أجمل النساء عند العرب!

هذه بعض أوصاف أجمل النساء عند العرب.

• يقال ان الحجاج بن يوسف كتب الي الحكم بن أيوب يطلب منه ان يخطب لعبد الملك بن مروان امرأة .. جميلة من بعيد.. مليحة من قريب .. شريفة في قومها ..ذليلة في نفسها.. مواتية لبعلها.

• وقال عبدالملك بن مروان لرجل من غطفان صف لي احسن النساء فقال الرجل خذها يا أمير المؤمنين ملساء القدمين ردماء الكعبين ناعمة الساقين ضخماء الركبتين لفاء الفخذين ضخمة الذراعين رخصة الكفين ناهدة الثديين حمراء الخدين كحلاء العينين زجاء الحاجبين لمياء الشفتين بلجاء الجبين شماء العزبين شبناء الثغر محلوكة الشعر غيراء العنق مكسرة البطن.
فقال عبدالملك: ويحك فأين توجد هذه؟!
قال: تجدها في خالص العرب وفي خالص الفرس

• قال شاعر:

هيفاء فيها اذا استقبلتها صلف =عيطاء غامضة الكعبين معطار
خود من الخضرات البيض لم يرها =بساحة الدار لا بعل ولا جار

• وقال الأعشى:

لم تمش ميلا ولم تركب على جمل =ولم تر الشمسَ الا دونها الكلل

• وكانت امرأة عمران بن حطان من اجمل النساء وجهاً وكان هو من اقبح الرجال وجهاً فقال لها يوماً أنا واياك في الجنة .
فقالت له: كيف؟!
فقال: لقد اعطيت مثلك فشكرت.
واعطيت مثلي فصبرت والصابر والشاكر في الجنة.

• وقيل لإعرابي كان ذا تجربة مع النساء:
صف لنا شر النساء فقال: شرهن النحيفة الجسم القليلة اللحم المحياض الممراض المصفرة المبشومة العسرة السلطة البطرة النفرة السريعة الوثبة كأن لسانها حربة تضحك من غير عجب وتبكي من غير سبب وتدعو علي زوجها بالحرب. انف في السماء واست في الماء عرقوبها حديد منتخفة الوريد كلامها وعيد وصوتها شديد وتدفن الحسنات وتفشي السيئات تعين الزمان علي بعلها ولا تعين بعلها علي الزمان ليس في قلبها عليه رأفة ولا عليها منه مخافة.
ان دخل خرجت وان خرج دخلت وان ضحك بكت وان بكي ضحكت كثيرة الدعاء قليلة الارعاء تأكل لماً وتوسع ذماً ضيقة الباع مهتوكة القناع صبيها مهزول وبيتها مزبول اذا حدثت تشير بالاصابع وتبكي في المجامع بادية من حجابها نباحة عند بابها تبكي وهي ظالمة وتشهد وهي غائبة قد دلي لسانها بالزور. وسال دمعها بالفجور ابتلاها الله بالويل والثبور وعظائم الامور.

• ويقال: إن المرأة إذا كانت مبغضة لزوجها فإن علامة ذلك أن تكون عن قربها منه مرتدة الطرف عنه كأنها تنظر إلى إنسان غيره من ورائه وان كانت محبة له لا تقلع عن النظر اليه.

• قال شاعر:

لقد كنت محتاجاً الي موت زوجتي =ولكنْ قرين السوء باق معمر
فيا ليتها صارت الي القبر عاجلا =وعذبها فيه نكير ومنكر

• وقال داود عليه الصلاة والسلام: المرأة السوء علي بعلها كالحمل الثقيل علي الشيخ الكبير والمرأة الصالحة كالتاج المرصع بالذهب كلما رآها قرت عينه برؤيتها.

• وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: لا تطلعوا النساء علي حال ولا تأمنوهن علي مال ولا تزروهن الا لتدبير العيال.

• وقال أبو بكر الصديق رضي الله تعالي عنه: ذل من اسند امره الي امرأة.

• يقال ان الحجاج بن يوسف كتب الي الحكم بن ايوب يطلب منه ان يخطب لعبد الملك بن مروان امرأة .. جميلة من بعيد.. مليحة من قريب .. شريفة في قومها ..ذليلة في نفسها.. مواتية لبعلها.

• وقال عبدالملك بن مروان لرجل من غطفان صف لي احسن النساء فقال الرجل خذها يا امير المؤمنين ملساء القدمين ردماء الكعبين ناعمة الساقين ضخماء الركبتين لفاء الفخذين ضخمة الذراعين رخصة الكفين ناهدة الثديين حمراء الخدين كحلاء العينين زجاء الحاجبين لمياء الشفتين بلجاء الجبين شماء العزبين شبناء الثغر محلوكة الشعر غيراء العنق مكسرة البطن.
فقال عبدالملك: ويحك فأين توجد هذه؟!
قال: تجدها في خالص العرب وفي خالص الفرس

• قال شاعر:
هيفاء فيها اذا استقبلتها صلف
عيطاء غامغة الكعبين معطاء
خود من الخضرات البيض لم يرها
بساحة الدار لا بعل ولا جار

• وقال الأعشى:
لم تمشي ميلا ولم تركب علي جمل
ولم تر الشمس الا دونها الكلل

• وكانت امرأة عمران بن حطان من اجمل النساء وجهاً وكان هو من اقبح الرجال وجهاً فقال لها يوماً انا واياك في الجنة
فقالت له: كيف؟!
فقال: لقد اعطيت مثلك فشكرت.
واعطيت مثلي فصبرت والصابر والشاكر في الجنة.

• وقيل لإعرابي كان ذا تجربة مع النساء:
صف لنا شر النساء فقال: شرهن النحيفة الجسم القليلة اللحم المحياض الممراض المصفرة المبشومة العسرة السلطة البطرة النفرة السريعة الوثبة كأن لسانها حربة تضحك من غير عجب وتبكي من غير سبب وتدعو علي زوجها بالحرب. انف في السماء واست في الماء عرقوبها حديد منتخفة الوريد كلامها وعيد وصوتها شديد وتدفن الحسنات وتفشي السيئات تعين الزمان علي بعلها ولا تعين بعلها علي الزمان ليس في قلبها عليه رأفة ولا عليها منه مخافة.
ان دخل خرجت وان خرج دخلت وان ضحك بكت وان بكي ضحكت كثيرة الدعاء قليلة الارعاء تأكل لماً وتوسع ذماً ضيقة الباع مهتوكة القناع صبيها مهزول وبيتها مزبول اذا حدثت تشير بالاصابع وتبكي في المجامع بادية من حجابها نباحة عند بابها تبكي وهي ظالمة وتشهد وهي غائبة قد دلي لسانها بالزور. وسال دمعها بالفجور ابتلاها الله بالويل والثبور وعظائم الامور.

• ويقال: إن المرأة إذا كانت مبغضة لزوجها فإن علاقة ذلك ان تكون عن قربها منه مرتدة الطرف عنه كأنها تنظر الي انسان غيره من ورائه وان كانت محبة له لا تقلع عن النظر اليه.

• قال شاعر:
لقد كنت محتاجاً الي موت زوجتي
ولكن قرين السوء باق معمر
فيا ليتها صارت الي القبر عاجلا
وعذبها فيه نكير ومنكر

• وقال داود عليه الصلاة والسلام: المرأة السوء علي بعلها كالحمل الثقيل علي الشيخ الكبير والمرأة الصالحة كالتاج المرصع بالذهب كلما رآها قرت عينه برؤيتها.

• وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: لا تطلعوا النساء علي حال ولا تأمنوهن علي مال ولا تزروهن الا لتدبير العيال.

