أستاذي الوقور ..د.محمد فتحي الحريري..
سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته..
وعلى جميع إخواني..وأخواتي..
وعلى أخي ا؟لأستاذ القدير ..سعيد نويضي الغائب هنا..
حتّى يرضى ـ سبحانه وتعالى ـ ..
وترضى ..ويرضى جميع إخواني..
نعم كتبت عن الحب ..
وأسمى درجاته..هي بلوغه المثالية..
ووجدته هنا بينكم ماثلا أمام عيني..
أيها الأستاذ الكريم..
أيها الأحبة الأفاضل..
كلمات الشّكر تقف دون إيفائكم حقوقكم..
ولاأملك غيرها مع الأسف الشديد..
إلا مزيدا من المثابرة معكم..
وبينكم..
لقد اختصرتم مضمون الكتاب في عيارات موجزة ..
ولبلاغتكم نكهة تشويق إخواني إلى قراءته..
وهم يطلبونه للقراءة ..
وقد نال إعجاب كلّ من قرأه..
طبع 2007في دار الأديب بوهران/الجزائر/ حيث الأستاذ عبدالقادر بوميدونة..
وهذه الأيام في الإمارات الشّقيقة ..
ووجدتني متعجبا في السلوك الحضاري لدى أهل المطبعة ..
سلوك حضاري اندثر عند غيركم في صفوف عموم الشعب وكثير من الحكام..
لكنه عندكم..وعند صاحب مطبعة الإمارات الجامعية ..موجود ومتوفر في سوق حياتنا ..
أسلوب حضاري راقٍ..
يعكس ثقافة عالية ..
بدوري أطلب" بريدهم الخاص" لأتمكّن من إرساله..
واعتبروه هدية مني إليكم..
كما أنصحكم بحفظه لأبنائكم..
سيعرفون طريقة الزواج الصحيح دون استنفاذ لمشاعرهم قبل الزواج بالحب الكاذب للأجنبية..
وقد أشاد أخي الأستاذ المحترم ..سعيد نويضي ..
في هذا الرابط..
كم أتمنى أن تقرؤوه..
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=69486
لااملك لكم أكثر من التّوسّل إلى الله ـ صادقا ـ أن يهبكم الفردوس الأعلى حيث الحياة الأبدية وما تحوي..
هناك حيث توجد الصورة المثالية للمرأة ..وللرجل..
حور العين..
والصّالحة في الدنيا منهن..
أنتظر بريدكم..
بالغ تقديري..