إدارة شؤون الطلبة:
رعاية شؤون المعلمين والعاملين:
رعاية وتنمية العلاقات مع المجتمع المحلي:
متابعة الشؤون المالية:
متابعة وتنظيم الاتصال والتواصل بين المدرسة والإدارة التربوية:
تنظيم التسهيلات المادية المدرسية:
التقييم الختامي ومتابعة الجوانب الإدارية:
ثانيا: المهمات الفنية:
1. دراسة وتحليل خطط المواد الدراسية، ومذكرات الدروس التي يعدها المعلمون وتزويدهم بالتغذية الراجعة التطويرية الهادفة، والقيام بدراسات وبحوث إجرائية موجهة نحو تحسين العمل وممارسات العاملين أو توظيف بحوث أخري منتمية.
2. المشاركة في بناء الخطط والبرامج المدرسية ذات الصلة بالتخصص الدقيق للمعلمين وبما يضمن تقاسم المسؤوليات وتوحيد وجهات النظر والسير نحو بلوغ أهداف تم وضعها تشاركياً.
3. دراسة وتحليل خطط وبرامج اللجان المدرسية بجوانبها المختلفة وتزويدها بالتغذية الراجعة
4. متابعة توظيف الكتب المقررة والأدلة والوسائل المعينة.
5. تنمية المعلمين مهنياً من خلال تحسين كفاياتهم الإنسانية والتربوية والمهنية.
6. اعتماد نظام للتقويم الواقعي المستمر الذي يوظف استراتيجيات وأدوات تقويم فاعلة.
7. إثراء المنهاج الدراسي وتحسين تنفيذه.
8. توفير ورعاية فرص النمو المتكامل للمتعلمين جسمياَ وعقلياً واجتماعياً ونفسياً
9. توفير السجلات الفنية التراكمية التي تتعلق بأداء الهيئات الإدارية والتدريسية


أولا: النمو المهني للمعلمين: . ومن أهم ما يقوم به المدير في هذا المجال:
• التخطيط لتنمية مهنية متجددة ومستمرة للمعلمين.
• عقد اللقاءات بعد كل عملية توجيه بها.
• متابعة مذكرات تحضير المعلمين وتزويدهم بتغذية راجعة هادفة.
• تشجيع وتنسق تبادل الزيارات الصفية الهادفة بين المعلمين.
• حث المعلمين علي التنويع في استراتيجياتهم التدريسية.
• عقد وتنظيم الندوات والمشاغل التربوية.
• تنفيذ زيارات إشرافية مبرمجة ومجدولة زمنياً.
• تبصير المعلمين بالأساليب الفاعلة لإدارة الصف.

ثانياً: التعليم والتعلم: ومن أهم ما يقوم به مدير المدرسة في هذا المجال:
• يبحث المشكلات التعليمية الخاصة بالطلبة مع مديري المدارس والمعلمين.
• يساعد المعلمين في التعامل مع الطلبة المتأخرين والمتفوقين دراسياً.
• يبين طرق التقييم المناسبة للكشف عن مستوي تحصيل الطلبة.

ثالثاً: القيادة والتخطيط: ما يقوم به مدير المدرسة في هذا المجال ما يلي:
• يتابع دوام جميع العاملين في المدرسة.
• يستثمر الجهود الجماعية في التخطيط للأعمال الإشرافية.
• يبتعد عن التدخل التعسفي في أعمال العاملين.
• يطلع العاملين علي التعليمات والكتب الرسمية التي تعنيهم.
• ينظم جدولا زمنياً لمواعيد الاجتماعات والزيارات والأنشطة الإشرافية المتنوعة.
• ينمي روح المبادرة والإبداع لدي العاملين.
• ينوع في أساليبه القيادية المستخدمة في المواقف التربوية.
• ينظم وقته بشكل فعال ومثمر.
• إبداء الرأي في حركة التشكيلات السنوية تحقيقاً لمبدأ الرجل المناسب في المكان المناسب.
• يتعاون مع المعلمين ومديري المدارس الأخرى ويناقشهم في المسائل الفنية والإدارية في العمل.
• يلتزم ببناء علاقات إنسانية مع كل أطرف العملية التربوي من معلم ومشرف وزائر.
• يعمل علي إيجاد أكثر من بديل لحل المشكلات المدرسية.
• يظهر حماسا حقيقا أثناء قيامه بمهماته القيادية وأدائه لعمله.
• يلم بالتشريعات التربوية السارية ويعممها.

رابعاً: الشراكة مع المجتمع المحلي: ومن أهم ما يقوم به مدير المدرسة في هذا المجال ما يلي:
• يدعم التفاعل بين المدرسة والمجتمع ويكون قدوة في ذلك.
• يتيح الفرص للمجتمع المحلي بالإفادة من الخدمات والتسهيلات المدرسية.
• يتقبل الملاحظات من أفراد المجتمع المحلي.
• يعمل علي غرس الاتجاهات الايجابية نحو المدرسة.

خامساً: إثراء المناهج ومن أهم ما يقوم به مدير المدرسة في هذا المجال ما يلي:
• يؤكد علي استخدام الكتاب المدرسي.
• يتابع ما أنجزه المعلمون من الناهج المقررة.
• يتابع توفير الكتب الإضافية المناسبة لدعم المنهاج المدرسي.

المهام الإدارية في بداية العام الدراسي:
• الحرص علي توفير مجموع من السجلات والملفات والوثائق المدرسية التي تسهم في تنظيم العمل الإداري المدرسي ويمكن حوسبة هذه السجلات والوثائق للتقليل من الأوراق ما أمكن.
• التأكد من توفر النصاب الكامل من المعلمين بما في ذلك الشواغر المؤقتة.
• إعداد البرنامج الأسبوعي للدروس بناء علي الأعداد المتوقعة من المعلمين والطلبة وتقسيمات الشعب الصفية.

كفايات مدير المدرسة:
من هنا ينبغي علي مدير المدرسة أن يكون أهلاً للقيادة،
أ‌- الكفايات الشخصية وتشمل:
- الثقافة العامة والعمق في التخصص.
- القدرة علي التعبير الجيد بلغة الإشراف الحديثة.
- التعامل بعدل ومساواة.
ب‌- الكفايات المهنية: والكفايات المهنية تنقسم إلي مجموعة من الكفايات الفرعية وهي:
 كفايات المادة الدراسية وتشمل:
- مهارة تحديد الأهداف التعليمية.
- صياغة الأهداف سلوكياً.

 كفايات أساليب التدريس وتشمل:
- مهارات استخدام الطرائق الحديثة في التدريس نظرياً وعملياً.
- الإحاطة بتكنولوجيا التربية وتوظيفها.
- قدرة تحويل المحتوي التعليمية إلي نشاطات تدريبية.
 كفايات تربوية عامة وتشمل:
- فهم خصائص المعلمين والمتعلمين في المراحل الدراسية المختلفة.
- تشجيع عملية التفاعل الايجابي بين المعلمين.
- الإلمام بطرائق الثواب والعقاب وفق أصولها التربوية والنفسية وتعميمه ومتابعة تنفيذها.
 كفايات التعليم الذاتي والتجديد المعرفي وتشمل:
- إلمامه الكافي بطرائق التحليل والتفكير الناقد والإبداعي وممارسة هذا التفكير بأنواعه خلال العمل الإداري أو الفني.
- القدرة علي تدريب المعلمين والمتعلمين علي مهارة الحصول علي المعرفة من مصادرها المختلفة.
ج‌. كفايات التقويم وتشمل:
- الوعي بأساليب التقويم المختلفة.
- القدرة علي تدريب المعلمين علي توظيف التقويم الذاتي وإصدار الأحكام.
ومما أورده الأدب التربوي عن كفايات مدير المدرسة ما يلي:
1. كفايات متصلة بالسياسية التعليمية: السياسية التعليمية غايات وأهداف عامة ترسم الخطوط وتوضح المسارات لكل العاملين والمهتمين، والإدارة المدرسية تتبني السياسة التعليمية وبما يحقق بلوغ الأهداف من خلال:
- فهم الأهداف العامة والخاصة لمادة التخصص والمواد الأخرى.
- ممارسة السلوك الصحيح قدوة للمعلمين والمتعلمين وأولياء الأمور.
2. كفايات علمية: ومن أهم الكفايات التي يجب علي مدير المدرسة امتلاكها والسعي الدائم لتطويرها تعميمها ما يلي:
- القدرة علي تحقيق التكامل الانسجام والترابط بين المواد الدراسية.
- المعرفة المتعمقة بالمادة العلمية في مجال التخصص ومعرفة مصادر الحصول علي المعرفة الخاصة بها من كتب ومواقع الكترونية.
- القدرة الثقافية وسعة الاطلاع.


3. كفايات التخطيط:
• امتلاك كفاية التخطيط السنوي المستند إلي حاجات حقيقية للفئات المستهدفة من المعلمين أو المتعلمين.
• امتلاك كفاية التخطيط الأسبوعي في ضوء الحطة السنوية مع مراعاة الاهتمام بأولويات العمل الإشرافي الميداني.
• القدرة علي وضع خطة مرنة لتنفيذ المناهج الدراسية وتوزيع المقررات علي أشهر السنة.
4. كفايات التنظيم والتنسيق:
• القدرة علي تنظيم سير عملية الإدارة المدرسية بشكل يتحقق فيه الانسجام وعد الازدواجية بين عمل وآخر، وعدم الهدر في الجهد والوقت والمال.
• القدرة علي توزيع المهام والأعمال علي المعلمين مع مراعاة الفروق الفردية والعدالة فيما بينهم.
• القدرة علي التنسيق بين متطلبات المعلمين والمدارس والإدارة التعليمية والوزارة والمجتمع المحلي.

5. كفايات الاتصال والتفاعل:
• تشجيع تبادل الأفكار والخبرات وتعميم المفيد منها.
• تقبل أفكار المعلمين ومشاعرهم، وإشعارهم بأهميتها وقيمتها في مجال تحسين ممارستهم التعليمية.
• تنظيم زيارات تبادلية بين المواقف الإشرافية المختلفة.
6. كفايات استخدام أساليب الإشراف وتقنياته:
• القدرة علي تطوير أساليب الإدارة المدرسية وطرائقها المرتبطة بالحاجات الإشرافية.
• القدرة علي التخطيط للأنشطة المدرسية المختلفة.
7. كفايات التدريب:
• القدرة علي تحديد الحاجات التدريبية للمعلمين من خلال جمع المعلومات.
• القدرة علي تصميم البرامج التدريبية والجدول الزمني اللازم لتنفيذها.
• القدرة علي التنظيم والتنفيذ الإداري والفني للدورات التدريبية القصيرة والطويلة.
• القدرة علي تنسيق وتنظيم العمل بين جميع الفئات المشتركة في البرامج التدريبية.
• القدرة علي الإشراف علي مشغل تربوي وتحديد أهدافه.


8. كفايات التقويم:
• القدرة علي استخدام أساليب التقويم المتنوعة في ضوء أسس التقويم المعروفة (الصدق- الثبات- الموضوعية- الشمول- الاستمرار).
• القدرة علي تحديد مفهوم التقويم الشامل؛بأنه عملية قياسية تشخيصية علاجية القصد منها تحديد مدي تحقق الأهداف التربوية وتحسين العملية التربوية بجميع عناصرها.
• القدرة علي تقويم نتاجات تعلم الطلبة في المجالات المعرفية والانفعالية والمهارية.
• القدرة علي مساعدة المعلمين في تحليل الاختبارات وتصنيف الطلبة في ضوئها إلي فئات مع تحديد حاجات كل فئة.
• القدرة علي تحليل المناهج والكتب الدراسية وتقويمها.
9. كفايات المناهج:
• القدرة علي تحديد المفهوم الحديث للمنهج التربوي، ومقارنته بالمنهج التقليدي.
• القدرة علي الإشراف علي تنفيذ المناهج الدراسية.
• القدرة علي المشاركة في وضع المناهج الدراسية وتعديلها.
10. كفايات البحث:
• القدرة علي الإحساس بالمشكلات التربوية وتحديدها، ثم وضع فرضيات لحلها بعد الرجوع إلي البحوث السابقة؛ للإفادة منها، ثم وضع خطة شاملة للبحث.
• القدرة علي اختبار الفروض المقترحة لحل المشكلة بأدوات البحث المختلفة.
• القدرة علي استخلاص نتائج البحث بعد تحليل المعلومات والبيانات وتصنيفها، واستكمال العمليات الإحصائية لها.
11. كفايات الابتكار والتجديد:
• القدرة علي التنبؤ بأحداث مستقبلية اعتمادا علي معطيات راهنة.
• القدرة علي توظيف عمليات العلم في التدريس وفي حل المشكلات.
• القدرة علي تصميم برامج لتنمية مهارات التفكير ألابتكاري لدي الطلبة والمعلمين.
• القدرة علي رعاية الطلاب والمعلمين المتميزين وذوي الاحتياجات الخاصة.
12. كفايات العلاقات الإنسانية:
• القدرة علي إقامة وإدامة علاقات إنسانية طيبة مع المعلمين، والمجتمع المدرسي بمختلف عناصره.
• احترام شخصيات المعلمين واجتهاداتهم والاعتراف بقدراتهم.
• السعي إلي أن يكون الإقناع هو الأساس في عملية تعديل السلوك لدي المعلمين.
• مشاركة المعلمين والعاملين في مجال التربية من خلال المناسبات المختلفة.
13. كفايات الإرشاد والتوجيه:
• القدرة علي تشجيع المعلمين علي المبادرة إلي طلب المساعدة المهنية التي تمثل حاجات ملحة ترتقي بمستوياتهم.
• القدرة علي تطوير الثقة الذاتية لدي المعلمين للتعبير عن حاجاتهم، والعمل علي تلبية هذه الحاجات. بأساليب بعيدة عن التنظير.
ومما يرتبط بالكفايات أمور متعددة ومتشابكة تعد من مستلزمات الشخصية الإدارية بصفتها شخصية تربوية ذات طابع خاص، ومن أهم هذه الأمور:
1- الإيمان بالرقابة الإلهية كحافز للإخلاص في العمل فبل الرقابة البشرية.
2- استشعار عظم المسؤولية الملقاة علي عاتقه وما تشكله من أمانه ناءت منها الجبال.
3- القدوة الحسنة في الشكل والمضمون.
4- عفة اللسان، والتنزه عن البذئ من القول والفعل.
5- التواضع ولين الجانب والعدل والإنصاف مع من يتعامل معهم.
6- الترفع عن الاستبداد بالرأي.
7- الحلم عند اتخاذ القرار.
8- القدرة علي تفهم الآخرين وحل مشاكلهم.
9- القدرة علي تنسيق جهود العمل الجماعي.