قرار بشأن الأكاديميين العرب

قرار بشأن الأكاديميين العرب

برغم أن عشرات آلاف الأكاديميين العرب مسجلين أو مشتركين في واتا، فقد قررت الجمعية ما يلي:
1. توسيع التغطية الإعلامية للجمعية لتشمل كافة الجامعات والمسؤولين بلا استثناء
2. إضافة آلاف عناوين الأكاديميين العرب للشبكة الإعلامية للمتابعة اليومية
http://groups.google.com/group/arabswata?hl=en
3. استقطاب الأكاديميين العرب للمشاركة في واتا ونشر علومهم وخبراتهم في القارة السابعة،
4. مواصلة الدفاع عن الأكاديمي العربي والتفاعل مع قضاياه،
5. إشراكهم في مشروع النهضة الفكرية والثقافية الذي تقوده الجمعية.

يرجى من الراغبين في دعم هذه الحملة والمقتنعين بضرورة انخراط الأكاديميين العرب في النشاطات الرقمية، رفد قاعدة بيانات الجمعية بالعناوين الإلكترونية التي يعرفونها أو يستطيعون الحصول عليها، وإرسالها إلى البريد التالي:

arabicdictionary@hotmail.com

الثلاثاء 21 نيسان/ إبريل، 2009
www.wata.cc

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم اخي الحبيب عامر العظم

احييك وابارك هذه المبادرة العملاقة ...واعدك بارسال كل العناوين التي بحوزتي حال الانتهاء من جمعها وترتيبها ....

على بركة الله خطوة جريئة.

هذه خطوة في الطريق الطويل من أجل بناء فكر عربي نهضوي
لنعلنها حرباً ضد كل أعداء الفكر والرأي الحر
وضد كل الخونة والعملاء
إلى الأمام ...والله معنا

أن نلتزم بما نقول شيء عظيم
هذه خطوة ممتازة للخروج من بوابة الصمت الوجل.
لنقل جميعاً مثقفين ومريدين لنهضة الأمة: لنقف يدا واحدة وباتجاه واحد.
كل من موقعة وبخطى واثقة..
وباعتدال ودون شطط
عندئذ فقط يمكننا جميعا إعادة بناء الوعي العروبي النهضوي لأبنائنا
وإذا التزم الأبناء بخطواتنا سيكون الوطن العربي عربياً
والعروبة رايتنا
والفكر النير فكرنا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله لكم فى هذه القفزة الرائعة
نحو مستقبل مشرق ومشرف مكتظ بالأمل والتفاؤل
بارك الله فى صحبتكم الجميلة وخطوتكم المباركة
والله ولى التوفيق

تحية طيبة مباركة و بعد ...شدَ إنتباهي عبارة : لماذا تخاف أيها الأستاذ الجامعي؟ نعم و الله إنها مشكلتنا نحن العرب على وجه الخصوص .... فعندما نلاحظ كيف هم في الغرب و أمريكا يتحدون الحياة و يقدمون بكل قوة على كل شيئ أقف حائرة و كثيرا ما أتساءل : فيما يختلفون عنا ؟؟؟ ....... لست أتكلم عن القيم و المبادئ - لأنها تدعو أصلا إلى القوة و مجابهة التحدي إذا خضنا في هذا الجانب - و إنما أتحدث عن النفسية العربية التي تربت على الخوف و التردد و عدم الاقدام ....موضوع رائع كثيرا ما أشرت اليه في مختلف كتاباتي المتفرقة عبر صحف و مجلات عربية و كثيرا ما أشارت الكتابات و ملأت الندوات و الدورات حول القيادة الدنيا و لكن اين هم القادة ____حتى القادة لأنفسهم ____.... فهل من أمل للابتعاد عن الخوف ؟؟؟؟ للحديث بقية و أترككم في حفظ المولى و إيانا ....
أمنة بواشري \ الجزائر