سرقات ومغالطات الأستاذة إيمان فاطمة الزهراء المنشورة في مجلة الأثر العدد السادس عشر2012.جامعة قاصدي مرباح ورقلة.
حين نشرت بموقع الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب بتاريخ 1/5/ 2014 مقالي المعنون: الأستاذة إيمان فاطمة الزهراء من جامعة مستغانم تسرق دراسة حسين فيلالي، دافع الدكتور إبراهيم عبد النور – جامعة بشار بشدة عن سرقات الأستاذة إيمان فاطمة الزهراء، وحاول تبرئة السارقة حيث جاء في مقاله المنشور بصفحته، على الفيس بوك ،و الذي أعدت نشره على صفحتي وفي موقع الأستاذ الجامعي الجزائري،وموقع الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب حتى يطلع القراء على رد الدكتور إبراهيم عبد النور ويحكمون بأنفسهم على صدقه.
جاء في رد ،و دفاع الدكتور إبراهيم عبد النور عن سرقات الأستاذة إيمان فاطمة الزهراء المنشورة بمجلة الأثر جامعة ورقلة العدد السادس عشر2012:
(فهو لم يكتف بالتشهير في زملائه الأساتذة بجامعة بشار وإنما انتقل علمه قبل أن يرتد طرفه إلى جامعة مستغانم ليأتي بعرش أستاذة أخرى أعتذر منها عن تكرار اسمها قبل الاستئذان منها ولأنه نشرها قال
"للأستاذة إيمان فاطمة الزهراء-جامعة مستغانم تسرق دراسة حسين فيلالي(2)30 أبريل، 2014، لساعة 06:17 مساءً،وتتقول على الناقد مصطفى التواتي." الكلام مكتوب على صفتحه في الفايسبوك ولم يحذفه بعد وكان يريد من الأستاذة أن تجيبه وتقول له ربما هو !).
رد وتعليق الدكتور حسين فيلالي:
يبدو أن الدكتور إبراهيم عبد النور يخلط بين مصطلح كشف السرقات ، ومصطلح التشهير . لقد كتبت عن سرقات اللجنة العلمية التي كان عضوا فيها الدكتور إبراهيم عبد النور وبدلا من أن يدفع الدكتور عن نفسه وأصحابه فعل السرقة بالحجة والبرهان، راح يعمل على تضليل القراء بتكييف فعل كشف سرقاته ولجنته العلمية على أنها مجرد تشهير؟
أما قول الدكتور إبراهيم عبد النور:
(انتقل علمه قبل أن يرتد طرفه إلى جامعة مستغانم ليأتي بعرش أستاذة أخرى أعتذر منها عن تكرار اسمها قبل الاستئذان منها ولأنه نشرها قال
"للأستاذة إيمان فاطمة الزهراء-جامعة مستغانم تسرق دراسة حسين فيلالي(2)30 أبريل، 2014، لساعة 06:17 مساءً،وتتقول على الناقد مصطفى التواتي." الكلام مكتوب على صفتحه في الفايسبوك ولم يحذفه بعد وكان يريد من الأستاذة أن تجيبه وتقول له ربما هو). فهو كلام ينطوي على الكثير من المغالطات والأكاذيب.
رد وتعليق الدكتور حسين فيلالي:
لم استغرب اعتذارك و دفاعك يا دكتور إبراهيم عبد النور عن الأستاذة إيمان فاطمة الزهراء- جامعة مستغانم واعتبرته حقا مشروعا للروابط المتينة التي تربطكما :
-1- إن الأستاذة إيمان فاطمة الزهراء هي أختك من السرقة.
-2- رضعتما،عفوا ،سرقتما من نفس الكتاب: السمة والنص السردي.
-3- تصرفتما في المسروق بنفس الغباء فنحلت أنت أقوال إلى:
معجم لسان العرب، وتاج العروس للزبيدي- وعبد الوهاب خلاف- وصلاح رزق- ورولان بارت. وذلك في دراستك المنشورة بموقع جامعة أم القرى.(للتأكد مما أقول، الرجاء زوروا:موقع الأستاذ الجامعي الجزائري- وموقع الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب) .
-4- ونحلت الأستاذ إيمان فاطمة الزهراء أقوالي: إلى مصطفى تواتي- واسيني لعرج- الطاهر وطار. رشيد بن مالك وذلك في دراستها: المستوى التركيبي في رواية الزلزال للطاهر وطار.المنشورة بمجلة الأثر العدد السادس عشر2012 جامعة ورقلة.
سرقات الأستاذة إيمان فاطمة الزهراء المنشورة في مجلة الأثر- جامعة قاصدي مرباح ورقلة:
جاء في دراسة الدكتور حسين فيلالي المنشورة بكتابه السمة والنص السردي:
(ويلاحظ قارئ رواية الزلزال أن العنوان يرتبط بالمتن الروائي ارتباط السبب بالنتيجة إنه يمثل فعلا مفتاح النص إنه البداية الكتابية" التي تظهر على واجهة الكتاب كإعلان إشهاري ومحفز للقراءة".
