القافة تمضي والكلاب تنبح ..
دعوها تنبح ..
للعلم فقط .. لقد كنت مهتما بالشأن الكلبي لسنوات مضت ، وأعرف أنواعها جميعا ، العربي منها والأفغاني والألماني والإنجليزي ، , أعرف تفصيلات في أسماء أنواعها ، ولدي خبرة في تربيتها وطرق تأديبها ، وأحسن التعامل معها .. !!
وبالمناسبة ، رحم الله كلبي الوفي الذي كنت أسميه وقتها ( ريجان ) .. فقد كان كلبا ، بيد أنه كان وفيا جدا .. !!
وأذكر أن صديقي المهندس البريطاني استهجن أن اسم الكلب ( ريجان ) وسألني عن سبب التسمية ؛ فقلت له بأنني أحتقر ريجان ، ولو كان هذا الكلب أنثى لأسميتها ( تاتشر ) ؛ فضحك ، ولم يعلق .. !
لكن يبدو أن لدى بعضكم تعليقا .. !!
محمود النجار