دعوة للبحث عن الدكتور عبد الغني حمدو في مصر

دعوة للبحث عن الدكتور عبد الغني حمدو في مصر

فقدت أسرته في سوريا، والجمعية، الاتصال به قبل أربعة أيام. الدكتور عبد الغني مبعد من سوريا منذ 30 عاما كما تعلمون ويعيش في مصر حاليا، علما بأننا خضنا معركة استمرت شهرين لم يحترمنا فيها النظام السوري.

حاولت الاتصال به هاتفيا لكن رقمه لا يرد..
+20162996628

نكون شاكرين لأي معلومة. هذا رقمي إن لزم الأمر: 9745272872 +

نأمل أن يظهر سريعاً ، وعسى أن يكون المانع خيراً ان شاء الله

لا اله الاالله الله يكون معه ويطمنا عليه الحكاية تخوف

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


نتمنى من الإخوة في واتا أن يمدوننا أولا بأول في مايخص إختفاء الدكتور عبد الغني حمدو , فوالله إن قصة هذا الرجل قد صارت بالنسبة لي رمزا من " ملاحم المعاناة والعذاب والصبر " وهو على قسوة الظروف عليه فقد كان بمثابة الصخر الجلد , والهامة العالية التي لا تنحني لظالم , أتمنى أن نسمع عنه كل خير

هام وعاجل

لقد أحطنا مكتب الرئيس مبارك ورئيس الوزراء ووزارة الخارجية والبرلمان المصري، فضلا عن المسؤولين والسفراء السوريين، ومنظمات حقوق الإنسان علما بالموضوع وهذا الرابط.

نتمنى أن يكون المانع خير

وأن لا يُصاب الدكتور بأي مكروه لا سمح الله

وأن نسمع عنه اخبار طيبة .

عسى ان يكون المانع خيرا ونسأل الله عودته سريعا للتواصل مع احبابه والاصدقاء في واتا وغيرها
الف سلامة يا دكتور

بالفعل فإن الدكتور عبد الغني لم أرصده منذ أيام على الماسنجر ، وقد اتصلت به وتلفونه لا يرد ، وقد ظننته مسافر ، ولكن بالفعل لم يظهر على النت ، وهكذا انتم قد شغلتمونا عليه ، وهو في العزيزة مصر ، وإنشاء الله يكون بامان الله ، وقد حاولت به الإتصال الآن عندما قرات هذا الخبر أول قدومي على حاسوبي فلم يرد ، نسأل الله أن يكون بخير إن شاء الله


أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار
مؤمن محمد نديم كويفاتيه mnq62@hotmail.com باحث وكاتب وناشط سياسي ..مُعارض سوري

قصة الدكتور عبد الغني بهذا الرابط
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=55962

كتب الدكتور عبد الغني عن أعياده

أهديك هذه القصة الصغيرة لتعبر لكم بعض الشيء عن المعاناة والألم في عهد الإبن الوريث بشار الأسد
تمر الأيام مسرعة او بطيئه.........

عيد يأتي ويحل بعده عيد

أعيد هو لي وحدي.....؟

كنت احتفل به قبل سبع سنوات وفي كل سنة مره واحده

قديستغرب القاريء عن هذا العيد

لاتلمني مهما كان تفكيرك

وهبني الله امراة منذ ستتة وعشرين سنه

هي كل حياتي احببتها دون الخلق كلها

وجعل الله بيننا المودة والرحمه

كنا نحتفل بالبداية لوحدنا

وازداد الجمع مع السنين ليشترك بالعيد ابناؤنا وبناتنا

ذكرى زواجنا جعلناه لنا عيدا

الام مشغولة كل اليوم بالطبخ والحلويات وتحضير الحلويات

وفي السهرة نجتمع سوية ويغني لنا الاولاد والبنات

ولم نفارق الاحتفال تسعة عشرة سنه

وبعد ان عادت الى الوطن.......... وبقيت في الغربة مشرد تيتم بي الحال

تمر الذكرى........ التاسع عشر من تموز

اشتري بعض الحلويات وأجلس وحيدا اضع الطعام أمامي والشراب

من يأكل معي من يغني لي من يفرحني

هذه لقمة آكلها بالنيابة عنك ياأغلى حبيبه

وهذه لك يبنتي العزيزه

وقطعة من الحلوى لك يبني الغالي

أسرح في خيالي

أغمض عيني

انادي من حولي

ياترى هل أحد يسمعني

لاأسمع اصواتا حولي

لاأسمع غناءا يشاركني فرحي ولا حتى همسا

اين ذهب جمعي........ حبيبتي وأبنائي

يبدو انني سرحت كثيرا..................... يبدو اني أحلم

لا ليس حلما........ هاهي شهد الصغيرة أمامي وهذا مصطفى الكبير يبتسم لي

كلوا واشربو من يدي ياأحبابي

انده ويسمع صوتي....... ولكن لاأحد يجيبني

اين انتم؟ اين انت؟ ياتوأم روحي

هل انا خرفت وخرفت وفقدت عقلي ام انا اعيش في حلم عميق

ياه ........ ياه........ ياه. منذ متى وانا أكلم نفسي... افتح عيني ودموع تتساقط لتبلل خدي

خيال امرأة مازال أمامي

وحولها بنين وبنات ملتفين حولها وحولي.... لا انا في يقظة تامه وافرك عيني لأرى نفسي في الغرفة وحيدا

لامراة أمامي ولا بنت من بناتي ولا ولد من أولادي

اصحو من حلم اردت ان يطول

صحوت لأجد نفسي مازلت محروم

ليس امامي إل........ا يارب الطف بحالي

ليس أمامي إلا دموع تسقط من عيوني

ياترى ياحبيبتي هل تفعلين كما افعل؟ احتفل وحيدا وليس لي إلا الذكرى والخيال

ظلم وظلام حرمونا من اللقاء

يارب يارب الى متى ونحن بحنانك وكرمك وددت بيننا وجعلت اللقاء

كل القلوب جمعت بفضلك ولكن بيننا عز اللقاء

فمن يواسي قلبا أحب وتعلق ومليء بكل هذا العطاء

لكن الحكام في بلدي

هل يعرفون معنى الحب هذا اويعرفون معنى هذا اللقاء

فقلوبهم تكيل كل وزن الارض حقدا علينا فكيف يعرفون الود والحب ومعنى الحياة

نسأل الله تعالى أن يحفظ الأخ الدكتور عبد الغني من كل مكروه وأن يلم شمل عائلته ويجمعه بأهله في أقرب وقت إن شاء الله

الحقيقة شغلتم بالنا على الرجل وحاولت الاتصال به ثلاث مرات دون جدوى، نرجو من الجميع المتابعة ومواصلتنا بالمستجدات

اللهم احفظه واحفظ كل المفقودين والمهجرين قسريا

أرجو ان يكون هناك من سأل عنه عن قرب ويبلغنا أرجو له عودا قريبا معافا

اللهم لا ملجأ إلا اليك اللهم احم عبيدك المظلومين وردهم الى اهلهم سالمين في هذه الأيام الكريمة اللهم امين

ماذا يعني اختفاء رجل مثل الدكتور المناضل المُفكر عبد الغني حمدو ؟
هل سنستعيد الذاكرة الى اختفاء السيد موسى الصدر ؟
ماذا يعني عدم استجابة تلفونه للرد ؟
هل هو في غرف الإنعاش أم في أي مكان آخر قد يكون ؟
هل استطاعت السلطات السورية الوصول اليه وإيقاع الأذى به ؟
أسئلة تبحث عن جواب
في نفس الوقت الذي نشكر فيه آخانا الكبير عامر العظم لاهتمامه بأعضاء الجمعية وواتا واكتشافه المُبكر لهذا الأمرنامل من الله ان يكون زميلنا الدكتور بخير ، ونرجو ممن يعرف عنه شيء الإتصال بأخونا عامر ورقم تلفونه مُبين اعلاه
وكان الدكتور قد شارك في أهم حوار تاريخي وأخلاقي وحضاري ، فيما يخص الشأن السوري ن حيث طرح مُعاناة شعبه بكل شفافية ووضوح ، وطرح مُعاناته الشخصية بكل ماتضمنته من المآسي والآلام ، حيث فقد أباه واخته وأخويه ، وتعرض هو للسجن عدة مرات ، وأُصيب فيما بعد بسيارة كادت أن تُفقده الحياة ، وكان يعيش في مصر بعيداً عن عائلته وأولاده الممنوعين من السفر ، في ظروف في غاية البؤس والشقاء ، واليكم رابط أهم الحوارات التي شارك فيها ، وعبر فيها عن بالغ المُعاناة ، بالعديد من المُشاركات
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=56968



أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار

ربنا يطمئننا على هؤلاء الرجال اصحاب المواقف ويضحون بالغالى والرخيص قى سبيل التمسك بمواقفهم

السلام عليكم ورحمة الله وبركات




الأخ عامر العظم , مساء الخير ..مضت ساعات طويلة ولم نتلقى أي جديد فيما يخص موضوع إختفاء الدكتور عبد الغني حمدو المقيم بمصر , ممّا بات يشعرنا بقلق شديد عليه وهو على مانعلم من تألم ومرض وآشتاق للقاء أهله واحبته وبلاده
التي هجّر ونفي منها منذ أمد بعيد , إننا والله نشعر بأوجاع وأنّات هذا الرجل الذي نهض فيه الأمل بالعودة الى موطنه أثناء
تلك الملحمة التي خاضتها واتا إنطلاقا من طرح قضيته , فإذا به اليوم يختفي , وربما وقع إخفاؤه , وهذا يجعلنا قلقين أكثر
أتمنى أن تتدخل بكل ثقلك في هذا الموضوع من أجل أن تنجلي حقيقة هذا الإختفاء المفاجئ والمريب .
تحية تصبو الى الأطمئنان .

المعلومات تصلني تباعاً بأنّه وُجد الدكتور عبد الغني بمصر ، ولو أنّ تلفونه مغلق الآن ، ولا زلت أُتابع الخبر اليقين وسأوافيكم بالتفاصيل ، حيث أخبرني أحد اصدقائه المصريين عن حديثه معه ، وأنّه بخير والحمد لله ن وننتظر الى أن يفتح تلفونه ويرد علينا فدعواتكم له


أين أنت أيها المُناضل الدكتور عبد الغني حمدو أحد رموز المعركة التاريخية والأخلاقية الحضارية في سورية

قصة الدكتور عبد الغني بهذا الرابط
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=55962
بيان السوريين
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=56968
دعوة للبحث عن الدكتور عبد الغني
http://www.wata.cc/forums/showthread...678#post486678



أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الاخ مؤمن أسعد الله أوقاتك بكل خير , إذأسعدتنا بهذا الخبر , وطمأنتنا الى حد ما عن الدكتور عبد الغني .
عشمنا ان تواصل الحرص , الذي هو حرص كل مناضل شريف هنا , من أجل شد أزر هذا الأخ الذي يحمل من
المعاناة والاوجاع ما تنوء بحمله الجبال , ومن هنا ومن واتا بالذات حيث كانت بداية الفتح في معركة استرداد
حقه والالاف من المبعدين والمهجّرين أمثاله بدون وجه حق , نبعث اليه بتحياتنا وتهانيينا بمناسبة عيد الإضحى
المبارك , ونقول له ينعاد عليك بالخير والأمل والصحة وبعودة حقوقك اليك , وعودتك الى بلدك الحبيب سوريا
الشام انت وكل مغترب , ومبعد , وموجوع , وإنشاء الله يكون هذا آخر أعيادك في الغربة وبعيدا عن الأهل
والأحبة , إننا ندعو لك , ولكل مظلوم أن يزيل الله همكم , ويفرج كربتكم , وما ذلك على الله بعزيز.

يُغادر في هذه اللحظات الدكتور عبد الغني حمدو مطار القاهرة متوجهاً لإحدى الدول سنكشف النقاب عنها لاحقاً في ظروف لازالت غامضة ، أو من المصلحة عدم الحديث عنها ، وما يهمنا أنه بخير ، وقد استطعت التقاط الإتصال به بعد عناء كبير في اللحظات الأخيرة من تواجده في مصر ، ونرجو من الله بسلامة الوصول ، وللجميع تحياته وأمنياته الطيبة بألا يبقى مظلوم على وجه الأرض ، وأكد بأنه سيستمر في مُقارعة الباطل ولن يحيد عن طريق الحق أبداً ، الى ان تعود سورية واحة الأمان والسلام وتعود الى أحضان جميع ابناءها


أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار

غادر الدكتور عبد الغني القاهرة ووصل الى البلد التالي وهو بخير ، وسيُعاود الظهور متى ماتستقر أموره بإذن الله ن لنطوي ملف اختفاء الدكتور عبد الغني حمدو ، ولننتظر عودته للكتابة بفارغ الصبر

أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار