من باب الإنصاف، ننشر هنا رد الدكتور إبراهيم عبد النور على مقالي:
بين الدكتور إبراهيم عبد النور- جامعة بشار و الدكتور حسين فيلالي- جامعة بشار تنازع الملكية الفكرية.
فكرت كثيرا لأسجل هذه الملاحظات وكنت أود من الرجل ألا يتعرض لي لأني جمعتني به أخوة وصداقة ظلت ردحا من الزمن إلى أن اختلفنا.
وكنت أود من الأستاذ حتى ولو حصل أني جننت لحظة وسرقت له مقالا كاملا ونسبته لنفسي أن يقيل عثرتي والحمد لله أني بقيت صاحيا..وأتمنى من الله أن لا يضعني في محكمته يوما.
تعليق ورد :أولا أنا لست أستاذا دكتورا عبد ضعيف لازال يتعلم ويطلب العلم يخطئ ويصيب يعترف بالفضل للجميع قديمهم وحديثهم، الفضل كل الفضل يعود لله سبحانه وتعالى ، ولمن علمنا ونسأل الله ان يسترنا بستره الجميل في الدنيا والآخرة وأن لانرد إلى أرذل العمر كي لا نعلم بعد علم شيئا.
*من أين أبدأ ردي أو تعليقي على العلامة حسين فيلالي الذي ملأ الدنيا وشغل الناس هذا العلامة الذي يتوهم أنه أن الناس جميعا تسرقه وتسرق جهده بل فوق هذا هي التي أعمت عينيه وقام بعمليتين جراحيتين ليبصر ولكنه نسي أن العمى عمى القلب ،إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور ، فهو حين يرى الصديق عدوه والعدو صديقه ،حين لا يحفظ للصداقة ودا ماذا تنتظر غير أن يكتب اسمك ودون بينة ولا تحقيق كيف وهو الخبير والقاضي والمدعي والأستاذ والذي ملأ المكتبات كتبا وتغرب في الأوطان ينشر علمه اللدني وما زال عطاؤه على القاصي والداني يمن به على من يشاء ، ويتصدق به على من يشاء ثم يعود فيذكر أنه البريء الذي تُؤخَذ حكمه ولا تُنسَب إليه ،وتٌضرَب أمثاله ولا يقول الناس موردها ؟
ـ هذا الرجل قصته هذه السنة ،مع جِنّهِ الذي يُلهِمُه الوحي في ملف فتحه ولم يغلقه بعد حتى يتبين له الخيط الأبيض من الأسود فهو تمنى قبل ذلك على وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في الجزائر أن تنشئ " محكمة للبحث الأكاديمي
20 ديسمبر، 2013، الساعة 07:53 مساءً
قال :
"لو كنت وزيرا للتعليم العالي لسارعت إلى إنشاء محكمة تختص بسرقات الأبحاث الأكاديمية، ولانتدبت أساتذة مشهودا لهم بالنزاهة، والكفاءة، وفرغنهم لهذه المهمة النبيلة .عن لي هذا الخاطر، وأنا أطلع على عدد من رسائل الماجستير، وعلى بحوث بعض الأساتذة الدكاترة المحاضرين بجامعاتنا الجزائرية، واكتشف أن منهم من سرق الأحياء، ومنهم من سرق الأموات والأحياء.ولم يكتف هؤلاء الدكاترة بالسرقة، وإنما قاموا بنشر سرقاتهم بأسمائهم دون خوف أو حياء.
ومما زاد من حجم المأساة هو أن أحد الأساتذة الدكاترة ممن شكوت لهم همي اخبرني أن السرقة إذا لم تتجاوز الخمس وعشرين في المائة فلا حرج على صاحبها. وخشيت أن يكون كلامه صحيحا خاصة وهو مسئول وقد يكون مطلعا على ما لم اطلع عليه".
