آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: هل يحكم القضاء بإعدام مرسي ... و يعفو السيسي ...

  1. #1
    عـضــو الصورة الرمزية علاء خير
    تاريخ التسجيل
    28/10/2010
    العمر
    51
    المشاركات
    384
    معدل تقييم المستوى
    14

    افتراضي هل يحكم القضاء بإعدام مرسي ... و يعفو السيسي ...

    و ما هو الهدف من وراء ذلك ... دغدغة مشاعر الإخوان حتى يهدؤوا و يرعووا و يتركوا المشير الذي صار مدنيا يحكم قرير العين هانيها ...
    أم من أجل استجلاب المزيد من الدعم العربي الخليجي و كذا الدعم الغربي للتحول الانقلابوديمقراطي الجديد بقيادة الجنرال ...
    لأن مجمل الحكام يكرهون حكم الإعدام و لو كان مسلطا على أمثال القذافي و صدام و أعدائهم من الإسلاميين لأنهم بكل بساطة سوف ينزعجون طويلا من كوابيس إعداماتهم هم من قبل شعوبهم و هذا ما لا يمكن أن يطيقوه ...
    لأن المسار الإجرائي القضائي للمحاكمات و بالنظر للملفات الضخمة و التهم الجسيمة الموجهة للشيخ مرسي نجاه الرب العظيم من كيد الكائدين أو رزقه الشهادة صابرا محتسبا كلها مجتمعة مؤداها و الأفق الوحيد الذي من الممكن أن ترسو عليه سفينتها بل سفنها التي تتلاعب بها المياه المتلاطمة للأحداث الداخلية و الخارجية القريبة هو ضفاف الشهادة بفضل الرب الكريم للكثير من القادة و إن كان السيسي و من يطبل له لا يفضلونها أحكاما متتابعة قريبة من بعضها البعض تكون بلا شك صادمة للولي القريب قبل العدو الغريب ... و لا تصب في مصلحة الوطن ككل و لا تكون مفيدة بالمرة في حل مشكلات البلد العويصة غداة تربع الجنرال على كرسي مبارك ...


    يتبع ...


  2. #2
    أستاذ بارز الصورة الرمزية محمد خطاب سويدان
    تاريخ التسجيل
    28/06/2009
    المشاركات
    536
    معدل تقييم المستوى
    15

    افتراضي رد: هل يحكم القضاء بإعدام مرسي ... و يعفو السيسي ...

    تشابهت القلوب فتشابهت المخططات
    عندما مات اتاتورك الذي هدم الخلافة الاسلامية ترك خلفه مؤسسة عسكرية من المخلصين لمبادئة كانت توقف وتقتل وتزيل كل من يحاول ان يعيد الاسلام الى الاذهان .
    نخص بالذكر هنا عدنان مندريس رئيس الوزراء التركي ( 1950 ) الذي فاز على حزب اتاتورك بثلاثمائة وثمانية عشر مقعدا مقابل اثنين وثلاثين مقعدا .
    دخل هذا الرجل ببرنامج التقارب مع الاسلام والعودة الى الحياة الاسلامية ، فكان ان أعاد الأذان باللغة العربية وعمل على تعمير المساجد وإصدار الكتب المنشورات الاسلامية والدعوة الى الاسلام وبدأ بالتقارب مع العرب وطرد السفير الاسرائيلي ( 1956 ) وفتح حوالي 25 الف مدرسة لتحفيظ القران الكريم وفرض كل الرقابة على البضائع القادمة من اسرائيل .
    هذا بالتأكيد لم يعجب المؤسسة العسكرية العلمانية الأتاتوركية فقام الجنرال (جمال جو رسل ) بانقلاب عسكري عام 1960 ضد عدنان مندريس ومن معه مثل فطين زوزلو وحسن بلكثاني وتمت محاكمتهم وحكم على عدنان مندريس بالإعدام شنقا بتهمة الخيانة
    ووصف الكاتب الصهيوني سامي كوهين ما حدث ببضعة كلمات قائلا : كان السبب الرئيس الذي قاد مندريس لحبل المشنقة تقاريه مع العالم الاسلامي والفتور التدريجي مع اسرائيل .
    هذا ما حدث في مصر ، ولهذا انا قلق على الرئيس السابق مرسي


  3. #3
    عـضــو الصورة الرمزية علاء خير
    تاريخ التسجيل
    28/10/2010
    العمر
    51
    المشاركات
    384
    معدل تقييم المستوى
    14

    افتراضي اليوم خمر ... و غدا أمر ...

