رد: بطيخة حار في أمرها العرب
رائع أنت هنا يا أخي مبارك. دعنا نرى المزيد من إبداعك الجميل.
دمتَ مبدعا
رد: بطيخة حار في أمرها العرب
زميلنا مبارك مجذوب المبارك المحترم
خيال خصب وسرد جميل
مع أحلى الأمنيات عطاء وتألقا
ووافر محبتي واحترامي وتقديري
رد: بطيخة حار في أمرها العرب
الأخ مبارك مجذوب المبارك .
ماذا فعلت بنا يا رجل... يا محترم فوق العادة ..والله لقهقهت حتى ما بعد منتصف الليل ..ولم أستطع التملص أوالهروب أوالتخفي من تبعات هذا التسلسل الآسر في سرد الأحداث وقدرتكم على الإمساك بخيوط سرالمفاجأة حتى الانتهاء من القضاء علينا ...
لقد فضحت نفسي بهذا السيل العارم من موجات الضحك الهستيري التي اعترتني ..لأني لم أعرف ما دواعي وبواعث ذلك الاجتماع الطراطيري ..وما دارفيه ..يا رجل في حياتي ما قرأت مثلها في حداثتها ..أية حداثة..؟ حداثة الطرح والضرب والجرح والقسمة..لقد بقيت أَضحك داخل قاعة برلمانهم أوقصرمؤتمراتهم..وكأنكم " لوي دو فيناس أوجيري لويز أواسماعيل ياسين أوعادل إمام أو دريد لحام يروي أمامي مفارقاته ..لقد لحمتها يا رجل ..فمن ذا الذي يستطيع تفكيك رموزها وقنابلها المفخخة بحق وإسقاطاتها القاتلة ؟
أنصح كل من هوخفيف الروح وخفيف الظل ألا يقرأها ..لأنها قد تفقده ظله لا سمح الله..فيبقى ماشيا بلا ظل والشمس طالعة..
الله يبارك فيكم ..
رد: بطيخة حار في أمرها العرب
الأستاذ الفاضل الأديب مبارك مجذوب المبارك
تمتعت بمطالعة هذه القصة الكوميدية.
أسلوب ممتاز في السرد يتشبث بتلابيب
القارئ ويرغمه على قراءة القصة
حتى نهايتها.
دمت مبدعاً.
مع خالص الود،
سامي خمو
رد: بطيخة حار في أمرها العرب
شُكْرًا لكَ أيُّها الجميلُ .. فقدْ أصبْتَ مَا أرَدتَّـهْ ..
احترامي ..
أخوك / محمَّد زين ...
رد: بطيخة حار في أمرها العرب
الاستاذ المعتصم:
وقفتك في هذه المحطة لا يمكن تجاهلها، فلك مني التحية
الاستاذ عبد القادر بوميدونة
تعليقك الرائع زاد قامتى امتارا، وهذا التشجيع اضعه تاجا على رأسي، أعدك بتقديم المزيد، ولك الشكر مجددا.
الدكتور اسعد
كلماتك الجميلة حافز لي لمواصلة المشوار، لك كل المودة والتقدير
استاذنا سامي خمو
شر البلية ما يضحك، ولكن هذا هو حال امتنا العربية، فلا خيل لدينا نهديها لامتنا ولا مال، إذن فليسعف النطق ان لم يسعف الحال، كما قال المتنبي
المهندس ابو الزين
اشكرك على اطرائك ولك التحية
رد: بطيخة حار في أمرها العرب
الأستاذ الفاضل: مبارك مجذوب المبارك
تحية طيبة
أوافق الأستاذ الأديب عبد القادر بوميدونة في روح القصة...
إنها من عيون الأدب السياسي الساخر...
طفت بنا في مفاجآت سياسية متراكبة، يأخذ بعضها بحُـجُـز بعض، ثم كانت النهاية التي لم نتوقعها أيضا...
إنها تاريخ إناسي (أنثروبولوجي) للفكر السياسي العربي المعاصر الحاكم!!!
تحية سياسية أندلسية ليست حاكمة...
رد: بطيخة حار في أمرها العرب
بسم الله الرحمن الرحيم
الحقيقه تظهر لمن يقراء مايُكتب عنها
وإن قراتها متأخراً
هناك أشيئا لم يكتب عنها بعد
دمت مبدعا أستاذي فيما كتبت
لك تقديري وإحترامي
رد: بطيخة حار في أمرها العرب
الأستاذ جلال
مرورك اسعدني ولك التحية
الأستاذ جمال الأحمر
اشكرك على مرورك واحييك تحية اندلسية تليق بما قدمه الأندلس للحضارة الإسلامية عندما كان ملوك اوروبا يرسلون ابنائهم للدراسة في معاهده.
الأستاذ ياسين بلعباس
تحياتي الطيبات
قلمك اضاف سطورا لما وراء السطور، مع خالص مودتي
الدكتور احمد الخضير
احييك واشكرك على مرورك
رد: بطيخة حار في أمرها العرب
الأدب الساخر.إن كان من تحريرالقلم الساحر.هي مجرد أحرف حرفا يزاحم حرفا.على يد متمكن محترف يجعلك تبتسم تضحك تنسى كل هموم الدنيا تضحى.جلدك تحك.وفي بعض مواقف يمكن يجعلك تقع ارضا "تموت" بالضحك.
وصف.وقائع بسخرية مرة لكنها بعد الانتهاء منها تجدها مسرة.على تجسيد مآسينا مصرة.تحمل بجواها فكرة..تتمنى أن نتجاوزها ولن ندعها تتكرر.تحية للأستاذ الفذ ..عليه في الأدب الساخر نتتلمذ. فشكرا وشكرا..مبارك مجذوب مبارك..