تأسيس المجلس الأعلى للتنوير والنهوض في الوطن العربي

تأسيس المجلس الأعلى للتنوير والنهوض في الوطن العربي

لطالما استخدمت هذه التسمية خلال رحلتي، وأعتقد أن بعضنا في واتا مارس هذا الدور، في نظري، التنوير هو أعلى درجة من التثقيف.
أشعر أنه حان الوقت لتأسيس هذا الكيان بشكل قانوني أو اعتباري في الوطن العربي ليضم كل من يحملون مشاعل ويقودون معارك التنوير والنهوض في الوطن العربي.
على الراغبين في الانضمام إلى الهيئة التحضيرية/ التأسيسية أن يثبتوا ما قاموا به/ حققوه من إنجازات ملموسة في هذا المجال، واقتراح بلد تسجيله وما يستطيعون القيام به، وبنود نظامه الأساسي.
يفضل أن يطرحوها هنا، أو يرسلوها إلى البريد التالي إن لم يكونوا مسجلين (ويفضل أن يسجلوا للتركيز وتخفيفا للضغط بحكم أن ليس لدي مساعدين وسكرتيرات):
arabicdictionary@hotmail.com
أو الاتصال بي هاتفيا على رقم: 9745272872 +
شارك في الاستطلاع أيضا، إن كنت مؤهلا حقا.
لا يسمح بالتطفل والفمفمة.

الأخ عامرالسلام عليك ورحمة الله وبركاته، و مرة أخرى عيد سعيد و عمر مديد لخدمة التنوير و النهوض في الوطن العربي.
سيدي الكريم هل هناك عاقل لا يرغب في تنوير و نهوض وطنه؟ و إجابة على هذا السؤال صوت بنعم و لكن عندما تسأل هل أنا مؤهل لهذا فالجواب بنعم سيكون من باب تزكية النفس و الاجابة بلا تكون من باب تحقير النفس. تمنيت لو اعفيتنا من هذا الجزء من السؤال. أما و قد طرح السؤال و اجبت بنعم فأسأل الله أن يلهمنا فعل كل ما ينور هذا الشعب العربي و ينهض به.
الرأي المخالف لي يثريني.

ننتظر التأسيس ..
وننتظر البرنامج..

الأخ عامر العظم تحية وبعد:
كلنا يسعى إلى ذلك ولكن كيف ؟ وكيف أستطيع أن أقيم نفسي فالتزكية من الله تعالى وتقييم الشخص من الآخرين وليس من صاحب الذات نفسه .
فأنا مع طرح الأخ المولدي اليوسفي وأقول نعم وبعد التأسيس نستطيع أن نقدم ماأعاننا الله عليه .
ولكم الشكر على الطرح الجيد.

أرجو ان أساهم بجهدي المتواضع في هذا التأسيس والعمل المبارك .
وأود أن أشير إلى الفارق بين تزكية النفس أو تزكية أحد على الله ، فهذا يرتبط بمجال التقوى ، والله سبحانه هو أعلم بمن اتقى .
أما تقييم الذات فيرتبط بالقدرات ومجالات الاهتمام .
فهل لا يعرف أي منا قدراته أو مجالات اهتمامه ولوعلى وجه التقريب ؟ .
أتمنى أن يكلل مسعى المخلصين بالنجاح اللهم آمين .
وأقدم تحيتي الخاصة لمن ينبع من ذاته هذه الأفكار الرائدة الأستاذ الجليل / عامر العظم .
بارك الله فيه وأعانه على تحمل مثل هذه الأعباء .