كلمة ما قبل الإعلان عن فتح باب الترشيح للتكريم السنوي الرابع
كلمة ما قبل الإعلان عن فتح باب الترشيح للتكريم السنوي الرابع
الأساتذة والزملاء والزميلات الأكارم،
تحية عربية طيبة وبعد،
تستعد الجمعية للإعلان قريبا عن فتح باب الترشيح للتكريم السنوي الرابع (يوم المترجمين العرب) بإذن الله. وبسبب التواصل الرقمي وصعوباته وانعدام الكادر الذي يستحقه هذا المشروع العظيم وتخفيفا للضغط وتوفيرا للوقت، فقد تم تصميم برنامج ذاتي الإدخال بحيث يتم الترشيح إلكترونيا على موقع الجمعية.
هناك أساتذة ومبدعون يستحقون التكريم حتى لو لم يكونوا في واتا لأنهم مبدعون أصلا وهناك أعضاء نشيطون وفاعلون ومبدعون في واتا يستحقون التكريم أيضا، لذا يستطيع زملاؤهم أو هم أنفسهم ترشيح أنفسهم من خلال تعبئة جميع خانات النموذج الذي سيعلن عنه في حينه.
يرجى العلم أن جميع الحقول إجبارية وأن لجنة التكريم لن تنظر في أي ترشيح يخلو من الصورة الشخصية للمرشح لأن الجمعية تنشر صور المكرمين في لوحة خاصة. كما يرجى الانتباه إلى اللقب المهني أو الأدبي الذي سيظهر في شهادة التكريم لأننا واجهنا مشاكل كثيرة في هذا الشأن في الأعوام الماضية.
وترجو الجمعية أيضا من جميع الأعضاء ترشيح الأعلام والشخصيات المتقدمة في السن والاتصال بها والبحث عنها وإيجاد صورتها وتعبئة نموذج الترشيح لأن هناك شريحة كبيرة من الشخصيات العلمية والثقافية والأدبية لا تتقن التعامل مع الحاسوب والإنترنت.
كما تود الجمعية الإشارة إلى أن موعد انتهاء الترشيح للدكتوراه الفخرية هو الأول من ديسمبر وقد وصلت عشرات الترشيحات حتى الآن.
تود الجمعية أن تدعو الأعضاء الكرام للاطلاع على روابط التكريم السنوي:
http://arabswata.org/site/annual_honor/index.html
والدكتوراه الفخرية
http://arabswata.org/site/news/165.html
مترجمون ومبدعون متميزون
http://www.arabswata.org/forums/forumdisplay.php?f=14
يوم المترجمين العرب
http://www.arabswata.org/forums/forumdisplay.php?f=60
شاكرين لكم حسن تفهمكم وتعاونكم في إنجاز هذا العرس العربي العظيم.
إدارة الجمعية
شكر وتقدير إلى كل من له فضل في فكرة تكريم المبدعين
إلى المسؤولين والعاملين في واتا وعلى رأسهم رئيس الجمعية الأستاذ عامر العظم المحترمون
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إعلانكم لترشيح الأعضاء من المبدعين وتكريمهم بما يستحقون من الهدايا وتشجيعهم للتواصل في عملهم نحو الأفضل والأحسن هذا شيء عظيم والأعظم منه شعورهم بأنّ هناك من يقدّر عملهم ويحترمونهم. فتكريم المبدعين قديم فنرى ذلك القرآن الكريم أمثال على ذلك مثل تكريم الملك عزير للنبي يوسف (ع)، وتكريم النبي شعيب للنبي موسى (ع).
وأخيراً أريد القول بأنّ التّسابق في فعل الخيرات والغبطة في أخذ التكريم لهو شيء مستحسن. بارك الله فيكم وحفظكم الله من كل سوء وأكرمكم الله الجنة.