    الكلمة التي تقشعر لها أبدان الشرفاء ... و تذوب من هول سماعها أجساد غيرهم ...
    إن الخلصاء من هذه الأمة مدعوون في هذه اللحظات الفارقة من تاريخ الأمة ــ في هذه الساعة الكئيبة رغم الآمال التي تسكن الوجدان ... الأليمة برغم فرحة الشعور بحلاوة العمل مع الرب العظيم من أجل القضية الكبيرة ... الكبيرة الكبيرة ألا و هي قضية تحرير البشرية ... كل البشرية من عبادة فراعنة البشر إلى عبادة الواحد الخالق العظيم الرحمان الرحيم ... ـــ و مهاب بهم أن يسقوا بدمائهم دوحة الحرية التي تشرف على الهلاك من قلة صدق العاملين لله العظيم الذين يقولون مالا يفعلون ... الذين تراهم في كل واد يهيمون ... و أنهم يعرفون بطريقة أو بأخرى ساعة الصفر ليفرنقعوا من الميادين عندما توشك ساعة الحسم و الفض و التدخل ... فلا تحسب منهم شهيدا واحدا لأنهم للأسف يحبذون الطريقة السهلة للعمل ... الكلام ... الكلام ...
    الحديث عن الشهادة ليحيوا هم ... الحديث عن الجوع و الفقر و المعاناة لتجلب لهم الأطعمة المطبوخة خصيصا مع المياه المعدنية حفاضا على الكلى و المثانات ...
    يا إلهي أية قيادات هذه ... القائد الذي يسير من خلف الصفوف متدرعا بالكرتون ...
    شاهرا سيف خشب ... الذي يكسر الأرجل بخطاباته و مواعظه و هو يتكلم من الخلف ...
    و بهذه المناسبة يمكن توقع جملة من السيناريوهات :
    الأول : أن يصدر القضاء المصري أحكاما بالإعدام على الشيخ الرئيس مرسي و على بعض من قيادات الصف البعيد الرابع و ما يليه تخففيا لحدة الردود الداخلية و الخارجية مجتمعة ... على أن يتم قبيل ذلك تلميح ممن يتكلم باسم السيد الرئيس المنقلب السيسي أن هذا الأخير لا يوقع مبدئيا على أحكام إعدام رؤساء سابقين و لو كانوا إخوانا الأمر الذي سوف يجذب إليه فئة عريضة من المتعاطفين مع الإخوان دون الإخوان أنفسهم الذين صاروا يضمرون له الشر و لو أعاد الأمور لماقبل يوليو ...
    من جهة و يعود عليه بفوائد مالية و مادية جمة في محنته التي سوف تضع رجلها على رأسه من أمور الاقتصاد و الدين و البطالة و الركود السياحي ... ليسمح له ذلك على الأقل بالزج بجميع كوادر الحركة لمدد طويلة قد تجعل بعضهم يموت في أبي زعبل و يكفن فيه... كي تتالى التأييدات الخارجية و ترضى جموع الشعب الغاضبة و يشار إلى القائد البطل الحاني الرؤوف الذي
    مص الدماء الزكية في رابعة و النهضة و هاهو يحيي عدد لا يستهان به من الرجال الأشاوس رجال الكرتون و سيوف البلاستيك من أمثال الأخ القائد المفدى السميذع الذي أنكر و تراجع الأخ المرشد صفوت بك حجازي ...

    يتبع ...


  4. #4
    عـضــو الصورة الرمزية علاء خير
    تاريخ التسجيل
    28/10/2010
    العمر
    51
    المشاركات
    384
    معدل تقييم المستوى
    14

    افتراضي رد: هل يحكم القضاء بإعدام مرسي ... و يعفو السيسي ...

