]بسم الله الرحمن الرحيم[/color]
فكرة جيدة وجديدة ولن اتأخـــــــر عن المشاركة والمساهمة ودعاء لله أن تكون هذه إنطلاقة لأعمال أكبر وأكبر والله الموفق دائماً وأبداً
محبكم
حسن عبدالحميد الدراوي
عرض للطباعة
]بسم الله الرحمن الرحيم[/color]
فكرة جيدة وجديدة ولن اتأخـــــــر عن المشاركة والمساهمة ودعاء لله أن تكون هذه إنطلاقة لأعمال أكبر وأكبر والله الموفق دائماً وأبداً
محبكم
حسن عبدالحميد الدراوي
نحيي فيك هذه الرغبة في العطاء وهذا الاصرار في البناء ونحن
بدورنا نريد اقتراح ميكانزمات تساعد على تفعيل العمل بالنسبة
للأعضاء البسطاء الذين لا يملكون الآ الدعاء والردود البسيطة
كما قال الأخ : صباح العمر بالاضافة الى توجيه الناس الى الاطلاع
على هذا الصرح الثقافي المميز.دمت جبار الارادة.
جميل منك هذا التحفيز والعمل على إبراز المكنونات العقلية الإبداعية والكلحسب موقعه وزاده يجب أن يساهم
وبالتوفيق للجميع
كانت تربيتنا أن كونوا للوطن السياج الواقي والمدافع والناشر لرسالته
هكذا نحن بإذن الله تعالى
وأملي كبير بنجاح مشروع واتا
أخي عامر
20000 ليس عددنا بل عديدنا أكثر بكثير جدا
هناك عشرات بل مئات الآلاف ممن لم يعلموا بمسيرة واتا
هم ينتظرون أيضا
والله الموفق
[align=justify]اخي واستاذي الدكتور عامر العظم
احييك بتحية الاسلام واقول
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ....
زادك الله شرفا ورفعة وانت تكتب هذه السطور التي لمست من خلال كلماتها احساس الانسان البار و الغيور على امته وابناء امته ، واغبطك وانت محور استقطاب لــــــ 20000 عقل عربي مسلم ، وهذه نعمة من بها الله تبارك وتعالى بها عليك ، وتأكد ان الامة الواعية ، هي تلك الامة التي لاتقهر ، فماذا عساني اقول وانت قد شمرت عن ساعديك لتجمع الرعيل الاول من هذه الامة ....
فتوكل على الله القدير .... وسر في مشوار البناء ، فبناء عقل واحد خير من بناء الف ناطحة سحاب ، لان هذا العقل اذا ما انطلق سيبني آلاف منها واكثر .
سيدي لا يسعني الا ان اقول انا بخدمتك .... وبخدمة العقول التي تبني لاجيالنا مستقبل افضل من اليوم الحاضر ، فبكلمة واعية وصافية رقراقة وعذبة تهمس بها في اذن انسان يتحول هذا الانسان الى عملاق في المستقبل ... بل قائد لامة واعية .
واخيرا ..... تقبل تحياتي لجنابك الكريم ولكل من ساهم وسيساهم في هذا المشروع الضخم .
والسلام ...[/align]
وراء تقدم الشعوب والأمم أفراد متميزون هم الذين لعبوا في ذلك أدوارا حاسمة
ولا ريب في أن القائد عامر العظم واحد من هؤلاء الذين يرجى منهم الخير العظيم
لهذه الأمة بفضل ما يتميز به هذا المثقف من غيرة صادقة عليها وما يحمله من فكر نير معزّز بروح المبادرة ..
أدعو الله من أعماقي أن يحقق مناه،وأن يجعل جميع العرب والمسلمين ملتحمين حول كل ما من شأنه أن يعمل
على توحيدنا وتفتيح بصائرنا لما فيه تقدم أمتنا على هدي ديننا الحنيف.
الأستاذ الفاضل / عامر العظم
الفكرة رائعة والهدف سامي طالما ظل مشروع التأهيل في الفضاء الكوني
وعبر شبكة الإنترنت فقط ، فكل مواطن في اي قطر عربي أو أي دولة أو
في أي قارة في العالم سوف يشترك فيه بلمسة مفتاح علي جهازه وينشر في
الفضاء افكاره ولا سلطان لأحد عليه إلا شروط المنتدي المشارك فيه ،
فصاحب المنتدي هو المسئول وعليه تبعية ما ينشره موقعه ، أما إذا نزلنا
علي الأرض وأطلقنا تلك الكوادر لتنفيذ افكارنا كبلتنا قوانين السلطة
ولفقت لنا الإتهامات أبسطها التآمر وحمع التبرعات لقلب نظام الحكم
والخيانة والتخابر 00 و000و 0000الخ ، لأن التنفيذ مرهون بموافقة مؤسسات
الحكومات التي لها قوانين وسلطة نظامية لا نملك مواجهتها إلا بالفكر فقط ، وكثير
من هذه الأفكار حبيسة أدراج المنظمات الدولية كالأمم الكتحدة وجامعة الدول العربية
ومؤسسات المجتكع المدني الخيرية والتي ينقصها الدعم المالي أيضاً ،ونحن في
مصر لدينا ثوانين تجرم من يجمع تبرعات مها كان غرضه ، وقد يكون مثلها في
باقي الدول ، فمركز ابن خلدون لصاحبه " د0 سعد الدين إبراهيم "
نموذج لتنكيل سلطة الحكومة المصرية وكذلك قضية حزب الله اللبناني
المطروحة علي الساحة الآن وعلي الرغم من إدعاء المتهمين بان عملهم كان من أجل
المقاومة والقضية الفلسطينية دون علم الحكومة المصرية 0000
فهل المشروع المعروض ثقافي تنويري علي الفضاء فقط دون تنفيذ علي الأرض ، بمعني
طرح افكار وتربية كوادر مثقفة تنقل المعرفة وتدير حوارات حضارية مع الآخر و تدعمه
مادياً مؤسسات خيرية عالمية معترف بها دولياً بيعيداً عن جمع تبرعات من اشخاص قد
يمثلون وجهة نظرهم الشخصية المعارضة ؟
نرجوا مزيد من التوضيح وكيفية تنفيذ الفكرة علي ارض الواقع هل بموافقة السطات
الحاكمة في الدول التي نحن مواطنيها ، ام من خلف ظهرها ؟
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
ولكن لن نقول ما يستفزنا احد
اقول لن يستفزنا احد . مهما قالوا ومهما عملوا نحن على الحق والى الحق نسير
بسم الله الرحمن الرحيم
تحية واتوية وبعد
عندما قرأت نداء واتا تبادر الى ذهني تأريخ من الرجالات والشخصيات التي حاولت أن تنهض بالعالم العربي والأسلامي وبمختلف المجالات من دين وعلوم وسياسة وأقتصاد وكيف استطاعوا فرض بصماتهم وعلاماتهم المميزة على مدى القرون الماضية وكيف لا ونحن أمة حباها الله بالأسلام وأعزها بمحمد صلى الله عليه وسلم، لذلك فلابد أن تحقق واتا الكثير من خلال أحتضانها لنخبة النخبة من العلماء والمفكرين والساسة .
هنا علي أن اسأل عن الخطوط العريضة التي سنحث السير من خلالها وايضا الخطوط الحمراء التي لايمكن تجاوزها ليكون منهاجا تتم مناقشته بين أعضاء واتا لأبداء الأراء أزائها والأكيد بأن واتا ستكون السباقة في هذا المجال.
تحية للأخ عامر العظم وأهنئهه على الفكرة مقدما والى أمام
تحية لجميع أعضاء واتا الكرام