الاجتماع الثاني لأعضاء الجمعية في مصر يشهد تسليم شهادات نخبة من المكرمين لهذا العام
http://www.maarefquran.com/images/Besm.GIF
وَتَعَاوَنُوا عَلَى البِرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ العِقَابِ (2)
صدق الله العظيم
بفضل من الله عز وجل وبتوفيق منه ...
تم عقد الاجتماع الثاني لأعضاء الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب بمصر، وقد شرُف اللقاء بحضور نخبة من السادة أعضاء الجمعية الذين كرمتهم الجمعية لهذا العام و بعض الضيوف الأفاضل من المهتمين بشئون الترجمة والثقافة وكذلك ممثلي كبرى الشركات العاملة في مجال الترجمة هذا فضلاً عن أعضاء جدد.
جدير بالذكر أن الاجتماع شهد حضور جمع من الأعضاء الذين لم يحضروا الاجتماع الأول ، هذا وقد قام حسام الدين مصطفى بتسليم السادة المكرمين شهادات التكريم الخاصة بهم نيابة عن الفاضل عامر العظم (رئيس الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب) ومنهم الناقد المترجم / ربيع مفتاح، المترجم الأستاذ/ محمد حسن يوسف، المترجم / أيمن السباعي، المترجمة/ دعاء الخطيب، المترجم/ عمر شلبي، المترجم/ أبوبكر خلاف، الباحث /صلاح العمروسي، المترجمة/ سماح سليمان، المترجم هاني عادل، الناقد الأستاذ يحيي هاشم، والدكتور السفير/ محمد جابر نادر (سفير المملكة العربية السعودية الأسبق السعودية الأسبق) ... كما تم منح شهادة تقدير خاصة للسفير/ أحمد الغمراوي (نائب وزير الخارجية المصري الأسبق)... وقد تناول الاجتماع العديد من القضايا الهامة منها حركة الترجمة على المستوى الدولي والمحلي، وتأسيس الجمعية المصرية للمترجمين واللغويين واستعراض المقترحات الخاصة بذلك وعرض التجارب الدولية والمحلية وسبل تفعيل ودعم حركة الترجمة في مصر.
هذا وسيتم نشر تقرير تفصيلي عن الاجتماع عبر رابط منتدى الجمعية المصرية للمترجمين واللغويين
على بركة الله - تهنئة من القلب للجمعية المصرية
تهنئة من القلب لي وللإخوة الزملاء في بلدي مصر وفي باقي البلدان العربية على الخطوات الواثقة التي تخطوها الجمعية المصرية ، وعلى قدر فرحتي بهذا الاجتماع على قدر حزني لعدم حضوره رغم اتفاقي ووعدي لكل من الأستاذ حسام الدين مصطفى والأستاذ أبو بكر خلاف ليلة الاجتماع على الحضور إلا أن الله قدر وما شاء فعل فقد أردت أن أشفى بسرعة من البرد والسعال الذي كان ملازمتي عدة أيام قبل الاجتماع فتناولت عدة أدوية لأتمكن من حضور الاجتماع، ولقاء الأحبة وخاصة الأستاذ حسام – شعلة النشاط التي لا تهدأ -، والأستاذ محمد يوسف – أستاذي ومعلمي –، والأستاذ الخلوق أبو بكر خلاف إلا أنني فوجئت بوجهي متورم صباح يوم الاجتماع وزادت حدة السعال والأنفلونزا ، لكن عزائي أنني وجدت ترحيبا من الأخ حسام والأخ أبو بكر بالمشاركة في أي نشاط والأستاذ حسام وعدني وأرجو أن يكون متذكراً لوعده وأنا طوع أمرهم في أي عمل أقوم به لترسيخ أقدام هذه الجمعية في مصر .، وعلى بركة الله .