• وقال أبو بكر الصديق رضي الله تعالي عنه: ذل من اسند امره الي امرأة.
***********************
اخي كل ما يقال في المرأة هو قول واحد ،
لكنه صيغ بلغات متعددة
بمواقف متباينة
بلهجات مختلفة
كفى المـــرأة جمـــالا انهـ ــــا
امــــــــــــــــــــــــــــــــــرأة !!!
ودي وتحياتي لك ولكل أم واخت وبنت وحبيبة و..............امرأة .

الأستاذ حسن السوداني
أشكرك على هذا الموضوع الذي جمع بين الطرافة والأدب والذوق.

هذه المرأة: شرهن النحيفة الجسم القليلة اللحم المحياض الممراض المصفرة المبشومة العسرة السلطة البطرة النفرة السريعة الوثبة كأن لسانها حربة تضحك من غير عجب وتبكي من غير سبب وتدعو علي زوجها بالحرب. انف في السماء واست في الماء عرقوبها حديد منتخفة الوريد كلامها وعيد وصوتها شديد وتدفن الحسنات وتفشي السيئات تعين الزمان علي بعلها ولا تعين بعلها علي الزمان ليس في قلبها عليه رأفة ولا عليها منه مخافة.
ان دخل خرجت وان خرج دخلت وان ضحك بكت وان بكي ضحكت كثيرة الدعاء قليلة الارعاء تأكل لماً وتوسع ذماً ضيقة الباع مهتوكة القناع صبيها مهزول وبيتها مزبول اذا حدثت تشير بالاصابع وتبكي في المجامع بادية من حجابها نباحة عند بابها تبكي وهي ظالمة وتشهد وهي غائبة قد دلي لسانها بالزور. وسال دمعها بالفجور ابتلاها الله بالويل والثبور وعظائم الامور.

باعتقادي لو أن إبليس صار امرأة لما زاد على هذه شيئا. وإن نصف هذه الصفات أو ربعها كفيلة بأن تجعلها أسوا مخلوق على الأرض وليس مجرد أسوأ امرأة.

أشكرك أخي مصطفى على المرور والتعليق

هل بيقيت هذه الاحكام والتحليلات لها نفس القيم والنظر مع مرور الزمن وتبدل الحال والمقال والتصور؟؟

ام ان النساء واحدة وان اختلف الزمان والمكان؟

اشكرك استاذ حسن على هذا الموضوع ولكن عندما ذكرت صفات احسن النساء ذكرت الجمال الظاهر ولم تذكر الجمال الباطن والروح
فالجمال جمال الروح أولاً وعندما ذكرت اسوأ الصفات ذكرت سوء الباطن والروح ، وكأن المجتمع يعادي المراة بالفطرة
ولم استاذ مصطفى لم تعلق الا على هذا الجزء من النص الا يعجبك سواه ؟
يكفي المرأة ما تتحمل من عناء الحياة لتصنع السعادة لمن حولها فالمرأة في كثير من الاحيان تكون كالشمعة تحترق لتنير للأخرين الدرب والحياة
وحديثي طبعاً مناصرللمرأة الصالحة المصلحة ولست ممن يتشدد للنساء فقط لكوني واحدة منهن وانما مشاركتي موضوعية مستقاة من الواقع
تقبلوا عصبيتي وتحيتي

الأخت الموقرة اسماء
لست ممن ينكر فضل النساء أو يجحد دورهن في مجتمعنا الذي لا يستقيم بدون النساء (الأم ، الزوجة ،الابنة ، المربية ، العالمة ، الوزيرة ، الطبيبة ، وجميع مناحي الحياة الهامة)..
أحببت فقط أن أعكس ثقافة لفترة محددة ولا يعبر ما ذكرت عن رأيي الشخصي.
ولك كل الود والاحترام
:)

أشكرك د. محمد فتحي على الإضافة الجيدة وزادك الله علما

إذا قل دين المرء قل حياؤه .. رجلا كان أو امرأة
كفى المرأة فخرا قول النبي صلٌى الله عليه وسلم: (ما أكرمهن إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم)
والنساء شقائق الرجال

