ما الحل يا سيدتي ،
وأنا المصلوب على أبواب أنوثتكِ ،،
أبيتُ عمراً في عينيكِ ،،
وعمراً أسترجع عبث الطفولة بحبكِ ،،
وأخر أغرقه في شفاهكِ المستبده ،
فما الحل منكِ ،،
غيركِ أنتِ ،،