الصداقة العربية الألمانية ترجع جدورها إلى صداقة كارل الكبير مع هارون الرشيد. والمستشرقون الألمان هم الأكثر إنصافاً للإسلام والعرب والشرقيين. ولقد غرم الألمان بسحر الشرق الإسلامي والعربي. فهذا شاعرهم العظيم جيته (Goethe) يكتب الديوان الشرقي الغربي، والأغاني المحمدية.
شكراً للأخت الكريمة سهير قاسم على هذه النافذة، لتطلعنا على هذا الشعب المعطاء.
Dr. Schaker S. Schubae
أهلا ومرحبًا بك في واتا الحضارية والشكر للعزيزة سهير قاسم التي أتاحت لنا الفرصة للقراءة لك سيدي المكرم ..مشاركة رائعة تلك التي قرأتها لك هنا , وكم تسعدنا هذه الصداقة التي تفضلت بالحديث عنها وكما قلت فألمانيا أكثر إنصافًا للمسلمين والعرب والشرقيين وهذا عشمنا بكم أن تبينوا للعالم مانتعرض له من ظلم وقتل وتنكيل بيد الظالمين ,وكم أطمع من خلال هذا المقطع الرائع لسيادتك ( فالفكر الألماني هو العمود الفقري للفكر الإنساني المعاصر بما فيه الفكر الغربي، بحيث لو نزعت الفكر الألماني من الفكر الغربي لم يتبقى إلا التجريبية الضحلة (Oberflaechliches Empiricismus=Shallow Empiricism)Dr. Schaker S. Schubae أن تغيروا بتفوقكم الفكري شيئًا من نظرة الغرب لنا وأن ينصفونا ..لك الشكر والتقدير على هذه البادرة الرائعة من سيد عالِمٍ أكبرتُ فيه إجادته للغتي العربية الحبيبة ..
لك شكري وتقديري سيدي الكريم :fl:
بنت البحر