د. كرم زعرور حفظه الله،
هل لك أن تحدّثنا عن مرض يتم تداوله إعلامياً، خاصة في هذا العام الذي شهد جملة ثورات شعبية -بغض النظر عن الرأي فيها- يطلقون عليه مرض الپارانويا (Paranoia) ؟
- هل هو مرض عقلي، أو خلل عصبي، أو فسيولوجي ...؟
- هل لعامل الوراثة أي أثر فيه ؟
- وهل صحيح أن الطبقات العليا في المجتمع؛ كرجال السياسة، وأصحاب رؤوس الأموال، ومن يسمّون طبقة النخبة المثقفة (الإنتلجنسيا) أكثر عرضة للإصابة به من الطبقات الدنيا والجاهلة؟ ولماذا ؟
- وهل يمكن إدراج أسماء شخصيات مشهورة على مدى التاريخ، ثبت طبّياً أنها كانت تعاني من هذا المرض ؟
- وأخيراً، كيف يمكن الحد من انتشار هذا المرض وآثاره؟
مع دعائنا لكم ولجميع رواد هذا المجمع الطبّي بالصحة والسلامة.
وتحياتي.
المفضلات