آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: سرقات ومغالطات الدكتور ابراهيم عبد النور- جامعة بشار(5)

  1. #1
    أستاذ بارز الصورة الرمزية الدكتور حسين فيلالي
    تاريخ التسجيل
    09/08/2008
    العمر
    69
    المشاركات
    295
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي سرقات ومغالطات الدكتور ابراهيم عبد النور- جامعة بشار(5)

    سرقات ومغالطات الدكتور إبراهيم عبد النور المنشورة بمجلة الممارسات
    اللغوية بالجزائر العدد الأول 2010- جامعة مولود معمري تيزي وزو,(5)
    الدكتور إبراهيم عبد النور- جامعة بشار.
    جاء في رد الدكتور إبراهيم عبد النور على مقالي المعنون: بين الدكتور إبراهيم عبد النور،والدكتور حسين فيلالي تنازع الملكية الفكرية،و المنشور بالجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب بتاريخ27/5/2014 ما يلي:
    (........ماذا تنتظر غير أن يكتب اسمك ودون بينة ولا تحقيق كيف وهو الخبير والقاضي والمدعي والأستاذ والذي ملأ المكتبات كتبا وتغرب في الأوطان ينشر علمه اللدني وما زال عطاؤه على القاصي والداني يمن به على من يشاء ، ويتصدق به على من يشاء ثم يعود فيذكر أنه البريء الذي تُؤخَذ حكمه ولا تُنسَب إليه ،وتٌضرَب أمثاله ولا يقول الناس موردها ؟).
    رد وتعليق الدكتور حسين فيلالي- جامعة بشار:
    لقد جئت بهذا الكلام يا دكتور إبراهيم عبد النور وسقته للقاري في سياق السخرية من جهدي العلمي وتعرضت لشخصي بالسوء، رغم أنني لم أتعرض لشخصك من قبل بسوء،وتأكد أنني لن افعل يا دكتور لأن أخلاقي تمنعني من ذلك. ولم تك تدري يا دكتور- وانت تقصد السخرية- أن الله قد أنطقك بالحق وإن كنت للحق كارها.
    الدليل والبينة على سرقات الدكتور إبراهيم عبد النور من كتابي السمة والنص السردي:
    الدكتور حسين فيلالي:
    فالنص حسب بارت سطح ظاهري، ونظم منسق، وشكل ثابت بمعنى إننا نتلقاه في درجة الصفر للقراءة (degré zéro de lecture) أي مرحلة الإدراك البصري.
    وإذ ينتقل النص من مرحلة سكون الكتابة إلى مغامرة القراءة الإبداعية المنتجة (lecture productive (يتحرك النص، يتحرر من جموده، وثباته، ويدخل في حياة جديدة، وهو ما يمكن تسميته بالقراءة فوق درجة الصفر*، أي القراءة التي تنتج نصها، وخطابها الخاصين، فيظل النص يتمنع، يراوغ، يغلق منافذه، يغلف معانيه بحجب كثيفة من الستر، يتجلى، ويتوارى حسب درجة استفزاز القارئ له وقدرته على إثارة بواطنه، واستدراجه للبوح بما أستودع فيه من أسرار المعاني، وإخراجه من حالة السكون التي تفرضها طبيعة الكتابة، أي تجاوز عملية الإدراك البصري إلى عملية التأويل، وإنتاج المعاني. حسين فيلالي – السمة والنص السردي- موفم للنشر - 2008ص:19/20
