من المعاق يا قوم: ياسمين شملاوي أم آلاف الأكاديميين والمترجمين العرب!

أسئلة إلى 20000 مسجل في واتا!

من المعاق يا قوم: ياسمين شملاوي أم آلاف الأكاديميين والمترجمين العرب!

ضع اسمك في غوغل لتعرف حجم مأساتك وكارثتك!

طرحت قبل عامين موضوعا على منتديات واتا بعنوان: من المعاق وليد أم آلاف العقول العربية(وليد يحرك يديه وليس أصابعه ويصمم ويبرمج ويبني مجموعات إخبارية وصمم للجمعية)..

والآن أطرح السؤال التالي على أصحاب الضمائر الحية!!

من المعاق يا قوم! ياسمين شملاوي أم آلاف الأكاديميين والمترجمين العرب!
ضع اسم "ياسمين شملاوي" في محرك غوغل www.google.com واسم أي علم أو عالم أو أكاديمي أو مترجم أو لغوي واعرف نتائج البحث بنفسك!
ضع اسمك أيها الجثة الهامدة، إن كنت تعرف الحركة، في المحرك لتعرف إن كنت حيا ترزق في القارة السابعة وعلى الأرض!
انظروا كيف تبدع وتسوق نفسها وآلاف غيرها مشلولين معلولين لا يدري بهم أحد!

1. ماذا تعرف عن ياسمين شملاوي؟
2. هل تعلم أن لياسمين شملاوي موقعا إلكترونيا؟
3. هل اطلعت على ألبوم صورها المنشور في ملفها في واتا؟!
4. كم عمرك عزيزي المشلول إن عرفت أن عمر ياسمين 14 عاما؟!
5. لماذا لا اسم ولا حضور ولا صورة لك في القارة السابعة، لا سامحك الله؟!
6. ما فائدة الإبداع والخبرات التي لا يعلم بها أحد؟!
7. من تحترم أنت: ياسمين شملاوي أم آلاف الجثث العربية في واتا والقارة السابعة؟!