من أجمل ما سمعت عن النساء
تهادين ما بين المحصب من منى ...... وأقبلن لا شعثا ولا غبرات
مررن بفخ ثم رحن عشية ...... يلبين للرحمن معتمرات
يخبئن أطراف البنان من التقى ....... ويقتلن بالألحاظ مقتدرات

ما كتبته في موسوعتي المتنوعه قبل سبع سنوات تحت عنوان "ولا تتزوج خمس"
قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم لزيد ابن ثابت هل تزوجت؟ قال لا قال تزوج تستعف مع عفتك ولا تتزوج خمسا شهبرة ولا نهبدة ولا لهبدة ولا هبدرة ولا لغوتا0 قال يا رسول الله لا اعرف شيئا مما قلت فقال اما الشهبرة فالزرقاء البدينة اما النهبدة فالطويلة المهزولة اما اللهبدة فالعجوز المريرة واما الهبدرة فالقصيرة النحيفة واما اللغوت فذات الولد من غيرك0
ملاحظة" يقال الزواج نصف الدين" وهذا ما نجد معناه في عبارة" تستعف مع عفتك" من هذا الحديث وليس كما يفهم عند عامة الناس0

خالص تحياتي لعمار وزوار واتا
وليد- العراق

الأخ حسن السوداني :

عميق الشكر على هذا الموضوع الرائع.

النظرة العرية للجمال الجسدي لا تختلف عن النظرة الإغريقية في تفضيلها للجسد البدين على عكس النظرة الفرعونية

التي تعتبر الجمال هو النحافة ..لهذا مجد العرب في الجاهلية المرأة الضخمة السمينة التي (تدخل اليوم و تتبعها عجيزتها غدا)

والتي (لا تُسمع خلاخيلها)و (نؤوم الضحى) و (الكسولة فاترة العين)..

أما الاوصاف الخلقية النفسية فتتفق مع الأخلاق الحميدة و ترتبط بالطاعة و الوفاء و الإنجاب و ستر الزوج.

تحياتي و تقديري أخي.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الزايد

الأستاذ حسن السوداني
أشكرك على هذا الموضوع الذي جمع بين الطرافة والأدب والذوق.
هذه المرأة: شرهن النحيفة الجسم القليلة اللحم المحياض الممراض المصفرة المبشومة العسرة السلطة البطرة النفرة السريعة الوثبة كأن لسانها حربة تضحك من غير عجب وتبكي من غير سبب وتدعو علي زوجها بالحرب. انف في السماء واست في الماء عرقوبها حديد منتخفة الوريد كلامها وعيد وصوتها شديد وتدفن الحسنات وتفشي السيئات تعين الزمان علي بعلها ولا تعين بعلها علي الزمان ليس في قلبها عليه رأفة ولا عليها منه مخافة.
ان دخل خرجت وان خرج دخلت وان ضحك بكت وان بكي ضحكت كثيرة الدعاء قليلة الارعاء تأكل لماً وتوسع ذماً ضيقة الباع مهتوكة القناع صبيها مهزول وبيتها مزبول اذا حدثت تشير بالاصابع وتبكي في المجامع بادية من حجابها نباحة عند بابها تبكي وهي ظالمة وتشهد وهي غائبة قد دلي لسانها بالزور. وسال دمعها بالفجور ابتلاها الله بالويل والثبور وعظائم الامور.
باعتقادي لو أن إبليس صار امرأة لما زاد على هذه شيئا. وإن نصف هذه الصفات أو ربعها كفيلة بأن تجعلها أسوا مخلوق على الأرض وليس مجرد أسوأ امرأة.

---

لا اله الا الله
وهل لهذه المرأة وجود ، وان كانت موجودة فمن ذا الذي يستطيع ان يعاشرها ولو ليوم واحد