واتا اللوبي العربي ألأول وألأقوى في تاريخ الاعلام العربي

الجمعية الدولية تكرم كتاباً من العراق


تاريخ النشر 07/01/2008 06:00 AM




قررت الجمعية الدولية للمترجمين واللغوين العرب( واتا) ان تقوم بتكريم كوكبة من رجال الفكر والاعلام والابداع , وقد كان للعراق نصيب من هذا التكريم .
وجاء على موقع الجمعية على شبكة الانترنيت:
على النّهج ذاته الذي خطّته الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب, وانطلاقًا من دورها الريادي نفسه الذي تخيّرته لخطى العطاء والإبداع، وتأكيدًا منها على سمو رسالتها الحضارية، وعِظَم المسؤولية التي تكفّلت بحملها في ميادين البحث والدراسة، تُكرّم الجمعية الكوكبة الرابعة من علماء الأمة وأعلامها، ومبدعيها ومتميزيها وهذا التكريم هو احتفاءٌ بنشاط هؤلاء، واعتراف بمشوارهم الأدبي والعلمي.
وقد كان من ضمن من اختاروهم من العراق
الاستاذ مهند حبيب السماوي.
السيد معمر العاني .
السيدة مهى الخطيب .

كما نقل الخبر كل من :
جريدة الراي الاردنية اليوم 2/1/2008 الذي ذكرت المكرمين من الاردن
جريدة مصر الحرة 2-1-2008
صحيفة الجماهير السورية - الخميس3-1-2008 - رقم العدد 12499
شبكة فلسطين للحوار ليوم 2/1/2008
القصة العربية وفي تاريخ 1/1/2008
دنيا الوطن ليوم الاربعاء 2/1/2008
اتحاد كتاب الانترنت العرب ليوم 2/1/2008
أتحاد المدونين العرب على صفحاته ليوم 1/1/2008
رابطة المفكرين العراقيين
http://www.iraqiwriters.com/inp/view.asp?ID=1156

تكريم شبلول في لبنان قبل سفره إلى تونس

فوز الشاعر أحمد فضل شبلول بجائزة التكريم من دار نعمان للثقافة بلبنان مع تسعة كتَّاب من العالم.

ميدل ايست اونلاين
الإسكندرية (مصر) ـ بعد حصوله على جائزة التكريم عن أعماله الكاملة من دار نعمان للثقافة بلبنان، يطير الشاعر المصري أحمد فضل شبلول إلى تونس للمشاركة في فعاليات الدورة الخامسة عشرة للمهرجان الوطني للشعر بالمتلوي التي ستنجز حول موضوع "التفرد والإبداع في الشعر التونسي الحديث" أيام 4 و5 و6 مايو/ آيار القادم.

وكان شبلول قد فاز بجائزة التكريم من دار نعمان للثقافة بلبنان التي يديرها ناجي نعمان، مع تسعة كتاب من العالم عن أعمالهم الكاملة، وهم:

الرِّوائي والمسرحيّ والصِّحافي أَنجل ماريو فِرنانديز (الأرجنتين - إسبانيا)، الكاتب فرانشيسكو خوسيه سيغوفيا راموس (إسبانيا)، المؤلِّف والجامعيّ إسماعيل شهبازي (إيران)، الرِّوائيَّة أوجيني مواييني أوبو (الكونغو - فرنسا)، الشَّاعر أحمد فضل شبلول (مصر)، الباحثان الجامعيَّان الزَّوجان شكيب وسميَّة نعمان جسّوس (المغرب)، الكاتب والصِّحافيّ إي دبل يو كوكريِل (المملكة المتَّحدة - كندا)، الكاتب والشَّاعر والصِّحافي أَيورزانا غان-أجاف (منغوليا).

تبلغ أعمال أحمد شبلول أكثر من خمسة وثلاثين كتابا في الشعر والدراسات الأدبية والنقدية وأدب الرحلات وأدب الأطفال والمعجمية العربية والكتب الإلكترونية.

فضلا عن مشاركته في تحرير معاجم وموسوعات عربية كبرى مثل معجم البابطين للشعراء العرب المعاصرين، والموسوعة العربية العالمية، وغيرها.

ويصدر له في الأسبوع القادم كتاب جديد بعنوان "المرأة ساردة: قراءات في القصة والرواية" عن وكالة الصحافة العربية بالقاهرة.

وقد سبق له التكريم في مطلع هذا العام من الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب (واتا) برئاسة عامر محمود العظم، وترجمت بعض قصائده ومقالاته إلى الإنجليزية والفرنسية والإسبانية واليونانية والرومانية والإيطالية والبلقانية والروسية والصينية.

كما شارك في الشهر الماضي في الفعاليات الثقافية لمعرض الرياض الدولي للكتاب ضمن ندوة النشر الإلكتروني: صراع مع الورق.


http://www.middle-east-online.com/?id=47151

التجاوب والتناغم في يوم التكريم الواتوي
رحاب حسين الصائغ

التجاوب أشرق مع تناغم اللحظة يوم التكريم الواتوي لمثقفي الأمة العربية ونخبة من كتابها المبدعين ، يعتبر يوم إشراق عربي لا تغيب شمسه، يوم تاريخي يوم إسطوري، لا يخافه إلاَّ الطغاة.
... لم يعد يقلقني
غير وجه أمي الذابل
ووجه وطني المحترق
ووجه طفلتي تحت التراب
... ما يسعدني
وجه الصدق في واتا
حقيقة الهواء النقي
في واتا الحضارية
بتكريم جيدها الحضاري

الكتاب مثل السمك لا يستطيعون السباحة بدون ماء، كي تدوم حياتهم لابد من مساحة تحتويهم، فكيف إذا كان الماء دافق، ونقي وصافي مثل موقع واتا، بتضامنها تشابكها تكاتفها يجعلها فلك متميز يدور في سماء الثقافة العربية، يهدف لصياغة قاعدة متينة متماسكة الأجزاء بقوة تسهم في دعم الكاتب العربي من كل النواحي الثقافية الادبية/ الشعر/القص/المقال/ الترجمة/ الدراسة/المسرح/ السيمنا/علوم متنوعة/ لا تترك المثقف العربي الحر، الذي أصبح كاليتيم، يبحث بين الوجوه عن من يبتسم له ، حيث يود أن تلتقفه أحضان صادقة، بعيد عن المساومة وخنق الحرية والخلاص الذي يبحث عنه، في واتا يجد المنبر والجامعة والسقف والساحة ، تموج في هذه الاروقة مناهج الكشف الصريح لكل قلم كبير وصغير يرعى في نسق نظام واتوي معبر عن الالتحام والتواصل لكل حلقة مفقودة في الأوساط الأخرى، لا أقول جميعها بل هناك جهات تسعى للعمل بصيغ أخرى، واتا بصدقها الصارم تعمل بجهد كثيف ثابت الخطوات مع الجميع لا تمايز ولا إنحيازات
هي مع الحق وتدقق في جوانبه تزيل الشوائب وتنقي الدغل من بساتينها المتعددة الفروع، وبذلك تعبر عن مقاصدها، اعطاء حرية التعبير والمشاركة الأكثر قدرة لكل من ينضم لأفيائها العطره، نشاطها الدؤوب والمستمر في العمل المتحد كالنسيج المتماسك لقطعة من الحرير نادرة في قيمتها فريدة في شكلها، بعشق عربي حالي من التناحر والتنابز يجد الكاتب نفسه لا رغبة عنده في أكثر إحساسه بالسعادة بوجوده بين أقرانه متعامد معهم بترابط جمالي أدبي، سياجاته تضم داخل لوائها الحب والأمل في الخروج من ظلمات الاستبداد، تترك، تشارك واتا وتترك حق مشاركة الآخر بطرح همومه، تعطي وتقدم وتسقي، لا تنتظر تناطحات متذبذبة تحمل بين طياتها هم الكرسي، واتا لا تهدم جانب من اجل كسب جانب آخر، واتا والمشرفون عليها والقائمين من أجل صرحها يعملون كالنحل، لا تدخل نفوسهم عذوبة الطغيان، لذا ستكون في أعماق الجميع والكل يشهد بثقتها القوية في نفسها والحشد المضموم لها من مثقفي الأمة، وما يسكن القمم غير الصقور ، ومن لا يدرك القمم، لم يعرف لذة التعب.
واتا لا تقتل البلابل
ولا تختلف في أمرها
أغصانها عالية تنمو
وتنمو، وتنمو
فما عاد يؤرق الكاتب
العربي
وجه الأوهام .


http://www.shrooq3.com/vb/showthread...650#post122650

الاربعاء‏، 02‏ كانون الثاني‏، 2008

الجمعية الدولية للمترجمين تكرم كتاباً من العراق
المصدر: الزوراء
08 / 01 / 08
قررت الجمعية الدولية للمترجمين واللغوين العرب( واتا) ان تقوم بتكريم كوكبة من رجال الفكر والاعلام والابداع , وقد كان للعراق نصيب من هذا التكريم .
وجاء على موقع الجمعية على شبكة الانترنيت:

على النّهج ذاته الذي خطّته الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب, وانطلاقًا من دورها الريادي نفسه الذي تخيّرته لخطى العطاء والإبداع، وتأكيدًا منها على سمو رسالتها الحضارية، وعِظَم المسؤولية التي تكفّلت بحملها في ميادين البحث والدراسة، تُكرّم الجمعية الكوكبة الرابعة من علماء الأمة وأعلامها، ومبدعيها ومتميزيها وهذا التكريم هو احتفاءٌ بنشاط هؤلاء، واعتراف بمشوارهم الأدبي والعلمي.