ولأن الدولة لم تلتفت له أو ربما هي تدرس ملفه في انتظار تعيينه وزيرا للتعليم العالي والبحث العلمي أو تنشئ خلية أزمة تضاف إلى أزمات الأمن,,, وتسميها الأمن العلمي وتضع صاحبنا على رأسها سنجد أنفسنا في محاكم الدولة أو ربما حتى في المحكمة الدولية بجرائم السرقات العلمية وهو الوزير القاضي فيها ,ولا ضير في ذلك , إلى حين يصل هذا الأمر نسأل الله العفو العافية .

الرجل قصته قبل ذلك أثار فتنة في الجامعة واتهم الجميع بمن داخل الجامعة وخارجها من أساتذة ودكاترة الذين صاغوا إشكالية ملتقى السرديات تحت عنوان" سرقات ومغالطات اللجنة العلمية للملتقى التاسع-كلية الآداب جامعة بشار وتساءل هل يعقل أن تعجز لجنة تدعي العلمية، والتخصص عن كتابة إشكالية ملتقى؟ سؤال يبدو غريبا، وقد يزداد غرابة إذا علم القارئ أن اللجنة العلمية للملتقى الدولي السابع للسرديات، تتكون من أربعة وعشرين أستاذا منهم : البروفسور، والدكتور."
ــ ثم عاد ليوقع فتنة أخرى بن الدكتور بوحسون حسين من جامعة بشار والأستاذ الدكتور ملياني محمد ولا ندري من أي جامعة هل هو ملياني محمد جامعة من تلمسان أم ملياني محمد من جامعة وهران ؟ تحت عنوان
بين الدكتور بوحسون حسين والدكتور ملياني محمد هل هي توارد خواطر؟
الدكتور حسين فيلالي
أستاذ السردية العربية –جامعة بشار-
7 فبراير، 2014
فهو لم يكتف بالتشهير في زملائه الأساتذة بجامعة بشار وإنما انتقل علمه قبل أن يرتد طرفه إلى جامعة مستغانم
ليأتي بعرش أستاذة أخرى أعتذر منها عن تكرار اسمها قبل الاستئذان منها ولأنه نشرها قال :
"للأستاذة إيمان فاطمة الزهراء-جامعة مستغانم تسرق دراسة حسين فيلالي(2)
30 أبريل، 2014، الساعة 06:17 مساءً
وتتقول على الناقد مصطفى التواتي." الكلام مكتوب على صفتحه في الفايسبوك ولم يحذفه بعد
وكان يريد من الأستاذة أن تجيبه وتقول له ربما هو !

وقد تستغرب أخي الباحث إذ تجد الباحث يذهب إلى ابن منظور في لسان العرب والقاموس المحيط تاج العروس، ونحن ننتظر هذا البحث المطول في مشاريع الأستاذ حسين فيلالي الذي يقدم عرضا إشهاريا حتى قبل أنت ينجز هذا العمل يدعي فيه أنه أنجز دراسة نقدية استغرقت منه أزيد من سنتين قادته إلى اكتشاف أخطاء في معاجم عربية قديمة لسان العرب، القاموس المحيط ،تاج العروس، ما تزال لحد الآن تنقل بالتّواتر في كل الطبعات.
ولما سألنا الأستاذ عن مصير البحوث التي اعتمدت على هذه المعاجم، أجاب الأستاذ: أن بعضها اكتفى بتكرار الخطأ والبعض الآخر ضللته المواد التي استقاها من هذه المعاجم المذكورة.؟!
ولما طلبنا من الأستاذ الحديث عن هذه الأخطاء اكتفى بالقول: إن الدّراسة لم تعد ملكه لوحده بعد أن أرسلت إلى المجلة العربية للعلوم الإنسانية بجامعة الكويت وليس من حقّه التحدّث عنها قبل نشرها.
وإذا تأكد ما ذهب إليه الباحث فإن ذلك سيكون اكتشافا غير مسبوق.
