لم أر شيئًا لكني سمعت صوتها
لم أر شيئًا، لكني سمعت صوتها
...............................
كنا فقط أفرادٌ سبعةٍ، زلجنا سويًا على نفس الدرب المؤدي إليها، وبعد أن اجتزنا بوابة كبيرة، داوم ثلاثة منا السير على نفس الدرب، أما أنا ومعي ثلاثة آخرين، جلسنا عند أول حجر وجدناه على ضفافها، تأملنا. يا ترى ماذا رأى بقية رفاقي.
أنا؟
أنا، لم أر شيئًًًًًًٍا،لكني سمعت صوتها.
.....
تمت
رد: لم أر شيئًا لكني سمعت صوتها
ما الذي يحدث حقا بواتا ... لقد كنت بعيدا لفترة طويلة وحينما عدت وجدت هذه الفكرة البديعة (ورشة نقدية)، فأضفت "لم أر شيئا لكني سمعت صوتها". ولكن وبعد أكثر من شهر تقريبا لم يكتب أحد حرفا، مع أو ضد النص. أين واتا النشيطة الحادة الجادة كعهدي بها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