أنت "بدون" أم "مع" أيها المثقف العربي؟!
ماذا تقول في قضية "البدون" أيها المثقف العربي؟!
أشعر بالعار من هذه القضية!
شكرا للتصويت على الاستطلاع المنشور أعلاه!
عرض للطباعة
أنت "بدون" أم "مع" أيها المثقف العربي؟!
ماذا تقول في قضية "البدون" أيها المثقف العربي؟!
أشعر بالعار من هذه القضية!
شكرا للتصويت على الاستطلاع المنشور أعلاه!
قضية البدون إذا كنت تقصد بها أخي عامر( البدون هوية ) فهم ليسوا مشتتي فلسطين الحبيبة فقط بل هم كثر في كل العالم العربياقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عامر العظم
البدون الأخطر أن تكون بهوية وبطاقة وانتساب ولا تكون حرا ولا مكتمل المواطنة ...
في بلدك غريب
في المهجر إرهابي
عند أخوانك العرب نكرة
كل المنسين المهضومي الحقوق هم بدون ولو منحوا هوية مواطن مع درجة فارس...
-عندما لا تحصل على أوراقك الإدارية إلا برشوة فأنت بدون
-عندما تقف في طابور المعطلين وانت دكتور فأنت بدون
- عندما تمنح القاضي رشوة اكبر مما أعطاها له الأخر فقط كي تثبت حقك فأنت بدون
- عندما تنتخب وتصوت وينجح من صوت عليه وينساك وينسى اسمك ورسمك ورقمك فأنت بدون ...
أما ان كنت تقصد البدون عدم المشاركة والتفعيل المعرفي فذاك كلامه يطول وربما أعود عندما يتبين الخيط الأبيض ...
تحية تعرف طريقها (ولك براءتها وحقوق طبعها محفوظة)
.
الذين يقبلون بتجريد الإنسان من جنسيته أو عدم الاعتراف به ،طبعا أقصد الاعتراف الإداري لأن الاعتراف الهام أي الاعتراف الالهي، فموجود والحمد لله (ولقد كرمنا بني آدم )
بالله عليكم أيها الإخوة هل يوجد قانون الجنسية في الإسلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟(كلكم من آدم وآدم من تراب )؟؟؟؟؟؟؟؟
الذي يجرد الإنسان من الجنسية يحرمه من نبض الحياة ،يدمر آدميته بجرة قلم وبإجراء إداري روتيني بيروقراطي سخيف!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
الذين يقدمون على ذلك يتقهقرون قرونا سحيقة إلى العصور الحجرية وينأون عن سلم الحضارة آمادا بعيدة!!!!!!!!!!!!!
استاذ عامر
تحية وتقديرا
أنت دائما تنكأ الجراح . أنا بدون كل شئ: بدون هوية ، بدون طفولة حقيقية، بدون حقوق إنسان، بدون علاج حقيقي، أنا مُسخر لشراهة إنسان ببطن مثقوبة لا يشبع، في الشارع وفي السلطة، انا بدون كرامة وحين أركب مواصلة عامة يقودها فاشي جلف، أنا بدون لأني نشأت في هذا الجزء من العالم، أنا بدون كل شيئ حين يصم الحاكم أذنيه عن شكاتي ، أنا بدون حين يحتكر طعامي محتكر متجبر لا يرحم، أنا بدون لأني لم أتلق علما ينقلني من عمى الجهل إلى نور الحقيقة، أنا بدون لأني في نظر الآخر غير موجود أو نكرة ليس له حق الاعتراض، أنا بدون لأن ذاكرة هذه الأمة مثقوبة لا تمسك شيئا، أنا بدون لأن تراثي يُغتصب ولا أحرك ساكنا، أنا بدون لأن شرف أبنائي وبناتي يغتصبهم الفقر والجهل والمرض عنوة، أنا لأن الأغنياء يزدادون غـِناٌ، والفقراء يزدادون فقرأ، أنا بدون لأن دور العلم بلا علم لأن من يديرها هم جهلاء هذه الأمة...
أحمد محمد عبد الفتاح الشافعي
( أحمد الشافعي )
شكراً للأستاذ عامر العظم وللأخوة الآخرين
إخوتي الأعزاء هناك موضوع شائك اسمه (البدون).
في إحدى الدول العربية توجد فئة تحمل هذا المسمى عاشت أكثر من سبعين عاماً تعمل وتكدح من أجل (نفسها طبعاً) ومن أجل ذلك البلد. وهذه الفئة لاتحمل أية جنسية سوى أنها عربية وبعد أن التقدم والتطور
لم يمنحهم البلد المقيمين فيه الجنسية. ولم يعطهم الإقامة الدائمة لأنهم (بدون) ولايحملون مستمسكاتٍ أو وثائقَ تثبت انتماءهم لبلدٍ ما.