    الدكتور إبراهيم عبد النور – جامعة بشار.
    (فالنص حسب بارت سطح ظاهري، ونظم منسق، وشكل ثابت بمعنى إننا نتلقاه في درجة الصفر للقراءة (degré zéro de lecture) أي مرحلة الإدراك البصري.
    وإذ ينتقل النص من مرحلة سكون الكتابة إلى مغامرة القراءة الإبداعية المنتجة (lecture productive (يتحرك النص، يتحرر من جموده، وثباته، ويدخل في حياة جديدة، وهو ما يمكن تسميته بالقراءة فوق درجة الصفر*، أي القراءة التي تنتج نصها، وخطابها الخاصين، فيظل النص يتمنع، يراوغ، يغلق منافذه، يغلف معانيه بحجب كثيفة من الستر، يتجلى، ويتوارى حسب درجة استفزاز القارئ له وقدرته على إثارة بواطنه، واستدراجه للبوح بما أستودع فيه من أسرار المعاني، وإخراجه من حالة السكون التي تفرضها طبيعة الكتابة، أي تجاوز عملية الإدراك البصري إلى عملية التأويل، وإنتاج المعاني.) الدكتور عبد النور إبراهيم- مفهوم النص في رحاب اللسانيات- مجلة الممارسات اللغوية بالجزائر-العدد الأول-2010ص: 146
    تعليق الدكتور حسين فيلالي:
    أليس هذا دليل آخر يا دكتور إبراهيم عبد النور على سرقاتك من دراستي، وتصديقا لما جاء على قولك من الحق وأنت له كارها(.... فيذكر أنه البريء الذي تُؤخَذ حكمه ولا تُنسَب إليه ،وتٌضرَب أمثاله ولا يقول الناس موردها ؟).الدكتور إبراهيم عبد النور- ردا على مقالي المعنون: الدكتور إبراهيم عبد النور والدكتور حسين فيلالي، تنازع الملكية الفكرية.
    الم يكن من الأمانة العلمية يا دكتور أن تنسب هذا الكلامي إلى صاحبه،الذي هو العبد الضعيف حسين فيلالي؟
    أما قولك(...وما زال عطاؤه على القاصي والداني يمن به على من يشاء ، ويتصدق به على من يشاء....)
    هذا صحيح يا دكتور إبراهيم عبد النور .ألم تسرق جزء من دراستي:النص/ القاريء /المنهج وتصدقت به على العلماء الأغنياء بعلمهم.
    الدكتور إبراهيم عبد النور يتصدق على العلماء الأغنياء بعلمهم بالسرقة:
    لم يكتف الدكتور إبراهيم عبد النور بسرقة دراستي بل راح يتصدق على العلماء الأغنياء بعلمهم بالسرقة،فنسب جزء من دراستي إلى:
    1- الزبيدي- معجم تاج العروس.
    2- ابن منظور لسان العرب.
    3- رولان بارت- نظرية النص.
    4- عبد الوهاب خلاف- أصول الفقه.
    5- صلاح رزق- أدبية النص.
    لقد سرق الدكتور إبراهيم عبد النور جهدي وتصدق به على هؤلاء العلماء الأغنياء بعلمهم، ولم يكونوا في حاجة إلى من يتصدق عليهم بالسرقة، ويشوه علمهم.
    ومن العجب العجاب في البحث العلمي أن ينسب الدكتور إبراهيم عبد النور قولي هذا إلى رولان بارت:( والجسم كي يدرك لابد أن يوضع على المنصة (منصة الكتابة) أي يصبح على غاية الفضيحة والشهرة كما رأينا عند ابن منظور.).
    هل يعقل أن تنسب هذه الجمل إلى رولان بارت(....كما رأينا عند لبن منظور.؟


  2. #2
    أستاذ بارز الصورة الرمزية الدكتور حسين فيلالي
    تاريخ التسجيل
    09/08/2008
    العمر
    69
    المشاركات
    295
    معدل تقييم المستوى
    16

    افتراضي سرقات ومغالطات الدكتور ابراهيم عبد النور- المنشورة في مجلة الممارسات اللغوية بالجزائر(6)

    سرقات ومغالطات الدكتور إبراهيم عبد النور المنشورة بمجلة الممارسات اللغوية بالجزائر- العدد الأول 2010-جامعة مولود معمري.(6)
    جاء في رد الدكتور إبراهيم عبد النور المنشور على صفحته بالفيس بوك:
    ( وأنا هنا أضع أمامكم مقالي بعنوان: "مفهوم النص في رحاب اللسانيات" المنشور في العدد الأول 2010 مجلة الممارسات اللغوية بتيزي وزو،ولا شك انه قد حكم ثم اختاره موقع جامعة أم القرى. دو إذن مني ولو رأت فيه ما يريب لما نشرته).
    يفهم من كلام الدكتور إبراهيم عبد النور أن مجلة الممارسات اللغوية بالجزائر – جامعة تيزي وزو- قد عرضت دراسته المسروقة على خبير وأجاز الدراسة المسروقة.
    وإذا كانت المجلة غير مسئولة عن سرقات الباحثين قبل ثوبتها،وأن المسؤولية تقع كاملة على الخبير الذي أجازها فإن الأمر سيتغير بعد ثبوت السرقة إذ تصبح مسؤولية المجلة قائمة وأن عليها أن تسحب الدراسة المسروقة بأن تنشرها في عدد من أعدادها وتشطب عليها بخط احمر وتكتب فوقها محذوفة. وتنشر رد صاحب المقال المسروق في نفس العدد كما تفعل المجلات المحكمة.
    سرقات الدكتور إبراهيم عبد النور جامعة بشار:
    جاء في دراسة الدكتور حسين فيلالي المنشورة بكتابه السمة والنص السردي ص:16/17:
    هذا التعريف نراه قد استلهم مفهوم الجاحظ للبيان، ذلك أن البيان عند الجاحظ هو(كل شيء كشف لك قناع المعنى وهتك الحجاب دون الضمير كائنا ما كان ذلك البيان ومن أي جنس كان الدليل، لأن مدار الأمر، والغاية التي يجري إليها القائل والسامع، إنما الفهم والإفهام، فبأي شيء بلغت الإفهام، وأوضحت عن المعنى فذلك هو البيان.)- البيان والتبيين- إعداد ميشال عاصي-منشورات مكتبة سمير- بيروت- ص:27
    فالنص/البيان عند الجاحظ هو أسلوب، و طريقة من الطرق التي يتوصل بواسطتها المتلقي إلى كشف قناع المعنى المتواري خلف قناع الذات الباثه للخطاب أو الرامزة له.
    الدكتور إبراهيم عبد النور:
    وجاء في دراسة الدكتور إبراهيم عبد النور مفهوم النص في رحاب اللسانيات المنشور في مجلة الممارسات اللغوية بالجزائر- جامعة مولود معمري- ص:139/140:
    هذا التعريف نراه قد استلهم مفهوم الجاحظ للبيان، ذلك أن البيان عند الجاحظ هو(كل شيء كشف لك قناع المعنى وهتك الحجاب دون الضمير كائنا ما كان ذلك البيان ومن أي جنس كان الدليل، لأن مدار الأمر، والغاية التي يجري إليها القائل والسامع، إنما الفهم والإفهام، فبأي شيء بلغت الإفهام، وأوضحت عن المعنى فذلك هو البيان.) – البيان والتبيين- إعداد ميشال عاصي-منشورات مكتبة سمير- بيروت- ص:27
    فالنص/البيان عند الجاحظ هو أسلوب، و طريقة من الطرق التي يتوصل بواسطتها المتلقي إلى كشف قناع المعنى المتواري خلف قناع الذات الباثه للخطاب أو الرامزة له.
    رد وتعليق الدكتور حسين فيلالي:
    يدخل النقاد القدامى هذا النوع من التطابق في النصوص في باب السرقات الأدبية التي يقع فيها الحافر على الحافر.
    مغالطات الدكتور إبراهيم عبد النور:
    ركب الدكتور إبراهيم عبد النور هذا النص من قول الجاحظ الذي أشرت إليه في كتابي السمة والنص السردي:
    (كل شيء كشف لك قناع المعنى وهتك الحجاب دون الضمير كائنا ما كان ذلك البيان ومن أي جنس كان الدليل، لأن مدار الأمر، والغاية التي يجري إليها القائل والسامع، إنما الفهم والإفهام، فبأي شيء بلغت الإفهام، وأوضحت عن المعنى فذلك هو البيان.) – البيان والتبيين- إعداد ميشال عاصي-منشورات مكتبة سمير- بيروت- ص:27
    ومن قولي الذي لم يوثقه ولم يشر إلى مصدره:
    (هذا التعريف نراه قد استلهم مفهوم الجاحظ للبيان، ذلك أن البيان عند الجاحظ هو..) حسين فيلالي السمة والنص السردي ص:16
    ومن قولي:
    (فالنص/البيان عند الجاحظ هو أسلوب، و طريقة من الطرق التي يتوصل بواسطتها المتلقي إلى كشف قناع المعنى المتواري خلف قناع الذات الباثه للخطاب أو الرامزة له.) حسين فيلالي- السمة والنص السردي- ص:17
    تعــــــــــليق :
    لا ندري لماذا لم يوثق الدكتور إبراهيم عبد النور ما أخذ من دراستي أم أنه يدعي هنا أيضا أنه أخذ من نفس المراجع التي اعتمدت عليها.
    وأخبر فليعلم الدكتور إبراهيم عبد النور أنني انتظر سحب مقاله المسروق من مجلة الممارسات اللغوية- جامعة مولود معمري- تيزي وزو،بعد أن قدمت لرئيس التحرير ما يكفي من الأدلة وقد ألجأ إلى معالي وزير التعليم العالي والبحث العلمي ، ليحكم بيننا أو إلى القضاء إن تطلب الأمر .
    يتبع


+ الرد على الموضوع

الأعضاء الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0

You do not have permission to view the list of names.

لا يوجد أعضاء لوضعهم في القائمة في هذا الوقت.

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •