لك جائزه ان كان تعليقك هو الاجمل
اليك الرابط
http://www.palintefada.com/vb/showthread.php?t=9653
عرض للطباعة
لك جائزه ان كان تعليقك هو الاجمل
اليك الرابط
http://www.palintefada.com/vb/showthread.php?t=9653
سيدي،
أحيلك إلى مقطع من قصيدة مديح الظل العالي لمحمود درويش:
لامريكا نحفر ظلنا العالي ونشخ مزيكا على تمثال امريكا !
وإن كانت هذه الصورة مدبلجة!!
ذُقْ إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ
صورة لها معاني رائعة :)
* سبحان من ألهمك صغيراً ؛كبيراً فيمن أوهبك .
* هذا امر طبعي جاد به الله على صغير خلقه .
فَلْيَضْحَكُواْ قَلِيلاً وَلْيَبْكُواْ كَثِيرًا جَزَاء بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ
&
جَزَاء وِفَاقًا
اعذرنى فأبلغ كلام واجزله كلام الله عز وجل
سيدي الفاضل،
ما زلت مقتنعاً تماماً أن هذه الصورة مدبلجة، وإن كانت غير ذلك فلا أود أن أصدق أنها حقيقية. هل يمكن أن يلبي طفل بهذا العمر نداء الطبيعة بهذه الأريحية في ظل وجود كائن شاذ عن الطبيعة يمارس إطلاق النار والقتل؟ هل يختلف الأطفال الفلسطينيون في مشاعرهم وخوفهم وردة فعلهم الطبيعية عن باقي أطفال العالم؟؟
صدقني أن مثل هذه الرسائل تضر بأطفالنا أكثر من أن تنفعهم، وإن كنت أجزم أن النية صادقة هنا.
اسمح لي سيدي أن أذكر بمنظر آخر عُرض مراراً وتكراراً على شاشات التلفزة أيام الإنتفاضة الأولى لطفل كان يركض وراء جندي إسرائلي هارب وهو يرشقه بالحجارة. هل تعلم ماذا كان مصير ذلك الجندي؟
للأسف تم تكريمه، واعتبروا هروبه تحاشياً لاطلاق النار على الطفل أو التسبب في إيذائه!!
الإعلام صناعة لا تعتمد على العواطف ولا بأي حال من الأحوال، حتى وإن صدقت النوايا.
مع الاحترام والتقدير
هذه صورة بسيطه با سيدي امام الصور الاخرى التي نشاهدها
هذا شعب فلسطين يا سيدي
قال الله فيهم ان فيها قوما جبارين
اما مسالة هروب الجندي المشار اليه ومكافاة اسرائيل له لا تعني انه لم يهرب:)
وانا سيدي الفاضل لن افرض رايي عليك لا سمح الله
فلسطين وشعبها اخي الفاضل ليسوا بحاجة لدبلجه
وتقبل تحياتي اخي الفاضل :)
السلام عليكم..
أؤكد أن هذه الصورة مدبلجة ، لقد رأيتها قبل الدبلجة وبعدها في بريدي الإلكتروني قبل فترة ، ولكن
للأسف حذفت الرسالة منذ زمن بعيد
لا علينا الصورة مفبركة أو لا، المهم أنها معبرة،
أما تعليقي، فقد ذكرتني الصورة بمادة اعلامية تمر بالقنات العربية لمشروب طاقي اسمه ريد بول و هو معروف. و أظنكم تتذكرون معي الاعلان، منه استقي التعليق و أقول:
أجنحة من غير ريد بول.
تحيتي
تذكرني بأغنية مطلعها يقول (على لسان الطفل طبعا الذي اعتبر نفسه بعمله هذا مشاركا في المقاومة )
هذا انا و لا يمكن ان اكون الا انا
محبتي
تخيلتُ ما يقوم به الطفل كلاما موجها إلى الجندي، يمكن ترجمته بصيغ عديدة ها هي إحداها:
دوخوا رأسك بالأكاذيب إلى أن صدقتهم فشددت الرحال من أصقاع بعيدة لتقيم هنا.. أنت هنا الآن مقيم.. في أرض مسروقة.
يمكنُ أن يُغفر لك ذلك.
لكن، حيث تجاوزت ذلك إلى الانضمام إلى سلك الجندية وحمل البندقية لقتل السكان الأصليين، بغاية استئصالهم، وأنت تعلم علم اليقين أن ذلك مما يدخل في باب الاستحالة.
فذلك مما لا يمكن أن يُغفر لك أبدا.
أحرى بذهنك أن يكون مصبا لأقذر النفايات
هو الآن عندي مبولة..