مما اضطرهم إلى تزوير وثائق انتماء لبلدان آسوية أو إلى المغادرة.
وهل يا إخوتي جزاء الأحسان إلاّ الإحسان.
أعتبر أن الذين يعانون من عقدة ( البدون ) سواء من حيث الهوية الوطنية فهذا عمل رسمي أخرق وضد حقوق الإنسان الذي له الحق في هوية وجنسية ووجود إداري داخل البلد الذي يعيش فيه ....
والذين يعانون من عقدة ( البدون ) أيضا من خلال العطالة أي الذين لا عمل لهم يقيهم شر الفاقة والحاجة والفقر فهذه مسؤولية الحكومة والدولة التي يعيش فيها هذا الشخص وبالتالي نرى أن المسؤولية واقفة على الدولة وحكومتها في كلتا الحالتين ....
//
//
الأخ العزيز استاذ عامر
ما يلي نص مشاركتي على موضوع إنصاف المرأة العربية
(السادة الافاضل
تعقيبا على ما ذكره الاستاذ عامر عن المرأة الخليجية . صدقني هناك افراد لا جنسية لهم في دول الخليج بما فيهم النساء ، او ما يطلق عليهم ظلما (بدون) .تخيل امرأة او رجل بدون جنسية . كم حجم مأساتهم وخاصة المرأة (البدون) التي ليس ليها (وجود) في نظر تلك القوانين التي تصفها (بالبدون) .كم دولة خليجية بها (بدون) ، وما اقبحه من لفظ. وكيف يمكن انصاف المرأة في هذه الحالة ، اذا اعتبرناها امرأة (عربية) . كيف ؟)
العالم يتغير وينفتح ونحن ما زلنا نعيش عصر ( الرق ) والاهانة .
لا تستغرب سيدي عامر العظم مما أقول ..
فكل الحقيقة ما قلت .. قد يكون هناك من عربنا من هو بدون ورقة أو وثيقة لإثبات الشخصية تحمل اسم أبيه وأمه ونسبه وربما دينه .. وهذه لا تعتبر اليوم هي الإشكالية .. فالإشكالية الحقيقية هي أننا مولودون صم وبكم في ظل أنظمة القمع التي لا تستطيع حتى بهويتك أن تمارس الحقوق التي شرعوها هم .. ولم نشرعها نحن في الإستفتاءات إلا قهراً وظلماً وتساق الشعوب سوقاً لإقرارها .. وحتى هذه لا يقبلوا بها اليوم ..
ألم تر أخي الفاضل التعديلات الدستورية التي ظهر أنها أخيراً هي الحل لكل مشاكل السلطة للتخلص من مواطنة المواطن ولسلب كل حقوقه ـ الدستورية ـ بالدستور ..
لقد أصبحنا مجرد أرقام في السجلات .. وأتحدى وزيراً كان أو غفيراً أن يقول الحق اليوم دون أن تزوره أدوات قمع السلطة ويتم تغييبه لأعوام ويعود ـ إن عاد ـ شديد الأدب والإلتزام بالدستور ... !!
لقد تجاوزت المسألة مسألة إصدار البيانات والمظاهرات فقد تعودوا أن يصموا آذانهم .. وألا يروا غير ما يحبون ..
هم لا يسمعون عنا إلا من وسائل الإعلام الخارجية التي تنقل أخبارنا ..
نحن سيدي بحاجة ضرورية .. بل وتاريخية لأن نضع نحن الأرقام التي نريدها .. وأن نفعل نحن ما نريد .. وأن نعيش حياتنا بملء إرادتنا .. وهذا يحتاج للكثير من المعاناة والتضحيات .. وربما الصدامات ..إلخ ..
أما البيدون اليوم فهم نموذج للتخلف الحضاري ـ أقصد الممارسة ـ .. وتجريد من الإنسانية ليس من حق أحد أن يمارسها .. ونحن في الحقيقة لدينا مئات القضايا من العزل الحقيقي .. ليس من ممارسة الحقوق فقط .. ولكن أنظمة القهر بدأت تخطف من تحس بأنه يدافع عن حقه في الحياة .. وهذه قضية أخرى أتمنى تناولها في ساحتكم التي أراها أكبر منابر الحق وأعلاها إنسانية ..
صدقوني هناك عشرات الآلاف تم خطفهم وزج بهم في غياهب السجون .. وربما غادروا عالمنا تماماً .. واختفت آثارهم .. وهنا سيدرك ـ البدون ـ أنهم أحسن حالاً بكثير من غيرهم ..
أنا دائما في مقدمة صفوفكم دفاعاً عن حق الإنسان العربي في الحياة حراً كريماً ...
