مع شكرى ومحبتى
عرض للطباعة
شكرا جزيلا اخى الفاضل عبد الرحيم
فما قصدت من النقاب ان اعيب المنقبات
ولكنى قصدت ان زوجته هى التى ذهبت منقبه كى لا يعرفها احد .. ومن هنا كان وقع المفاجأة عليه
هو يعمل تشات مع زوجته وهو لا يعلم وهى لا تعلم
وهكذا انفضحوا امام بعضهما بسبب التفات كل منهم عن الاخر
هى تحكى الرجال وهو يحكى النساء
والذروة كانت وقت المكاشفة او اللقاء
شكرا على اشادتك وان شاء الله اتحسن فى ظل توجيهاتكم
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»اكملي عزيزتي مشوقة ورائعة وقريبة تلامس الواقع الذي نعيشه
انتظر المزيد من هذه الروائع كل التوفيق والسداد اتمناه لك«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
الأديبة الرقيقة / حسنية
شكرا على مرورك الجميل وتشجيعك لى
اتمنى ان اكون عند حسن ظن الجميع
فى الواقع هذه القصة ساعدنى فى كتابتها اخى العزيز محمد البوهى
ولكن هذه حاولت كتابتها لحالى والحمد لله تلقيت كثير من التوجيهات والارشادات النافعة التى حتما سأعتبرها عند كتابة قصتى القادمة
اتمنى منك المرور والتعقيب هنا للفائده
http://www.arabswata.org/forums/showthread.php?t=4969
إبنتي إيمان
بداية موفقة و محاولة أكثر من جيدة ، و بما أن الزملاء كفوا و وفوا فلم يعد لي دور سوى أن أقول لك ، كلنا إلى جانبك و معك .
لي اعتراض واحد على عبارة (الشبكة العنكبوتية ) فهي : (الشبكة الدولية) أو (الشبكة العالمية) أو (الشبكة الألكترونية) .
و هي ذات فائدة ثورية من حيث انتشار المعلومات و العلوم و الفنون و الآداب و التبادل الثقافي العالمي ، و من فوائدها أنها وحدت بين الكثير من القلوب ؛ و أمس بالذات كنت أحضر حفل خطوبة لحبيبين بدءا حبهما عبر ( الشبكة الدولية ) ؛ و لكن ككل تقنية جديدة في حياة الإنسان، لها سلبياتها أيضا ، و خاصة إذا استخدمها ذوو الضمائر المتآكلة و التربية الناقصة .
سلمت يداك يا إيمان و إلى الأمام ..
مع كل المودة و التقدير
نزار
السـلام عليكم
يا الله يا استاذ نزار
والله أبكيتنى
انت تمر على مواضيعى وتوجهنى هذا شرف كبير جدا لى وشىء اعتز به !
شكرا لحضرتك واتمنى منك توجيهى فى هذه القصة ان عندك وقت
وليتك تكون بالجوار دائما توجهنى حتى اتقن هذا الفن الذى احبه جدا ( القصة القصيرة )
http://www.arabswata.org/forums/showthread.php?t=4969
محبتى واحترامى والدنا العزيز
التجربة جميلة
والحبكة تحتاج لتشويق اكثر
لكنها كاول محاولة
ساجد اني قبضت عليك كمشروع لقاصة بارعة
لكن هل هي فعلا جميلة تلك المنقبة ...؟!
بداية موفقة اعجبتني كانت مفاجاة فعلا ان تكون زوجته ذلك المغفل
ما شاء الله
قصة فيها ما فيها
هى اجمل ما كتبتى من وجهة نظرى
من حيث التشويق والسرد الرائع والجُمل الجميلة القائمة بذاتها
رائعة بالفعل اجبرتنى على قرائتها اكثر من مرة
انتِ رائعة هنا استاذة ايمان
فى انتظار المزيد
محبتى وتقديرى
آه نسيت
عنوان القصة يدل على كاتبة واعية جدا ورائعة جدا وعلى خبرة بالكتابة
العنوان يجعلنى بالفعل فى انتظار المزيد من كتاباتكِ
الشاعر الواعد / عمرو عبد الرؤف
شكرا جزيلا على تشجيعك
انت تعتقد انها اجمل ما كتبت لأنها روحها شبابية وتحدث كل يوم وواقعية فلامست فكرك وخيالك ..
فى الواقع اخى محمد سامى البوهى ساعدنى فى تركيب الافكار والجمل لتخرج قصة هكذا
شهادتك اعتز بها وان شاء الله التزم بتوجيهات الجميع
الى الملتقى
ينهض نص (خيانة عنكبوتية) عبر علاقة مغلقة تعتمد فضاءات حروف محادثة شبكة الإنترنت التي يُفترض فيها أن تقرب المسافات بين قلبين ازدادا ألفة مع كل دردشة من دردشات الشات، لتأتي المفارقة الكاوية كاشفة أن ما حدث لم يكن سوى خيانة عنكبوتية بين زوجين فرّا من صقيع حياتهما إلى دفء الوهم والخداع والزيف .
نص يومئ بكثير من الدلالات والأبعاد النفسية، فالمشاعر الإنسانية الأصدق هي تلك التي تظل مشدودة إلى فطرتها وبكارتها دون أن تلوّثها السلوكيات المخادعة التي تحوصلت عبر علب التكنولوجيا وجدران الماسنجر والشات المزوّقة التي لم ولن تصبح بديلاً عن الخفقات الحقيقية للقلوب .
ولإعجابي بالنص المبشّر لأستاذتنا أود من باب الحرص تسجيل ما يلي:
"بركن بعيد احتضنته أشجار خضراء روتها دمع تلك السيدة الباكية ، تدعو الله أن ينتقم لها من اعتداء طبيب عليها، واستغلال ضعفها وهو يدعى أنه يعالجها نفسي!"
كم وددت لو تمّ حذف المقتبس السابق من السرد، حيث إنه لا يقدّم إضافة سوى تكثيف المآسي، ولعل الحذف يصب في خانة القصة اللحظة التي تعتمد التكثيف وعدم الاستطراد.
وهنا أود السؤال عن عدد السنوات الواردة في النص:
"يتجول في أفياء الحديقة الخضراء المنشودة التي تتقدم المشفى الذي حواه خمسة وعشرين عاما"
هل الأمر يتعلق برجل الماسنجر، إذا كانت الإجابة إيجابية، فإن ذلك يتطلب تعديل التواريخ حتى يتوافق الحدث مع العمر الزمني للشبكة العنكبوتية التي مازالت قريبة العهد.
نص سردي يحمل البشرى.
احترامي وتقديري للأستاذة إيمان.
زكي العيلة
موقع http://zakiaila.net/
الأديب الكبير / زكــى العيلة
وانت كبير العيلة الأدبية فى القصة القصيرة ايضا
سعيدة ومحظوظة انا بمرور عمالقة الأدب على نصوصى المتواضعة لللتوجيه والأرشاد والتشجيع
احسنت سيدى
توجيهاتك محل تقديرى واعتزازى
وملاحظتك تنم عن بديهية حاضرة وقد فاتتنى هذه النقطة
فلك الشكر على التنبيه - مثل هذه الأمور تعطى مصداقية وواقعية ادق - وسأنتبه لها
بصراحة مروركم العبق والمفيد انت واستاذى العزيز نزار الزين جعلنى افكر مرات كثيرة قبل نشر النصوص
بين يدى نص اعدل فيه 100 مرة قبل ان انشرة فى محاولة لتطبيق ما تعلمته
شكرا من القلب ومن معين الكبار نرتوى
فائق التقدير والأحترام
حضرت لأحكي لك قصة الطبيب الذي اجرى العملية
كانت حالة وضع
فماتت الأم ومات الطفل . لكن العملية نجحت!
......................
دعينا من هذه المداعبة وساقول لك ان عندك نفس سردي معقول .
لكن في الفن توجد مساحة للاختيارات..
توقعت ان يتكون النهاية بهذه الصورة.
لذا ابحثي دائما عن نهايات غير نمطية .
على العموم أظن انها خطوة طيبة،
والفن رسالة ومتعة وبهما يكون النص ناجحا..
سلام.
السلام عليكم
يا للهنا والسعادة .. الأديب الكبير سمير الفيل بصفحتى !
يا مرحبا يا مرحبا
سيدى انت السبب وقد بهرتنى فى الواحة بقصصك الجميلة ولن انس ابدا
شلن فضة الذى قرأته دفعة واحده وفى نفس واحد
شكرا من القلب استاذى العزيز.. هنا فقط اكتشفت انى كنت فاشلة بالثُلث !
ولكن يا سيدى قد تطورت قليلا فتابع ما جرى فى غيابك :)
لا ادرى كيف مررت اليوم على هذه المواضيع فتذكرت احبتى وقد افتقدتهم كلهم
اتمنى ان نراك قريبا
ودى المقيم
العزيزة إيمان ليتك تعودين لكتابة القصة ولاتتوقفي أبدا، أرجو ذلك بانتظارماتجود به القريحة
أختك
بنت البحر
إذا كانت هذه الأولى فكيف ستكون الأخريات؟
متأكد أنها ستكون أروع...
أشد على يدك بحرارة...
ومزيدا من التألق...
صدقت يادكتور عبد العزيز، إيمان أديبة، ولكنها لاترعى موهبتها، فهي تعمل على مساعدة الآخرين، ولو أنها تهتم بالكتابة العربية لكانت من المبدعات المبرزات، ولكنها تهتم بالترجمة أكثر، وهي أديبة بترجمتها، وأنا دائمًا أطلب منها الكتابة، فلديها مخزون حياتي غزير يمكن أن تفيد منه الناس، وستكون بإذن الله يوما ما كاتبة كبيرة، وسأظل أطلب منها ذلك . لك الشكر ولإيمان التحية وتجديد الطلب بالكتابة .
أختكما
بنت البحر