وقد كان من ضمن من اختاروهم من العراق

الاستاذ مهند حبيب السماوي.

السيد معمر العاني .

السيدة مهى الخطيب .



كما نقل الخبر كل من :

جريدة الراي الاردنية اليوم 2/1/2008 الذي ذكرت المكرمين من الاردن

جريدة مصر الحرة 2-1-2008

صحيفة الجماهير السورية - الخميس3-1-2008 - رقم العدد 12499

شبكة فلسطين للحوار ليوم 2/1/2008

القصة العربية وفي تاريخ 1/1/2008

دنيا الوطن ليوم الاربعاء 2/1/2008

اتحاد كتاب الانترنت العرب ليوم 2/1/2008

أتحاد المدونين العرب على صفحاته ليوم 1/1/2008

رابطة المفكرين العراقيين


http://www.alzawraa.net/home/index.p...115&Itemid=225

واتا تستنهض الهمم صعوداً نحو القمم

عادل علي جوده

كاتب فلسطيني ـ الرياض

نتابع، بفخر واعتزاز عظيمين، الإنجازات الكبيرة




التي تحققها "الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب" (واتا)، في إطار المسؤولية الجسيمة التي حملتها على عاتقها، وانطلاقاً من رفضها للحالة الانهزامية التي تلتف قضبانها الحديدية حول أمتينا العربية والإسلامية، واستشعاراً منها بقدرة ساكنيها من علماء ومفكرين، بعد توفيق الله سبحانه وتعالى، على حمل مشعل التغيير؛ لتحقيق قفزة حقيقية في التحول من الخنوع في حفرة الجبن والهوان والاستسلام والخذلان، إلى الاستنفار في خندق العمل والقتال؛ بسلاح العلم والحكمة والقلم، لاستعادة حقوقنا المسلوبة، والارتقاء بالإنسان العربي المسلم إلى المكانة المرموقة التي استحقها على مر العصور، ومن ثم، ليس فقط نحافظ على أمجاد أسلافنا وعظمائنا، بل أيضاً نبني حضارتنا ومستقبلنا بما يسجل لنا ذكرى مشرفة تحفظ ماء وجوهنا أمام أجيالنا القادمة.

بهذا العنفوان انطلقت (واتا) بعقول رجالاتها ونسائها وجميع أبنائها، وكلهم في صف واحد، هو الصف الأول؛ كما قال مؤسسوها؛ السيد عامر العظم ورفاقه الأوفياء، فحددوا الأهداف، ورسموا الطريق، ووزعوا المهمات، وعلى بركة الله، انطلقوا، مشمرين عن ساعد العمل بجد والعطاء بإخلاص، وما أجمل أن يفعل المرء شيئاً يعمر قلبه الإيمان بأنه حق، فحينئذ تخطفه لهفة الإنجاز، وتأسره خطوة الإعجاز؛ فيمضي الوقت كله استنفار، لا فرق فيه بين ليل أو نهار!

ومن يتأمل موقع (واتا) الإلكتروني www.arabswata.org، يدرك حقيقة هذا الهرم الأشم، ويدرك مكانة العقول العربية التي تواصل عملية البناء بهمة لا يدركها الملل، وعزيمة تهتف ألا تراجع عن تحقيق الأمل.

واللافت في (واتا)، دقتها في تحديد مهماتها، ودقتها أيضاً في تنفيذها، فمن ضمن المهمات الكثيرة التي رسمتها لنفسها، أذكر هنا تلك المهمة التي تستأثر بهذه الهالة الرائعة من العمل الدؤوب، والسهر المتواصل، لتنفيذها في وقتها المحدد؛ مهمة لا يقوى على أدائها إلا مَن يتوفر لديه الصدق والصبر والإصرار؛ وأنعم بقوم (واتا) مثلاً، الذين يقومون بهذه المهمة العظيمة بلا ميزانيات ترصد، ودون إمكانيات تسخر، اللهم إلا إيمانهم بالله وملائكته وكتبه ورسله، ثم بعدالة الرسالة التي يرفعون لواءها، إنها مهمة "التكريم" التي سنّتها (واتا) لنفسها منذ تأسيسها عام 2004م، وحددوا الأول من يناير/كانون الثاني من كل عام موعداً لها! وهو تكريم يختص برعاية العقل العربي، والتعريف به على أوسع نطاق، واستثمار قدراته، وتوظيفها في خدمة الإنسانية كلها.