	العلاقات الأخوية العامة والمقاومة في الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب wata بكل فخر وإعتزاز تقدم :fl: ياسمين شملاوي اصغر كاتبة فلسطينية وعربية ومذيعة ومقدمة برامج تلفزيزنية السيرة الذاتية لياسمين شملاوي البطاقة الشخصية • الاسم : ياسمين غسان شملاوي • مضى من عمري 14 عمر. • الهوية فلسطينية الدم والهوى والملامح . • العنوان مدينة عصية على الكسر والغياب نابلس جبل النار. • المهنة طالبة متفوقة في المرحلة الإعدادية. • فئة الدم فلسطينية الأصل والتاريخ عربية العمق إنسانية الإطار. • اللغة ..عربية جزلاء تفوح برائحة وشذى ابن برد وعنترة وابن كلثوم والخنساء • الديانة أكرمني الله بلسان صدق وإقامة صلاة وصوم ودفع بلاء.. وخير ما يزيل همي ويفرج كربي قران عربي لنبي أمي البطاقة الأدبية : • عشقت الأدب والشعر وحفظته ورددته منذ كنت في عمر السابعة. • اشتركت في النشاطات الأدبية المدرسية منذ سن الثامنة . • قرأت الروايات الأدبية والقصص وقصائد الشعر الفلسطينية في سن مبكرة. • لي مجموعة من القصائد الشعرية في اللغة العربية الفصحى واللغة العامية الفلسطينية. • شرعت في الكتابة المنتظمة ذات الدلالات والأبعاد الهادفة منذ سن العاشرة . • أول محاولة شعرية جادة لي كانت وأنا في العاشرة بعنوان ارفع علم بلادي. • قمت بكتابة ونشر مجموعة القصص والأقصوصات الهادفة والملتزمة. النشاطات الفنية : • لي العديد من الرسومات والأشغال اليدوية ذات الدلالات الملتزمة والهادفة . • كنت اصغر عضو مشارك في وفد التربية والتعليم في الزيارة الثقافية الفنية الاجتماعية للنرويج • مارست النشاط المسرحي عدة مرات. شاركت في التمثيل في حلقات تلفزيونية هادفة ومميزة. • شاركت في التمثيل في حلقات تلفزيونية هادفة ومميزة. النشاطات الرياضية : • مشتركة في معظم فرق الرياضة المدرسية. • مارست لعبة الكراتية لمراحل الحزام الأسود. النشاطات العامة: • شاركت في بعض النشاطات العامة والاحتفالات والمهرجانات الوطنية. • شاركت في بعض النشاطات الإعلامية المتلفزة في سن مبكرة. • لي مجموعة من الدراسات للمعاني القيمية والأخلاقية تم إخراجها بحلقات تلفزيونية. • أصبح لي برنامج تلفزيوني خاص "نادي الأصدقاء " من إعدادي وتقديمي منذ سن الحادية عشر. • قمت بإحياء عشرات المهرجانات الأدبية والاجتماعية والوطنية والسهرات الرمضانية . • قمت بكتابة ونشر عشرات القصص والأقصوصات الهادفة والملتزمة . • تم نشر إنتاجي الفكري والأدبي بمئات المواقع والمنتديات والصحف العربية والعالمية. • لي مجموعة من الدراسات السياسية تحت عنوان أطفال فلسطين تحت حراب الاحتلال نشرت في عشرات الصحف العالمية والالكترونية. مقابلات إعلامية : **تم معي إجراء عشرات المقابلات المتلفزة للفضائيات والمحليات والإذاعات والصحف العربية والمحلية والمواقع الالكترونية العربية والعالمية اذكر منها : • قناة الجزيرة الفضائية. • قناة العربية الفضائية. • التلفزيون القطري. • شبكة بال ميديا الإعلامية للفضائيات العربية. • الفضائية الفلسطينية. • إذاعة صوت فلسطين. • إذاعة شمس / الناصرة. • إذاعات محلية ( المحبة ، النجاح ، مرح.. ). • مواقع الكترونية عالمية وعربية ومحلية ( إيلاف ، مكتوب ، دنيا الوطن ، إخباريات ، الشبكة الفلسطينية ). • صحيفة العرب القطرية . • صحف محلية (فلسطينية ) .. ( القدس ، الأيام ، الحياة ). ألقاب ومسميات: • في عام 2005 حصلت على لقب أصغر مقدمة برامج تلفزيونية فلسطينية . • في عام 2006 حصلت على لقب أصغر إعلامية فلسطينية . • في أواخر عان 2007 حصلت على عضوية اتحاد الكتاب والأدباء الفلسطينيين . • في بداية عام 2008 حصلت على لقب اصغر كاتبة فلسطينية . تكريم : **حصلت على عدة جوائز وشهادات ودروع تكريمية : 1. التوجيه السياسي والوطني في فلسطين. 2. نواب كتلة حركة فتح البرلمانية . 3. نقابة الإختصاصين الاجتماعين والنفسين. 4. الاتحاد العام لعمال فلسطين 5. مديرية التربية والتعليم في نابلس. 6. أكاديمة الأقصى للكراتيه. 7. تلفزيون آفاق. 8. المؤسسة الفلسطينية للإعلام. من فلسفتي في الحياة • *(أنا لا تقن أن أتصنع و أقول الأحرف ملوية ولا أهوى أن أتعطر أو ألبس الفروة القطبية كل ما أهواه وجها من بلادي يا صبية ). • * إن الاحتلال هو المجرم الوحيد والحقيقي وهو المسؤول الأول عن الضياع والتشرد وعدم الحصول على طفولتهم البريئة كباقي أطفال العالم الحر • * فالطفولة لا تعطى بل تؤخذ بالقوة كباقي الحقوق الوطنية المسلوبة. • *كل أطفال العالم لهم وطن يعيشون فيه..أما نحن أطفال فلسطين فلنا وطن يعيش فينا... هذه هي الأديبة والكاتبة العربية الفلسطينية ياسمين غسان شملاوي التي تشرف حاليا على قسم الوادعين في أكبر تجمع حضاري عالمي عظيم في الجمعية الدولية للمترجمين واللغوين العرب wata التي أكرمتها هذا العام ...

الأستاذ الفاضل نعيم الغول
أشكرك على خطبتك العصماء وحسن تفهمك وعمق تفكيرك..
تحية من تورا بورا

قرأت أسئلتك المستفزة .... والمنبهة للأعصاب !!!!
حاولت ان ابحث عن إسمي ... الحمد لله لي نصيب على غوغل ...
ولكن من حسن حظي الكبير أن تكون ياسمين الشملاوي ، بيننا .. كي نفاخر بها أمام العالم ......
شكرا لك على هذا الاستفزاز ... فقد ارتفع ضغطي ....

تحية ضغط مرتفع ..

أخي الكريم الأستاذ عامر العظم،

أشعر بمدى حرقتك على هذه الأمة النائمة، وأقدر لك سعيك لوخز ضمير النائمين من أبنائها، لإيقاظهم، واستنهاضهم، ولفت انتباههم للعالم الافتراضي ومدى قيمته في نشر العلم والوعي، فهو عالم مليء بإمكانيات عظيمة، فإما أن نستخدم هذه الإمكانيات في تعليم أبنائنا وتثقيفهم وتربيتهم وتأهيلهم، وإما أن يستخدمه غيرنا لقتل أجيالنا الناشئة.

كثير من الناس لا يستوعبون هذه الحقيقة، ولذا فهم يستخفون بالعالم الافتراضي وإمكانياته العديدة، ويتركون أبناءهم للضياع في عالم لا حدود له ولا نظام فيه ولا دين له، بل تجد كثيرا من الكبار أصبحوا ألعوبة بيد شياطين العالم الافتراضي، ينجرون وراء ألاعيبهم وخدعم وضلالهم، ولا أرى وصفا لمن لا يستفيد من الإنترنت وتطبيقاتها والعالم الافتراضي أفضل من "معاق".

من هنا، لا بد أن يدرك الجميع أهمية الاستفادة من تطبيقات الإنترنت في كل المجالات، ومن يستنكف عن الاستفادة من هذا العالم الواسع، فإنه يثبت لنفسه أولا ثم للجميع أنه من الأموات حتى وإن أكل وشرب ونام وقام.

تحية من قلب المعركة!

استاذنا الفاضل

عامر العظم
تحيتي لروحك في كل الاوقات

طرحك يا اخي هو اعظم وقود لشحذ هممنا النائمة
سير الى الامام ايها الكبير بوعيك وتفكيرك
اقسم ان هذه الصفحة رحلت جلها معي

شكرا لك

إلى الاستاذ المناضل لشحذ الهمم , والذي يعرض نفسه ربما لاتهامات أعتقد أنها نابعة من سوء فهم أو لكون البعض لا يعرفك , أقول لك استاذي أننا نعلم المغزى من كلامك , وأوجه إلى بقية من لا يفهمك : أخوتي وأساتذتي : نمنا طويلا فمالنا إذا استنهضنا ناهض ما ركزنا إلا على أسلوبه وطريقته , فلننتبه أولا ثم نتحاور , ولا أخفي البعض أن الاستاذ عامر العظم أعتقد أنه مل نوم البعض منا فلم يجد بد ولا مفر إلا من خلال ذلك , وأولا وآخرا نشكره على همته واندفاعه الذي ينبع من اهتمامه بنا وحبه لنا
أحييك أستاذ عامر العظم , وأحيي زملائي وأساتذتي

الأخ نعيم الغول،

اندهشت كثيرا عند قراءتي لمداخلتك الغريبة، فهل نحن في الشارع حتى تضرب بالأحجار بدلا من التفاهم والحوار؟! ألا تعي معنى الرجم هنا ومن الذي يرجم؟! لكن لا أسف، فالدنيا مليئة بحالات غريبة حقا!!

أنت لا تشارك أصلا في واتا إلا نادرا، فأنت تشارك بمعدل مداخلة واحدة كل مئة يوم، فهل يليق بمثلك أن يكتب بهذه الطريقة الفجة الشاذة؟!!

والله المستعان!

	العلاقات الأخوية العامة في الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب wata أخي الفاضل الأستاذ القاص نعيم غول السلام عليكم ورحمة الله وبركاته من خلال مطالعاتنا لملفك الشخصي , وبياناتك , وتاريخ تسجيلك , ومشاركاتك الثمانية لمست أنك من الأردن , بلدٌ يتميز أهلها بالرجولة والنبل , فأنتم أهلي النشامى , الكرماء , أهل النخوة , والشرف , والإباء كما لمست من مشاركاتك أنك إنسان لطيف , مثقف , تعمل بالبنك , وهذا يعني أنك تتمتع بروح إستقبالية مرحة , وبوجه بشوش ... وحقيقة إطلعت سريعا على ماكتبت فوجدت أنك نشرت بياناتك بعفوية تدل على طيب معدنك وثقتك بنفسك بقي لي أخيرا عتاب واحد أرجو أن تتقبله مني بصدر رحب , وبأخلاقك الحميدة : ألخصها لك بالتالي : عامر العظم رئيس الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب , وله أسلوبه الخاص في تحريك العقول وتحفيز الأمة ...ومن لايعرف عامر العظم عن قرب لايستطيع الحكم عليه من بعد ...وأنا أجد لك العذر ومع هذا فإنني متأكد تماما أنك عندما تزداد معرفة بهذا الرجل فإنك ستحبه وتعشقه أيضا ... أرجو أن تكون قد تقبلت كلامي بشفافية أخوية صادقة وطيبة وبحسن نية , كما تقبلها منك أخي عامر نرحب بك أخا عزيزا مكرما في هذا الصرح الحضاري الدولي العظيم : الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب wata مع خالص مودتي :fl: العلاقات الأخوية العامة والمقاومة ياسر طويش

أعيد النقاط التي ذكرتها فيها :

1-كلمة معاق ليست سبة او عارا او شتيمة حتى تتنابزوا بها هنا. العوق امتحان من الله تعالى لمن يعزه.

2- مع فخرنا بالطفلة ياسمين شملاوي، فهناك ملايين الاطفال العرب والمسلمين الذين يمتازون بالمواهب المتعددة ويقيمون ويصممون مواقع لهم بعبقرية ، ويرسمون ويكتبون ويفعلون الاعاجيب، ولكن ربما لم تتح لهم الفرصة حتى الان .

3- ربما اهتمام مواقع مريبة مثل ايلاف وغيرها بالطفلة ياسمين دون غيرها من المبدعين الصغار ، نابع من كونها تصرح انها (ترفض العنف في مواجهة الآخر، وتؤمن بالسلام في تحقيق أهداف الشعب الفلسطيني، وترفض قتل الأطفال الإسرائيليين) وكأن المقاومة الفلسطينية تقتل الاطفال الاسرائيليين .http://www.alwatanvoice.com/arabic/content-118313.html

4- اقترحت على رئيس الجمعية ان يبحث في الانترنيت عن اسماء اعضاء جمعيته ليعرف قدرهم بدلا من تقريعهم بين حين وآخر، وسؤالهم عما فعلوا في حياتهم.

5- وأخيرا قلت ان السيد رئيس الجمعية اعتاد اما ان يطلع برعيته الى سابع سماء بتفخيمهم واما يهبط بهم سابع أرض بتقريعهم وتوبيخهم على انهم خاملون ومعوقون ، واقترحت ان يختار الصفة التي يريد ان تكون عليه رعيته التي يقودها.

الأخ نعيم الغول
تم حذف مشاركتك
السبب :- ردك فظ

نحن امة معاقة ما هو اسهامنا الحضاري كم رصيدنا في ميدان الاكتشافات العلمية لو تاملنا في سجلات الختراعات التي افادت البشرية والمخترعين الذين اوجدوها لما وجدنا لانفسنا اسم يذكر ومع ذلك نجد من يغضب ويشتاط غيضا من كلمة معاق ايها الغاضب قل لنا من انت وما هي انجازاتك حتى تنفي عن نفسك كلمة معاق

شكرا لك اخي عامر على ما كتبته فهو ياتي في الصميم فالمعاق افضل من كل الهامات المتخاذله

أوافق الأخت بثينة الناصري

وأحب أن أزيد هناك أطفال مبدعين لكن لا أحد يهتم بهم بل قد يحطمهم المجتمع الذي يعيشون فيه!!

