"واتا" كانت حاضرة في جملة من حضروا معي اللقاء ع شاشة الأوربت

http://www.4shared.com/file/22527295...n_sh3byat.html

ملحوظة هامّة لابدّ من قراءتها قبل الإقبال على فتح الرابط، الذي تكرّم بتسجيل اللقاء في الرياض، وأرسله لي مشكوراً وضع اسمي اختصاراً للرابط على الشكل الموجب للالتباس، وللعلم أضاء الله قلوب الجميع هذه غادا فؤاد السمان بنت ع قد حالها وقعت سهوا في زمن ساذج، غير التي تبحثون جملة وتفصيلا، أكرر هذه غادا ببساطة بالغة، تختلف عن التي تجلّونها فوق العادة، ونأسف سلفاً لخيبتكم الفادحة أيّها العابرون الكرام.

غادا

لك التحية والشكرأيتها الكبيرة أدبا والعظيمة ألقا ..
شخصيا كنت أرى اسمك غادة منفصلا عن بقية الاسم واللقب الكامل..
ولم أكن أعرف أنك غادة السمان أشهرنجمة قطبية في سماء مقمرة..
مرحبا بك مع الشكرعلى اصطحاب "واتا " معك هناك...

متى سنلتقي يا غادا، وأين!

أشكرك أيتها العزيزة الوفية..سعدت بالحديث معك قبل أكثر من شهر، هذه واتا التي تقتل المشاعر وتفقد الذاكرة ولا تسمح لنا باللقاء الشخصي بسبب السجن الوظيفي، والظروف المادية، والمسؤوليات الكثيرة! يبدو أننا جميعا سنموت قبل أن نلتقي على الأرض!

في هذه الأثناء، إنها غادا فؤاد السمان، وليست غادة السمان يا بوميدونة:)

غادا
تحية المودة الـ تعرفين
الرابط غير مستمر او منسق
بل متقطع لذلك ما فهمت منه شيئا
احييك بعنف وشكرا .......

العزيز عامر العظم
أعتز بك أخا وصديقا ورئيس جمهورية واتا العظمى
بانتظار قدومك بيروت بمشيئة الله، نرتّب لك حملة إعلامية على الشاشات الصغيرة تليق بك، أضمن لك ع الأقل 3 شاشات هامه،
المهم أتمنى أنّ ماورد في سياق مقابلتي عن واتا والدكتور عامر العظم، وهو جاء عفو الخاطر، وطيّ الوجدان، بدون تخطيط مُسبق، موقع سرور لديك.
أشكر لك التفضّل بالإشارة الكريمة أعلاه.
وأعيزك من التشاؤم، بأي حال من الأحوال، غير مسموح التشاؤم لرؤسا الجمهوريات، وإلا سنسقط حكمك بالثلاث، ونقوم بانقلاب مدني، ونستلب الحكم بالتراضي، وأعْذِرَ من أنذز.

مع خالص التحية والتربّص

غادا

المبجل الدكتور عامر العظم
ارجو ابلاغ تحياتي لأبنتي
الدكتورة غادة السمان فقد كانت حاضرة بقربي عند قراءة ادبها اثناء زياراتي المتكررة الى لبنان
منذ ان كنت في عهد المراهقة الأولى!..وها انا الآن في العهد الثالث , واحاسيسي لكتاباتها لم تتغير!
وهذه رائعة مطربة العرب هدية مني تشرح مشاعركم قبل اللقاء !

أغداً القاك ياخوف فؤادي من غـد
يالشوقي واحتراقي في انتظار الموعـد
آه كم اخشى غـد هذا وارجوه اقترابا
كنت استدنيه لكن هبته لما اهاب
واهلت فرحة القرب به حين استجابا
هكذا احتمل العمر نعيماً وعتابا
مهجة حرى وقلباً مسه الشوق فتابا
أغـداً ألقاكً ؟!

لا أعلم أيّنا أكثر بؤساً
أنا الغادا التي جاءت في زمن بلا ملامح وبلا قرّاء
أم تلك التي توقّف نمو ذهن الناس عند ذاكرة كانت تطفح بأنوثة فحلة فيما مضى وتلاشى وانقضى، لمجتمع خرج نساءه ليس من تقاليدهم وحسب بل من معظم أسمالهم حديثة كانت أم بالية.
ولم يبق منها غير تواتر اللفظ وانعدام الفحوى.
لا أعلم كيف يغيب عن الجهابذة الكرام، أنّ صورتنا مختلفة، ولغتنا مختلفة، ووجهتنا مختلفة، وأعمارنا مختلفة، وتجربتنا مختلفة، ولا شيء مشترك بيننا سوى ذاك الالتباس الذي يقع في مطبّه الجميع دون استثناء.
الغريب أنّ تلك الغائبة عن كل مكان، تحضر فجأة على الشاشة وهي التي لم تفعل سوى مرّة يتيمة بتصريحها قبل 40 عام ويزيد.