    لإن مثل هذه المواضيع التي ماتزال أطرافها عرضة للتبدل و التغير و المد و الجزر تحتاج ليس لمجرد القراءة السريعة و لكن
    بعد الطرح الأولي هي بلا شك بحاجة ولو لقليل من المناقشة حتى تزداد ثراءا و تشعبا و تأخذ أطراف الموضوع حقها من الكلام
    على أنه ليس من الصائب النظر إلى تلكم الأحداث على أنها تصنف في خانة الترف الفكري مثلما نسمع و نقرأ عن مصائب الآخرين و كأننا نحيا و نمشي على كوكب مختلف ... إن الدخان بعيد و لكن شرارة الاستعار الأولى لا تنتقل عبر التراب و لكنها تنتقل
    عبر الأفكار ...
    الشق الثاني من السيناريو الأول و هو إمكانية النطق بحكم الإعدام و إذا كنا قلنا آنفا أن الجنرال سوف يستغل الحدث من أجل
    تغيير أوراق لعبه في غفلة من بقية الشركاء فيظهر بمظهر الرأفة و العفو فهذا مبدئيا مبني على أمرين أن يتحمل القضاء عب ء
    الجانب السيئ من المسألة و يجني العسكري الثمار اليانعة و هو أمر متوقف على جملة الظروف الملابسة و ما يحتاجه القاضي من شجاعة و أسباب ليكون سيدا في قراره مستندا على إشاعة استقلال و كرامة القضاء المصري و الأمر الآخر و هو فيما إذا كان الدستور نفسه يسمح للجنرال بإجراء مثل تلكم المغامرة و المغازلة أمام عتبات البيت و التعرض للكثير من الرشق و المتابعة في الداخل و الخارج ...
    الأمر الذي سوف يعيدنا إلى نقطة البدأ ... في حين أن القاضي من الممكن أن يكون ذكيا فيراجع بطريقة أو أخرى مباشرة أو بطريقة ملتوية ليتعرف على أماني السيسي و هو بصدد التحضير لإجراء آخر فصول هذه المحاكمات المتواصلة ... أو
    البحث بشكل آخر عن الكيفية التي يصدر بها حكما يكون خادما للمسيرة النورانية للأخ الشفيق السيسي بركات منصف الفراهيدي ...
    و الرأي الراجح و بعد تقليب الأمر على كل وجوهه و حسب المتطلبات المبينة فإن هذا السيناريو و هذه الطبخة التي هي اليوم بين يدي القضاء المصري سوف لن تند عن ثلاثة مخارج :
    ـ الحكم بالإعدام الذي يعقبه العفو الرئاسي هذا العفو الذي يتوجب التبشير به حتى قبل التفكير في النطق بالديباجة المعتادة.
    ـ الحكم بمدة طويلة في جميع القضايا المتابع فيها الشيخ مرسي تحديدا و يكون في الأمر متنفس للحكومة العسكرية القادمة .
    ـ تأجيل إصدار الحكم أطول مدة ممكنة تصل إلى ما بعد كانون من العام الجاري أو أزيد ريثما يتبين الأخ الكريم أبو نجوم و نياشين مواطئ قدميه في الرمال المتحركة المصرية و حتى يصير كل أحد في الداخل و الخارج لا يأبه لأي مآل يمكن أن يصير
    الرئيس و من معه إليه ... و هذا على حسب المسار التصاعدي في منحنى النجاحات المباركة للأمير الخطير و الخطيب النحرير مشير أول حضرات الحكمدار الملك سيسي آل نهيان الصُباح أحمد آل سعود المصراوي .


  5. #5
    عـضــو الصورة الرمزية علاء خير
    تاريخ التسجيل
    28/10/2010
    العمر
    51
    المشاركات
    384
    معدل تقييم المستوى
    14

    افتراضي رد: هل يحكم القضاء بإعدام مرسي ... و يعفو السيسي ...

