المثقفون والشارع،
المثقف العربي يعاني من عزلة عن الشارع العربي، فقد فقد هذا المثقف قدرته على توجيه الشارع العربي والتأثير على فكره وسلوكه واتجاهاته، وأصبح الشارع العربي في بعض البلاد العربية هو الذي يقود المثقفين، فمن هو المسئول عن هذه العزلة: المثقف أم الشارع أم كلاهما أم جهات أخرى؟!!
.
.
.
.
.
.
.
.
الاحزاب السياسية / الاعلام / وزارة الثقافة / ثم وزارة التعليم / مادة الاحزاب تكمن في تكريس الجهل والامية والاعلام اداة من الادوات السياسية وزارة الثقافة منصب سياسي لايحبذ منافسا للجلوس عليه وزارة التعليم مهمتها ان تبقي الفتنة نائمة الى حين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا اعتقد ان الاعلام له الدور الاكبر في عزل المثقفين عن الشارع العربي
فالاعلام لايهمه سوى مصالحه الماديه او توجهاته السياسيه فقط
فان كان يبحث عن المال فانه سوف يهوي بالشارع الى مهاوي الردى ونشر كل رخيص لاجل الكسب المادي
اما اذا كان هدفه سياسي فهو سيسخر كل امكانياته في سبيل الوصول الى هدفه وجعل الشارع العربي ثقافته ثقافة تبعيه له فقط
ارق التحايا على هذا الطرح الجميل
أخي الأستاذ الخضير قدوري،
هل أفهم من مشاركتك أن المثقفين يساهمون في عزل أنفسهم عن الشارع؟ فمن يعمل في كل ما ذكرت من أحزاب ومؤسسات إعلامية وثقافية وتعليمية هم من المثقفين أنفسهم.
أخي الأستاذ محمد المالكي،
أليس المثقفون هم الذين يديرون وزارة الإعلام في كل بلد عربي؟ إذاً المثقفون هم الذين يعزلون أنفسهم عن الشارع، أليس كذلك؟
سؤال مهم اخي اسحق...
حسب رايي المتواضع...
--المثقف العربي هو من عزل نفسه عن الشارع.لانه بطبيعته نخبوي وعضوي.
--المثقف العربي لا يشارك في الاحداث ولا يؤثر فيها.
--المثقف العربي لا يحمل هموم امته بشكل صريح وعلني.
--المثقف العربي كان ولا يزال سلبيا في نظرته لما يدور حوله...
-- المثقف العربي لا يدافع عن امته المقهورة ولا يناقش القضايا الشائكة.
--المثقف العربي منكمش على ذاته.
--المثقف العربي عبء على الارض العربية.
أخي العزيز الأستاذ ابراهيم ابويه،
أتفق معك تماما في أن المثقفين يمثلون مشكلة حقيقية للأمة، لأن معظمهم كما تفضلت في مشاركتك الكريمة يعزلون أنفسهم ويتقوقعون ولا يهتمون بمصيرهم ولا مصير أمتهم. لذلك حق للشارع العربي أن ينفر ممن يسمون "النخبة" ولا يأبه بهم، فهم عالة على المجتمع (إلا من رحم الله وقليل ما هم) ويسهمون في تنفيذ الأجندة الأمريكية الخاصة بالعرب والمسلمين.
بارك الله فيك
--ما احوجنا الى مثقفين جدد قادرين على التغيير والفعل.
--ما احوجنا الى مثقفين مناضلين ومدافعين عن حضارتنا.
--ما احوجنا الى مثقفين منفتحين على اشكالياتنا المتعددة.
--ما احوجنا الى مثقفين بوجه واحد نظيف.
--ما احوجنا الى مثقفين اقرب الى ألم الشعوب.
--ما احوجنا الى مثقفين فعليين .
-- ما احوجنا الى مثقفين مساهمين ومنتجين لثقافة النهضة والتنمية .
--ما احوجنا اليهم في هذا الزمن الرديء.
--ما احوجنا الى مثقفين جدد قادرين على التغيير والفعل.
--ما احوجنا الى مثقفين مناضلين ومدافعين عن حضارتنا.
--ما احوجنا الى مثقفين منفتحين على اشكالياتنا المتعددة.
--ما احوجنا الى مثقفين بوجه واحد نظيف.
--ما احوجنا الى مثقفين اقرب الى ألم الشعوب.
--ما احوجنا الى مثقفين فعليين .
-- ما احوجنا الى مثقفين مساهمين ومنتجين لثقافة النهضة والتنمية .
--ما احوجنا اليهم في هذا الزمن الرديء.
--ما احوجنا الى مثقفين جدد قادرين على التغيير والفعل.
--ما احوجنا الى مثقفين مناضلين ومدافعين عن حضارتنا.
--ما احوجنا الى مثقفين منفتحين على اشكالياتنا المتعددة.
--ما احوجنا الى مثقفين بوجه واحد نظيف.
--ما احوجنا الى مثقفين اقرب الى ألم الشعوب.
--ما احوجنا الى مثقفين فعليين .
-- ما احوجنا الى مثقفين مساهمين ومنتجين لثقافة النهضة والتنمية .
--ما احوجنا اليهم في هذا الزمن الرديء.
أخي الفاضل الدكتور ابراهيم ابويه،
الصفات التي تفضلت بها في مشاركتك الكريمة هي صفات المثقف الحقيقي، ومن يفتقر إلى تلك الصفات لا يمكن أن يوصف بالمثقف، لأن الثقافة الحقيقية تدفع إلى العمل والإيجابية والانحياز لصف الأمة والدفاع عن شعوبها المظلومة، ولأن المثقف الحقيقي لا يمكن له أن يتهاون في مسألة الحرية، فالحرية لا تقبل حلا وسطا.
تحية حرة حقيقية!
أخي الفاضل الدكتور ابراهيم ابويه،
الصفات التي تفضلت بها في مشاركتك الكريمة هي صفات المثقف الحقيقي، ومن يفتقر إلى تلك الصفات لا يمكن أن يوصف بالمثقف، لأن الثقافة الحقيقية تدفع إلى العمل والإيجابية والانحياز لصف الأمة والدفاع عن شعوبها المظلومة، ولأن المثقف الحقيقي لا يمكن له أن يتهاون في مسألة الحرية، فالحرية لا تقبل حلا وسطا.
تحية حرة حقيقية!
أخي الفاضل الدكتور ابراهيم ابويه،
الصفات التي تفضلت بها في مشاركتك الكريمة هي صفات المثقف الحقيقي، ومن يفتقر إلى تلك الصفات لا يمكن أن يوصف بالمثقف، لأن الثقافة الحقيقية تدفع إلى العمل والإيجابية والانحياز لصف الأمة والدفاع عن شعوبها المظلومة، ولأن المثقف الحقيقي لا يمكن له أن يتهاون في مسألة الحرية، فالحرية لا تقبل حلا وسطا.
تحية حرة حقيقية!