تحيّة الضجر ممن أعطاني اسمي وممن يأخذونه على محمل الإسقاط والإرجاع.

غ

الروائية/الكاتبة غادة السمان المحترمة ..

تحية تليق بحضورك وقلمك ،،

إذن ، انت غادة السمان هي نفسها التي كنت أقرأ لها ، شابا صغيرا ، بانتظام خلال الثمانينات وبعدها ، لا اذكر تحديدا ، في "الوطن العربي" ، "الدستور" أو "الكفاح العربي" وغيرها في عصر ما قبل الفضائيات؟ هل أنت صاحبة القلم الرقيق "المدهش" في مواضيع المرأة والمجتمع والسياسة - والرواية؟

أعدتني لذكرى سنوات جميلة مضت بكتابها وكتبها ومجلاتها ..

تحية اعجاب مباشرة للكاتبة غادااا السمان بعد طول انقطاع وأهلا بك هنا بيننا.

تحية إجلال وتقدير للسيد عامر العظم وكل اداره واتا والعاملين عليها
تستاهل كل خير يا سيد عامر وبالتوفيق يارب

اشتهرت اللغة العربية من بين اللغات الحيةالأخرى بقوة تعبيرها وسلاسة ألفاظها وخاصة لدى شعراء الجاهلية ومعلقاتها ، حتى بلغت عنان السماء ، أقترح أن نهبط قليلا في مدحنا الى سطح الأرض ، فلا ضير من ذلك ، ولن يقلل من قيمة أخوتنا ومسؤولينا ، ان لم يكن العكس ، ولنترك للأدباء والشعراء والمثقفين أسلوبهم وطريقتهم المتميزة في النقد والمديح دون حاجة أو ضرورة للتسمية الحرفية أو االأوصاف التي التي قد توضع في باب المبالغة ، فتأتي أحيانا بنتيجة عكسية ، نصيحة من القلب الى قلوب واتا والتي أدرجها في باب ( رحم الله عبدا أهدى الي عيوبي ).
دكتور حسان نجار

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أديب القصراوي

الروائية/الكاتبة غادة السمان المحترمة ..
تحية تليق بحضورك وقلمك ،،
إذن ، انت غادة السمان هي نفسها التي كنت أقرأ لها ، شابا صغيرا ، بانتظام خلال الثمانينات وبعدها ، لا اذكر تحديدا ، في "الوطن العربي" ، "الدستور" أو "الكفاح العربي" وغيرها في عصر ما قبل الفضائيات؟ هل أنت صاحبة القلم الرقيق "المدهش" في مواضيع المرأة والمجتمع والسياسة - والرواية؟
أعدتني لذكرى سنوات جميلة مضت بكتابها وكتبها ومجلاتها ..
تحية اعجاب مباشرة للكاتبة غادااا السمان بعد طول انقطاع وأهلا بك هنا بيننا.

---

اقتباس:

---

غادة أحمد السمان هي كاتبة وأديبة سورية ولدت في دمشق عام 1942 لأسرة شامية عريقة, ولها صلة قربى بالشاعر السوري الكبير نزار قباني. والدها الدكتور أحمد السمان حاصل على شهادة الدكتوراه من السوربون في الاقتصاد السياسي وكان رئيسا للجامعة السورية ووزيرا للتعليم في سوريا لفترة من الوقت. تأثرت كثيرا به بسبب وفاة والدتها وهي صغيرة. كان والدها محبا للعلم والأدب العالمي ومولعا بالتراث العربي في الوقت نفسه، وهذا كله منح شخصية غادة الأدبية والإنسانية أبعادا متعددة ومتنوعة. سرعان ما اصطدمت غادة بقلمها وشخصها بالمجتمع الشامي (الدمشقي) الذي كان شديد المحافظة إبان نشوئها فيه.

أصدرت مجموعتها القصصية الأولى "عيناك قدري" في العام 1962 واعتبرت يومها واحدة من الكاتبات النسويات اللواتي ظهرن في تلك الفترة، مثل كوليت خوري وليلى بعلبكي، لكن غادة استمرت واستطاعت ان تقدم أدبا مختلفا ومتميزا خرجت به من الاطار الضيق لمشاكل المرأة والحركات النسوية إلى افاق اجتماعية ونفسية وإنسانية.
.....
ينبغي التفريق بين غادة السمان وبين شاعرة سورية تحمل نفس الاسم وحاولت استغلال ذلك للترويج لنفسها وصار شائعا أن يكتب اسم الثانية "غادا فؤاد السمان" للتمييز.

---

ويكيبيديا، الموسوعة الحرة