    إذا كان الاحتمال الأول أسودا مربادا كالكوز مجخيا ... يجلب الحسرة و النحس و الأسى على الحاكم و كل من يطير في فلكه و يسير في قافلته ... و هو أن تؤول جميع خطوط سيره إلى استشهاد الشيخ مرسي ...
    فلا شك أن التخفيف في الأحكام القضائية ــ على الرئيس خاصة ــ يكون من بين أهم المواضيع المتداولة مابين أهل العقد و الحل اليوم تماشيا مع متطلبات المرحلة و ما تقتضيه المصلحة العليا و السفلى للشرذمة المتسلطة ...
    و عليه فإن المشاورات إذا كانت جارية حول المزايا في هذا الاحتمال و هو احتمال النطق بأحكام سجن مطولة حول القضايا مجتمعة بحجة عدم كفاية الأدلة التي تدين بالتهم المستوجبة للإعدام تكون قد أفضت إلى محاولة حسن اختيار التوقيت المناسب
    و السعي لجعل هذه الأحكام من جهة رادعة و لو إلى حد ما ... كي لا تظهر السلطات الحاكمة بمظهر الضعف و الارتعاش و من جهة
    أخرى لا تجلب عليها الشرور و تكون مدعاة لاجتماع و تكاتف كل المتعادين مما يحشر الحكومة الشريفة في زاوية ليست بحاجة
    اليوم ماسة لجمع الجمرات منها و المبيت في انتظار التوجه قبل طلوع شمس اليوم الموالي لرجم شياطين المشاكل الاقتصادية
    التي لا تنتهي ...
    من بين أهم سمات و مزايا هذا الاختيار :
    ــ ترحيب جميع دول العالم و التسابق لإسناد المشير الخطير .
    ــ ازدياد حدة الخروج من قبل الشباب الإخواني للشارع ظنا منهم أن مآل الأحداث كان نتيجة و ثمرة لجهودهم المضنية .
    ــ التحام و تكاتف و التفاف جميع الطبقة السياسية المناوئة للتيار الإسلامي عموما و لحركة الإخوان خصوصا و قبول أية اختيارات يسير فيها المشير دعما و اسنادا و محاولة لتفويت الفرصة على الأطراف التي صار ظاهرا أنها تبحث عن التهام النيران لكل أحد و كل شيئ .
    ــ تظهر رسائل جادة و معلنة من قبل الإخوان من أجل الحوار و محاولة استعادة بعض من المزايا و المكاسب و هو أمر لا يمكن استبعاده من قبل العسكر بل سوف يلقى كل الترحيب على عكس المتوقع لأنه دائما مما يصب في خانة التهدئة و استجماع القوى و التقاط الأنفاس .
    ــ ضعف موقف حزب النور السلفي و محاولته التململ من أجل إعادة التمركز حسب متطلبات الأحداث المستجدة و محاولة التوفيق ما بين مقتضيات الحلف الواهن مع السيسي و ضغط خفة ميزان الحزب بعد الالتفاف الواسع حول المشروع الانقلابي
    و ما يستوجبه الأمل في الرجوع إلى الحلف و التوافق الإسلاماوي القديم الجديد مع الإخوان و هو الأمر الذي يكون مستبعدا تماما على الأقل من جهة الإخوان .

    المودة و التحية .

    التعديل الأخير تم بواسطة علاء خير ; 13/05/2014 الساعة 06:24 PM سبب آخر: تصحيح أخطاء إملائية

  6. #6
    عـضــو الصورة الرمزية علاء خير
    تاريخ التسجيل
    28/10/2010
    العمر
    51
    المشاركات
    384
    معدل تقييم المستوى
    14

    افتراضي رد: هل يحكم القضاء بإعدام مرسي ... و يعفو السيسي ...

