي أو كـــَــــــــذِّبي مهما يكنْ
إنَّ مكـــــــــــــرَ المحبَطينَ محتملْ
كيف خـــــــــــاف القادرون تــائهًا
كلـــَّــما قـــــــــــــــام يبول أو يشل
غيــــــــــــر أنَّ الوغدَ يغزو جاره
كمْ له في السجـــــن من كلبٍ بطلْ
هل نســــــيتِ نكســــــــةً بالخائنين
أمْ لأنَّ الامتحـــــــــــانَ لم يـــزلْ؟.
....
إن حزبَ الله يمحــــو مِن هبلْ
كلَّ أنــــــــــواع الخيانـاتِ الأُوَلْ
ِمن رفيـــقِ السامريِّ في الحيلْ
كي يـــــروا هارون مخذولا مُعَلْ
لم يدافعْ ضائعٌ عــــــــــنْ عرضه
زارعا وجهَ الرَّجيم بالقبـــــــــلْ
صدِّقوا أو كـــَــــــــذِّبوا مهما يكنْ
إنَّ مكـــــــــــــرَ المحبَطينَ محتملْ
............
...........
..........

....

إلى من يهمه الأمر............

يقوم الآن الجيش الصهيوني ـــ الملعون المدجج بالسلاح الأمريكي الأوروبي، المخصص لقتل المدنيين، ـــ يقومون بقتل المسلمين الصادقين في قافلة السلام، قافلة الحرية في البحر الأبيض المتوسط ، وذلك بالضوء الأخضر سرا، من دولتين كبيرتين في الشرق الأوسط، هما: السعودية، ومصر، لأن الصهاينة لا يهتمون ويستحقرون قماماتهم الحقيرة، من السياسيين الأوروبيين والأمريكيين الناجسين، لعنهم الله أجمعين.

الموت للمجرمين

*ستبقى تركيا أمَّ المعــــــــالي = ويبقى العلم ميزانَ الخصالِِ
*فلا تلعبْ بتاجٍ أو حكـــــــومة = وكن شهما على نهج الرجال
*فهل رجبُ المعظـّـمُ أردغانُ = يغضُ الطرف عن قطع الوصال
*غداة أشار بالكف الأصــــــــــيلة = يزمجرُ طالبا وصلَ المقال
*فهذا ما يسمى بالثريــــــــــا = وأنتم في الثرى نمـْــــلُ الليالي
*أراد الله خزيـَـكمــــــو بدنيا = وأسفلَ ما يكون لدى المـــــــآل
*تجرعْ كاس ما صنعتْ يداك = وطبْ نفسـًــا لدى ذل السؤال
*تجهزْ لو أردتَ شــــــراب دمي = فلن تستأصلــنْ ولدَ الحلال
*لقد أزهقـتــمو روحي مرارا = يعادل ما قتلتـــمْ منْ أهالي
*أتُــزهـَـــقُ أرواحٌ لــــــــربي = وأسكتُ كالمكذِّبِ بالجــلال؟
*فروحي نفــــسُ أرواح الضحاياا = كإبليــــسَ يحـبـِّـــبـكمْ بــآلـِـه

.....
مواطن يهمه أمر المسلمين.

إذا قامت حكومات العروبة = بفضل أصبح الفضل معيبا
لأن المرء تؤلمه العيوبُ = ولكن الحمـــــاقة مستطابة

تابع:

*إن حزب الله يمحو من هبـــــلْ = كلَّ أنـــواع الخيانــاتِ الأولْ
*صنفـُهُ من نسلهِ، ذاك البــــطلْ = نصرُهُ حتمٌ ووعدٌ في الأزلْ
*يا عروشا أصبحتْ في الوحلْ = انتهى الإرهـــاب، هيهات الدجلْ
*عارها العاري تغطى بالظللْ = ويْحَها من نشر فِيسْ بُوكَ السجلْ

==
بمناسبة القرصنة البحرية الصهيونية 31...5...2010..... وقتل وجرح المدنيين، ومجاملة مجلس الأمن، خوفا على الوظائف السامية، هذا رثاء للعروبة للمرة :..................
.................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. .................................................. ......................

