-
الأستاذ الفاضل أسامة مصطفى الشاذلي المحترم
بعد التحية والاحترام
قرأت ، بإمعان ، ما دبجه يراعك الأمين من تعبيرات تضعني
في مصاف المحببين ليس من داخل أروقة
الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب
فحسب بل من خارجها أيضا .
دعني أعزز فكرتك بأنني لا أملك أعداء .
فحامل القلم والرسالة ينظر إلى كل البشر
سواسية لأنهم من بني جلدته ، يقرأون ما يكتب
ويتفاعلون مع ما يطرح من أفكار .
فالطرفان :
الملقي والمتلقي يمثلان كلا لا تنفصم عراه .
رباعيتك التي وثقتني من خلالها منحتني
امتيازا نفيسا يذوب أمامه أصلب حديد
وأعتى معدن .
دمت أخا وفيا في رسالة الفكر والقلم .
مع أسمى إعتباري .
قحطان الخطيب / العراق
-
الأستاذ الفاضل أسامة مصطفى الشاذلي المحترم
بعد التحية والاحترام
قرأت ، بإمعان ، ما دبجه يراعك الأمين من تعبيرات تضعني
في مصاف المحببين ليس من داخل أروقة
الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب
فحسب بل من خارجها أيضا .
دعني أعزز فكرتك بأنني لا أملك أعداء .
فحامل القلم والرسالة ينظر إلى كل البشر
سواسية لأنهم من بني جلدته ، يقرأون ما يكتب
ويتفاعلون مع ما يطرح من أفكار .
فالطرفان :
الملقي والمتلقي يمثلان كلا لا تنفصم عراه .
رباعيتك التي وثقتني من خلالها منحتني
امتيازا نفيسا يذوب أمامه أصلب حديد
وأعتى معدن .
دمت أخا وفيا في رسالة الفكر والقلم .
مع أسمى إعتباري .
قحطان الخطيب / العراق
-
أخي المكرم منذر أبو هواش المحترم
تحية طيبة
وبعد
اللقاء ، بعد طول غياب , يحمل نكهة
مميزة . أما لقاء الأخ العزيز ، الدكتور
منذر أبو هواش ، فيحمل أكثر من ذلك
وأعمق .
لم يغب يوما عن الشاشة العريضة
للجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب
إبان الحقبة الأولى من نشوئها ، وفي أحلك
ظروفها . فكان ، والحق يقال ، العمود الفقري لها :
دائم الحضور ، غزير العطاء ، شديد الأيمان بالله
وكتبه ورسله ، وثيق التواصل ، مجدا في كل
شيء ، لا يترك موضوعا إلا ويوفه حقه .
كان وحده يمثل مدرسة مترامية الأطراف ،
بمقومات تبعث على البهجة والحبور , افتقر
لها المتصفحون آنذاك . وكان يكتب في كل
المجالات بموضوعية وشمولية متناهية .
كما كان متمكنا من إدارة دفة ما يطرحه
من أفكار ، فيما كان مثاليا في فن الحوار
بحيث غدا الأشهر في الأوساط الفكرية
المتعددة .
جزيل الشكر والتقدير على هذا الـ
OUTLINE المسهب عني ،
والذي لم تفته شاردة أو واردة
إلا وتناولها بعين العالم الحاذق ،
والناقد المنصف ، والأخ المخلص .
لقد أجزلت العطاء بحقي بحيث انبهرت
لسردك الشائق . وأستطيع اعتبار ذلك
شهادة خطية معتمدة بحقي من عالم جليل
ذائع الصيت في عالم الإنترنيت العجيب .
مع أسمى إعتباري .
قحطان الخطيب / العراق