وحينها أيضا سيحاكم ابن منظورو الفيروز آبادي و أبو الفيض، الملقّب بمرتضى، الزَّبيدي ويدعي تنازع الملكية بينهم جميعا، ينظر موقع :
باحث من جامعة بشار يزعم اكتشاف أخطاء في معجم لسان العرب ...
www.aswat-elchamal.com/ar/?p=98&a=34461
24/05/2013 - بقلم : حاوره عبد الحفيظ بن جلولي. إطلع على مواضيعي الأخرى. [ شوهد : 1385 مرة ]. في حوار مقتضب مع القاص والنّاقد حسين فيلالي،على قارعة مقهى "عمّار" قادنا ... قادته إلى اكتشاف أخطاء في معاجم عربية قديمة لسان العرب القاموس المحيط تاج ...

* ثم جاء دوري هذه المرة ليضعني جلالته العلمية على سفود الفايسبوك خاصة بما ورد على لسانه : "ما يحز في نفسي هو أن يتعب الإنسان، يتغرب عن الوطن ، يكد، يجتهد، يجري عمليتين جراحيتين على عينيه ثم يأتي باحث ممن ما يزال بصره عشرة على عشرة، يأخذ جهدك، دون حياء، وينشره ،و ينسبه إلى نفسه، ويصبح ينازعك ملكية افكارك، وتصبح أنت عند من لا يعرفك اللص الذي يجب أن يقام عليه حد السرقة. و إن كتبت عن السرقات العلمية، وطالبت بتطهير البحث العلمي من الدخلاء، يجعلك البعض في خانة الأشرار، محترفي التشهير ،المتطاولين على عباد الله الطاهرين." ثم أضاف كيف يكون إحساسك أخي القاري إذا اكتشفت أن أحد الزملاء بنفس الجامعة التي تدرس بها يسرق دراستك وينشرها باسمه؟ أرجوكم افتوني في هذا الامر المحرج."

*وأول سؤال أسأله له أين تنازع الملكية ؟ فالنصوص لا هي ملكي ولا هي ملكك بل أنت التي ادعيتها ولم تنسبها لأصحابها؟ ! ينظر الإحالات في آخر المقال : مفهوم النص في رحاب اللسانيات
النص الأول : "فالنص الأدبي إذن عملية تفريغ واستخراج لأقصى ما عند الناص من معان ...."عبد الوهاب خلاف علم أصول الفقه الزهراء للنشر والتوزيع ط1 ص 144
النص الثاني : "فالنص إذن إظهار، وافتضاح، وكشف للمستور إنه انتقال من حالة الإضمار، والكتمان إلى حالة البوح والتصريح...." 17 الزبيدي محب الدين أبو فيض تاج العروس مادة نصص دار الجيل بيروت 1988أ:كمل .....ثم الإحالة5
النص الثالث : "والنص:التعبير: جاء في معجم المصطلحات العلمية والفنية مادة نصص: نص:عبر (مقابل énoncer الفرنسية- toenuciate – النص: التعبير:البيان enonce = enunciation). فالنص حسب يوسف خياط تعبير، وبيان، والتعبير، والعبور هو الانتقال، والتحول من حالة الإضمار إلى حالة البوح، والكشف. والتعبير يكون بأساليب...." 6 صلاج زرق أدبية النص دار الثقافة العربية القاهرة ط 1989. ص 174
النص الرابع :" والنص(texte) في بعض المعاجم الغربية الحديثة يعود مفهومه إلى الأصل اللاتيني القديم de texere-tisser ....." .le petit Larousse éditions 84 paris voir aussi dictionnaire de francais etymologies grammair….. 7 ص:140
النص الخامس : فالنص من هذا المنظور هو الخطاب المحقق بفعل الكتابة، والكتابة تصبح في الحالة هذه تعيين، وإظهار، وافتضاح للمستور في الصدور، إنها لحظة الإعلان عن ميلاد النص، والاعتراف باستقلاليته عن صاحبه ووضعه على منصة القراءة. ص:138 ...حسين فيلالي
والنص المكتوب في مقالي كما يلي :
فالنص من هذا المنظار حجة ودليل فهو حسب رأينا أثر من آثار الناص،الدالة عليه ومستودع أفكاره ولعل أبرز ماتتبينه من خلا القراءة السريعة للمعاني المعجمية لمادة نص التي تعكس استخداما واسعا في حقول متعددة..إبراهيم عبد النور
النص السادس : "والجسم كي يدرك لابد أن يوضع على المنصة (منصة الكتابة) أي يصبح على غاية الفضيحة والشهرة......."
(degré zéro de lecture) أي مرحلة الإدراك البصري. ص:18/19
*أما نفس هذه النصوص المسجلة عندي و التي ادعى أنني سرقتها منه فانظروا مقاله الاكتروني في الرابط : sahem-heithem.forumfreek.com
هل تجدون لها إحالة ؟
*لست أدري لماذا هذا؟ ومن سمح لك بخط اسمي على صفحات الانترنت؟ والغرض منه هو تشويه والحط من صورة الآخر؟ قد تجد من يصدقك لأنه لا يعرفك ،ولا يعرف الواقع الذي عاشه قسم الأدب بجامعة بشار ولازال بسببك ؟ ثم ماذا تستفيد في التعريض لأسماء لا تريد أن يظهر اسمها على هذه الشبكة مدحا أو ذما ؟ أهي للتشهير أم لإثارة فتنة مع من تربطنا معهم مودة ورحمة وكان هو من أقرب الأصدقاء وقد تقاسمنا جميعا الملح والطعام وهموم الاقصاء والتهميش وكان أحرى به أن يلجأ إلى الجامعة أولا ويطلب مناضرة لما يدعي ونحيي بذلك صالونات العقاد وطه ه حسين والرافعي ويرتفع المستوى العلمي ويكون هو قد تعلم معنى التناص وتوارد الخواطر والأخذ من المصادر نفسها .
وأنا هنا أضع أمامكم مقالي بعنوان: مفهوم النص في رحاب اللسانيات المنشور في العدد الأول 2010 من مجلة الممارسات اللغوية يتيزيوز ولاشك أنه قد حكم ثم اختاره موقع جامعة أم القرى :https://uqu.edu.sa/aasharaf/ar/93195424 دون إذن مني ولو رأت فيه ما يريب لما نشرته:

* مقالي منشور في مجلة محكمة بعنوان:" مفهوم النص في رحاب اللسانيات" وتحوي 36 بين مصدر ومرجع بخلاف دراسته الاكترونية المعنونة : "النص، القاري، المنهج" وتحوي 08 مصادر ومراجع.
المنشور في موقع: الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب-منتدى المقالات.ولم يشر هو إلى تاريخ نشره والتي وجدته في في موقعين :
النص/القاريء /المنهج/مقاربة نظرية/الدكتور حسين فيلال - ...
sahem-heithem.forumfreek.com › منتديات اللغــات › اللغة العربية والأدب
19/12/2010 - تاريخ التسجيل: 03/04/2010 ... /المنهج/مقاربة نظرية/الدكتور حسين فيلال الأربعاء 07 أبريل 2010, 18:40 ... إن المتفحص للمعاجم العربية القديمة يقف على مدلولات مختلفة لمفهوم النص. ... فالنص الأدبي إذن عملية تفريغ واستخراج لأقصى ما عند الناص من معان، وإفراغها في قالب ... فنحن إذن أمام نساج(الناص)- ومنسوج(النص)- ومادة النسج(اللغة)وضع قائمة المصادر في آخر الصفحة لكل المقال ،دون الإشارة لصفحاتها
ـ الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب
المصادر والمراحع:
1. تاج العروس-محب الدين أبي فيض السيد محمد مرتضي الزبيدي.دار الجيل- دار لسان العرب- بيروت-1988
2. ابن منظور-لسان العرب-ت-يوسف خياط-مج6/دار الجيل – بيروت 1988.