والنهاية المتوقعة التي يرمي الى تحقيقها النص إن الزلزال يوحي بحدوث التغير والتحول"قسنطينة)...حسين فيلالي- السمة والنص السردي- موفم للنشر- 2008ص:73
سرقات الأستاذة إيمان فاطمة الزهراء المنشورة بمجلة الأثر عدد16/2012 جامعة قاصدي مرباح- ورقلة:
(ويلاحظ قارئ رواية الزلزال أن العنوان يرتبط بالمتن الروائي ارتباط السبب بالنتيجة إنه يمثل فعلا مفتاح النص إنه البداية الكتابية" التي تظهر على واجهة الكتاب كإعلان إشهاري ومحفز للقراءة".- رشيد بن مالك – السيميائية بين النظرية والتطبيق- مخطوط رسالة دكتوراه-جامعة تلمسان-94/95،ص:162
والنهاية المتوقعة التي يرمي الى تحقيقها النص إن الزلزال يوحي بحدوث التغير والتحول"لقسنطينة)،ذلك أن المكان ليس مجرد إطار للأحداث والشخصيات،وإنما هو عنصر حي فاعل في هذه الشخصيات.- التواتي مصطفى- دراسة روايات نجيب محفوظ الذهنية-الدار التونسية للنشر-تونس1986،ص:85
رد وتعليق الدكتور حسين فيلالي:
قامت الأستاذة إيمان فاطمة الزهراء بتمزيق نسيج دراستي الموسومة: الصفة والشبيه المتخفي-دراسة سيميائية في رواية الزلزال وأعادت تركيبها بطريقة مشوهة، ونسبت أجزاء منها إلى الاستاذين: رشيد بن مالك،ومصطفى التواتي:
قول الدكتور حسين فيلالي:
(ويلاحظ قارئ رواية الزلزال أن العنوان يرتبط بالمتن الروائي ارتباط السبب بالنتيجة إنه يمثل فعلا مفتاح النص إنه البداية الكتابية....) حسين فيلالي السمة والنص السردي- موفم للنشر- 2008
ما نسبته الأستاذة إيمان فاطمة الزهراء كذبا إلى الدكتور رشيد بن مالك:
ويلاحظ قارئ رواية الزلزال أن العنوان يرتبط بالمتن الروائي ارتباط السبب بالنتيجة إنه يمثل فعلا مفتاح النص إنه البداية الكتابية" التي تظهر على واجهة الكتاب كإعلان إشهاري ومحفز للقراءة". رشيد بن مالك – السيميائية بين النظرية والتطبيق- مخطوط رسالة دكتوراه-جامعة تلمسان-94/95،ص:162
تعليق ورد أكاذيب الأستاذة إيمان فاطمة الزهراء:
هذا دليل آخر يدين الأستاذة إيمان فاطمة الزهراء ويفضح أكاذيبها فهي لم تعد قطعا إلى مخطوط رسالة الدكتور رشيد بن مالك كما تكذب على القاريء.ولو عادت إلى المرجع الذي اعتمدت عليه في دراستي وهو مخطوط رسالة الدكتور رشيد بم مالك لما نسبت له أقوالي.فما أخذته أنا عن الدكتور رشيد بن مالك ووثقته ،يبدأ فقط من(على واجهة الكتاب كإعلان إشهاري ومحفز للقراءة)،لأن الدكتور رشيد بن مالك تحدث بصيغة المذكر على العنوان فجاء في نصه(....الذي يظهر.....) وقد فرض علي سياق الكلام التحدث بصيغة المؤنث( التي تظهر). وهذا دليل على أن الأستاذة لم تكلف نفسها الرجوع إلى رسالة الدكتورة المحطوط كما تدعي وإنما وجدت دراستي جاهزة فسرقتها ومزقتها.
ما نسبته الأستاذة إيمان فاطمة الزهراء كذبا إلى التواتي مصطفى:
والنهاية المتوقعة التي يرمي الى تحقيقها النص إن الزلزال يوحي بحدوث التغير والتحول"قسنطينة)، ذلك أن المكان ليس مجرد إطار للأحداث والشخصيات،وإنما هو عنصر حي فاعل في هذه الشخصيات.- التواتي مصطفى- دراسة روايات نجيب محفوظ الذهنية-الدار التونسية للنشر-تونس1986،ص:85
تعليق ورد أكاذيب الأستاذة إيمان فاطمة الزهراء
أتحداك يا أستاذة إيمان فاطمة الزهراء، وأتحدى محاميك الدكتور عبد النور إبراهيم الذي دافع عن سرقاتك،و سخر من قولي:( لم تكتف إيمان فاطمة الزهراء بسرقتي بل نسبتي قول إلى مصطفى تواتي)، أن تردا قولي.
لقد ركبت الأستاذ إيمان فاطمة الزهراء هذه النص من
قول الدكتور حسين فيلالي:
(.....والنهاية المتوقعة التي يرمي الى تحقيقها النص إن الزلزال يوحي بحدوث التغير والتحول"قسنطينة...) حسين فيلالي- السمة والنص السردي-موفم للنشر- 2008- ص:73
قول الأستاذ مصطفى التواتي:
(ذلك أن المكان ليس مجرد إطار للأحداث والشخصيات،وإنما هو عنصر حي فاعل في هذه الشخصيات) مصطفى التواتي- دراسة روايات نجيب محفوظ الذهنية-الدار التونسية للنشر-تونس1986،ص:85
رد وتعليق الدكتور حسين فيلالي:
هل يعقل أخي القاريء أن يصدق باحث مبتدئ أن يجد في كتاب عنوانه دراسة روايات نجيب محفوظ لمصطفة التواتي مثل هذا الكلام عن رواية الزلزال للطاهر وطار(.والنهاية المتوقعة التي يرمي الى تحقيقها النص إن الزلزال يوحي بحدوث التغير والتحول"قسنطينة.)؟
وليعلم الدكتور إبراهيم عبد النور- الذي دافع عن سرقات الأستاذة إيمان فاطمة الزهراء - أنني راسلت السيد رئيس تحرير مجلة الأثر، وسأراسل السيد عميد كلية الآداب جامعة قاصدي مرباح- ورقلة،وسعادة السيد مدير جامعة قاصد مرباح،وقد أراسل معالي السيد وزير التعليم العالي قصد سحب هذه الدراسة من مجلة الجامعة وموقعها، لان فيها من المغالطات العلمية ما من شأنه أن يضلل طلبة العلم.
يتبع