نعم من المعاق ؟
أتابع باهتمام بالغ مراحل تكوين هذه الزهرة الجميلة ( ياسمين ) وأطالع كل يوم ما ينتجه يراعها المبارك
وأحاول أن أقارن ببينها وبين من أعرفهم من الزملاء والأصدقاء الذين تضخمت ( الأنا) لديهم وأصبحوا لا يرون أبعد من أخر نقطة على سطورهم االبائسة , ويشيعون بأنهم يستحقون أفضل الجوائز على إسهاماتهم التي لا تعدل جناح بعوضة .
تحية للمبدعة المتألقة ( ياسمين شملاوي ) وتحية إلى ( واتا ) الخير والجمال والإبداع .

ياليت كل فتيات العرب ياسمين

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بثينة الناصري

أعيد النقاط التي ذكرتها فيها :

1-كلمة معاق ليست سبة او عارا او شتيمة حتى تتنابزوا بها هنا. العوق امتحان من الله تعالى لمن يعزه.

2- مع فخرنا بالطفلة ياسمين شملاوي، فهناك ملايين الاطفال العرب والمسلمين الذين يمتازون بالمواهب المتعددة ويقيمون ويصممون مواقع لهم بعبقرية ، ويرسمون ويكتبون ويفعلون الاعاجيب، ولكن ربما لم تتح لهم الفرصة حتى الان .

3- ربما اهتمام مواقع مريبة مثل ايلاف وغيرها بالطفلة ياسمين دون غيرها من المبدعين الصغار ، نابع من كونها تصرح انها (ترفض العنف في مواجهة الآخر، وتؤمن بالسلام في تحقيق أهداف الشعب الفلسطيني، وترفض قتل الأطفال الإسرائيليين) وكأن المقاومة الفلسطينية تقتل الاطفال الاسرائيليين .http://www.alwatanvoice.com/arabic/content-118313.html

4- اقترحت على رئيس الجمعية ان يبحث في الانترنيت عن اسماء اعضاء جمعيته ليعرف قدرهم بدلا من تقريعهم بين حين وآخر، وسؤالهم عما فعلوا في حياتهم.

5- وأخيرا قلت ان السيد رئيس الجمعية اعتاد اما ان يطلع برعيته الى سابع سماء بتفخيمهم واما يهبط بهم سابع أرض بتقريعهم وتوبيخهم على انهم خاملون ومعوقون ، واقترحت ان يختار الصفة التي يريد ان تكون عليه رعيته التي يقودها.

---

	سامحك الله يابثينة لماذا هذا التناقض في المداخلة لست أدري من خلال مشاركاتك لم أنا غير مرتاح لما يصدرعنك من تعليقات

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بثينة الناصري

أعيد النقاط التي ذكرتها فيها :

1-كلمة معاق ليست سبة او عارا او شتيمة حتى تتنابزوا بها هنا. العوق امتحان من الله تعالى لمن يعزه.

2- مع فخرنا بالطفلة ياسمين شملاوي، فهناك ملايين الاطفال العرب والمسلمين الذين يمتازون بالمواهب المتعددة ويقيمون ويصممون مواقع لهم بعبقرية ، ويرسمون ويكتبون ويفعلون الاعاجيب، ولكن ربما لم تتح لهم الفرصة حتى الان .

3- ربما اهتمام مواقع مريبة مثل ايلاف وغيرها بالطفلة ياسمين دون غيرها من المبدعين الصغار ، نابع من كونها تصرح انها (ترفض العنف في مواجهة الآخر، وتؤمن بالسلام في تحقيق أهداف الشعب الفلسطيني، وترفض قتل الأطفال الإسرائيليين) وكأن المقاومة الفلسطينية تقتل الاطفال الاسرائيليين .http://www.alwatanvoice.com/arabic/content-118313.html

4- اقترحت على رئيس الجمعية ان يبحث في الانترنيت عن اسماء اعضاء جمعيته ليعرف قدرهم بدلا من تقريعهم بين حين وآخر، وسؤالهم عما فعلوا في حياتهم.

5- وأخيرا قلت ان السيد رئيس الجمعية اعتاد اما ان يطلع برعيته الى سابع سماء بتفخيمهم واما يهبط بهم سابع أرض بتقريعهم وتوبيخهم على انهم خاملون ومعوقون ، واقترحت ان يختار الصفة التي يريد ان تكون عليه رعيته التي يقودها.

---

يبدو واضحاً أن الأستاذ عامر العظم نجح في استفزاز السيدة بثينة الناصري - وهي العضو في منذ ايار مايو 2008 ولم تشارك إلا بموضع عبارة عن سؤالين وترجمة قصيدة لمواطنها من الشعراء - فجاء ردها هجومياً مستفزاً وكأنها فعلاً تصنف نفسها في الخانة التي اختارتها.

كان ارتباكها واضحاً في محاولة شرحها للإعاقة على أنها ليست شتيمة، و أي قارئ مهما وصل من درجات الاستيعاب يعلم جيداً أن الأستاذ عامر العظم لم يقصد الإعاقة الجسدية ولا حتى العقلية - وأنه يقصد هذه الطبقة التي تدعي (الريادة) ولم تؤثر في شيء في واقعها ومحيطها ومجتمعها، هذي هي الإعاقة الحقيقية، وليس من ابتلاه الله .

ثم كيف تفخر السيدة بثنيه بياسمين شملاوي وتحتج على عدم ذكر أطفال آخرين في العالم العربي والإسلامي
وكأن الله لم يضرب الأمثال

هل عليك أن تهاجمي طفلة مبدعة حتى تثبتي أنك أديبة مخضرمة ؟
تفخرين بها ، وفي الوقت ذاته تعتبرين شهرتها بسبب مواقف انهزامية تدعينها

لا أدري إن كنت فعلاً قادرةً على فهم مضمون المقابلة مع الطفلة المبدعة، وقد أجريت في حين كان عمرها 11 سنة فقط.

لكن هذا لا يبرر لياسمين الطفلة أن تحاسب على تصريحاتها الصحفية كونها نالت من الشهرة ما يجعل منها شخصية عامة. غير أن إخراج النص من سياقه العام هو مهنة المصطادين في الماء العكر سيدتي.
كما أن شهرتها كانت على موقفها المعروف من الاحتلال وهو محاولة إنقاذ الطفولة في فلسطين بشرط جاء في محصلته سياسي محص كون ياسمين شملاوي إعلامية محترفة، وكانت تخاطب ما يعرف بالعالم الحر- وهو كتعبير سياسي إعلامي - لا يعدو كونه طرح ديماغوجي بعيد عن الهرطقات السياسية والشعرات الرنانة.
ولن تكون السيد بثنية أكثر فلسطينية من الفلسطينيين، ولا أكثر وعياً وإدراكاً لحقيقة الطفلة ياسمين شملاوي من أقدم وأعرق إتحاد كتاب في الوطن العربي، ألا وهو الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الفلسطينيين.
كما أن دعوة وهدف الكاتبة الفلسطينية المبدعة والمناضلة الفذة الأخت ياسمين شملاوي واضح حتى لمن فقد البصيرة وهو بصير.




نابلس –دنيا الوطن-غازي ابو كشك

حينما تحصل طفلة لم تتجاوز 13 عاماً على عضوية اتحاد الكتاب والأدباء لا بد أن نتوقف، وعندما يبدو حوارها، وكأنك أمام سياسي محترف، أو كاتب فكر ذو نهج ونظرية، لا بد أن يثير ذلك حقاً اهتمامنا، وحينما تكون هذه الطفلة مبدعة في تقديم البرامج التلفزيونية، لا بد من أن يكون لديها ما يستحق القول، هذه الأسباب وغيرها الكثير، دفعت دنيا الوطن لمحاورة الطفلة ياسمين غسان شملاوي لسبر أغوار تجربتها الفريدة بالتوازي مع صغر عمرها، سألناها عن سر سيرها على خطى الكتاب والأدباء والباحثين، حاورناها وأصغينا إليها مفسحين لكلماتها رسم الإجابات، رصدنا انفعالاتها وبصمات كلماتها بهدوء.

وكانت بدايتنا معها من حيث النهاية، وهي انتزاع لقب أصغر كاتبة فلسطينية من خلال الحصول على عضوية الشرف في الاتحاد العام للأدباء والكتاب الفلسطينيين. هي الطفلة الفلسطينية ياسمين غسان شملاوي (13 عاما) من مدينة نابلس بالضفة الغربية، وهي الكاتبة والباحثة، والرياضية، والقارئة،والرسامة، ومقدمة البرامج التلفزيونية، وتحمل صفة أصغر مقدمة برامج تلفزيونية فلسطينية.

سألناها عن سر الحصول على لقبها الأخير فقالت :" لإيلاف بالتأكيد فضل كبير في هذا المجال، فهي اول من نشر الدراسة الأخيرة التي أعددتها حول واقع الأطفال الفلسطينيين ومن ثم نقلتها عشرات المواقع والصحف عن إيلاف، وبعد ذلك تم الحديث معي عبر محطات الإذاعة والتلفزة المختلفة بشأن هذه الدراسة وكان آخرها المشاركة في برنامج نهاية الأسبوع على قناة العربية الفضائية".

وتوضح شملاوي أن الأمين العام للاتحاد العام للكتاب والأدباء الفلسطينيين، ووكيل وزارة الإعلام الفلسطينية( المتوكل طه)، دعاها بعد ذلك إلى مدينة رام الله، وكانت المفاجئة بمنحها هذا اللقب، بعد الإطلاع على الكثير مما أنجزته في رحلة حياتها القصيرة المتجددة.

ويؤكد الشاعر والأديب المتوكل طه أن منح الطفلة شملاوي عضوية الاتحاد،جاء نتيجة لما تتميز به من قدرة استثنائية على اجتراح الإبداع، ولما أنتجته من دراسات، ولمشاركتها العميقة في غير فعالية ثقافية وإعلامية، ولما تشكله من نموذج قد يدفع الجيل الطالع إلى النهوض والحراك.

وقال المتوكل:" وتعتبر هذه العضوية الشرفية اعترافا من الاتحاد بموهبة هذه المبدعة التي نتمنى أن تساهم وجيلها في تكريس الحق الفلسطيني ونيل الثوابت الوطنية".

تقول الطفلة شملاوي:" تحدثت مع أستاذنا المتوكل طه في كثير من القضايا، تحدثنا عن الشاعر محمود دوريش، عن معنى شعره، وسر شخصيته، ورمزيته، وأمور أخرى، وتطرقنا إلى فدوى طوقان، بحثنا في شعرها ونشأتها، وكيف أصبحت الشاعرة المبدعة وفي الوقت نفسه غير المتعلمة، فأتقنت حب الوطن عبر كلماتها، والتي اعتبرها قدوتي وأمنيتي بأن أخطوا خطاها الواثقة".

سألنا ياسمين، كيف تأتيك الأفكار .. دون تردد قالت :" هي جمرة، صار فكرة، وكبرت وصارت دمعة، ودمعة على دمعة صنعت قصة، هي حكاية حياة بكل تفاصيلها وآلامها المتكررة يوميا، والقصة هي حياة أجداد عاشوا النكبة، وقصة أباء عاشوا الهزيمة وأسموها النكسة، وهي قصة شباب أرادوها انتفاضة حرية وتحرر، واليوم هي قصة أطفال خرجوا من رحم معاناة وطن مسلوب ما بين فكي كماشة الاحتلال، وقصة أطفال عاشوا ما بين المطرقة والسندان، أطفال يخرجون كل يوم من عنق الزجاجة إلى فوهة البركان، هي حكاية ليست كباقي الحكايات، فلا يمكننا أن نسجلها بين حكايات ألف ليلة وليلة، ولا نضيفها ضمن حكايات كليلة ودمنة، ولم ترد في حكايات السندباد وعلاء الدين وإنما تسجل في حكاية أطفال فلسطين تحت حراب الاحتلال، هي حكاية أتراب لي، عشت معهم، وكبرت وإياهم، وذهبنا إلى المدرسة نفسها، واستنشقنا نفس الغازات المسيلة للدموع، وهربنا من الطلقات ذاتها، وتدثرنا خوفا من صوت المفرقات".

