أنا وتلميذي - سيناريو تربوي -السعيد ابراهيم الفقي

go on ,advice us,mr. El-Said ---- plant in us principles' seed
to people like you , muslims need-- your sincere ahmed waheed
استمرفى هذا استاذنا السعيد -- ازرع فينا المبادىء ارجوك من جديد
من امثالك ، الأمة تحتاج للمزيد-- المخلص لك احمد وحيد

أخي الحبيب والمعلم الفاضل / السعيد الفقي
تحية باريسية بكل عطور باريس وزهورها
انت تقدم منهجاً قويماً للتربية والتعليم
منهج يعتمد على الحوار على التعليم لا التلقين
هذا المنهج يذكرني بالمدارس الباريسية والتي تشكل مقاعد التلاميذ فيها شكل حرف U
أتدري لماذا....؟
لتعليم الطفل فن الحوار بين زملائة والمعلم
لنزع الخوف
للديمقراطية
للصداقة
لتكافئ الفرص
للحب
وليس للقهر كما في بعض المدارس
تحياتي أيها المعلم الفاضل
هل تقبلني تلميذاً في مدرستك
ربما أتعلم ما فاتني من درس وغرس....!!!!!
تحياتي وفائق إحترامي
محمد محمد حسن كامل

** كاد المعلّم أن يكون رسولا **

هنيئا لتلميذ معلّمه على هذا النحو ..

ولا خوف على أمّة مازالت تحمل بين ظهرانيها

معلّما أنموذجا بهذا الشكل المعرفي والبيداغوجي المتكامل

سعيدة أستاذي الفاضل ,أن أكون من ضمن الموقّعين بهذا المسرد التربوي الراقي

اخي المربي الجليل
مع التحية والتقدير والتجلة
ان تقنية صناعة المعلومة لا يجوز ان تتجاوز المتعلم فهو محورها اصلا ، ومن النافع عند المربين المسلمين الاوائل
امثال الغزالي والقابسي والماوردي وابن مسكويه وابن رشد وغيرهم ، ان نتعلم من التلميذ خلال قيامنا بتعليمه !
كثيرون لا يعيرون ذلك اهتمامهم ويظلون في برج ذهبي بعيد
لكم الود والثناء العطر اخي السعيد
دم سعيدا باذن الله
ولا زالت طروحاتكم تحتل مكانا اثيلا في نفسي المحبة لكم مولاي .

إقتباس :
-----------------
هل تقبلني تلميذاً في مدرستك
ربما أتعلم ما فاتني من درس وغرس....!!!!!
تحياتي وفائق إحترامي
محمد محمد حسن كامل
__________________

أستسمحك أستاذي الكريم السعيد الفقي لأعقب على هذه الفقرة من
مداخلة أستاذنا الفاضل - محمد محمد حسن كامل - وأقول له :
أنت معلّم كبير بتواضعلك , وعلمك الغزير, ومعرفتك الوارفة
فأين لنا بمثل هذا السموّ , والخلق الكريم ؟

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. غانم إخليل

السلام عليكم
المعلم دليل رفق وأمل يأخذ بيد الطالب ليوصله غلى الأمان
المعلم ذلك الجندي المجهول الذي يحترق كشمعة ليضيء الطريق امام طلبته المخلصين

---

===
د. غانم إخليل المحترم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اخي الحبيب
يجب ان يكون المعلم جندي غير مجهول
ويجب ان لايحترق
ويظل ظاهرا
وبقلب قوي
حتى يكون مثالا واضح المعالم
تحية تربوية حضارية

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الأستاذ والمربي الفاضل / ‏السعيد ابراهيم الفقي

سعدت كثيراً وأنا أقرأ لك هذه العبارات ذات المدلول التربوي النابع من إيمان عميق برسالة الإسلام الخالدة ، وكم نحن بحاجة إلى تعميق مفهوم التربية الروحية داخل مؤسساتنا التعليمية ، فالقوانين والتشريعات لا تصنع المجتمعات ، إنما تصنعها التربية المستمرة، والتوجيه العميق، وأساس كل نهضة وتغيير، هو بناء الإنسان ذي الفكر والضمير، ذي الإيمان والخلق، وهذا الإنسان الصالح هو أساس المجتمع الصالح.
ولهذا يجب توجيه أبلغ العناية إلى المؤسسات التربوية من مدرسة الحضانة إلى الجامعة، بحيث تعلم الإيمان إلى جوار العلم، والخلق بجانب المهارة.

مودتي وتقديري

31-
- تلميذي يستحضر عبق الماضي
بحثا عن الاصالة
ويستشرف المستقبل
بحثا عن السبق

32-
القيت في روع تلميذي
- أن العام القادم – يزداد علما
لا عمرا

33-
تلميذي يعرف ان الجهد يزكي الالهام
ويقتل الشك

34-
تلميذي يدرك ان العطاء يزكي المشاعر نحوه ونحوي

35-
علمت تلميذي أن الطريق الى سعادته
بمعرفته لذاته.

36-
تلميذي مليون علامة استفهام
37-
تلميذي لايعترف بحل واحد للمشكلة
38-
تلميذي يعرف ان الحل الواحد للمشكلة عجز
39-
تلميذي يعرف ان الطريقة المثلى للحصول على الحلول الابداعية هو
المرور على كل الحلول الممكنة
40-
تلميذي يقول ويكرر عند كل مشكلة
نعم هذا حل الا ان الحل الابداعي مازال مختبئا

41-
القيت في روع تلميذي انه خلق بمجموع المهارات التي فطر الله عليها خلقه
وانها تنمو وتترعرع وتزهر وتثمر فيه برعايتها وتعزيزها

42-
= انا وتلميذي نفهم جيدا فن اللياقة ( الاتيكيت )
ونتعامل فيها
ونتباحث في مصادرها الاسلامية

42-
تلميذي يهتم بالتغذية الراجعة
ويحترم النقد
لأن هدفه الاعتلاء

43-
= تلميذي
مهتم بالانشطة العلاجية والاثرائية والتعزيزية
التي اقدمها له

44-
عندما تقل اخطاء تلميذي يعرف انه ليس على طريق الابداع

45-
تعلمت انا وتلميذي ان الاخطاء هي مفاتيح الابداع وادوات المهارات

46-

أقول لتلميذي عبر عن رأيك

إنني أنصت الى تلميذي فأسمع صوتي .
إنني أتكلم بكلمات تجربتي فيسمع تلميذي صوته .
إنني أفض أحلامي في روع تلميذي .
إن احلام تلميذي اضافة وامتداد لطموحاتي.