3. مجلة العرب والفكر العالمي- التناص/التأويل-العدد الثالث- صيف 1988مركز الإنماء القومي - لبنان 1988.
4. أمبارك حنون- دروس في السيميائيات- دار توبقال المغرب- ط1- 1982.
5. ميشال عاصي- البيان والتبيين- منشورات مكتبة سمير- بيروت
6. أمبرطويكو- الـتأويل بين السيميائيات والتفكيكية- ترجمة سعيد بن كراد – المركز الثقافي العربي -2000
وهل هذه المصادر يملكه هو فقط ؟
7. Le petit larousse ions 84-paris –France
* النصوص التي ادعى أنها منقولة هو لم يوثقها في دراسته بل أشار إلى ثمانية مراجع فقط في آخر الصفحة
* بينما النصوص التي ادعى سرقتها نعم أخذتها من مصادرها وهي كلها موثقة في آخر المقال ولم أدعي أنها لي إنما هي مصادر ومراجع استعنت بها على بحثي وهو أمر مشروع بل هو الذي أخذها ولم ينسبها إلى أصحابها أما أننا كيف نشترك في نفس المصادر والمراجع فهذا يجيب عنه صاحب المقال الإلكتروني؟
*المقالان يختلفان من حيث الطرح هو تحدث عن المنهج ثم عن القارئ وبالتالي المقالان مختلفان طرحا وموضوعا ما هي بينته أنني أنا أخذت منه مع أن المقالين منشوران في نفس السنة ومقالي أسبق لأن إجراءات النشر كما هي معروفة تتطلب وقتا لينشر.
* أخيرا لا أدعي امتلاك المعرفة واقتصارها علي بل أنا ناقل عن غيري بما يسمح به البحث الأكاديمي وكذلك أتأثر بأسلوب ومنهج كثير من العلماء وأحاول أن أقتفي أثرهم لكن لا آخذ مقالا كاملا أو كتابا أو رسالة وأضع عليه اسمي ثم أدعي أنه لي وأقول له من تتبع عورات الناس تتبع الله عورته وفضحه ولو في جوف الليل"
*أيها الوصي على البحث العلمي نسيت الوزارة أن تنصبك لتبحث في رسائل الأساتذة وتطرد الجميع لأنهم سرقوا كلمة أو حرفا من فلان أو فلان وربما تدعي يوما أن محمد صلى الله عليه وسلم سرق الرسالة من الأنبياء,,
اتق الله يا رجل فقد ناهزت الستين فالله اسمه الستار يحب الستر لو حاسبك العلماء الذين أخذت منهم ولا أقول سرقت منهم ما أنهيت رسالتك ولا بحثك يوما ... سامحك الله

*بالله عليكم أين السرقة هنا ؟ أنت ذهبت مع طريق وأنا أمر في نفس الطريق قد أسبقك أو ألحق بك وقد نلتقي حتى في أوله أو منتصفه أو آخره فتتوارد الأفكار ، ثم يمضى كل منا في حاله ؟ هل هذا تعد وهل الطريق ملكك ؟؟؟ وهذا هو طريق البحث الذي لا يريد أستاذنا وعالمنا إدراكه لأنه متنبي زمانه وحتى المتنبي وضعت له الوساطة ولم يضعها والأستاذ يريد أن يكون المتنبي و عبد العزيز الجرجاني ؟ أية عبقرية هذه التي تلد في هذا الزمان ؟؟

*** أيها القارئ الكريم انظر إلى اضطرابه وتذبذبه في الأول ذكر أني سرقت من مقاله :من موقع : الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب ،ثم عاد لينشر صفحات من كتابه ويدعي أني اخذتها من كتابه "السمة والنص السردي" والذي لا أملكه أصلا وكأنه يريدني أن أحيل نصوص تلك المصادر إلى كتابه وهو دائما بيقى مجرد ناقل مثلي.
الدكتور حسين فيلالي