شارك في صياغة قانون مكافحة التنبلة

شارك في صياغة قانون مكافحة التنبلة

اهجم على كل تنبل!
التنبلة ليست وجهة نظر!

كن عالمًا أو متعلمًا أو مستمعًا أو محبًّا
ولا تكن الخامسة فتهلك

إلى متى يستمر التنابل في دفن رؤوسهم في الرمال مثل النعامة؟
هيا إلى العمل الجاد والبناء ونفض التنبلة التي لا مجال لها هنا في واتا
واتا هي حديقة غناء بلابلها يسطع صوتها في الآفاق ننثر الفكر والوعي والثقافة لتعم أرجاء وطننا..
أيها التنبل ابحث عن ملاذ لك وجحر يقيك من نظرات واتا التي سوف تظل تلاحقك أينما حللت واستوطنت..
التبلة ليست خيارنا كما أنها ليست هدفنا ووسيلتنا..
الأمة والوطن لا ينقصه التنابل فواتا ليست مرتعا لهم أيضا..

تحياتي لك القائد العظم

تحية لكل مضادات التنبلة
لكن ما هي التنبلة؟
وما هي طرق الخروج منها؟

لنخرج من دائرة الصراخ والشعارات.

نداء الأستاذ عامر العظم واضح جداً..
إنه دوماً يعطينا طرف الخيط... ويترك لنا حرية المناقشة للتوصل إلى حلول مناسبة تعطي في النهاية حلاً جذريا واحداً.ز

أرجو أن نعرف التنبلة!
هل هي الكسل؟
هل هي عدم معرفة اللازم فعله؟
هل معرفة دون عمل؟
هل هي إضراب عن العمل؟

التنبل هو الذليل الذي يخشى البوح بحقه، هكذا أفهمها شخصياً، قد أكون على خطأ فليصوبني مصوب!
إذا كنت تنبلاً فلماذا؟
هل هو الخوف؟
ممن الخوف؟
كيف أتجنب مصادر الرعب والخوف؟

أسئلة للنقاش!
كلمة كبيرة جداً قد تحركنا سلبياً وربما إيجابياً
ومتأكد أن القصد حميد فالموجب مطلوب دوماً
لنفكر إيجابياً إذن وللنطلق.

لا تخش التنبل وأخش شبيه التنبل

التنبلة فكر ونظام حياة ونفسية قابلة للعيش والتفكير والتاثير المتنبل،انها الجِبِلَّة المريضة التي يصعب برؤها.الحل في هذه الفئة:
معرفتها من همتها وافعالها وحركاتها واهتماماتها ومفرداتها المستعملة.
وضع الحواجز والسدود امامها كي لا تصل الى مرحلة التاثير في محيطها.
معرفة امانيها واهدافها وكيفية تفاعلها مع محيطها.


فضحها على الملأ وتبيان صفاتها وخطرها.
لا باس من صفعها فربما وضعت على طريق الصحوة وعرفت قيمتها ومكانها بين الناس.
البناء الموازي وتهميشها.تحية لا يسعها المكان وتتفلت خارج الزمان.

من يفكر في اصلاح التنبلة يلج سم الخياط.
ربما نفسيةيردها الى الجادة و يهذبها لسع السياط

السبيل الى ذلك يكون في فسح المجال
امام معرفة الآخر ، والاستماع لأوجاعه
وآلامه بحريه .فالتنبله لاتأتي بالولاده
والطفل عندما يولد نستقبله بالقوانين والأنظمه
والعادات التي نعيشها ، فيصبح تابعا لوضعه
ومكانه المرسوم له في المجتمع ثم يأخذ الصفات
والألقاب التي تناسبه .وهو في الحقيقة نتاج مجتمعه.
انا أقترح الغاء هذه الصفه من مفردات اللغه العربيه
واستبدالها بكلمة : مبدع أو فنان أوأي صفه جميله
وقد يكون لها المفعول الصحيح اذا أطلقت على الانسان

كلامك أخت ليلى أحمد معروف جميل وإيجابي جداً
هناك ما يدعى تحفيز سلبي!
والتحفيز الإيجابي قد يكون الأنجع عند كثيرين.
شكرا لمشاركتك.