الحاج قدورالسؤالي أخي المكرم
بارك ربي بك وبما تفضلت به وجعله في سجل حسناتك
أختك
زاهية بنت البحر
عرض للطباعة
تسأل نفسك برعب يفترس قلبك المتشوق للصيد:
كيف أصبحت ابنتك سمكة؟
هنا لحظة التنوير المفزعه , واقر..... " المفاجئه " هذا اللانسياب الداخلى "ان صح " لحوار الضمير ربما ؛ يذكره باقراره بالتشابه المفعم باحساس الذنب رغم مغالطته نفسه " ولكنك تأبى الاعتراف بذك " فادمانه دور الصياد يوما ؛ يقتله و هكذا باسلوب سلس اخذتنا نحو البحر وعالمه والصيادين واحوالهم الى ان جاءت اللحظة اة الجمله الحاسمه التى انارت وفضحت و عاقبت بقسوه .....
تحيه اليك "زاهيه " فهذا النص متوهج وربما ان سامحتنى اكثر من مزعج لكل الصيادين ؛ رغم فكرته المستهلكه فنصك جديد ورائع
كل التقدير لكم أساتذتي الكرام أدعو الله أن يتيح لي
الفرصة للرد على مشاركاتكم الرائعة في صياد وسمكة
شكرا لكم
أختكم
زاهية بنت البحر
نزار ب. الزين
أختي الزاهية أبدا مريم ( بنت البحر )
أعترف أنني أعدت قراءة النص
أكثر من مرة إلى أن تمكنت من حل رموزه،
و لا أدري إن وفقت أم لا ؟؟!!
***
إنه ذلك الألعبان
صياد قلوب النساء الذي ما فتئ يعبث
إلى أن تبيبن له أن ابنته وقعت ضحية
فاسد مثله ...
أما عن الأسلوب فقد امتزج فيه الشعر بالنثر
فخرج تحفة أدبية رائعة
و خاصة ذلك الوصف الرائع للبحر
الذي استحقيت به لقب بنت البحر
***
سلم يراعك و دمت راعية للأدب و الأدباء
نزار
----
رحمك الله أستادنا أديب الشعب
ورزقك الفردوس الأعلى
تحيتي لكل من مر من هنا قارئا أو كاتبا
كل عام وأنتم بخير
أختكم
زاهية بنت البحر