    إن أعجب ما في الأمر المصري أو لنقل أمر الربيع العربي الزائف هو أن المستر أوباما و من يتحلق من حوله من الدجاج و الصقور و الضباع و النمور كلهم جميعا هالهم السيسي و من جلس خلفه و ما عملوه في الثالث من يوليو و الانقلاب ليس فقط على
    شرعية التيار الإسلامي بل على رهان أمريكا ــ التي تفكر كثيرا بدون عمل حساب لتدبير الحي القيوم ــ على وضع أحمال
    الشباب المتطرف و الحركات الشبابية الجهادية على كاهل شبيه و قريب و مماثل و لم يجدوا أغبى و لا أحمق و لا أرعن ممن كلفوهم هذه الأحمال و واجهوهم بتلكم الأهوال و هم ههنا طبعا الرابحون في أعقاب تردي أحوال مبارك المسكين ...
    و إن كانوا يزعمون أن لديهم دائما خطة (ب) و (ج) و (د) إلا أن ارتباكهم و التخبط الكبير الذي وقعوا فيه و التصرف الصبياني
    حول منع المعونات كان دالا بوضوح على أنه لم يكن لديهم سوى خطة الدفع و الزج بأصحاب أنصاف اللحى لكي يتقاتلوا
    مع إخوانهم أولي البأس الشديد أو معاملتهم بماهم أهله من السجن و الإذلال و التطهير من أجل أن تنجح مقولات و تنظيرات الإمام رحمه الرب العظيم كيف لا و قد أقنعهم بما لا شك فيه من أنهم هم الإسلام و أن الإسلام هم و أن لا أحد يفهم الإسلام مثلهم و لا أحد
    أقصر لحية و لا أطول بنطالا و لا أقدر على الرقص و التصفيق منهم و أجدر بحمل ترياق الإسلام المجيح و الذي يأملون
    أن يسودوا به الدنيا و يصيروا أساتذة و لكن للأسف الحديث الأول عن التمكين صار اليوم حديثا عن المحافظة على خمسة أصابع في اليد و أذنين معا بدل التنكيل و التعذيب و القتل ...
    و عليه فإن الخاسرين في هذه المسألة حسب ترتيب قوة و ضعف الفائدة و الارتباط بالمصلحة متوسطة و بعيدة المدى الزمني يكونون كالآتي :
    ــ الكيان الصهيوني .
    ــ بلاد العم سام و أوباما الفنجري .
    ــ حركة الإخوان المسلمين . و من وراءها من المتعاطفين من أجل المصلحة . و المنتفعين .
    ــ الدعاة و المنظرون و المتكلمون عن التمكين و فتنة التمكين .بعد غلق قنواتهم الفضائية .
    ــ حركة سلفيون منبطحون نازعون للثياب بلا حدود ممثلة أساسا في الحزب المارق حسب النور الاصطناعي الانطباعي .

    و من جهة أخرى لم يبق لدينا من السيناريوهات سابقة الذكر سوى احتمال المماطلة و الإطالة في تأخير النطق بالأحكام القضائية
    في حق الشيخ مرسي خاصة لعدم مناسبة الظروف الملابسة و احتياطا لجملة من ردود الفعل الخارجية و كذا الداخلية و أملا أيضا و محاولة لضمان القدر الكافي من توفر أسباب تجاهل الرأيين الدولي و المحلي للمصير المحتمل للرئيس الشرعي الأول
    بعد إعلان نتائج الرئيس الشرعي الثاني حقيقة و توالي ردود الفعل الإيجابية بالنسبة لمن معه لجهة التأييد و القبول و إعادة
    التسمية عضوا كامل الصلاحية في الاتحادات الإقليمية و المنظمات الدولية ...
    فيبهت أمر الجماعة ككل و يصير صياح ديك مكسور الجناح أولى بالعناية من سماع الحكم بسجن جميع القادة لسنوات طوبلة
    بل المرجح أن تفرح حتى الدوائر الفاعلة اليوم في دواليب الجماعة طلبا لتجديد الدماء و بعث روح جديدة خروجا من الورطة التي وُضعت فيها من قبل القابعين وراء القضبان و هو الأمر الذي كنت حدثتكم من أنه سوف يكون سببا رئيسا لمحاولة الجماعة الجديدة استعادة القدر الأكبر من المكانة الاجتاعية و السياسية في الدولة الأمر الذي أتوقع أنهم برغم كل ما جرى لن يخيبوا فيه بل سوف يجيبهم السيسي إليه راغبا غير راهب حفاظا منه على مجمل أوراق اللعب التي سوف يحسن تسييرها في مراحل و أطوار ملكه التليد من هنا حتى سنة : 2025 .

    تـــــــــــــــــم . التحية و المودة .


+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •