عرض للطباعة
هل أنت خفيف أم ثقيل ظل؟!سؤال غريب..أليس كذلك؟!
ما تعريفك لخفة الظل؟كيف تصف نفسك أو يصفك الآخرون؟كيف نعرف أنك خفيف أو ثقيل ظل في القارة السابعة؟!كيف تستطيع العيش في القارة السابعة كثقيل ظل؟!كيف تتعامل مع ثقيلي الظل؟!كم عدد ثقيلي الظل في القارة السابعة حسب اعتقادك؟!هل تتحمل القارة السابعة هذا العدد الهائل من ثقيلي الظل؟!هل تستطيع الإجابة على الاستطلاع إن كنت ثقيل ظل وتخبرنا لماذا أنت ثقيل ظل؟!
تعريفي لخفيف الظل هو:
"ذلك العضو الذي يحوز الصفات الآتية:
1- يدخل باسمه الحقيقي
2- ينشر صورته الحقيقية
3- يطلع على المنتديات، والأبواب الفرعية تحت المنتديات، وما نشر فيها من مادة علمية ومناقشات، قبل أن ينخرط في نشر شيء مكرور أو محذور.
4- يشارك في سبر الآراء، على الأقل، من خلال التصويت.
5- يشارك بمساهماته الخاصة، في إثراء محتوى المنتديات، لا بمساهمات منقولة
6- يقدم الإنتاج العلمي اللغوي العربي أو الأعجمي، وما يتبعهما من إنتاج أدبي، على غيره من أنواع الإنتاج، وفق المنتديات المبوبة في واتا
7- يتفاعل إيجابيا مع زملائه في واتا، وهو يعلم أن الجمعية تضم تخصصات مختلفة، ومعتقدات، وأحزاب، وثقافات، ومشارب متباينة. ويحافظ بذلك على هامش عدم الاصطدام، إلا عند الضرورة في القضايا المصيرية.
8- أن يعلم أن في واتا من ليس معها؛ كالذين يتقنون نسخ وإلصاق المناقشات الطائفية (مع الشيعة أو ضد الشيعة مثلا)، وفي الوقت نفسه لا ينبسون ببنت شفة ضد قوات الاحتلال في البلاد العربية. وفيهم من هو في واتا من أجل الدفاع عن جهة محددة، أو أخرى، والهجوم منتصرا لها، ولو بالاستهزاء والخروج عن الموضوع واللف والدوران والتهويش كالأطفال، دون علم ولا حياء، ولا وازع من ضمير. واقرأ مساهماتهم، وعدد مشاركاتهم، وتاريخ دخولهم، لتعرف السر...
أخي الأستاذ عامر العظم،
اسمح لي بتعريف خفيف الظل من وجهة نظري، وهي وجهة نظر مثالية إلى حد بعيد، فمن الصعب جدا أن نلتزم بما سأسرده من صفات مثالية، وهنا أوجه كلامي لنفسي وللجميع دون استثناء.
خفيف الظل هو الشخص الذي:
- يألف ويؤلف،
- يعمل بالمثل العربي "إذا عز أخوك فهن"،
- غير متكلف ولا متفذلك،
- لا يحيط نفسه بنرجسية وهالة نوارانية،
- يتنازل عن حقه لمصلحة علاقاته مع أصدقائه،
- لا يفرط بأصحابه بسهولة،
- لا يشكل تواجده مع الآخرين أي عبئ عليهم ولا يضطرهم إلى التكلف،
- يمتص غضب الآخرين ويستوعبهم،
- إذا كان حاضرا لا يشعر بحضوره أحد وإذا غاب لا يشعر بغيابه أحد،
- يمازح الناس ويلاطفهم،
- يجامل الآخرين مجاملة حسنة،
- لا يصادم الآخرين،
- يلاطف زوجته وأولاده ويضحي براحته وحظ نفسه من أجل إدخال الفرح والسرور عليهم،
- يعترف بالخطأ إذا قارفه،
- يعتذر ممن أساء إليه،
- يعبر عن ندمه إذا ما أخطأ بحق الآخرين باستخدام كلمات مثل آسف ومتأسف وسامحني،
- يزور أصدقائه ويتفقدهم ويدعوهم إلى زيارته،
- لا يغضب من زوجته إذا أخطأت في الأمور العادية مثل إعداد الطعام،
-
أما إذا أراد أحدنا أن يعرف مدى خفة ظله، فليذهب إلى الولايات المتحدة الأمريكية ويخالط الناس هناك، فإذا سمعهم يرددون له كلمة cool كثيرا، فليعلم أنه خفيف الظل :cool: أو ليسأل زوجته إذا شاء، فهي أكثر الناس معرفة بمدى خفة دمه وظله :)
أما في القارة السابعة، فإن كثرة الأصدقاء والمتفاعلين مع المواضيع التي يطرحها الواحد منا دليل على خفة ظله في القارة السابعة، وكثرة المداحين لشخص ما، فهي دليل على ثقل ظله. ويستطيع كل الناس العيش في القارة السابعة، سواء أكانوا خفيفي ظل أم ثقيلي ظل، وهناك من يصيغ شخصيته بالطريقة التي يراها دون أن تعبر هذه الشخصية الافتراضية عن الشخصية الحقيقية. فقد يمنح زائر القارة السابعة نفسه الدرجات العلمية دون أي حرج، وقد يضحك كثيرا باستخدام الابتسامات مثل :) أو :emo_m6: أو غير ذلك بينما هو في الحقيقة عبوس جدا...
التعامل مع ثقيلي الظل في القارة السابعة يحتاج إلى نوع من المجاملة، هذا إن كنا مضطرين للتعامل معهم، أما إذا لم نكن مضطرين للتعامل مع ثقيلي الظل في القارة السابعة، فيمكن أن نتركهم وشأنهم. وأرى أن معظم المدمنين على الإنترنت والذين يتمتعون بإقامة دائمة في القارة السابعة إم أن يكونوا ثقيلي الظل بشكل لا يطاق وإما أن يكونوا خفيفي الظل بشكل متطرف جدا.
بالنسبة لي، أحيانا أكون خفيف الظل، وأحيانا أخرى أكون ثقيل الظل، ولكن الغالب عليَّ بحسب آراء الناس أنني خفيف الظل :) cooooooooooooool
تحية خفيفة :)
ذلك هو الجمال الأحمر: شعر كثيف، ووجهٌ كأنه بتدويرِهِ الرغيفُ، وظل خفيف!اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال الأحمر
أخي الكريم الأستاذ جمال الأحمر،
كأنك تصف العضو الجاد والفاعل في جمعية واتا.
أشكرك جزيلا على هذا الوصف الرائع، وأتمنى على الجميع الالتزام به، فهناك أعضاء لا يمرون في السنة إلا عدد قليل من المرات، وقد لا يمرون هنا إلا للمناكفات والتعليقات غير المفيدة.
أطيب التحايا
هو من يخلص لمن يحب ويحفظ العهد ويصون السر والود ويدافع عن وطنه وأهله وحبه
تساؤلات قمة في خفة الدم
خفة الدم أو ثقلها .... صفات تتعلق بالشخصية وتتسم بها الشخصية ،فخفيف الدم أو الظل لا يكون خفيف الدم بيده، يعني لا يقول أنا أريد أن أكون خفيف دم ويصبح خفيف دم ،هذه صفات معجونة بالشخصية يعني صفات من تركيب الشخصية ذاتها لها علاقة بالخبرات السابقة في حياة الإنسان أي بالسكريبت عند الإنسان فإما تنمو وتتطور في حياته من خلال البيئة الاجتماعية المحيطة أو تتراجع، لكن يبقى خفيف الدم خفيف دم مدى الحياة حتى في اللحظات الصعبة في حياته تراه يمزح والأمر ذاته يقال معكوساً لثقيلي الدم.
لخفيف الظل أفعال وتصرفات تتسم بها شخصيته فقد يكون مبالغاً وقد يكون عادياً وكذلك الأمر لنقيضه.
من أهم صفات خفيف الظل الإنفتاح على الآخر،النظرة إلى النصف الممتلئ من الكأس يعني هو إنسان متفائل متواضع محب لدرجة عالية،وغالباً ما يكون محباً للإطلاع ومثقفاً،إضافة لذلك فهو شخص واثق من نفسه بدرجة عالية،ويعتبر حسب الأنماط التي وضعت لتصنيف الشخصية من النمط المنبسط.
وهناك الكثير من الصفات الإيجابية والسلبية لخفيف الظل.
أما ثقيل الظل فغالباً ما يكون قد عانى في حياته الاجتماعية من مشاكل أو تعرض لشيء من الاضطهاد في طفولته وحتى لو لم يكن تعرض لشيئ من هذا القبيل فهو لا شك عاش أو يعيش في بيئة تعاني من بعض الاضطربات،فثقيل الظل يعكس بشكل غير مباشر تجربة حياتيه عاشها ودون أن يدري،غالباً ثقيل الظل يعجز عن اتخاذ أصدقاء صادقين فعلاً بعكس خفيف الظل الذي يعرف كيف يكسب بل ويقتنص الأصدقاء بسرعة.
-ليس من الصعب أن تكتشف خفيف الظل أو ثقيل الظل في القارة السابعة،بل بالعكس تماماً ومن المؤكد إن خفيف الظل في الواقع لن يكون إلا خفيف ظل في القارة السابعة والأمر ذاته لثقيل الظل،طبعاً لا نستطيع التعميم بل التعميم خاطئ في كل ما يتعلق بالأمور النفسية والاجتماعية لذلك نستطيع القول إن الغالبية العظمى من سكان القارة السابعة يعكسون دواخلهم بشكل أو بآخر وشخصياتهم المطروحة في هذه القارة هي إنعكاس حقيقي لشخصياتهم في الواقع إلا فيما ندر -فقط كي لا نعمم - وكما يقول المثل (الإناء ينضح بما فيه).
وهناك أمر آخر .....لا يستطيع المرء معرفة إن كان خفيف ظل أو ثقيلها ولا بد كما قال الدكتور الريفي أن يخبره أحد بذلك كما في أمريكيا مثلاً لأن كل إنسان يعتقد إنه الأقرب إلى الكمال ولا يرى نواقصه ويدقق في نواقص الآخرين،وهناك مثل عربي آخر مفاده(عندما ترى الخنفسة ابنتها على الحائط تقول لها (ولي تقبريني ماشية ع الحيط متل اللولي بالخيط) وهي كلها ع بعضها خنفسة ،طبعاً أعتذر لهذا المثل لكنه يوضح الصورة،يعني الأفعال والتصرفات وآراء الآخرين هي من تقرر إن كان فلان أو علتان من الناس خفيف ظل أولا وليس نحن وبالتالي لا نعرف كيف سندلي بأصواتنا لهذا الموضوع وأعتقد أننا جميعنا سنصوت أننا خفيفي الظل وهل من المعقول أن يصوت شخص ما لنفسه بالثقالة لا أظن
ومن هنا أقول سأصوت لنفسي بأنني خفيفة ظل مهما كنت.... شو رأيكم
أخت آداب ومن أين لنا نعرف أنك خفيفة الظل
ولكن أعتقد ذلك يا اديبة لبنان العظيم
خفة الظل لفظ لو حاولنا تعريفه لوجدنا أنفسنا
نصوغ مجلدات من التعاريف والتعاريف المضادة لهذا اللفظ
فهو كا العولمة وكل شخص يعرف هذا اللفظ من وجهة نظره
وحسب تفسيره لهذا اللفظ
اما أنا والعياذ من كلمة انا فإنني اعرف خفيف الظل
على إنه الشخص الذي أدا حضر أسعد وأراح الجميع
وإذا غاب أسعدهم وأراحهم ذكره .
عزيزتي آداب عبد الهادي
تقولين: خفة الدم أو ثقلها .... صفات تتعلق بالشخصية وتتسم بها الشخصية ،فخفيف الدم أو الظل لا يكون خفيف الدم بيده، يعني لا يقول أنا أريد أن أكون خفيف دم ويصبح خفيف دم ،هذه صفات معجونة بالشخصية يعني صفات من تركيب الشخصية ذاتها لها علاقة بالخبرات السابقة في حياة الإنسان أي بالسكريبت عند الإنسان فإما تنمو وتتطور في حياته من خلال البيئة الاجتماعية المحيطة أو تتراجع،.
الكلام صحيح. ولكن ايضا يمكن للمرء ان يصنع سلوكه وتصرفه بالدراسه والمران والتعلم على السلوك الأفضل.
في أوروبا هناك دورات تعليمية تعلّم المنتمين اليها الكلام، او المشي الصحيح للفتيات والنساء، وتعلّم على الأبتسامة وهي سحر خفة الدم.
كما ان المرأة المثقفة المستقلة الشخصية يمكنها ان تكتسب صفة خفة الدم بالأدب وبالخلق ... ولنا في بنات لبنان مثال اجمل. فهنّ خفيفات دم، بسبب حرية المرأة هناك وثقتها بنفسها ...
تخيل يا رعاك الله!
لماذا لا تعترف علنا وباختصار أنك ثقيل دم؟!
تخيل أن تكون خفيف دم، لا سمح الله، وعليك أن تتعامل مع مواطني القارة السابعة الذين لا تعرف شخصياتهم..
كيف ستتعامل أو تتحاور مع ثقيل (ة) دم حتى لو أظهر أنه يحبك؟!
إذا كنت خفيف دم لا تطيق التعامل ورؤية ثقيل دم على الأرض، فكيف تجبر على مخالطته ومحاورته في القارة السابعة؟!
تخيل أنك خفيف دم، لا سمح الله، ومحاورك أبو/أم صخر/تنبل؟!
هل يلتقي أو يتحاور النقيضان؟!
كيف تعيش في عصر انهمار التنابل والقنابل والرسائل؟!
في هذه الأثناء، تخيل أن عامر العظم تعامل ومجبر على التعامل مع آلاف من ثقيلي الدم والروح:)
خفة الدم أو الظل وثقله هي من الأوصاف التي تطلق على الانسان في علاقاته الاجتماعية وسلوكاته مع الآخرين مما يعني أن لا علاقة لها بعقيدة الانسان ورؤاه الفكرية.واتا تزعم أنها وطن العقول والعقول تناقش الأفكار ولم نسمع بعد أن هذا المفكرأو ذاك يوصف بأنه خفيف الظل أو ثقيله.
الحقيقة غالبا ما تكون قاسية والجهر بها أقسى لذلك يبدو صاحبها وكأنه ثقيل الظل..
بينما الباطل والتزلف والنفاق سريع التسرب ما بين فجوات النفس والعقل لذلك يبدو صاحبه وكأنه خفيف الظل..
أرى أن خفة أو ثقل الظل مسألة نسبية وغير موضوعية (subjective) تماما، وذلك للأسباب التالية:
- قد يجدني أحد الناس خفيف الظل، بينما لا يطيق البعض الآخر النظر إليّ استثقالا لدمي.
- الحكم في الخفة/ الثقل يرجع للآخرين، فليس -في رأيي- للشخص أن يحكم على نفسه في هذا الصعيد، بل الحكم متروك للآخرين، ولولاهم لبارت السلع كما تعلمون، وسبحان الله في طبع البشر.
- الخفة/ الثقل ليست صفة ملازمة للشخص في كافة أحواله، فقد يكون الشخص خفيف الظل في موقف بعينه أو نتيجة لمزاج محدد، وقد يكون ثقيل الظل في أوقات أخرى، ربما لضيق يعتمل في صدره، أو لإنشغال فكره بمسائل معينة.
آراء شخصية قابلة للخطأ والنقاش طبعا، وأتمنى ألا أكون قد أثقلتُ عليكم :)
أخي الأستاذ المجتهد/ عطية زاهدة
أشهد أنك خفيف الظل في بحوثك وفي تعقيباتك...
لقد أزلت الشك من نفسي، ورفعت من همتي،
فجزاك الله عني خيرا.
أما أخي أ.د. الريفي
لقد انتفعت من مشاركاتك القيمة وآرائك السديدة،
فكيف لا تكون خفيف ظل؟!.*****ومن جهتي الشخصية، لست أجد أحدا ثقيل الظل، من الأساتذة والأستاذات الذين شاركونا في هذه المناقشة.
لست أجامل والله.
هل انزوى الثقلاء؟!
إني أرحمهم...فالله رحيم ودود. أليس لهم حق في السعادة، بهذه الدنيا؟!
أم أن الثقيل هو مفسد البهجة (Killjoy)؟
العزيز وليد الكبيسي المحترم
نعم أثبتت التجارب النفسية التي قام بها رائد المدرسة السلوكية سكنر ورفاقه أن السلوك (يتعلم) كما هو الحال في العجز والاستسلام التي تبين أنه يتعلم أيضاً،وهناك تجربة قاموا بها للفئران بينت أن الفئرن تعلمت العديد من السلوكات غير المتوقعة.
لكن الأمر مختلف حول الروح (يعني خفة الدم) تعني (خفة روح الشخص) وهذه من الصعب أن يتم تعلمها.
تستطيع أن تتعلم كيف تقص النكت الضاحكة وتستطيع أن تتعلم كيف تقوم بحركات لطيفة خفيفة وتستطيع أن تتعلم كيف تبتسم ابتسامة ساحرة،لكن لا تستطيع أن تتعلم جعل الابتسامة نابضة بالحياة،وأستطيع أن أطرح هنا مثالاً حياً (ممثلي الكوميديا هناك الكثير منهم ترى أنهم ثقيلي الدم ولا يصلحون للمواقف الكوميدية علماً أنهم يؤدون بشكل جيد وبعضهم الآخر نغرم بهم وبأدائهم مثل عادل إمام فهو لا يتصنع في أدائه وأكيد أنت ترى كما أرى أنا أن عادل إمام خفيف دم بالفطرة،وإن أخذنا محمد هنيدي بعد العذر منه أرى أن خفة دمه مصطنعة وبالتالي لم يلق النجاح الذي لقيه مثلاً عادل إمام وغيره.
أما بالنسبة لقولك عن الدورات المتبعة في أوروبا ،لدينا مثلها الكثير لكن الإقبال على مثل هذه الدورات قليل،هنا في سورية لدينا العديد من الدورات الخاصة بسيدات المجتمع وأنا على إطلاع كبير على مثل هذه الدورات التي تقوم بها معاهد خاصة بسوريا وصدق هذه الدورات لا تجدي نفعاً لأن الثقيل ثقيل لو تعلم ألف جيل (إلا إذا كان خاضعاً لتجربة كتجارب سكنر ورفاقه).
إضافة إلى ذلك هناك العديد من الدورات المتعلقة بتحليل التعامل الاجتماعي وتفسير التصرفات والأفعال وأنا تابعت مثل هذه الدورات لإرتباطها الوثيق بدراستي الأكاديمية.
بالطبع لن نختلف أنا وأنت حول الظرافة وخفة الدم لأننا بالتأكيد ظرفاء أم أن لك رأي آخر لا سمح الله.
(لا تنسى ما في حدا بيقول عن زيتو عكر) يعني كلنا، ماشاء الله وكان، خمس نجوم، بخفة الدم
احترامي وتقديري لك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عامر العظم
الظل ..الخفة ..الثقل ..البقاء ..التحمل ..
فيما يلي أنقل لحضراتكم مقياسا حقيقيا لخفة الدم أو ثقله:
أجب على الأسئلة الآتية:
السؤال الاول
عندما تشاهد مسرحيه قديمة لنجم الكوميديا المفضل لديك بحيث تعاد هذه المسرحيه في التليفزيون مرة كل ستة اشهر تقريبا، هل :
أ – تضحك من كل قلبك وكأنك تشاهدها لأول مرة،
ب – لا تضحك على الإطلاق،
ج – تضحك ولكن ليس كأول مرة شاهدت فيها المسرحيه .
السؤال الثاني
عندما يشتد الخلاف بينك وبين أعز الأصدقاء ويتفاعل النقاش بحيث يصل لنقطه لا التقاء فيها:
أ – تقول لا أمل وتترك الأمور على ماهي عليه وربما يصل الأمر إلى القطيعة التامة بينك وبينه،
ب – تقلب الموضوع كله في ذروة الانفعال إلى نكته بحيث ينسى صديقك كل الخلافات ويعود الود بينكما،
ج – تحاول أن تصل إلى نقطه تلاقٍ جديده.
السؤال الثالث
عندما تتذكر موقف طريف حدث لك منذ زمن بعيد، هل يمكن أن يغلبك الابتسام مهما كان طبيعة المكان الذي أنت فيه:
أ – أحياناً،
ب – نعم،
ج – لا.
السؤال الرابع
وأنت تغيّر ديكورات المنزل أكتشفت أن كل الألوان السائدة في الأسواق ألوان تغلب عليها ألوان غامقة، هل:
أ – تلتزم بها،
ب - تحاول أن تبحث عن البديل فإن فشلت تلتزم بها،
ج – تؤجل تجديدات الديكور حتى تجد ألوان الفاتحه التي تحبها،
السؤال الخامس
عندما يهاجمك أي شخص، هل:
أ – تأخذ الموضوع مأخذ جد وتهاجمه بشدة أيضاً،
ب – تأخذ الموضوع بخفة دم،
ج – تحاول أن تفهم سر هذا الهجوم أولاً.
السؤال السادس
هل تحب السهر مع الأصدقاء وتحرص على روئيتهم:
أ – لا،
ب – نعم،
ج – أحياناً.
والآن أعطي لنفسك هذه الدرجات :
السؤال الأول أ – 3 درجات ب –درجة واحدة ج – درجتين.
السؤال الثاني أ– درجة واحدة ب - 3 درجات ج – درجتين.
السؤال الثالث أ – درجتين ب- 3 درجات ج- درجة واحدة.
السؤال الرابع أ – درجة واحدة ب – درجتين ج – 3 درجات.
السؤال الخامس أ- 3 درجات ب – درجة واحدة ج- درجتين.
السؤال السادس أ- درجة واحدة ب – 3 درجات ج – درجتين.
والآن احسب نقاطك وأعرف نفسك :
إذا حصلت على (( 18 – 12 )) درجة: أنت إنسان مرح جداً تكره التجهم، وتكره أن تعيش في جو من الكآبة، واذا شعرت ان أي مكان تذهب اليه ممكن أن تسيطر عليه شخصيات التي تتسم بالعدوانية والدم الثقيل، فإنك تعتذر عن الذهاب لهذا المكان أو تنسحب منه على الفور، علاقاتك مع الآخرين تتسم بالانفتاح والحب المتبادل، أنت سعيد في حياتك العملية وحياتك الخاصة، لانك تسعى لهذه السعادة بكل جوارحك.
إذا حصلت على ((12 – 7 )) درجة: أنت إنسان متوازن تكره أن تختلط الأمور، فلكل مقام مقال، وفي وقت الضحك تكون منبسطاً وتسعد بهذا الجو، وفي جو الجد تكون أول الجادين. أنت ناجح جداً في عملك ـ رغم أنك " تأخذها جد" أكثر من اللازم في بعض الأحيان، وفي حياتك الأسريه أنت ضابط الايقاع الذي يضع النقاط على الحروف في الوقت المناسب.
إذا حصلت على أقل من (( 7 )) درجات: أنت بالتأكيد إنسان ثقيل الظل، وكل من يعرفك عنده هذه المعلومة عنك أحياناً تحاول تخلع هذا القناع عنك ولكنك تبدو نشازاً وسط الجموع. الحل هو ان تراجع نفسك وتصرفاتك وتبدأ بالمقربين منك فهم الوحيدون الذين سـيتـقبلون هذا التحول منك.
ملاحظة: أجريت الاختبار وحصلت على 15 درجة :cool:
تحية خفيفة :)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رنا طلب
لا أعتقد ان هناك علاقة لخفة الظل بهذا اخت رنا ربما اختلفت مقاييس خفة الظل باختلاف الاماكن
وبالنسبة لخفة اظل ( الدم الخفيف يعني ) أعتقد أنها هبة يهبها الله لمن يحب فمن الاشخاص من لا يطاق من النظرة الأولى ، و أحيانا تقول سراً إذا رأيت أحدهم ( ياساتر ايه ده ) وقد اعجبتني بعض التعليقات العامية مثل ( الواد دا مزز ، فصيلة دمه خل أو لمون ) :rolleyes:
ربما يقول لك أصدقائك أنك خفيف ظل، ربما مجاملة ربما حقيقة perhaps yes , perhaps no
ربما ترى في نفسك خفة ظل تغنيك عن تعليقات الآخرين ، ;)
وقد ( رماني) إن صح التعبير أحد أعضاء واتا الكرام الذين اعتززت بصداقتهم فيما بعد " أ- محمد محي الدين جانو " بخفة الظل في مشاركة " دستور يا أسياد" و اعتقد أنه وسام على صدري :D
اللهم اجعلنا مقبولين
( و يجعله عامر يا أستاذ عامر):)
خفةالظل هي صفة تولد مع الانسان وتدعمها البيئة فاما ان توجهها الى افضل الدرجات او تقضي عليها .
وخفيف الظل من اذا تحدث امتعك واذا تحدثت سمعك واذا فرحت او حزنت جاملك وخفف عنك
خفيف الظل من تجده بسعد من حوله دون مقابل خفيف الظل من يستحي من الخطأ ....فهو لايدخل بما لايعنيه ولا يفتي بما لايدري ان كنت في كرب ترتاح لرؤيته وان كنت في فرح تطرب لحديثه .
في تقديرنا فإن التماهي في تحرير وصفات لخفة الظل من ثقله هكذا من غير توصيفات او خصوصيات يظل كلاما عاما
وددت لو اقدم توضيحات بهذا الخصوص
الاقامة الدائمة او النسبية في القارة السابعة تفرضها مواصفات خاصة جدا
1 هناك المقيم الدائم الذي لا شغل له منذ الصباح الى غاية المساء " نغبطه"
2هناك من له نصف يوم ، وقد لا يلج في النصف الاخر شيئا غير همومه ومتاعبه
3 هناك من قد لا يجد ساعة يرتاح فيها بالاحرى الانشغال بالمتابعة اللصيقة لكل الاطاريح الثقافية والفكرية الناهضة
4 وهناك من يخصص زمنا للاطلالة فيكتفي بتصفح المنتديات عبر الشريط المصاحب وقد لا يدون اي ملاحظة
5 هناك من تطوع لوجه الله فافاد واستفاد بعد ان استقال من وظائف اللحياة العائلية فغدت القارة السابعة حياته
6 في تقديري فان خفة الظل من عدمه خارج معرفة خصوصيات الفرد وتوصيفاته النفسجسدية والاطلاع عن تفاصيل يومه وسبر السوسيو ثقافي من حياته يظل اسقاطا ليس الا..
عزيز باكوش