وتتابع قائلة:" كل هذه المشاهد هي أفكاري، ومنها يمكننا بناء مئات الدراسات والروايات، وفي فلسطين، تتوفر الأفكار، لكن بحاجة إلى من يرعاها وأنا كرست نفسي لذلك، لأبحث في واقع أطفالنا، وأكتب قصة طفولة مسلوبة، طفولة مبتورة، طفولة بلا طفولة، هي طفولة بريئة تذبح وتنتهك أمام مرأى العالم الحر ودعاة حقوق الانسان".

ياسمين شملاوي ترفض العنف في مواجهة الآخر، وتؤمن بالسلام في تحقيق أهداف الشعب الفلسطيني، وترفض قتل الأطفال الإسرائيليين كما ترفض تماما قتل أطفال فلسطين وتتابع :" أنا لا أملك بندقية كما شدت أم كلثوم يوما.. أصبح عندي الآن بندقية إلى فلسطين خذوني معكم، ولا أجد حلا بحزام ناسف يقتل أطفالهم كما يفعلون بأطفالنا، كل ما أملكه هي دعوة صادقة مخلصة من أطفال فلسطين لحكام إسرائيل بالنظر إلينا ولأطفالهم بمعيار الطفولة والمستقبل.. ودعونا نعيش سوية فالأرض تتسع للجميع والسماء للجميع.
لكن ماذا تطلب الطفلة شملاوي من العالم أجمع؟ تقول :" بالتأكيد لدي رسالة للعالم الحر، فاليوم وبشيء من الترقب والتمني، والكثير من الرجاء، أخاطب العالم من خلال دراساتي وأعمال أعدها لتبين للعالم حقيقة ما آل إليه أطفالنا. لأضيف لكلامي العربي الواضح، كلام ابن أم كلثوم والمتنبي وشوقي ودرويش..والمتوكل، صرختي الفلسطينية، لاستصراخ العالم الحر ليساهم في إحقاق الحقوق الوطنية المشروعة بإقامة دولتنا الفلسطينية، ليعيش أطفالنا، طفولتهم ويحققوا أحلامهم وآمالهم...في وطن آمن ومستقر ومستقل..

أطفال فلسطين ماذا تقولين لهم؟، هو سؤال طرحناه على ياسمين فأجابت :" أطفال بلادي يولدون من رحم المعاناة، وينشدون مع أترابهم قصيدة الوطن المغناة بالبستان والحقل والبيدر، والزعتر وسنابل القمح وزهر النوار. بالمجد والعزة وكل الفخار، ويكتبون حروف اسمك يا وطني بمداد من ذهب ونار، ويرسمون علمك بضياء الشمس في وضح النهار، وينسجون خيوطه من أحلامهم وخيلائهم بإكليل من غار....

وليس أخيرا.... فأطفال فلسطين هم الحلم وهم الأمل وهم المستقبل".
http://images.alwatanvoice.com/image...25008693/1.jpg

http://images.alwatanvoice.com/image...25008693/2.jpg

http://images.alwatanvoice.com/image...25008693/3.jpg

http://images.alwatanvoice.com/image...25008693/4.jpg

http://images.alwatanvoice.com/image...25008693/5.jpg

http://images.alwatanvoice.com/image...25008693/5.jpg

http://images.alwatanvoice.com/image...25008693/6.jpg

ليس غريباً على شعبنا الفلسطيني ان ينجب من أمثال ياسمين شملاوي , فالطفولة لا تقاس عندنا بالعمر فكم من اطفالنا كبارا بافعالهم وانجازاتهم يستعصي على الكبير فعله وانجازه.
ياسمين هذه زهرة فلسطين الكاتبة والمبدعة ومقدمة برامج هنيئا لأهلها وهنيئا لفلسطين هذه الابنة البارة
من بين ظهرانينا آلاف الاطفال اصحاب مواهب وابداعات ولكن تنقصهم الفرصة احيانا والتشجيع احيانا كثيرة.:fl: