مرحبا بالأخ الأستاذ المبارك عبد القادر بومديونة و بالأخت الكريمة سميرة رعبوب
إن لكل واحد منا مده و جزره ...
و لكل فرد فينا شمسه و صباحه وألقه و ليله و ظلمته و انطفاؤه ...
و كل منا مزيج من طفولة و كهولة و شيخوخة و شبيبة و رجولة و رعونة و خير و بر و شرور و ظلم ...
إننا مثل الفلاح العربي ... نصبح فنبذر و نسقي و نرعى ... فمنا من يحرث للخضرة و منا من يحرث للشوك و الأسى ...
و إن إطلالة الشمس الدافئة المضيئة في ساعات حزن ليبذر بها الرب الكريم العظيم في قلوبنا المتقلبة كثيرا من الفرحة و الحبور
و عبد القادر شمس مضيئة و سميرة صباح دافئ مسرور ...

فمرحبا بأخي و أختي .