هكذا رُسم، وهكذا أنجز؛ ففي الأول من يناير/كانون الثاني 2005م دعت (واتا) عيون العالم بأسره، لحضور حفلها التكريمي الأول، وزفت إليهم، في عرس سامق بهيج، كوكبة من الأعلام المبرزين من علماء، ومفكرين، ومترجمين، وأدباء، وكتاب، وإعلاميين، بلغ عددهم أربعة وسبعين مكرمّاً عربياً يشار إليهم بالبنان، أود لو تسمح لي مساحة النشر فأنير مقالتي هذه بأسمائهم، وإنجازاتهم، فالأمر لا يقتصر على عام واحد، بل هي رحلة للتكريم مستمرة؛ تتوالى مسيرتها من عام إلى عام!

ففي الأول من يناير/كانون الثاني من عام 2006م، بلغ عدد المكرمين اثنين وسبعين مكرمّاً، وفي الأول من يناير/كانون الثاني من عام 2007م، بلغ عدد المكرمين مائة وثلاثين مكرماً، وفي هذين العامين اكتملت ملحمة الإنجاز بمنح ثمان شخصيات عربية فاعلة درجة الدكتوراه الفخرية.

وها هم الأفذاذ (سواعد واتا)، الذين زاد عددهم عن الاثني عشر ألف عضو ينتشرون في سائر أرجاء المعمورة، ها هم يستعدون لعرسهم المتجدد، في الموعد نفسه الأول من يناير/ كانون الثاني للعام التكريمي الرابع 2008م، حيث ستمنح (واتا)، كما أبرق إلينا رئيسها، شهادة الدكتوراه الفخرية لإحدى عشرة شخصية، وستقدم للأمة العربية مائتين وستين شخصية من أبنائها، ينتمون إلى مختلف الجنسيات والمشارب، والخلفيات العلمية والثقافية، ومن بينهم مستعرب ماليزي، وهم موزعون على ثلاث فئات هي: "العلماء والأعلام"، و"المترجمون والمبدعون"، و"المتميزون"!

فها هي الدعوات وزعت،

والموائد جهزت،

والزينات علقت،

والمكرمون ارتدوا أزياء العزة والسعد!

فطوبى لمن يصدق العهد ولا يخلف الوعد!

وكل تكريم و"واتا" وأهلها في عزّ وتقدم ومجد!


http://www.alsbah.net/mynews/modules...icle&sid=10239

تقع على اللوبي العربي مسؤوليات جسام، منها:
مراجعة كل ما يصدر في الإعلام العالمي متعلقا سياسيا أو ثقافيا بالعرب و المسلمين إذ لولا الإسلام لم يكن العرب شيئا مذكورا. سياسيا يشكل الصراع العربي بل الإسلامي الصهيوني حجر الزاوية و إسلاميا إظهار حقيقة الإسلام دينا للناس كافة و الكشف عن التزييف الذي نال الأديان الكتابيةالأخرى التي لا تقر بحقيقة تناسخ الكتب المنزلة بسبب التحريف الذي نالها ليكون القرآن برهانا على ما نالها و كشفا عمن حرفوا و بدلوا باعتماد علم النقد النصي الذي يثبت ذلك و ليكون القرآن مرجعا و الإسلام جامعا لصحيح الأديان السالفة.
إن ما أفسده و يفسده اليهود في العالم شيء كثير مما يصح معه القول فتش عن اليهودي في كل خطب ينال الناس.

نعم سيدي الفاضل استاذ محمد اسماعيل بطرش
نحن بحاجه الى اعادة النظر في كل شيء
ولابد من مواكبة المستجدات لنبقى في الرياده
لكم شكري وتقديري

نعم سيدي الفاضل استاذ محمد اسماعيل بطرش
نحن بحاجه الى اعادة النظر في كل شيء
ولابد من مواكبة المستجدات لنبقى في الرياده
لكم شكري وتقديري

جميل أن تكون واتا هي اللوبي العربي الإعلامي في العالم العربي وإعلامه الذي بدأ يشق طريقه نحو المجد والتقدم والتطور المفترض حصوله في المستقبل بطريقة أقوى وأنفع وأقوى ....
مثل هذه الأمور تثلج الصدر وتسعد كل عضو في واتا وكل منتم إليها بحيث تمنحه الثقة على أنه ينتمي إلى منبر ثقافي وإعلامي متميز وقوي بكل شيء وبكل أعضائه وبكل أعضاء إدارته الفضلاء ....
هذا جميل يا أخي غالب ياسين بل أروع طالما أننا نسمع ونقرأ كل يوم عن واتا هنا وهناك سواء بالمدح أو بالذم لأن النجاح له أعداء وله حساد وله الكثير من المشاكل التي تخلق له هنا وهناك ولكن قوته تساعده على تجاوز كل هذا .....
شكرا أخي غالب ياسين على هذا المقال وهذه الأخبار القيمة التي تسعدني وأظنها تسعد الجميع ....

//
//

جميل أن تكون واتا هي اللوبي العربي الإعلامي في العالم العربي وإعلامه الذي بدأ يشق طريقه نحو المجد والتقدم والتطور المفترض حصوله في المستقبل بطريقة أقوى وأنفع وأقوى ....
مثل هذه الأمور تثلج الصدر وتسعد كل عضو في واتا وكل منتم إليها بحيث تمنحه الثقة على أنه ينتمي إلى منبر ثقافي وإعلامي متميز وقوي بكل شيء وبكل أعضائه وبكل أعضاء إدارته الفضلاء ....
هذا جميل يا أخي غالب ياسين بل أروع طالما أننا نسمع ونقرأ كل يوم عن واتا هنا وهناك سواء بالمدح أو بالذم لأن النجاح له أعداء وله حساد وله الكثير من المشاكل التي تخلق له هنا وهناك ولكن قوته تساعده على تجاوز كل هذا .....
شكرا أخي غالب ياسين على هذا المقال وهذه الأخبار القيمة التي تسعدني وأظنها تسعد الجميع ....

//
//

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزيز العرباوي

جميل أن تكون واتا هي اللوبي العربي الإعلامي في العالم العربي وإعلامه الذي بدأ يشق طريقه نحو المجد والتقدم والتطور المفترض حصوله في المستقبل بطريقة أقوى وأنفع وأقوى ....
مثل هذه الأمور تثلج الصدر وتسعد كل عضو في واتا وكل منتم إليها بحيث تمنحه الثقة على أنه ينتمي إلى منبر ثقافي وإعلامي متميز وقوي بكل شيء وبكل أعضائه وبكل أعضاء إدارته الفضلاء ....
هذا جميل يا أخي غالب ياسين بل أروع طالما أننا نسمع ونقرأ كل يوم عن واتا هنا وهناك سواء بالمدح أو بالذم لأن النجاح له أعداء وله حساد وله الكثير من المشاكل التي تخلق له هنا وهناك ولكن قوته تساعده على تجاوز كل هذا .....
شكرا أخي غالب ياسين على هذا المقال وهذه الأخبار القيمة التي تسعدني وأظنها تسعد الجميع ....

//
//

---

لكم شكري وتقديري سيدي الفاضل استاذ عزيز العرباوي
واتفق مع كل ما ورد في ردكم الكريم
وفقكم الله سيدي الفاضل
:fl:

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزيز العرباوي

جميل أن تكون واتا هي اللوبي العربي الإعلامي في العالم العربي وإعلامه الذي بدأ يشق طريقه نحو المجد والتقدم والتطور المفترض حصوله في المستقبل بطريقة أقوى وأنفع وأقوى ....
مثل هذه الأمور تثلج الصدر وتسعد كل عضو في واتا وكل منتم إليها بحيث تمنحه الثقة على أنه ينتمي إلى منبر ثقافي وإعلامي متميز وقوي بكل شيء وبكل أعضائه وبكل أعضاء إدارته الفضلاء ....
هذا جميل يا أخي غالب ياسين بل أروع طالما أننا نسمع ونقرأ كل يوم عن واتا هنا وهناك سواء بالمدح أو بالذم لأن النجاح له أعداء وله حساد وله الكثير من المشاكل التي تخلق له هنا وهناك ولكن قوته تساعده على تجاوز كل هذا .....
شكرا أخي غالب ياسين على هذا المقال وهذه الأخبار القيمة التي تسعدني وأظنها تسعد الجميع ....

//
//

---

لكم شكري وتقديري سيدي الفاضل استاذ عزيز العرباوي
واتفق مع كل ما ورد في ردكم الكريم
وفقكم الله سيدي الفاضل
:fl:

الموضوعية والنقد الذاتي والتناصح كلها من عوامل قوة اللوبي ونجاحه..تحيتي