http://www.youtube.com/watch?v=wU-4p...eature=related
عرض للطباعة
الحقيقة أن القذافي يستعين بضعفنا وانعدام وعينا الاستراتيجي
ما ضر لو قدمت القوات التي تقصف من دول عربية لها مصالح في ليبيا كتونس و مصر
لكننا تعودنا على النوم و إغلاق الأعين ثم إذا أفقنا بعد ذلك تباكينا
حق للقذافي اليوم أن يستعين بالجن من وراء البحار إذ لم يمنعه الصديق ولا الجار من ارتكاب جرائمه
مودتي الرحبة
الأستاذ الفاضل منير الرقي لك التحية
سرتني اطلالتك البهية على ما فيها من حسرة من وضعنا العربي المتهالك ،لطالما تغنى أولئك الطغاة بضعفنا فصفقنا لهم حتى أُدميت أيدينا ،ولكن عندما كُسر حاجز الخوف خرجت شعوبنا عارية الصدور لا تخاف جلاديها ،بدأت تلوح في الأفق خيوط فجر جديد رسمها بريشة حمراء شباب أمتنا، فكان التغيير في مصر وتونس وغدا اليمن وليبيا وسوريا والعراق ،فصبر جميل أخي منير الرقي حتى لو استعان أولئك الطغاة بضعفنا أو جهلنا أو بزبانيتهم وسحرهم فان الله سيبطله ولا يفلح الساحر حيث أتى .
لك مودتي .
أخي الفاضل الاستاذ عمر عباس
أشكرك وأحييك
===
هذا الرجل لم يعد أمامه الا هذا
وهو هذا الدجل
الأستاذ الحكيم السعيد الفقي لك التحية
لما كفر بالحق ....ناشد الباطل ليمتطيه ...عله يرهب الحق وهيهات ... فمثله كمثل الشيطان اذ قال للانسان اكفر فلما كفر قال اني برئ منك اني أخاف الله رب العالمين .
دمت بخير مربيا فاضلاً.
۩ الشهور بالعظمة..أحد الأمراض النفسية الذهانية:
تضم الأمراض الذهانية مجموعة من الاضطرابات النفسية الشديدة التي لها تأثير خطير على الشخصية وينتج عنها عدم توافق الفرد مع من يعيشون معه بل قد يصبح خطراً على نفسه وعلى الآخرين.
إدراك المريض للواقع يكون مضطربا حيث ممكن أن يعتبر أخاه عدوه اللدود، حيث يبادر بالقضاء عليه أو قد يرى نفسه مذنباً ويستحق الإعدام فينتحر.
لذا فإنه لا يعد مسئولاً عن الجرائم التي يرتكبها ويودع جبرياً في المستشفى. لا يدرك أنه مريض ويستحق العلاج.
ويقسم العلماء الأمراض الذهانية إلى نوعين:
1- الأمراض الذهانية الوظيفية: كالبرانويا (الهذاء):
وهو ذهان وظيفي حيث يتصف بوجود أفكار ومعتقدات غير واقعية مع احتفاظ الشخصية بإمكانياتها العقلية دون تدهور، ومن فئات الهذاء الشائعة:
أ- هذاء الشعور بالعظمة: يرى أنه شخص عظيم وقائد كبير وملك.
ب- هذاء الشعور بالاضطهاد: ملاحق من قبل هيئة أو منظمة أو شخص.
ج- هذاء الغيرة: غيرة جنونية بدون مبرر واقعي.
وقد يصاب الفرد بنوع واحد أو بأكثر من نوع.
2- الأمراض الذهانية العضوية:
كالذهان المصاحب للزهري والمصاحب للحمى المخية الفيروسية والشيخوخة.
أسباب الذهان:
- الأسباب الوراثية والتكوينية مهمة.
- العوامل العصبية لها دور مهم.
السلوك العام:
- يبدو غريباً شاذا أو بدائياً لاسيما في حالات النكوص الشديد.
- لا يساير المعايير الاجتماعية.
- لا يهتم بنفسه ولا بيئته.
- لا يشعر بمرضه ولا يعترف به ولا يرغب في تغير حالته ولا يكون متعاونا.
- التجارب الداخلية تؤثر على السلوك الخارجي.
- السلوك عادة يكون ضار بالمريض وبالآخرين.
- المظهر العام يتدهور.
النشاط العقلي:
- الوظائف العقلية يبدو فيها تأخر واضح.
- التفكير يضطرب بوضوح وقد يصبح ذاتياً أو غير مرتبط ويبدو التوهم والهذيان.
- الكلام يتشتت ويكون غير متماسك وغير منطقي ومضطرب المحتوى وقد ينعدم ويصبح لغة جديدة خاصة.
- التحكم العقلي يكون مضطرباً شديداً.
- الفهم يضطرب بشدة.
- الإدراك يكون مضطرب وتوجد مخاوف والهلاوس.
- البصيرة تكون ضعيفة أو مفقودة أحياناً؛ ويكون هناك انفصال كلي عن الواقع (العيش في عالم الخيال).
- التداعي يضطرب.
الانفعالات:
- تتغير تغيراً كبيراً وتفقد طابعها وتضطرب ويبدو عدم الثبات الانفعالي بوضوح.
- الاكتئاب الذهاني منشأة ذاتياً.
الشخصية:
- تتفكك وتتشوه وتفقد تكاملها وتنغمس كلها في النزاع وتتغير جذرياً يصبح المريض غريباً عما كان يعرف به من قبل.
- الأنا يضطرب.
- يفقد الشعور سيطرته على محتويات اللاشعور.
- يصبح المريض وكأنه يعيش في حالة حلم.