إذا نظرت إليك واحترمتك وتعاملت معك على أنك كبير، فلماذا تصر على أن تصغر في نظري؟!
عرض للطباعة
إذا نظرت إليك واحترمتك وتعاملت معك على أنك كبير، فلماذا تصر على أن تصغر في نظري؟!
إذا أردنا أن يحترمنا من حولنا ويكون لنا شأنا بينهم
, علينا أن نحترم أولا أنفسنا ونزكيها ونطهرها
تحية طيبة
ليس هناك أحد كبير بصورة كافية، فانه مهما كبر يبقى صغير. لكن ذو الخلق العالي هو الكبير في نظر الناس...ومقوله قالها الأمام علي أبن أبي طالب عليه السلام: لا تحسبنك جرم صغير وقد أنطوى فيك العالم الأكبر...
لكن الإنسان هو أكبر من العالم أجمعه، إذا وضبها وعلمها فنون العلوم وصدق الحديث مع ذاته وغيره...والأولى مع الله تعالى.
والله سبحانه وتعالى يقول وقوله الحق: ( من قتل نفسا بغير ذنب أو فساد في الأرض كأنما قتل الناس جميعا) وهنا يوضح النفس الواحدة مقابل الناس كلهم.
فالموضوع نسبي حسب رأي المتواضع، قد يكون هذا الإنسان كبير لدرجة مع أنه يصغر نفسه تواضعا ويكبر شأنه في عيون اللبيب.
تحياتي
عباس النوري
اذا اكرمت الكريم ملكته واذا اكرمت اللئيم تمردا
تحية كريمة:)
اذا رأيت نيوب الليث بارزة فلا تظنن أن الليث يبتسم
وإذا ما خلا الجبان بأرض ** طلب الطعن وحده والنزالا
إِنَّ شَرَّ ٱلدَّوَابِّ عِندَ ٱللَّهِ ٱلصُّمُّ ٱلْبُكْمُ ٱلَّذِينَ لاَ يَعْقِلُونَ }
{ وَلَوْ عَلِمَ ٱللَّهُ فِيهِمْ خَيْراً لأَسْمَعَهُمْ وَلَوْ أَسْمَعَهُمْ لَتَوَلَّواْ وَّهُمْ مُّعْرِضُونَ }
صدق الله العظيم
قال تعالى: (إن شر الدواب عند الله الذين كفروا فهم لا يؤمنون * الذين عاهدت منهم ثم ينقضون عهدهم في كل مرة وهم لا يتقون * فإما تثقفنهم في الحرب فشرد بهم من خلفهم لعلهم يذكرون * وإما تخافن من قوم خيانة فانبذ إليهم على سواء إن الله لا يحب الخائنين * ولا يحسبن الذين كفروا سبقوا إنهم لا يعجزون) [الأنفال].
إذا غامرت في شرف مروم \\ فلا تقنع بما دون النجوم
قالوا :
نحن مجانين إذا لم نستطع أن نفكر
ومتعصبون إذا لم نرد أن نفكر
وعبيد إذا لم نجرؤ أن نفكر
إذا أَغْلَقْتُ الرهن فَغَلِقَ
إذا أوجبت الرهن فوجب للمرتهن
إذا غامَرْتَ في شرف مروم ... فلا تقنع بما دون النجوم
إذا لم ينفعك البازي فانتف ريشه
إذا صدأ الرأي أصقلته المشورة
إذا حضر الماء بطل التيمم
إذا كنتَ ذا رأىٍ فكن ذا مشورة ... فإن فساد الرأي أن تترددا
أختي عبلة،
أعرفها مختلفة
إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة، فإن من فساد الرأي أن تتردد
تحية زكية
إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة**فلا خير في ود يجيء تكلفا
الامام الشافعي