ويحضرني هنا قول شاعرنا الكريم
لقد أسمعت لو ناديت حيا ــــ ولكن لا حياة لمن تنادي
ولكن علينا أن ندرك في ذات الوقت أن الوقت قد حان بالفعل للتغيير ..
ونصب أعيننا قول شاعر
لم ينفع الشّاةَ في الدنيا سكينتها ... والليث ما ضرّهُ أن ليس محبوبا
وتقبلوا وافر تقديري لأهمية ما تطرحون من قضايا ..
أخوكم
ناصر الأيوبي
انظروا إلى هذا الثائر عامر العظم
ينثرباروده فيشتعل المكان ثم يغور
ابعث في حقه مذكرة بحث إلى الأمم المتحدة (هل تعرفون أمما اتحدت؟)
حتى يعود لكل مواضيعه
ويشاركنا اللهب
الكرة في ملعبه إلى أن يعود
ولا أحد يراوغني ويتلقف الكرة منه
حق العودة شرط وبند ضروري
عفو شامل ويؤجل البحث بعد التكريم
(قرأت موضوع التكريم بعد إلاعلان أعلاه )
وبه وجب الإعلام والسلام
انظروا إلى هذا الثائر عامر العظم
ينثرباروده فيشتعل المكان ثم يغور
ابعث في حقه مذكرة بحث إلى الأمم المتحدة (هل تعرفون أمما اتحدت؟)
حتى يعود لكل مواضيعه
ويشاركنا اللهب
الكرة في ملعبه إلى أن يعود
ولا أحد يراوغني ويتلقف الكرة منه
حق العودة شرط وبند ضروري
عفو شامل ويؤجل البحث بعد التكريم
(قرأت موضوع التكريم بعد إلاعلان أعلاه )
وبه وجب الإعلام والسلام
ماذا أعود لأفعل يا سيدتي؟!
وضعت لكم قنبلة عنقودية الآن وأتابع بقية القنابل والرسائل والتنابل!
انتظر تعليق وتصويت المتفرجين والمستجمين لإصدار البيان!
350 قرءوا ..7 شاركوا..20 صوتوا حتى الآن!
فليظلوا على صمتهم وخوفهم يا سيدتي..أنا أكثر شخص يُقرأ ويُتابَع ويُلاحَق ويؤثر ويغير ويقرر ويناور ويقاتل ويتقدم!
تحية مع!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عامر العظم
*
*
*
من قال إننا لا نساندكم ؟؟
من قال إننا لا نعاضدكم ؟؟
لا نذرف الدمع
لا نشعل الشمع
لا نفهم الوضع
من قال :
إنا لا نساندكم؟
من قال :
إنا لا نعاضدكم
*
*
*
إننا معكم
لنا شرف العواء
لنا شرف البكاء
شرف
النياحة
والملامة
والثغاء
شرف التجمعات والقمم الخواء
*
*
*
سنرسل الورود تنعشكم
تعطر الجثث من حولكم
سنرسل الخرزة الزرقاء تحفظكم
إننا نشاهدكم
إننا نتابعكم
إننا معكم
من قال إننا لا نساندكم ؟
من قال إننا لا نعاضدكم ؟
إننا نعي الأوضاع
ونحسب
نزيدها قليلا
ونضرب
نستنكر العدوان
ونشجب
لا تقولوا إننا لا نساندكم
لا تقولوا إننا لا نعاضدكم
نص بعنوان (من ذا الذي يقول )
ملحوظة
هل قرأوا على الطريقة الشامية أيضا ؟؟؟؟:tired:
تحية بدون
.
زعل
.
انا حين اقول ..
الخبز للفقراء.
النور للفقراء.
الهوية للفقراء.
الهواء للفقراء..
العلم للفقراء.
العدل للفقراء.
تجلدني سياط مكة واوصم بالكفر.
(شعر متصرف):)
احس بالغثيان حين يقف القاضي معلنا حكمه بتجريد مولود من اسمه.لماذا ايها الغبي؟؟
-لانه اسم لا افهمه.
-وماذا تفهم سيدي الحاكم؟؟انت كتاب قانون ناطق لا حياة فيه.الا تفهم انك مستقل؟؟الا ترغب في الحياة الكريمة؟؟تبا لك ولامثالك الذين بلدهم الشواء الى حد التخمة.
في الاعلان العالمي لحقوق الانسان نص يقول:
من حق كل انسان :- حق الاقامة .. والجنسية ... والتعليم ... والدين.. واللغة .. والموقف..والصحة والتعليم
وهذا ليس فقط ايها الاساتذة في الاعلان العالمي انه في العرف الانساني والشريعة
وما يحدث يناقض هذا العرف الانساني وشريعتنا الانسانية
لقد اطلعنا قديما أن بالربع الخالي بالجزيرة العربية هناك بعض العشائر لا يوثقون اولادهم ويعيشون دون وثائق او اثبات هوية ولكن بالتعود ينسبون الى عشيرة فلان او اسرة علان
اما بحسب اعتقادي فان الدول التي لا تعطي حق الاقامة هو لسبب خوفهم وهو خوف سياسي بحت
وهو يتمثل في ان يصبح لهم رأي و تأثير في سياسة ذاك البلد الذي يسكنونه او من هم فيه ..
اعتقد اننا الحين ولا ابالغ ان قلت جميعا ينطبق علينا لفظ او تعبير (بدون)
ولا تحزن ان لم تجد منا الا الصمت يا سيدى
فنحن
أكثرنا نائم
وأعظمنا تائه
ما بين الشجب والإستنكار
فمنا الممزق ،المصفق
والصادق متمسح
متبجح أو مسبح للدولار
مودتى
شهد الرفاعى
إن لى رأى آخر قبل إصدار الخطاب أو البيان ، وهو ما صوت عليه أعلاه
حيث أرى :
1- ضرورة تحديد مفهوم للحالة - بدون - : وهى كما وردت فى مداخلات الأخوة الأعضاء - وأنا أوافق عليها تمام - نواعان : الأول : نوع مباشر، وهو فراغ بطاقات الهوية من الجنسية ومدى تأثيرها، وأما الثانى فيقع على معظمنا حيث نحمل بطاقة هوية محددة الجنسية وجواز ، ولا نحمل حرية الفكر والاعتقاد والمعاملات والملبس وطريقة التدين .
حيث أن هذه الحكومات المتغطرسة تفرض علينا آراءها وأعمالها وتعاملاتها ، فهى إن أساءت تفرض على الجميع الإساءة وإن أحلت لنفسها الحرام فرضته على المواطنين - بل وإن كفرت ألزمت الناس ملة الكفر والفجور - وهى فى ذلك تقهر الأغلبية وترمى بهم فى أحضان السباع وأفواه الأسود وتحط بهم تحت أقدام الفيلة .
2- لمن سنوجه هذا البيان : إن جزء منه لابد أن يستهدفنا نحن / والجزء الآخر يستهدف الحكومات والمسئولين ، وذلك بعد أن نستوفى نحن ما يتوجب علينا فعله .
ونشكر الأستاذ عامر على فتح هذا الموضوع الهام ، ونهضته لرفع الظلم ، وتغيير كثير من حالات الضعف المشين فى الأمة اليوم
:vg:
إن لى رأى آخر قبل إصدار الخطاب أو البيان ، وهو ما صوت عليه أعلاه
حيث أرى :
1- ضرورة تحديد مفهوم للحالة - بدون - : وهى كما وردت فى مداخلات الأخوة الأعضاء - وأنا أوافق عليها تمام - نواعان : الأول : نوع مباشر، وهو فراغ بطاقات الهوية من الجنسية ومدى تأثيرها، وأما الثانى فيقع على معظمنا حيث نحمل بطاقة هوية محددة الجنسية وجواز ، ولا نحمل حرية الفكر والاعتقاد والمعاملات والملبس وطريقة التدين .
حيث أن هذه الحكومات المتغطرسة تفرض علينا آراءها وأعمالها وتعاملاتها ، فهى إن أساءت تفرض على الجميع الإساءة وإن أحلت لنفسها الحرام فرضته على المواطنين - بل وإن كفرت ألزمت الناس ملة الكفر والفجور - وهى فى ذلك تقهر الأغلبية وترمى بهم فى أحضان السباع وأفواه الأسود وتحط بهم تحت أقدام الفيلة .
2- لمن سنوجه هذا البيان : إن جزء منه لابد أن يستهدفنا نحن / والجزء الآخر يستهدف الحكومات والمسئولين ، وذلك بعد أن نستوفى نحن ما يتوجب علينا فعله .
ونشكر الأستاذ عامر على فتح هذا الموضوع الهام ، ونهضته لرفع الظلم ، وتغيير كثير من حالات الضعف المشين فى الأمة اليوم
:vg:
من خلال فهمي الخاص للحالتين، فأنا بدون مع، ومع بدون
لا أحد عنده ذرة دين أو إنسانية مع ترك البدون بدون..
لكن في الثقافة توجد هذه القضية ..آخر مقال لي لم ينشر في العديد من المواقع وثمة مواقع سحبته بعد النشر..كما فعلتم أنتم أيضا اخي عامر العظم ودون ذكر السبب وليتكم لم تسحبوا معه كل مقالاتي - ما عدا مقال يتيم واحد تركتموه..لماذا؟ أقصد لماذا تركتم ذلك المقال وحده.. أسحبوه كي نكون "بدون"