البدائل التربوية للعقاب

يتعرض البعض من أطفالنا للعقاب ، في إطار عدد من وسائل العقاب الخاطئة التي يمارسها بعض الآباء والأمهات في المنزل ، أو بعض المعلمين في المدرسة ، مما يؤثر بالسلب على شخصية المتلقي وإذا علمنا أن علم النفس يؤكد أن أكثر من 80% من شخصية الإنسان تتشكل خلال السنوات الخمس الأولى ، وتعرض الطفل للعقاب الغير تربوي يتسبب في أضرار نفسية كبيرة لا تقتصر عليه فقط بل قد تمتد في التأثير على المحيطين به وفي إطار هذا المضمار كان هذا الطرح في تقديم عدد من القواعد التربوية ونماذج تربوية للعقاب التربوي .

إعداد : أحمد محسوب



البدائل التربوية للعقاب

أخي الاستاذ الفاضل السعيد ابراهيم الفقي:

ما أحوج مجتمعنا إلى "ثورات" تعيد النظر في كثير من سلوكاتنا

و على الخصوص في تربية النشىء.

شكراً ،سيدي على الموضوع الهادف.

لك التقدير و التحية.

السلام عليكم

حفظك الله اخي الاستاذ
عبدالله بن بريك


اشكرك واحييك

نعم عندك حق

واعتقد أنها بدأت

وتحتاج جهد كل المجتمعات

لك
تحية تربوية حضارية

مما لا شك فيه أن العقاب البدني أصبح ممنوعا في المؤسسات التعليمية بحيث أصبح جريمة يعاقب عليها القانون و نتيجة لذلك يصبح الأستاذ الذي يعنف و لو بحسن نية معرض للضياع و خسارة مستقبله المهني لذلك وجب التفكير بجدية في طرائق تربوية من شأنها أن تثمر نتائج ايجابية قد يحققها عادة العقاب البدني، وطرح هذا الموضوع لتبادل التجارب و الأفكار و الاستفادة من بعضنا البعض..فكرة من أفكاركم التربوية الرسالية المعتادة أستاذي السعيد السعيد في الدارين..
شكري واحترامي