المهزلة العربية = في القرن الواحد والعشرين
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ = ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إذا قامت حكومات العروبة = بفضل أصبـــح الفضل معيبا
لأن المرء تؤلمه العيـــوبُ = ولكنَّ الحمـــــاقة مستطيـبة
إذا قلت لها النفــــــط جهادٌ = تبول كأنها وســــــط الكتيبة
وقد زعمتْ غلاما بالنجاسة = له شأن ويعطيها النصيب
فأهل الغرب كلهم وقاحــــة = فلا خوف عليك ولا مصيبة
إذا خفت من الكلب تجاسرْ = وتحسبك الكباش أذى مريبا
إلى هذا وصلنا بعد علــــــم = بـــــأن الحكم أشياء عجيبة
لقد نلنا من الكِير حروقـــــا = وريحا تخنق الأفق الرحيب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ = ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*إذا غـَلـَّـقتَ يا فرعــــونُ بابا = فإن الله يفتح ألفَ بــــابِ
تعـوَّد وجهُــك التفل بــــذلٍ = فأمسى كالرذاذ من السحابِ
خـُلقتً مبرَّءًا من كل فضــلٍ = ولكنَّ الخبيـــرَ على ارتياب
لعلك قد شغلت بمص عظم = فلم تقرأ الهداية في الكتاب
ستبقـــى تركيا أمَّ المعالي = نجومَ الدين لا سد التراب
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ = ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*ستبقى تركيا أمَّ المعــــــــالي = ويبقى العلم ميزانَ الخصالِِ
*فلا تلعبْ بتاجٍ أو حكـــــــومة = وكن شهما على نهج الرجال
*فهل رجبُ المعظـّـمُ أردغانُ = يغضُ الطرف عن قطع الوصال
*غداة أشار بالكف الأصــــــــــيلة = يزمجرُ طالبا وصلَ المقال
*فهذا ما يسمى بالثريــــــــــا = وأنتم في الثرى نمـْــــلُ الليالي
*أراد الله خزيـَـكمــــــو بدنيا = وأسفلَ ما يكون لدى المـــــــآل
*تجرعْ كاس ما صنعتْ يداك = وطبْ نفسـًــا لدى ذل السؤال
*تجهزْ لو أردتَ شــــــراب دمي = فلن تستأصلــنْ ولدَ الحلال
*لقد أزهقـتــمو روحي مرارا = يعادل ما قتلتـــمْ منْ أهالي
*أتُــزهـَـــقُ روحُ مملوكٍ لــــــــربي = وأسكتُ كالمكذِّبِ بالجــلال؟
*فروحي نفــــسُ أرواح الضحايا = كإبليــــسَ يحـبـِّـــبـكمْ بــآلـِـه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ = ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*إن حزب الله يمحو من هبـــــلْ = كلَّ أنـــواع الخيانــاتِ الأولْ
*صنفـُهُ من نسلهِ، ذاك البــــطلْ = نصرُهُ حتمٌ ووعدٌ في الأزلْ
*يا عروشا أصبحتْ في الوحلْ = انتهى الإرهـــاب، هيهات الدجلْ
*عارها العاري تغطى بالظللْ = ويْحَها من نشر فِيسْ بُوكَ السجلْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ = ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أجمل التهاني بالصيام
يــاهل الصبر والإيمان

قال عنترة:

صدمتُ الجيش حتى كـَـلَّ مهري = وعدتُ فما وجدتُ لهم ظِلالا
ولاحتْ خيلُـــــــهم من وجه سيفي = خفافا بعــــــد ما كانتْ ثقالا
تدوس على الفوارس وهي تعــــدو = وقد أخذتْ جماجمـَـهم نعالا
وكمْ بطلٍ تركـــــــــــــتُ بها طريحا = يحرك بعد يمناهُ الشمالا

يا عروشا أصبحتْ في الوحلْ = انتهى الإرهاب، هيهات الدجـلْ
عارها العاري تغطى بالظلـلْ = ويْحَها من نشر فِيسْ بُوكَ السجلْ
ــ